محمد محمد فكاك
الحوار المتمدن-العدد: 5078 - 2016 / 2 / 18 - 14:42
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
خريبكة# الجمهورية الديمقراطية التقدمية الطلائعية الشعبية التحررية التحريرية المجاليسية الثورية المستقلة الموحدة,
صقر الثورة العالمية ، أسد ،ليث،بطل التحرير القائد الخالد محمد ابن عبد الكريم الخطابي,
- يا قضاة ومحامي المغرب، اتحدوا ونددوا وأدينوا العزل التعسفي للقاضي محمد الهيني من طرف رميد كلاب وعصابات الإرهاب اليميني الديني الرجعي الإخوانجي الإسلامنجي-
الجبهة الديمقراطية الشعبية القاعدية الأمامية الماركسية اللينينية البلشفية السوفياتية الشيوعية الثورية:
جذور السنديانة والنجمة الحمراء والمتراس والبندقية والكلاشينكوف والقضية الثورية والإطاحة وإسقاط الملكية الكولونيالية الاستبدادية الديكتاتورية الاستعمارية الاحتلالية الاستيطانية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية التابعة تبعية بنيوية للدوائر الامبريالية الصهيونية.
ابن الزهراء ابن الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك.
أيها القضاة ، أيها المحامون، أيها الوكلاء العامون، ما كان أغنانا وأغناكم عن هذه الخيانة العظمى، وهذه المهزلة التي هي بحق هي أم المهازل والجبن البنائي المنهجي، والرضا مثل الخوالف بالقعود خلاف زميلكم القاضي المناضل ،النزيه الذي ما عادت تكر النزاهة القضائية إلا مصحوبة باسم هذا الرجل الشجاع الشعاع الشديد النزاهة القضاية والحافظ الأمين للرسالة القضائية، حيث أن الذي مما لا شك فيه أنه فضح وكشف كل القصائد المزيفة والتي عملن بكل وقاحة على إهدار السياق في تأويلات الإجتهاد القضائي وحرية القاضي واستقلاله، هذا العمل الجبار الذي فجره هذا القاضي النبيل وذو الجلالة والإكرام والاحترام والتقدير يعد خطوة عملاقة ضرورية لتأسيس وعي علمي فلسفي بالنصوص القضائية وبقوانين إنتاجها وإعادة سبكها من طرف القضاة،، وهذا ما جبن أمامه آلاف الجبناء والمتذبذبين والانتهازيين والوصوليين، وجرؤ عليه وتحمل مسؤولية إعلانه وتحديه والمغامرة بمنصبه ومصلحته ومستقبله ، فكان عليكم على الأقل أن تتضامنوا بالإعلان عن الإضراب العام استنكارا واحتجاجا على هذا النظام الملكي الذي يريد إهدار كرامة القاضي والمحامي والنائب العام، وتعميق أزمة القيم في المغرب، وهذا الموقف البطولي منكم هو الأهم الاستراتيجي الرئيسي الملح الذي يجب عليكم يا قضاة المغرب ويا محامينا أن تتوجهوا إليه إنقاذا للوعي العام من الانعزال والاستقلالية عن حركة التاريخ والتقوقع داخل كهوف ومزابل النظام الملكي النيو كولونيالي الكومبرادوري الأوليجارشي الأوتوقراطي الرجعي البربري الهمجي الحيواني العنصري العرقي الطائفي القبلي الفاشيستي والذي مهما حاول الارتداديون الإصلاحيون الكذبة تجميله وزخرفته وتزيينه وتبهيهه وتلميعه وتسويكه وتكحيل عينيه فقد حكم عليه التاريخ بالسقوط والموت والانتهاء والزوال.
ليس من المنطق ومن المعقول أن تستهين ما نعتبرها الصفوة المثقفة والمؤثرة في مجالات القضاء والمحاماة والتعليم والتربية والإعلام بقرارات طائشة من خلال الطرد والعزل والتجويع والترهيب والتخويف، لرجل يريد أن يكون على خلق قضائي عظيم، ويعمل عقله وفكره وضميره وحقه في تأويل النصوص القضائية والقانونية والدستورية ، هذه النصوص حتى وإن كانت دينية إلهية فإنها لا تلغي الاجتهاد والتأويل وربطها بالزمان والمكان التاريخي والاجتماعي والسياسي والثقافي والحضاري والأخلاقي...
والله ، فلا أقسم بمواقع ملايين الشهيدات والشهداء،إنكم أيها القضاة ،أيها المحامون، لا أستثني منكم أحدا أبدا، وما أبرئ نفسي، لعلى خلق منحط وخسة منهارة، ما دمتم راضين مرتاحين خائفين من عصابات ومافيات الليكود، الموساد لما يسمى بحزب النذالة والسفالة والتعمية والتسلية والتصورات الافترائية والخرافة والأسطورة وكلبيه ابن كيران والرميد الباسطين مؤخرتهما وأستهما لعبيد القصر، فهل صحيح يا سادة أن أمثال وأشباه رجال ولا رجال، ومخصيين ولا افتحالية، يمكن أن يمتوا إلى قيم وأخلاق وكينونة وهوية المغاربة بصلة؟
إذا كنتم فعلا تمثلون رسالة القضاة والمحامين ، فارفعوا أصواتكم جهرا وعلانية، فإن صمتكم المريب هو فعلا مشاركة في إحداث واقتراف وارتكاب الجريمة النكراء الفحشاء، في عزل وطرد القاضي الرسول الشريف الجليل من سلك القضاء، بل و يتحول صمتكم ألجرائمي إلى خيانة وطنية قضائية محاماتية عظمى لله و للضمير، وللشعب وللوطن.
