أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كمال آيت بن يوبا - النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (5)















المزيد.....

النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (5)


كمال آيت بن يوبا
كاتب

(Kamal Ait Ben Yuba)


الحوار المتمدن-العدد: 5062 - 2016 / 2 / 1 - 07:16
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


إتحاد الألوهيين الناطقين بالعربية في شمال إفريقيا والشرق الأوسط
شعارنا : حرية – مساواة – أخوة حقيقية
تنبيه خاص :
1—إذا كنت تُسقط كل ما يُكتب على شخصك الكريم بمعنى أنك ترى أن كل شيء مكتوب يستهدفك سلبيا فأنصحك عزيزي أن لا تقرأ هذا الكتاب حفاظا على صحة عقلك رجاءً.

2—أتمنى للحكومات و للمسؤولين في شمال إفريقا والشرق الأوسط وكذلك للذين يوجدون خارج هذه المنطقة ويؤثرون فيها إيجابيا ، مهما كان وضعهم أو حالتهم الصحية ، و لكل المواطنين ،مهما كانت وظائفهم أو وضعياتهم، وافر الصحة والغنى

..تتمة

8. وجهة نظراتحاد الالوهيين من تنظيم الشعوب والجماعات البشرية:

بما أن هناك مجتمعات متطورة ما تقدمت إلا لأنها إعترفت للإنسان بسموه و سمو فكره كما الحقيقة على سائر الكائنات الحية و سطرت قوانين لحقوقه تصون كرامته و هيئات دولية للدفاع عن هذه الحقوق ، فإن تنظيم المجتمعات البشرية لا يمكن أن يكون عادلا و منطقيا يحقق العدالة و المساواة و إعتبارا تلك الحقوق و إحترامها إلا وفق هذه القوانين الحقوقية المسجلة في القانون الدولي و المواثيق الدولية لحقوق الإنسان خاصة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان و العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية و الإتفاقية الدولية لمحاربة كل أشكال التمييز ضد السيدات و الإتفاقية الدولية لحقوق الطفل و غيرها .وهي الأدوات الصحيحة لتنظيمها تنظيما حرا علمانيا ديموقراطيا يحترم الإختلافات و الأقليات داخل الإعتراف بحرية الأفراد في العقيدة اذا لم تدع للعنصرية او العنف أو الكراهية والحرب و لتنظيم العلاقات بين الدول و إحترام حرية وكرامة الافراد والجماعات المتأصلة فيهم والسلام و الأمن في العالم .
لذلك فالإتحاد الألوهي لشمال إفريقيا و الشرق الأوسط للناطقين بالعربية هو فضاء لكل إنسان بغض النظر عن سنه أو جنسه أو هويته الدينية أو الجغرافية أو الإثنية .ليس فيه رؤساء و مرؤوسين أو سادة و عبيد ..وإنما هناك منسقين فقط للخدمة المجانية الفكرية و نشر المعلومات العلمية و غيرها و نشرالسلام يعملون كمتطوعين . والجميع فيه إخوة أحرار و متساوين.

9. الدفاع الشرعي عن النفس :

