أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 8 آذار / مارس يوم المرأة العالمي 2016 - المرأة والتطرف الديني في العالم العربي - عامر الدلوي - نصرة قضايا المرأة ما بين الأمس و اليوم - الزهاوي مثالا ً















المزيد.....

نصرة قضايا المرأة ما بين الأمس و اليوم - الزهاوي مثالا ً


عامر الدلوي

الحوار المتمدن-العدد: 5093 - 2016 / 3 / 4 - 17:11
المحور: ملف 8 آذار / مارس يوم المرأة العالمي 2016 - المرأة والتطرف الديني في العالم العربي
    


الزهاوي لمن لا يعرفه
" جميل صدقي بن محمد فيضي بن الملا أحمد بابان الزهاوي. ولد في بغداد عام 1863م وتوفي بها في 24 فبراير 1936م، و نشأ ودرس على يد أبيه وعلى يد علماء عصره، وعين مدرسًا في مدرسة السليمانية ببغداد عام 1885م، وهو شاب ثم عين عضواً في مجلس المعارف عام 1887م، ثم مديراً لمطبعة الولاية ومحرراً لجريدة الزوراء عام 1890م، وبعدها عين عضواً في محكمة استئناف بغداد عام 1892م، وسافر إلى اسطنبول عام 1896م، فأعجب برجالها ومفكريها ، وبعد الدستور عام 1908م، عين أستاذًا للفلسفة الإسلامية في دار الفنون باسطنبول ثم عاد لبغداد، وعين أستاذاً في مدرسة الحقوق، وعند تأسيس الحكومة العراقية عين عضواً في مجلس الأعيان. ونظم الشعر باللغة العربية واللغة الفارسية، وتميز إنتاج جميل صدقي الزهاوي بالكثرة والتنوع بين الشعر والنثر .
وكان له مجلس يحفل بأهل العلم والأدب، وأحد مجالسه في مقهى الشط وله مجلس آخر يقيمه عصر كل يوم في قهوة رشيد حميد في الباب الشرقي من بغداد، واتخذ في آخر أيامه مجلساً في مقهى أمين في شارع الرشيد وعرفت هذه القهوة فيما بعد بقهوة الزهاوي، ولقد كان مولعاً بلعبة الدامة وله فيها تفنن غريب، وكان من المترددين على مجالسه الشاعر معروف الرصافي، والأستاذ إبراهيم صالح شكر، والشاعر عبد الرحمن البناء، وكانت مجالسه لا تخلو من أدب ومساجلة ونكات ومداعبات شعرية، وكانت له كلمة الفصل عند كل مناقشة ومناظرة ".
الزهاوي نصير قوي للمرأة :
من ملاحظة تاريخ ولادته و وفاته , يتضح لنا أنه عاش ضمن حدود ما أصطلح على تسميتها بالفترة المظلمة والتي أمتدت حتى أواسط القرن الماضي بالنسبة لبلادنا على الرغم من إنتقالها تحت الإحتلال البريطاني كبديل عن أحتلال سلاطين بني عثمان و الذي أمتد لأربعة قرون بما حواه من نظرة متدنية للمرأة و حقيقة كونها وسيلة للمتعة فقط بحيث لا يسمح لها بالخروج من الصومعة التي يحتفظون بها فيها إلا و هي متجلببة بطيات كثيرة من الملابس والحجابات التي تمنع رؤيتها أو رؤية أي جزء من جسدها للحد الذي دفع الكثير من أجدادنا للتندر أيامها حول عدم رؤيتهم لزوجاتهم إلا في الليلة الأولى للزواج و عندما ينفردان لوحدهما في عش الزوجية .. بأن يقول أحدهم لأبنائه .. ما رأيت أمكم إلا في ليلة الزفاف فإذا بها " كيس فحم " بعد أن منيت نفسي بـ " هيفاء بيضاء شقراء " .
تلك الحقبة المريرة بما أرسته من مفاهيم خاطئة حول المرأة والتي حرمت عليها الخروج وطلب العلم تحت دعوى تعارض ذلك مع القواعد الدينية والأخلاقية التي يطبقها مجموعة الحكام الجهلة بكل جوانب و أسس الحياة السعيدة للشعوب التي كانوا لا ينظرون لها إلا من علو حيث هم يقبعون , تلك الحقبة سلطت قيودا ً و أغلالاً على حقوق المرأة بما لا يطاق ولا يحتمل , لكن هذا في الواقع لم يكن مقصورا ً على منطقتنا فقط , بل كان مفهوما ً سائدا ً في كل المجتمعات و تحت تأثير مختلف الديانات و التوجهات الفكرية آنذاك , حيث أن تسلط الذكور على المجتمع تسلطا ً وحيد الجانب أفرز نوع من الأقتصاد البرجوازي الرأسمالي القائم على الأستغلال البشع لجهود الطبقة العاملة و خصوصا ً النساء منهن اللواتي كان يتم تشغيلهن بأجور أقل وسلب أكبر للحقوق .
قصة يوم المرأة العالمي :
كانت المرأة الأمريكية حتى مطلع القرن مسلوبة الحقوق بشكل شبه كلي , وكان في مقدمة ما حرمت منه , حق الملكية و حق التصويت في الأنتخابات بعد أن شاعت مفاهيم " الديمقراطية " المزيفة والمزوقة لدى رؤوساء الإدارات الأمريكية المتعاقبة , الأمر الذي دفع بالآلاف منهن للخروج إلى الشوارع في تظاهرات ضخمة مطالبات بموجبها بيوم عمل من 8 ساعات و حق الملكية و التصويت , وقد توجت هذه التظاهرات في العام 1857 بخروج آلاف النساء للاحتجاج في شوارع مدينة نيويورك على الظروف اللا إنسانية التي كن يجبرن على العمل تحتها، ورغم أن الشرطة تدخلت بطريقة وحشية لتفريق المتظاهرات إلا أن المسيرة نجحت في دفع المسئولين السياسيين إلى طرح مشكلة المرأة العاملة على جداول الأعمال اليومية كما أنه تم تشكيل أول نقابة نسائية لعاملات النسيج في أمريكا بعد سنتين على تلك المسيرة الاحتجاجية.. وفي الثامن من مارس من سنة 1908 عادت الآلاف من عاملات النسيج للتظاهر من جديد في شوارع مدينة نيويورك لكنهن حملن هذه المرة قطعا من الخبز اليابس وباقات من الورود في خطوة رمزية لها دلالتها واخترن لحركتهن الاحتجاجية تلك شعار "خبز وورود". طالبت المسيرة هذه المرة بتخفيض ساعات العمل ووقف تشغيل الأطفال ومنح النساء حق الاقتراع.

