أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نشأت عبد السميع زارع - ورقة عمل وخلاصة أفكار















المزيد.....

ورقة عمل وخلاصة أفكار


نشأت عبد السميع زارع

الحوار المتمدن-العدد: 4798 - 2015 / 5 / 6 - 15:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا البحث الحائز على المركز الاول فى دورة للدكتور سعد هلالى بمركز الصديق بمصر الجديدة .
((( ورقة عمل وخلاصة أفكار )))
مقدمة من / نشأت عبد السميع سيد أحمد زارع إمام وخطيب بوزارة الأوقاف - مديرية أوقاف الدقهلية – إدارة أوقاف ميت غمر مقدمة إلى / الأستاذ الدكتور / ســـــعـــد الـديـــن هـــلالـــي أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر
مقدمة يقول النبي (صلى الله علية وسلم ) (( إن الله يبعث على رأس كل مائة سنه لهذه الأمة من يجدد لها دينها )) وهذا ينطبق على الدكتور المجدد سعد الدين هلالي واسأل الله أن يجعل جهاده لإنقاذ العقل من الجمود والتقليد فى ميزان حسناته حيث يقوم بأشرف عمل اخلاقى وانسانى وهو الدعوة لإعمال العقل فى فهم الدين والدنيا حيث تعد هذه القضية هى قضية مصيرية إما أن نكون و إما ان يفترسنا الجهل والعنف والجريمة ونعود الى " كهوف القرون الوسطى" . داعيا الله عزل وجل أن يوفقه فى أشرف قضية وهى معركة التنوير أمام من يريدون أن يجروننا الى عصر بقراط وظلمات القرون الوسطى .
نشأت عبد السميع سيد أحمد زارع إمام وخطيب بوزارة الأوقاف
1- الاختلاف سنه كونية إن الاختلاف والتنوع هما من طبيعة الكون والخلق فقد خلقنا الله من ذكر وأنثى لنتعارف ونتعايش ولو أراد الله سبحانه وتعالى لخلقنا أمة واحدة متجانسة متماثلة لذلك تنوعت الألوان والأجناس واللغات والأديان والمذاهب والملل والنحل والأعراق وفى التنوع الديني قال الشاعر أحمد شوقى الدين للديان جل جلاله لو شاء ربك وحد الأقوام والله الذى خلق سبعة مليارات من البشر وجعل كل واحد يختلف فى بصمته عن الأخر . وقال الله تعالى (( ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم )). وقال (( يأيها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا أن أكرمكم عند الله اتقاكم إن الله عليم خبير )) التدين الشكلى · التدين من الظواهر الحميدة التى تنامت فى الفترات الأخيرة حتى أن معهد جالوب الامريكى عد مصر من أوائل الدول المتدينة فى العالم وعدها أيضا من الدول المتقدمة فى الفساد والرشوة والعنف والجريمة فكيف يتفق ذلك إلا إذا كان تدينا سطحيا هامشيا . فحينما يختزل الدين فى عبادات شعائرية بعيدا عن العلوم الكونية والمعاملات وحينما تمتلئ الصدور بحفظ النصوص ويغيب عن العقل المعانى والإفهام . عندما تغيب مراتب الأحكام وفقه الأولويات فتقدم الفضائل على الفرائض ونجعل المباح واجب والمكروه محرم وحينما تختزل الأحكام الشرعية فى حلال وحرام فقط وكأنه ليس هناك (مكروه و مستحب و مندوب ومباح .....الخ ) . 1 وحينما يعيش بعض المتدينين فى جزر منعزلة بعيدا عن الواقع والحياة وتعلوا لديهم نبرة التعصب ويغلب عليهم فكر التكفير وتشن حرب ضروس لمجرد الاختلاف فى مسألة تقبل الوجهين وعندما ننفصل عن الواقع وتطالعنا أراء وفتاوى لغير هذا الزمان عندما نبتلى بكل ذلك لابد ان نعترف أننا أمام تحدى خطير وكارثة فكرية وقضية مصيرية . ان الله ميز الإنسان على الملائكة .. ميزه بالعلم وبالفكر وبالعقل وبالإرادة وتحمل الأمانة التى عجزت السماوات والأرض والجبال ان تحملها والأمانة هى عمارة الأرض . إن الله خلقنا لعبادته فقال تعالى (( يأيها الناس اعبدوا ربكم الذى خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون )) وقال ((وإياي فاعبدون )) فنحن نعبد الله ولا نعبد غيره لذلك من أكبر الخطايا التى نرتكبها ان نسلم عقولنا ونعطيها أجازة مفتوحة ليعبث بها تجار الدين فنكون عبدنا الفقهاء والشيوخ من دون الله فتتحول العبودية لله الى العبودية لفلان وعلان مع العلم أن الله أعطانا غطاء ربانيا وهو قوله (( وليس عليكم جناح فيما أخطأتم بة ولكن ما تعمدت قلوبكم)) والرسول أعطانا غطاء نبويا أيضا حيث قال (( رفع عن امتى الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه ))