تخبرنا علوم البيولوجيا بأن ملاحظة الكائنات الحية من صغيرها لكبيرها في الحجم والتعقيد تثبت وجود ميكانيزمات كثيرة و متنوعة عند هذه الكائنات للدفاع عن نفسها ضد أعدائها سواء كانت نباتية أم حيوانية و منها الإنسان. . فمثلا التكتل في جماعات والعَدْو السريع و القفز و وجود قرون حادة عند الغزلان و غيرها والتلون بألوان وسط العيش وو الخ ....هي وسائل متنوعة للدفاع عن النفس ضد أعدائها الخارجيين المفترسين . وهناك أيضا وسائل أخرى كحواجز ضد المواد أو العناصر أو الكائنات المجهرية مثل البكتيريا والفيروسات و غيرها إإذا حاولت الدخول لأجسام الكائنات الحية ووسائل أخرى إذا تجاوزت هذه الحواجز و تمكنت من الوصول لانسجة هذه الكائنات أو لخلاياها تسمى إحداها الوسائل المناعاتية غير النوعية و أخرى تسمى الوسائل المناعاتية النوعية .الاكل وممارسة الجنس أيضا من وسائل استمرار الحياة والدفاع عن الوجود من الانقراض.
نستنتج من هذا أن الكائنات الحية كلها مبرمجة عند تكوينها ببرنامج متكامل فيه كل مقومات إستمرار الحياة في الأحوال العادية (أي إذا كان الفرد بيولوجيا سليما ) .
إذن وسائل الدفاع عن النفس غريزية أوتوماتيكية عند جميع الكائنات الحية بدون إستثناء منذ وجودها على الارض أي منذ ملايين السنين.
و إذا كانت هذه الكائنات كلها مبرمجة في تكوينها كما شاءت القدرة الإلهية العظمى فهل تحتاج لمن يقول لها دافعي عن نفسك أو يريها كيف تمارس الجنس و غير ذلك؟
فالقرود في كل مكان تتكاثر و تتناسل و لا تحتاج لمن يقول لها كيف تمارس الجنس ، فمابالك إدعاء أن الانسان الاكثر ذكاء و تطورا يحتاج لذلك .
لكن الانسان بسبب ذكائه ولتحقيق بعض رغباته قد يستعمل مبرر الدفاع عن النفس للسطو على حقوق الاخرين أو إدعاء وظائف داخل المجتمع لتحقيق مآرب أخرى وهو كاذب يفترض جهل و عدم فطنة من توجه لهم هذه الاكاذيب .(الكذب لا يوجد الا عنده من بين جميع الكائنات الحية الأخرى).
إن سلوكات الدفاع عن النفس عند الانسان التي تأخذ طابعا جماعيا (كالاحتجاجات الاجتماعية السلمية منها أو التي تحتاج فيها المجتمعات للعصيان المدني ضد القوانين الإستعمارية ) للدفاع عن الحق في الحياة الكريمة أو عن الاوطان و الحق فيها أو ضد الاستبداد السياسي و السطو على مكتسبات المجتمعات أو الافراد وحقوقهم و ثرواتهم من طرف الاقلية المتنفعة أو العميلة للاستعمارأو من طرف هذا الاخير، ليست فقط مشروعة بل يجب منطقيا و بديهيا أن تكون أوتوماتيكية تنبع من طبيعة الانسان التي تكره الظلم و الاستعباد و تدافع عن الكرامة والحرية والعدالة والمساواة ولاتحتاج لنصوص دينية أو شرح أو تأويل .

10 . موقف إتحاد الألوهيين من اليهود.