شكلت مُظاهرات الخبز والورود بداية تشكل حركة نسوية متحمسة داخل الولايات المتحدة خصوصا بعد انضمام نساء من الطبقة المتوسطة إلى موجة المطالبة بالمساواة والإنصاف رفعن شعارات تطالب بالحقوق السياسية وعلى رأسها الحق في الانتخاب، وكان اسم تلك الحركة "سوفراجيستس " وتعود جذورها النضالية إلى فترات النضال ضد العبودية من أجل انتزاع حق الأمريكيين السود في الحرية والانعتاق من العبودية.
بدأ الاحتفال بالثامن من مارس كيوم للمرأة الأمريكية تخليدا لخروج مظاهرات نيويورك سنة 1909 وفي مؤتمر كوبنهاغن بالدانمرك الذي استضاف مندوبات من سبعة عشر دولة تم تبنى اقتراح الوفد الأمريكي بتخصيص يوم واحد في السنة للاحتفال بالمرأة على الصعيد العالمي بعد نجاح التجربة داخل الولايات المتحدة.
لكن منظمة الأمم المتحدة لم تتبن تلك المناسبة سوى سنة 1977 عندما أصدرت المنظمة الدولية قرارا يدعو دول العالم إلى اعتماد أي يوم من السنة يختارونه للاحتفال بالمرأة فقررت غالبية الدول اختيار الثامن من مارس. ليتحول ذلك اليوم إلى رمز لنضال المرأة تخرج فيه النساء عبر العالم في مظاهرات للمطالبة بحقوقهن وتذكير الضمير العالمي بالحيف الذي مازالت تعاني منه ملايين النساء عبر العالم.
عودة للزهاوي الكبير :
كانت قضية المرأة و ما ترسف فيه من قيود واغلال في مقدمة ما عني به شاعرنا الكبير . وكان موضوع المرأة في العصر الذي نشأ فيه من المواضيع التي يصعب على الكتاب التطرق إليها لما كان يسيطر على الاذهان من جمود يشيع في المجتمع بحيث اصبح الدفاع عن المرأة والمناداة بتحريرها أمراً يثير العوام ويحرك ضد من يتبنى هذا الأتجاه جبهة كبيرة من أولئك المتظاهرين بالورع والتقوى و هم في الواقع لا يخشون إلا من ضياع سيطرتهم و نفوذهم الإجتماعي . .
لقد كان الزهاوي أول من نادى في بلدان المشرق العربي إلى تحرير المرأة ومساواتها بالرجل وظل لسنوات طوال ثابتا ً على موقفه لا يتزحزح عنه رغم الحملات الشعواء التي شنت ضده من قبل التيارات الرجعية المتخلفة و قادتها و كان ثمن مناداته بحقوق المرأة وضرورة تعليمها في وقت حرمت فيه من مجرد تعلم القراءة والكتابة وحجزت في عقر دارها وحرمت من مصادر المعرفة فكان صوته مدويا ً مزلزلا ً أركان مجتمع سادت فيه مفاهيم التخلف عبر أكثر من أربعة قرون ولم يكن في المرأة إلا كونها تابع ذليل للرجل ولم ينظر لها إلا بدونية تشمئز منها البشرية في عصر كعصرنا هذا وطالب بشدة بمساواتها مع الرجل في كافة الحقوق و الإلتزامات التي تترتب عليها و على الدولة .
في تلك الأوقات أنشد قائلا ً :
اسفري فالحجاب يا ابنة فهر هو داء في الاجتماع وخيم
كل شيء إلى التجدد ماض فلماذا يقر هذا القديم ؟
اسفري فالسفور للناس صبح زاهر والحجاب ليل بهيم
اسفري فالسفور فيه صلاح للفريقين ثم نفع عميم
زعموا ان في السفور انثلاماً كذبوا فالسفور طهر سليم
لايقي عفة الفتاة حجاب بل يقيها تثقيفها والعلوم
وله أيضا:
مزقي يا ابنـة العراق الحجابا ـ واسفري فالحياة تبغي انقلابا
مزقيـه أو احرقيـه بلا ريثٍ ـ فقد كــان حارســاً كذابا
زعموا أن في السفور سقوطاً ـ في المهاوي وأن فيـه خرابا
كذبـوا فالسفور عنوان طهرٍ ـ ليس يلقى معرّةً وارتيـابـا
كان هذا مطالع القرن الماضي حيث جابه شاعرنا جدارا ً سميكا ً من المتخلفين والجهلة فأزهر نضاله و أثمر عن ظهور لحالات يشار لها بالبنان لنساء عراقيات ماجدات ألقين بكل ترهات ذاك الجدار وراء ظهورهن و أخترقن حاجز الصمت الرهيب المخيم على البلاد آنذاك فبرعن في كافة مناحي الحياة , فكانت منهن المحامية والطبيبة و الصحفية و حتى السياسية .
أن أسماء مثل " أمينة الرحال " أول أمرأة تنارس مهنة المحاماة في العراق و أول أمرأة تقود سيارة في شوارع بغداد و " آناستيان " أول طبية عراقية عينتها وزارة الصحة بعد إنهائها دراسة الطب و " بولينا حسون " رئيسة تحرير أول مجلة نسائية " ليلى " عام 1933 و التي طالبت بمنح المرأة حقوقها السياسية، و " فكتوريا نعمان " طالبة الحقوق التي استمع اليها مدير إذاعة بغداد، حسين الرحال، تلقي كلمة في حفل بالكلية، فأعجب بإلقائها ودعاها للعمل في قسم الأخبار، وبهذا أصبحت أول مذيعة عراقية عام 1943، وكان يصل صوتها الى المستمعين مرتين في اليوم، في نشرتي الرابعة عصراً والثامنة مساء. لايمكن مجرد التطرق إليها و ذكرها على أنهن رائدات في الحركة النسوية دون أقتران ذلك بالدور النضالي و الكفاحي الكبير ضد ظلمات ذلك العصر للشاعر الكبير " جميل صدقي الزهاوي " .