2 الفقه من منظور اسلامى الفقه : أي الفهم فلان يفقه ما اقول أى يفهم ما أقول وليس معنى الفقه هو فقه العبادات فحسب أو المعاملات فحسب ولكن الفقه فقه الحياة فقه يشمل الدين والدنيا فقه الواقع وفقه الأولويات وفقه مراتب الأحكام وفقه ارتكاب أخف الضررين وفقه الدنيا وفقه الموازنات وفقه تقديم المصلحة على المفسدة وفقه التعامل السياسى والفقه الاقتصادى وفقه التعامل مع الأعداء وفقه عمارة الأرض وفقه السنن والأسباب وفقه أحوال الأمم السابقة . من المعلوم أن التخلف الحضارى بسبب التخلف الفكرى والإسلام جعل الفكر فريضة فقال تعالى ((ان فى خلق السماوات والارض واختلاف اليل والنهار لآيات لأولى الألباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون فى خلق السموات والارض ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار )) ومن المعلوم أيضا أن اعداء الوطن واعداء الأمم ثلاثة أشياء الفساد – التشدد الفكرى – احادية الرأي . ألائمة الأربعة كان لديهم مرونة وعدم تعصب للرأي لانهم يعلمون أن أقوالهم هى أقوال بشرية فلابد أن نفرق بين الشرع وبين الفقه . - فالإمام الشافعى :::: يقول رأيي صحيح يحتمل الخطأ ورأى غيري خطأ يحتمل الصواب . - والإمام مالك :::: قال كل واحد يؤخذ من كلامه ويرد الا صاحب هذا القبر وأشار الى قبر الرسول صلى الله علية وسلم - والإمام أبو حنيفة :::: قال اذا رأيتم الصواب فى غير رأيي فاضربوا برأيي عرض الحائط. 3 - والإمام أحمد ابن حنبل :::: قال ربما أترك شئ هو محبب عندى اذا كان فيه جمع للناس . مثل صلاة ركعتى قبل الظهر وصلاة التراويح عند اختلاف الناس على عدد ركعاتها. فأقوال الفقهاء هى أقوال بشرية والبشر معرضون للصواب والخطأ والنسيان وربما اشياء أخرى وهذه هى لب المشكلة التى نعيشها الان وهى الخلط بين الفقه وبين الشرع . فالحكم الفقهي :هو حكم بشرى وينسب الى الشريعة . والحكم الشرعي :هو قول الله الذي أنزله على نبيه محمد صلى الله علية وسلم ونحن نفهم الفقه من الشرع لكن الافهام تتفاوت والعقول ليست مثل بعضها البعض . والرسول صلى الله علية وسلم لم يفسر القران حتى لا تتجمد عقولنا على تفسير واحد فالقران له اكثر من عشرين تفسير وكلها تختلف عن بعضها لذلك من الأمانة العلمية للفقيه وللواعظ ألا يلزم الناس برأيه فقط الذى يميل إليه والذي يقتنع به ولكن عليه عرض الآراء الفقهية كلها وعلى الإنسان ان يختار الأيسر له وما يتناسب مع واقعه . وقد قال الله تعالى ((ولا تقولوا لما تصف السنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم )) وقد قال النبى صلى الله علية وسلم لوابصه (( يا وابصه استفت قلبك وان أفتاك الناس وأفتوك)) . وقال صلى الله علية وسلم ((وإذا حاصرت اهل حصن فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم على حكم الله ولكن أنزلهم على حكمك فإنك لاتدرى أتصيب حككم الله فيهم أم لا )) 4 والفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والاحوال والواقع فليس من العقل والحكمة أن يأتى اليك سائل بسؤال فتذهب لتبحث عنه فى بطون الكتب دون أن تنظر الى حال السائل .فربما السؤال واحد وأحيانا تكون الإجابة مختلفة مراعاة لحال السائل . كذلك نحن نعانى أشد المعاناة من قول البعض ليس فى الإمكان أحسن مما كان ولن يصلح هذا الدين الا بما صلح به أوله وإغلاق باب الاجتهاد بالضبة والمفتاح وهذا خطأ فادح لقد اجتهد العلماء القدامى لزمانهم وعلينا ان نجتهد لزماننا ايضا مراعاة للواقع , فأصبحنا مقلدين ونخاف مراجعة العلماء والمشايخ تحت دعوى (ان لحوم العلماء مسمومة )فأصبح قطاع عريض من الناس يعبد الشيوخ ويقدس كلامهم ونتج عن ذلك الجمود الفكرى واغلق باب الاجتهاد وأصبحنا نسير بسرعة الصاروخ الى كهوف القرون الوسطى والى عصر بقراط وساعتها لن ينفع البكاء على اللبن المسكوب . مثال تاريخى :- حينما كانت أوربا تعيش فى القرون الوسطى فى الجهل والتشدد والخرافات بسبب ان رجال الكنيسة كانوا يسيطرون على عقول