أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كمال آيت بن يوبا - النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (1)















المزيد.....

النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (1)


كمال آيت بن يوبا
كاتب

(Kamal Ait Ben Yuba)


الحوار المتمدن-العدد: 5060 - 2016 / 1 / 30 - 05:38
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


إتحاد الألوهيين الناطقين بالعربية في شمال إفريقيا والشرق الأوسط
شعارنا : حرية – مساواة – أخوة حقيقية
تنبيه خاص :
1—إذا كنت تُسقط كل ما يُكتب على شخصك الكريم بمعنى أنك ترى أن كل شيء يستهدفك سلبيا فأنصحك عزيزي أن لا تقرأ هذا الكتاب حفاظا على صحة عقلك رجاءً.
2—أتمنى للحكومات و للمسؤولين في شمال إفريقا والشرق الأوسط وكذلك للذين يوجدون خارج هذه المنطقة ويؤثرون فيها إيجابيا ، مهما كان وضعهم أو حالتهم الصحية ، و لكل المواطنين ،مهما كانت وظائفهم أو وضعياتهم، وافر الصحة والغنى والسلام الداخلي النفسي والعقلي و كذا لأبنائهم الأعزة إن كانوا و لعائلتهم و أقربائهم .

إن قضيتنا في هذا الكتاب معرفية منطقية و علمية بالمفهوم الحديث وليست سياسية .و هي إستجابة لدعوات تجديد الخطاب الديني التي نادينا بها منذ أول سطر بدأنا به الكتابة سنة 2010 (على شكل مقال عنوانه " هل حرية العقيدة و سيادة الناس على أبدانهم مكفولة في الدولة العصرية " ) كما نادى بها كثيرون منهم مفكرون و مثقفون و عارفون بالثقافة الدينية وسياسيون وحتى رؤساء دول في المنطقة وفي نفس الوقت هو رحلة بحث عن الحقيقة ومحاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه لتجنب التطرف والإرهاب . وليهنأ كل صاحب سلطة أو ثروة فلا طمع لنا إلا في إزالة الإحراج عن المحرَجين سلاحنا فلسفة العلوم ومعطيات العلم الحديث و الفكر العلمي العتيد : نلاحظ نقارن نحلل و نستنتج .
و المنطقة المقصودة هي شمال إفريقيا والشرق الأوسط الكبير تحديدا التي بها متصارعون يهود حاليين و مسيحيين حاليين (أكرر) و مسلمين حاليين و غيرهم .(هذا الترتيب هو ترتيب تاريخي و ليس عنصري حاشا) .
و بما أن الجميع يعيشون مع بعض فمن واجبهم الضروري التعاون و التفكير مع بعض في الاصلاح الديني.لا يمكن تصور المسلمين دون يهود أو المسيحيين دون مسلمين فقد كانوا دائما متواجدين مع بعض منذ القرن 7 الميلادي .إذن فهم معنيون جميعا في هذا الأمر العظيم الذي هو الاصلاح الديني من أجل التفاهم والتعايش و التحمل و تجنب الحروب التي تستهدف قتل بعضهم بعضا..
و حين يبسط المرء تجليات و مظاهر ظاهرة سلبية ما تستنزف المجتمعات البشرية و تؤدي بها للخراب والدمار فهذا لا يكفي .بل عليه إضافة إلى ذلك تقديم البديل و الحلول الناجعة المطابقة تماما للمشكلة لمساعدة المعنيين بالأمر على تخطيها و معالجتها . و إن أخطأ فله أحد الأجرين .