ماذا يجري اليوم ؟
عندما أشر الزهاوي أطلاعه على مجريات الحياة في المجتمع الغربي و خصوصا ً في فترة بقائه في الأستانة مركز خلافة بني عثمان قائلا ً في قصيدة له :
في الغرب حيث كلا الجنسين يشتغل
لا يفـْضل المرأةَ المقدامةَ الرجــلُ
كلا القرينيــن معتـز بصــــــــــاحبه
عليه إن نـال منـه العجزُ يتـــــــــكل
وكـل جنس لــه نقصٌ بمفـــــــــرده
أما الحيــاة فبــــالجنسيــن تكتمــــل
أما العـراق ففيـه الأمــــر مختلـــف
فقــد ألـم بنصف الأمـــة الشلــــــــل
فقدد أشر على حقيقة مفادها أن الرجل الواعي لا يدرك و لا يحس بقيمة حياته إلا عندما يقر و يعترف بأن شريكه فيها يمتلك نفس الأهلية التي يمتلكها هو لا بل قد تزيد أهليته العقلية والفكرية عن أهلية الرجل , ومما يدعو للأسف اليوم أن ثمة تراجعا ً فكريا ً كبيرا ً قد أصاب مجتمعنا اليوم عندما أدرك الراسمال العالمي هزيمته النكراء في عقر داره وبلاده أمام نضالات المرأة و التي أصبحت حقيقة واقعة لا يمكنه التراجع عنها هناك رغم أنه يحاول أمتهان كرامة المرأة من خلال منح حريات الدعارة والإنتشار الواسع لشبكات توزيع المخدرات , باتت أمامه معضلة واضحة هي معضلة عدم كفاية الأسواق المحلية لأستهلاك فائض أنتاجه , فصار البحث عن أسواق خارجية ديدنه المغلف بشتى الذرائع للإنتشار , فتحت شعارات إسقاط الدكتوتاريات ونشر الديمقراطية قام الأرعن " بوش " بغزو العراق جالبا ً في الوقت نفسه كل ما أمكن وكل ما تعثر به من قاذورات في شوارع الدنيا و المتمثلة بالأحزاب الأسلامية الفاشية ليجعلها تتربع على قمة السلطة في مسرحية سيئة الأخراج والأنتاج و أعني بها الأنتخابات الديمقراطية جدا ً التي جرت في الأعوام 2004 و 2005 و 2010 و آخرها في 2014 .
هذه القاذورات التي نصبها عميله " بريمر " في المنطقة الخضراء في كرادة مريم و التي أجادت دورها ببراعة كمنفذ لأحلام و مخططات شيطانية قائمة على اساس من الأدعاء بأحترام شعائر و أخلاقيات الدين الأسلامي , و التي أحالت العراق و بالأخص " بغداد " قلبه النابض بالحياة إلى " قندهار " ثانية ولكن ليس تحت حكم " طالبان " السلفية السنية و إنما تحت حكم " مجاميع المليشيات " الطائفية الشيعية و قياداتها المتنفذة في مفاصل الدولة . لتنسف بذلك كل ما أنجزه " الزهاوي " في تلك العقود الثلاثة الأولى من القرن العشرين من جهود لتحرير المرأة من نير أستغلال المجتمع الذكوري المتعفن , و الذي أفلحت هذه المليشيات في بعث الروح فيه و صارت المرأة اليوم كائنا ً منحط القيمة والقدر أمام أمانيهم اللامشروعة بتحويلها إلى وسيلة للتمتع عبر حرمانها من كافة حقوقها , فصار العزل في الجامعات والمدارس الثانوية سمة العصر وصار زواج " المتعة " علامته المميزة , الأمر الذي يدعو للأسف والأسى و يتطلب تشديد النضال مجددا ً بعد قرن من الزمن لأعادة الأمور إلى نصابها الحقيقي عبر التخلص من هذه العملية السياسية و ما أفرزته من نهب لأموال الشعب والأجيال المقبلة و وإلغاء البرلمان الحالي و إحالة أعضائه دون أستثناء إلى القضاء بتهمة التقصير في حماية مصالح الشعب و الوطن أمام الهجمة الشرسة للظلاميين .
الخاتمة :
لا يسعنا اليوم و نحن نحيي مراسم يوم المرأة العالمي إلا الوقوف إحتراما ً و إكبارا ً للمواقف الجليلة لشيخ الشعر الفيلسوف " الزهاوي " و التمعن فيها و أستلهام الدروس منها والأسترشاد بها نضاليا ً في النضال ضد الفاشية الأسلامية الحاكمة لنصرة الحقوق المدنية , الضغط عليها للإلتزام التام بكافة المعاهدات الدولية التي وقعها وصادقها أو لم يصادق عليها العراق المتعلقة بأحترام وتطبيق المساواة الفعلية في المجتمع بين المرأة والرجل .