الاتحاد الالوهي لا يضع بطبيعته الانسانية كل البيض في سلة واحدة .في كل طائفة هناك الصالح والطالح .
كثير من اليهود أعضاء في الاتحاد و كذلك مسلمين و مسيحيين و لا أدريين و ملحدين و بهائيين و شيعة و غيرهم و من مختلف المستويات و الطبقات الثقافية و الاقتصادية والاجتماعية .
نحن نعتبراليهود من الناحية البيولوجية كجميع الناس يحملون إسم أومو سابيانس كلهم و ينحدرون مثل جميع البشر من أصل واحد بيولوجي للبشر، إذ الهوية اليهودية هي هوية ثقافية دينية و ليست أنثروبولوجية .لان كثير من اليهود يجمعهم فقط الكتاب المقدس العبري و هم مختلفون انثروبولوجيا و وراثيا من الناحية البييولوجية .مثل يهود اثيوبيا السود و يهود اروبا البيض.وهناك يهود ملحدين لا علاقة لهم بالكتاب المقدس.لكن لهم علاقة بآباءهم اليهود و الأجداد .من ناحية القانون الدولي لكل يهودي الحق كسائر الناس ان يتواجد في اي مكان يشاء بالارض .طبعا ستشترط عليه الدول التي يريد الاقامة فيها شروطها كاي مواطن آخر.
من الناحية التاريخية تبتدئ قصة اليهود حسب كتابهم المقدس بجدهم إبراهيم الذي هاجر من مدينة أور Ur شمال العراق نحو فلسطين ثم هاجر أبناءه بعده نحو مصر.(انظر قصة يوسف في الكتاب المقدس) .بعد ذلك يُروى أن الفرعون إتخذ اليهود عبيدا بل بنى الاهرام على اكتافهم .و زعيمهم موزس (Moses) قد تربى في قصر ذلك الفرعون .و لما قرر موزس الهروب بشعبه اليهودي نحو صحراء سيناء لم يتبعه البعض منهم وبقوا في مصر .المطربة المصرية ليلى مراد يهودية الأصل و غيرها كثير.
يسوع الناصري الملقب بالمسيح jesus christ كما ذكر في الانجيل و غيره ، يحتفل بمولده المسيحيون العرب و السلطة الفلسطينية إلى اليوم في الضفة الغربية بمدينة بيت لحم .وهو يهودي و كذلك أسرته و تلاميذه و طوائف المجتمعالذي عاش في زمنه من صدوقيين و فريسيين و سامريين و غيرهم .و هو المجتمع الذي كان تحت السلطة الرومانية أيام في ايامه (ايام يسوع المسيح) على الاراضي التي تسمى اليوم دولة إسرائيل .و الكنائس المسيحية في الضفة الغربية وغزة و دولة إسرائيل تم تأسيسها من طرف يهود تحولوا للمسيحية منذ ذلك التاريخ و بقيت إلى اليوم بل تم نقل رسالة الانجيل حتى شبه الجزيرة العربية (يحكى في الثراث العربي أن ورقة بن نوفل كان مسيحيا ) بل حتى اليمن و إثيوبيا الحالية..
يمكن إعتبار اليهود الذين بقي أبناؤهم في مصر إلى اليوم من سكان شمال إفريقيا الاصليين .وهم يتواجدون في ليبيا و تونس والجزائر و المغرب .و منهم من يتولون مناصب قيادية في احزاب سياسية مغربية و مناصب رسمية أخرى في دول اخرى الى جانب حكام شمال افريقيا .و معناه ان ليس هناك اي تمييز ضدهم .
هذه المعلومات هنا ليست للدعاية لاسرائيل او غيرها و لكنها معلومات حقيقية لا علاقة لها بالسياسة .
و بما أن اليهود الحاليين كاصحاب ديانة وتواجد تاريخي قديم و كتاب مقدس انتشرت افكاره في المنطقة فعليهم المشاركة بنشاط في الاصلاح الديني الى جانب الطوائف الثقافية الاخرى كالمسلمين والمسيحيين وغيرهم .كما عليهم تغيير تلك الصورة التي تمت فيها شيطنة اجدادهم تاريخيا من خلال تغييرها بالاعمال الصالحة . و اذا كانت لهم أي عبقرية إضافية فهذا هو المجال لاظهارها للعالم كله.فمنهم علماء و مخترعين بارعين و اصحاب شركات عالمية كبرى و ابناك واصحاب نظريات علمية غاية في التعقيد في مختلف اشكال العلم الحديث و الفلسفة و التكنولوجيا و غيرذلك .
أما موقفنا من الكتاب المقدس العبري فهو واضح تماما هو موقف علمي .نحن لا نعتقد كما بيننا أعلاه انه كلام الهي .نظرا لتناقض معلوماته مع معلومات العلم الحديث من جهة و من جهة ثانية يحتوي على اشياء تتناقض مع العقل لم تحدث أبدا بالنظر للتاريخ العلمي للعالم .و الشريعة اليهودية التي يستطيع البشر تغييرها تعني أنها بشرية و ليست إلهية.
بعض القصص في الكتاب المقدس العبري يمكن اعتبارها تعبر عن وقائع تاريخية حقيقية للشعب اليهودي كتبها يهود قدامى.وهناك ادلة حالية على صحتها . و اخرى اضافوا لها تخاريف فأسطروها (احالوها لاساطير) .و هذا يهم اليهود .
لكن الكتاب المقدس يحتوي على أسفار شعرية و أخرى للحكمة و الامثال البشرية غاية في الجمال من الناحية الادبية و المنفعة .
إنما كما أسلفنا تخضع مثل هذه الكتب التي نظمت الطائفة في جماعة لتعطيها قوة خاضعة لقانون طبيعي الهي هو قانون تنظيم الأنواع الحيوانية في جماعات كما اسلفنا اعلاه .

11. موقف الاتحاد الالوهي من البنائين الاحرار(الماسونيين) .

يوجد كثير من الاخوة الماسونيين السابقين كاعضاء في الاتحاد و لا احد يسألهم عن الماسونية أو يشوش عليهم اي شيء .و تتشابه الافكار بشأن ما نسميه نحن القدرة الالهية العظمى وتسميه الماسونية المهندس الاعظم أي (خالق الكون) أي شيئا مختلفا عن اله الاديان.لذلك يوجد البيكار في رموز الماسونية .و هم يقصدون شخصا مذكرا ّ .
أما نحن فنعتبر القدرة الالهية العظمى بسبب جوهرها غير المادي شخصا غير مجنس لا هي مذكرة ولا هي مؤنثة.ثانيا لا نعتقد ان الكون الحالي مخلوق وانما هو ابدي متكون فقط و يوجد في مرحلة مكن مراحل دورته .
وبصراحة لا نعتقد ان الماسونية منظمة صالحة أو ضرورية لجميع الناس بسبب طابعها السري و اعتمادها على النخبة والساسة و اصحاب المال والوظائف في الدول .و بسبب كونها و ان كانت ترفع شعار المساواة ففيها تراتبية داخل المجامع الماسونية تصل حتى 33 درجة مختلفة.معنى هذا ان المساواة غير محترمة في الماسونية .يعني هم يعتبرون الاعضاء غير متساوين بسبب التكوين الماسوني .و هذا لا نجده نحن شيئا مفيدا في التعامل مع البشربالإضافة لاشياء اخرى لا داعي لذكرها هنا .