الناس لدرجة أن لو أراد رجل أن يدخل الحمام يسأل رجل الدين وظلوا اربعة قرون يتخبطون فى الجهل والخرافات والفقر والعنف حتى قاموا بثورة فكرية ضد رجال الدين و الكنيسة حيث استطاعوا أن يلتمسوا العلم الاسلامى من ابن سينا والخوارزمي وجابر ابن حيان والبيروني وابن رشد فيما يسمى بعصر النهضة فى أوربا وهو بداية عصر التنوير الذى وضعت فيه اوربا أقدامها على طريق العلم والتقدم وللأسف كل الأسف انتقلت الفيروسات القرووسطيه الى بلاد المسلمين فأصبحنا نعانى مما عانت منه اوربا فى القرون الوسطى أذا ما الحل وما العلاج وما المخرج للحال الذى نعيش فيه الآن فقد سافر الامام محمد عبده الى أوربا ووجد حياة العمل والاجتهاد
والإتقان فى العمل فقال كلمة خطيرة قال (( وجدت إسلاما بلا مسلمين )) وهنا ((مسلمين بلا إسلام)) 5 ا لـحــــل المخرج من هذا الواقع الأليم يحتم علينا وهو من وجهة نظري الشخصية أننا نحتاج ثورة فكرية لاستعادة العقل المصري والفكر المسروق والموضوع فى ثلاجة القرون الوسطى . لذا قامت ثورة 25 يناير على الاستبداد السياسى والفساد والظلم فنحن نحتاج ثورة لا تقل عن ذلك ولكنها ثورة على المفاهيم المغلوطة للدين ,ثورة على الجمود ,ثورة على التشدد الفكرى,ثورة على الخرافات الكثيرة المنتشره ,ثورة على ثقافة أحادية المذهب واحادية الرأي هذه الثوره يجب أن ينال شرفها المؤسسات الدينية الكبرى فى مصر وهى الأزهر والأوقاف والكنيسة وهذا هو أفضل عمل اخلاقى و انسانى ودينى تقوم به هذه المؤسسات فهو أشرف عمل انه إنقاذ العقل والفكر من سيطرة الإنسان لاخية الإنسان . (( إنها قضية التنوير وعلى وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة وعلى شبكة التواصل الاجتماعي "الانترنت " وعلى برلمان الثورة ان يضع قضية التنوير على أولى اولوياته فهو المخرج لنا من الفقر والجهل والتخلف والعنف والخرافات الى طريق النور حتى نستطيع أن ننافس العالم المتقدم لأننا للأسف الشديد نتسول غذائنا ودوائنا وسلاحنا من الأخر وكما قلت فى طيات البحث أن التخلف الحضارى هو بسبب التخلف الفكرى .
6 وأخيرا أوجة سؤال خطير جدا جدا ؟؟؟؟ الى فضيلة شيخ الأزهر والى وزير الأوقاف . إذا كان القمر الصناعى المصرى يوجد عليه العشرات من القنوات للأغاني وعشرات القنوات للمسلسلات والأفلام والرياضة والأخبار وغيرها من قنوات التوك شو وعشرات القنوات الدينية ذات الفكر الوهابى فأين قناة الأزهر أكبر مؤسسة دينية فى العالم وأين قناة الأوقاف التى تمتلك المليارات أين القنوات التى تحمل طابع التنوير ويشترك فيها كافة علماء الأزهر كثورة حقيقية على الموروثات والمفاهيم المغلوطة والتدين السطحى والشكلى الذى يملئ كل مكان حتى وجدنا أن هناك من يبنى مساجد فى بلد حافل بالمساجد بينما المستشفى الذى يعالج فية الناس لا تجد فية امبول دواء او ابسط ادوات التمريض انه التدين الشكلى والمظهري. خاتمة ادعوا الله بالتوفيق للدكتور سعد الدين هلالى فى المعركة التى يقودها وهى معركة التنوير لإنقاذ المجتمع من التشدد الفكري وأحادية الرأي وأحادية المذهب لأنه لا سبيل للتقدم الا بعد خوض هذه المعركة الأخلاقية النبيلة واقول له فى نهاية بحثى ان كل من سار فى هذا الطريق عليه ان يدفع الضريبة فعليك بالتحمل فهذا هو اشرف جهاد. الاسم / نشأت عبد السميع سيد احمد زارع إمام وخطيب بوزارة الأوقاف مدرية أوقاف الدقهلية إدارة أوقاف ميت غمر




#نشأت_عبد_السميع_زارع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ((عندما يغيب العقل ويحكم الدواعش ))
- ((الاسلام القولى والاسلام العملى ))
- التفكير فى زمن التكفير
- كيف نحتفل بميلاد النبى ص
- داعش كفار بالاسلام الصحيح
- زيارة الى عقل دواعشى
- نعم للرئيس السيسي (( تجديد الخطاب الدينى هو الحل ))
- فقه الحياة
- عن الفكر التكفيرى اتكلم
- ((هل ترى قناة الازهر الفضائية النور فى مثل هذه الظروف ))
- الطائفية والمذهبية سرطان الاوطان


المزيد.....




- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نشأت عبد السميع زارع - ورقة عمل وخلاصة أفكار