#عامر_الدلوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - سراب بري - رواية من نمط الواقعية الإشتراكية
- الخامس و العشرين من شباط 2011 الذكريات و الدروس و العبر
- بيان تجمع - كفى -
- في ذكرى ليلة المجد
- عندما تعمي الطائفية المقيتة البصر والإبصار
- في الذكرى السادسة والستين لإعدام قادة حزبنا الأبطال يتجدد ال ...
- الذكرى الثانية والخمسين لإغتيال وطن
- في ذكرى يوم المرأة العالمي
- ماذا جرى و يجري في محافظة لحج من جمهورية موزمبيق يا مالكي ؟
- أي دولة قانون هذه يا مالكي ؟
- على هدى الذكرى الثمانين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- إنتخاباتهم و ديمقراطيتنا ... نموذج للمقارنة
- أستهداف الكفاءات العراقية مرة أخرى .......!!!!
- السادس عشر من أيلول 1986
- هل من مزيد من السكوت و المجاملة ياقيادتي حشك وحشع
- المجد للذكرى العطرة لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة
- سلام خذ لهيبة جيش و دولة الحجي
- ليبرتي وروح الإنتقام الفارسية القائمة
- مرة أخرى معك يا موسى الكاظم في حوار مفتوح
- بين المركز والأقليم .. كيف تبنى مؤسسات الدولة ؟


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الانثى في الرواية التونسية / رويدة سالم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف 8 آذار / مارس يوم المرأة العالمي 2016 - المرأة والتطرف الديني في العالم العربي - عامر الدلوي - نصرة قضايا المرأة ما بين الأمس و اليوم - الزهاوي مثالا ً