من جهتنا و بعد تفكير طويل دام أكثر من 4 سنوات فكرنا لمساعدة المختلفين المتطاحنين من كل الطوائف الدينية بالمنطقة في إيجاد نظرية على المقاس مناسبة وبديلة للممارسات والأديان الحالية تكون بسيطة في عرضها كخطوط عامة يمكن بعد فهمها التعمق فيها كل حسب إستطاعته .نظرية عقلانية فلسفية و ليست علمية بالمفهوم الحديث .لأنه لا يمكننا أن نقترح من حيث المبدأ تجربة علمية تكون القدرة الإلهية العظمى (أي الله) ، التي نعتقد بوجودها (سنعطي الأدلة بعده) ، عنصرا من عناصرها كدليل دامغ على هذا الوجود رغم كوننا في الإستدلال على هذا الوجود ننطلق من نتائج و معطيات علمية حديثة و نظريات نعتقد كما العالم أنها صحيحة وكذلك من الإستنتاج المنطقي إنطلاقا من مبادئ العلوم الحديثة . و الحديث عن الفكر الفلسفي و الفكرالعلمي الحديث يوجب الإنتباه إلى أننا في مجال الحقيقة النسبية الذي لا يدعي الحقيقة المطلقة .
1—ملاحظة أولية ذات دلالة :
تقع منغوليا كدولة مستقلة عن الاتحاد السوفياتي السابق بين روسيا و شمال الصين .فهل نسمع أي أخبار عن إنفجارات أو منظمات إرهابية أو حديث عن التطرف فيها على قنوات الشرق الأوسط و شمال إفريقيا ؟
يبلغ سكان منغوليا 2,8 مليون نسمة .نصفهم في العاصمة ، أولان باطور ، الاخرون يعيشون رحل. ناس مسالمون يعيشون حياة مسالمة على مساحة تقدر بملون و نصف المليون كلم مربع .هناك حزبان سياسيان في منغوليا يتناوبان على السلطة عبر الانتخابات بعد حصول البلد على الاستقلال عن الاتحاد السوفياتي إبان تفككه.منغوليا دولة ديموقراطية.
50% من سكان منغوليا بوذيون (والبوذية تقريبا ديانة تقدس بوذا ) و 48% ملحدون و2% فقط مسلمون .
المجموع 98% لاهم يهود ولاهم مسيحيون و لاهم مسلمون.
إذا سألت أي عارف بالثقافة الدينية في الشرق الأوسط و شمال إفريقيا عن عدد المتدينين سييقول لك بأن 99% إن لم يقل مائة من سكان بلاده مسلمون و مسيحيون و يهود و غير ذلك .
النتيجة هي هذه الحروب و الدمار والمنظمات الارهابية و غير ذلك التي تشهدها المنطقة .
إستنتاج منطقي : الأديان الشرق أوسطية التي لاوجود لها في منغوليا كعنصر وحيد متغير في المقارنة هي سبب الحروب و الصراع و الكراهية .
و الحديث عن ضرورة معالجة هذه الظاهرة السلبية هو تعبير عن رغبة أكيدة في اعادة بناء مجتمعات على أسس جديدة.
2-- إعادة البناء تقتضي الهدم :
بخصوص الكلام عن الاصلاح الديني يمكن القول أنه في مسيرتنا و نمونا عبر الزمان و في عصرنا الذي ننتمي إليه إذا لم نستطع أن نفهم و نغير للافضل، بالنسبة للأجيال القادمة، العالم الذي ورثناه عن الأقدمين ، فيبدو بديها وكأننا لم نمر من هذا العالم و لا خضعنا للتطور الطبيعي الذي يفرضه علينا قانون التطور العام للكون و الذي أصبح من بديهيات العلم الحديث مثل كروية الأرض تماما .
معروف أنه في عصرنا الحالي يمكن بناء المنازل بمواد صلبة و أدوات عصرية متطورة مقاومة للزلازل و الأمطار و السيول بل فيها حتى أجهزة مضادة للبرق وضربات الرعد و أجهزة للطاقة الشمسية الخ ، فلا يمكن تصور أي عملية إعادة بناء لمنزل آيل للسقوط مثلا قديم وملئ بالشقوق والأخطاء و الأخطار دون عملية تسبقها لزوما و هي عملية الهدم.
