أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نشأت عبد السميع زارع - طبقوا نظرية التضاد مع الافكار السلفوهابية














المزيد.....

طبقوا نظرية التضاد مع الافكار السلفوهابية


نشأت عبد السميع زارع

الحوار المتمدن-العدد: 5085 - 2016 / 2 / 25 - 12:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جربوا نظريه التضاد مع الافكار السلفوهابية

رايي الشخصى اننا نتعامل مع الافكار السلفوهابية بالعكس والعكس هيكون هو الصح يعنى مثلا هم يقولون لاتسمعوا الموسيقى يبقى الصح نسمع موسيقى --لاتهنئوا المسيحى يبقى الصح نخالفهم ونهنئهم ونشاركهم افراحهم واحزانهم -- حطموا التماثيل وكسروها لانهم اصنام يبقى نحافظ عليهم لانها حضارة امم وتحكى تاريخ امم نتستفيد منهم --الخلافة فرض وواجب نعمل على عودتها يبقى الصح مفيش حاجة اسمها خلافة لان الرسول ص قال (( أنتم أعلم بأمور دنياكم ))

الاغانى حرام -- لا الاغانى مباحة بضوابط وكان من نساء الانصار يتغنى امام النبي ولم يقل لهم حرام --هم يقولون اختنوا بناتكم يبقى الصح لاتختنوهن لان النبي لم يختن بناته ولا بنات بنات ولا اهل المدينة اختتنوا --- ابن تيمية شيخ الاسلام -- الصح ابن تيمية امام الدم والارهاب والدعوشة -- الصور حرام لا الصور حلال وهم اول من يقفون امام الكاميرات والفضائيات العلمانيين كفار وبيهدموا الدين الصح العلمانين محترمين عقلانيين يقفون على الحياد مع كل الاديان - الديمقراطية كفرلا الديمقراطية منهج حياة لاتنتشر فى دولة الا وتقدمت هم يقولون الحجامة علاج لكل داء وينصحوا بالعلاج بها والصح الحجامة لها اضرار كثيرة بشهادة اهل التخصص والخبرة --اشربوا بول الابل للعلاج ده شغل مجانين فى حد عاقل يتعالج باالسموم التى يطردها الجسم خارجه وباالنجاسة .
هما فقط الفرقة الناجية وكل العالم فى النار كلام سطحى ليس عليه دليل اعمل عليه اكس كبيرة فخير الناس أنفعهم للناس .


الخلاصة ما اجمل تطبيق نظرية التضاد مع الافكار المخالفة للفطرة والانسانية والواقع والمخاصمة للحياة






#نشأت_عبد_السميع_زارع (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيرس ومرض التقليد
- كلمة للعالم
- مقارنة بين أمم الارض
- خواطرى حول داعش
- تجديد الخطاب الدينى ضرورة حياتية ومجتمعية ورؤيتى حول قضية ال ...
- قناة السويس الجديدة الامل والعمل
- المسلمون وليلة القدر
- خواطر رمضانية
- دروس من الاسراء والمعراج
- ورقة عمل وخلاصة أفكار
- ((عندما يغيب العقل ويحكم الدواعش ))
- ((الاسلام القولى والاسلام العملى ))
- التفكير فى زمن التكفير
- كيف نحتفل بميلاد النبى ص
- داعش كفار بالاسلام الصحيح
- زيارة الى عقل دواعشى
- نعم للرئيس السيسي (( تجديد الخطاب الدينى هو الحل ))
- فقه الحياة
- عن الفكر التكفيرى اتكلم
- ((هل ترى قناة الازهر الفضائية النور فى مثل هذه الظروف ))


المزيد.....




- الاحتلال يهدم غرفة زراعية ويواصل إغلاق مداخل سلفيت ومستعمروه ...
- المفتي قبلان: عدم التضامن مع إيران يعني خسارة العرب والدول ا ...
- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
- وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
- هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا ...
- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نشأت عبد السميع زارع - طبقوا نظرية التضاد مع الافكار السلفوهابية