خاتمة :
هذا الكتاب الذي كنت فيه مختصرا هو إهداء لكل فرد فرد من سكان شمال إفريقيا والشرق الأوسط .
و الوقت الذي أمضيت في كتابته تستحقون وقتا أكبر منه و كتابا أجمل منه .
و هو للقراءة والفهم للحظة التاريخية التي نمر منها و التي نعتقد أننا نقوم فيها بواجبنا الاخلاقي النبيل تجاه إنسان هذه الجهة من العالم التي بقيت مهمشة لقرون حتى تراكمت فيها الامراض الاجتماعية الخطيرة عن طريق تعليم الصغار والكبار مواد ومعلومات مثيرة للعدوانية ومتناقضة لا يقبلها العقل وتصيب الانسان بالاكتئاب النفسي و بالجنون .
و عكس الذين يحتقرون انسان المنطقة فقد قمنا بتشجيع و رفع معنويات الناس بالحقائق النسبية التي نعتبرها كذلك وتوصلنا لها منذ سنوات من الدرس والتحليل .لأنهم في نظرنا ينتمون علميا لنفس النوع البيولوجي الذي ينتمي له انسان المناطق المتقدمة .هذا الرفع من المعنويا ت هو للنهوض ونفض غبارالكسل للمساهمة في تقدم المنطقة نحو الديموقراطية والحرية و المساواة والكرامة الانسانية والسلام التي هي القيم الواجبة لدحر مرض الارهاب والاستبداد المزمن .
وما أوجاع المنطقة سوى نتائج لتمثلات و اعتقادات قديمة لعبت دورها في الماضي .ولم يكن النمو الديموغرافي مهولا كما هو الآن يدفع بشراسة لتضاعف المشاكل الخاصة بالحياة لدرجة يتوصل الانسان من خلال التفكير فيها لقناعة ان هذه الاعتقادات لم تعد صالحة لتفسير مشاكل الحياة اليوم .
في هذا السياق كانت النظرية الالوهية التي قدمنا خطوطها العامة اليوم .
أقول لليهود والمسلمين والمسيحيين و الملحدين و غيرهم أنتم الالطف والاجمل و الأغلى والاسمى بيولوجيا من كل الكائنات الحية . و يجب ان يظهر هذا السمو ليس في مجال ابادة بعضكم البعض بل في تعاونكم و تفاهمكم و تحمل بعضكم بعضا و العمل من اجل السلام . هنا ستتجلى عبقريتكم .
يبقى كل ما قلناه هنا وجهة نظر موضوعية علمية مقتضبة في الثراث الديني لشمال افريقيا والشرق الاوسط لا علاقة لها بالسياسة او السلطة .و لكنها رسالة لمن يهمهم الامر بالاصلاحات الفعلية و الجدية عل نطاق واسع على صعيد التربية والتعليم و نشر الفكر العلمي الحديث .
و من هنا أوجه نداء لهيئة الامم المتحدة و منظماتها الثقافية ولرؤساء الدول الكبرى التي تحارب الارهاب أو المعنية بالارهاب كي تنشر هذا الكتاب على نطاق واسع ان رأت فيه اي فائدة تخدم دحر الارهاب و تحقق السلام والامن الدوليين .
لاننا لا نتوفر على الامكانيات المالية و التقنية للقيام بمثل عملية النشر هذه.و لو كنا نتوفر عليها لقمنا بها بأنفسنا خدمة للبشرية و للسلام .
عاشت شعوب المنطقة عزيزة وأبية كمخلوقات الهية تستحق الحرية و الغنى والكرامة الانسانية وتساهم في السلام الدولي.
و تحية عالية للسيدات سيدات انفسهن الحرات والمستقلات .

للتواصل مع الكاتب :كمال آيت بن يوبا (التهامي صفاح سابقا إسم إداري) من مواليد 1957 بالمغرب..
[email protected]



#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظرية الألوهية الجديدة (New deism) والإصلاح الديني (3)
- النظرية الألوهية الجديدة(New deism) والإصلاح الديني (4)
- النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (1)
- النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (2)
- هل يُراد لدول شمال إفريقيا الإتجاه نحو سوريا جديدة ؟
- من مذكرات أستاذ حكاية إسم عائلي


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كمال آيت بن يوبا - النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (5)