و قد يكون ظهور الشقوق في الأعلى سببه ضعف في الأساس الذي بنيت عليه الجدران .لذلك فعملية الهدم و إعادة البناء يجب بداهة في هذه الحالة أن تنطلق من الأساس الذي بنيت عليه تلك الجدران الآيلة للسقوط .
دون هذا يبدو أي حديث عن إعادة البناء على أساس صلب و متين و آمن نوع من الوهم.مستحيل.
لذلك فالقول بضرورة إصلاح الثراث الديني (أنظر فيديو حوار مستشار في الأزهر المصري على قناة الحياة المصرية أسفل المقال ) هو إعتراف بأن شيئا ما قد فسد و يحتاج للبشر الحاليين غير المعصومين لإصلاحه .و معناه أيضا أن أزمة ما قد حلت بالدين بسبب جريان قانون التطور العام المتحدث عنه أعلاه عليه.
ثم أليست دعوة البشرالحاليين غير المعصومين لإصلاح الثراث الدين المدعى أنه إلهي هو في حقيقة الأمر تناقض و إعتراف آخر بأن هذا الدين ليس إلهي ؟ لأنه لا يمكن تصور شخصا ما لا يظهر على صورة فضائية للأرض من الفضاء وسط هذا الكون الفسيح بسبب حجمه يمكنه إدعاء القدرة على إصلاح ما هو إلهي .هذا هراء. ما هو إلهي هو بطبيعته كان صالحا منذ الأزل و سيبقى صالحا إلى الأبد..(سنبين بعده ما هو الكلام الإلهي أنظر الفقرة الأخيرة )
لقد خلصنا ، بعد المناقشات التي كانت لنا عبر الأنترنيت على مدى الخمس سنوات الماضية و تحدثنا فيها مع ناس مختلفي الاعتقادات من يهود و مسيحيين و مسلمين شيعة وسنة و قرآنيين و أحمديين و بهائيين و ملحدين و لا ادريين و لا دينيين و بوذيين و غيرهم و مع إخواننا في إتحاد الألوهيين لشمال افريقيا والشرق الاوسط خلصنا إلى أنه:
أولا . لا يمكن الحديث عن أي إصلاح للثراث الديني إلا إذا تم الإعتراف بأن المكتوب في الأديان و نصوصها هو ثراث بشري كتبه يهود قدامى و مسيحيون قدامى و عرب قدامى .لأنه لا يمكننا كمؤمنين وصغار الحجم بالنسبة للكون فما بالك بالنسبة لمن أوجد الكون أن ندعي القدرة على إصلاح أي شيء إلهي كما نعتقد و كما سنبين بعده ..
ثانيا .لا يمكن الحديث عن أي إصلاح ديني (من الضروري أن يشارك فيه كل المشتغلين بالأديان من يهود و مسيحيين و مسلمين و غيرهم) ، إلا داخل الحرية الدينية وحرية المعتقد كما تنص على ذلك منظومة حقوق الإنسان ما لم تستعمل هذه الحرية لنشر الدعوة للعنف أو الكراهية بين البشر أو العنصرية أو الحرب وإذا عرفنا من الناحية الإحصائية كم من الناس يهمهم الإصلاح في المنطقة. مما يعني أنه يجب إجراء إستفتاء حر شفاف و نزيه حول الدين سواء تعلق الأمر باليهود أو المسيحيين أو المسلمين يوجه خلاله السؤال التالي : هل تريد أم لا أن تكون يهوديا بالنسبة لدولة اليهود أو مسلما بالنسبة للدول الاسلامية أو مسيحيا داخل الطوائف المسيحية أو غير ذلك .أما أن يأتي أحدهم و يقول أن سكان هذه البلاد كلهم من الديانة الفلانية أو الفلانية بنسبة مائة بالمائة هكذا دون إحصاءات دقيقة و يتجاهل الآخرين فهذا هراء لا يصدقه أحد و قول لا مصداقية له و وصاية على الناس و كأنهم قاصرين يضرب في عرض الحائط حقهم في التعبير و إبداء آرائهم فيما يخصهم.
ثالثا : بما أن الإعتقاد هو نشاط ذهني يحدث في الدماغ حسب سن الفرد البيولوجي ومستواه و محيطه الدراسي و الاقتصادي وغير ذلك حول ما يعتقد أنه صحيح بغض النظر عن صحته في فترة ما من عمره يمكن أن يتغير عبرالزمن و لا يمكن الاستدلال عليه من خلال الاقوال فقط ، فإن تدخل أجهزة الدولة في الإعتقاد هو عبء عليها من ناحية و من ناحية أخرى يشبه محاكم التفتيش المسيحية الأروبية في القرون الوسطى التي تخلصت منها باعلان دولها دول الحرية واحترام حقوق الانسان في العقيدة والتعبير.و يعني ذلك ضرورة فصل الدين عن الدولة والسياسة و ليس عن المجتمع .
كانت أعلاه الخلاصات التي خلصنا لها من خلال مناقشاتنا الجماعية عبر الانترنيت.
أما الحديث عن الإصلاح الديني بمعنى القيام بعملية ترميم الثراث أو كما يقولون تنقيحه و تنقيته من الشوائب و المحافظة على نفس الطقوس الغابرة والعلاقات داخل المجتمع و مفاهيم الأقدمين و رؤاهم (التي كانت في عصر الظلام) أي القيام بتلميع صورة الدين الذي يفوق عمره عشرين قرنا وإذن يشبه المنزل القديم الآيل للسقوط و الملئ بالأخطاء الذي تحدثنا عنه أعلاه ، يبدو حديثا غير جدي ومخادع عن هذا الإصلاح يتجنب النفاذ إلى عمق المشكلة و لن يكون مجديا أبدا لعملية إعادة بناء علاقات جديدة داخل المجتمع وهيكلتة هذا الأخير بأدوات العصرالحديث و مفاهيمه و تقنياته وثقافته.لأن الترميم ليس هو إعادة البناء. و الاصلاح الذي بعنى الترميم في هذه الحالة هو مضيعة للوقت لاغير.
إذن من يهمهم الأمر ويعتقدون في إمكانية الإستمرار في تبني خطاب الأقدمين وطقوسه ويكفي ترميمه و لا يرون جدوى إعادة البناء من جديد بأدوات العصر و مواده و تقنياته ليحافظوا على إمتيازات أو ثروات أو غير ذلك غير آبهين بقانون التطور العام في الكون فكأنهم عميان سيتفاجأون أو يتفاجأ أبناؤهم من بعدهم بسيل جارف لا قبل لهم به يوما ما مهما فعلوا فيجرف ثرواتهم و ما كانوا يريدون المحافظة عليه من إمتيازات طال الزمان أم قصر . هذه حتمية قانونية لقانون إلهي و ليس بشري للتطور العام للكون.

رابط فيديو الحياة اليوم - الشيخ صبرى عبادة " مصر عانت من عدم تجديد الخطاب الدينى بسبب البعد السياسى والدينى"

https://www.youtube.com/watch?v=uISnLER2bCM
رابط فيديو الحياة اليوم - د.عمار على حسن " قضية الاصلاح الدينى ليست قاصرة على علماء الدين و إنما يناقشها الأكاديميون و المفكرون"
https://www.youtube.com/watch?v=uCE9ga_fBfs

للتواصل مع الكاتب : كمال آيت بن يوبا (التهامي صفاح سابقا إسم إداري) من مواليد 1957 بالمغرب .
[email protected]



#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (2)
- هل يُراد لدول شمال إفريقيا الإتجاه نحو سوريا جديدة ؟
- من مذكرات أستاذ حكاية إسم عائلي


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كمال آيت بن يوبا - النظرية الألوهية (New deism) والإصلاح الديني (1)