أهذا ما يستحقه هذا الرجل الفحل البطل مما يسمى عند ضعاف العقول منكم وخواء القلوب بأمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين، فقط لأنه عزم وحزم وصمد وقرر أن يطهر القضاء مما يطفح على سطحه من مثالب ومصائب ورشاوى والتي بلغت درجة عليا من الحدة، والتي لا تطاق، مما يجعلنا نطرح الأسئلة النارية وعلامات الاستفهام على مواقف الملك نفسه، وتخاذله عن تحريك مياه القضاء الجامدة الهامدة، وتشجيع القضاة الشرفاء النبلاء الأحرار الأبرار الأخيار ودفعهم للتفكير في أمور القضاء العليا والقضايا المصيرية الحيوية، بكل ما يقتضيه الأمر من جدية ومسؤولية وحزم. فيا للفاجعة الكبرى، حيث قد عهد المبايعون والمطيعون والملكيون للملك محمد السادس، لكن لم يجدوا له ولا عنده عزما ولا حزما و ولا إرادة إصلاح أ وتغيير.
يبقى علينا أن ننبه القضاة والدفاع إلى ضرورة أخذ موضوع عزل الأستاذ وطرده التعسفي من سلك القضاء ، هو مسألة وجريمة تضرب في العمق بناء الشخصية القضائية والدفاعية، وأن القضاة والمحامين ليسوا عابرين في كلام عابر، وليسوا عبيدا في حظيرة الرميد الجرو ، و الكلب وابن الكلب والكلب جده، بل إن القضاةوالمحامين أصحاب رسالة نبيلة عالية سامية رفيعة، فاعلة وجوهرية في سلم القيم المغربية القيمية والقضائية والأخلاقية والثقافية والحضارية والإنسانية، وكلاب الملك وجراؤه الفاجرة الداعرة في وزارة اللاعدل والمحكومة يصرون على تنفيذ مخططات ومؤامرات لتصفية و تفكيك المناهج الصالحة للتطور والتقدم و البنية السياسية القضائية التشريعية التي ينبغي أن تحكم المغرب، والتاريخ يشهد على القبيلة البدوية الفيلالية الصحراوية الزاعمة للانتماء والنسب والدم النبوي العلوي كذبا وبهتانا وبطلانا، لا يستوزرون ولايتخذون من الأعوان إلا المطيعين والموالين والعبيد والولدان، الذين ليسوا على سياسات إلا التي تفرق الشعب المغربي وتجعله يتحارب ويأكل بعضه بعضا، وبالتالي ليس للملك محمد السادس وجرائه وكلابه وحميره وبغاله ودوابه من عصابات الإخوان المجرمين أية مصلحة في بناء وهيكلة وتنظيم الدولة، بل لا يمكن دوام وتأبيد عرشهم البوليسي القمعي الاضطهادي الدموي الخياني الاستعماري إلا بالاختفاء المطلق لدور الدولة في إشباع مصالح وطموحات وحاجات المواطنات والمواطنين بشكل إنساني شامل وكامل، وبالتالي فعزل القاضي وطرده، إنما هي رسالة تهديد وإرهاب وترهيب، حتى لا يتحول إلى رمز من رموز القضاة ، وبالتالي يسهل للنظام الأوتوقراطي اللاهوتاني الرجعي تسييد القيم الرجعية اليمينية السلبية وتحلل كل مؤسسات وأجهزة الدولة، وبالتالي تيقى السيادة المطلقة للملك وحريمه وحرامياته الإثراء الفاحش وافتراس خيرات الوطن وتركيم المال والذخائر والجنات، وجعل القضاء يتسم بسيمة الفوضى والعبثيةوالعدمية ، ويدار بعقليات وذهنيات استعمارية امبريالية صهيونية خيانية لا وطنية بل حيوانية ذئبية ثعلبية كلبية سافاكية افتراسية استغلالية احتكارية استثمارية تخبطية قاسية غليظة رأسمالية وحشية بربرية همجية رثة،كل شيء يستثمر لصالحهم الخاص.
إن القاضي المعزول ظلما وعدوانا وطغيانا وكفرا بالقيم الوطنية وبالإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمعاهدات الأممية، هونفسه وقع في ورطة لا تقبل منه، حين ركز عزله على عصابات الإخوان المجرمين، وبرأ الملك من جريمة فصله من سلك القضاء، متناسيا أو متجاهلا أن الملك محمد السادس بطبيعته وجوهره وحقيقته والدم الذي يجري في عروقه الموروث عن الماريشال الليوطي وابن عرفة والباشا الجلاوي والحسن الثاني السفاح الجلاد وأفقير... أقول إن النظام الملكي من مصلحته أن يظل المجتمع المغربي على قدر كبير وهائل من التخلف والتخليف والجوع والقمع والقهر والتبعية والعطالة والاستنزاف والعبودية والإذلال والحصار والقيم الاستهلاكية وسيطرة الشركات الأجنبية ذات الجنسيات المتعددة مثل شركات الفوسفاط وشركات الملك الشخصيةوالعائلية والأسرية التي تلعب دورا كبيرا وخطيرا في تسويق هذه القيم الاستهلاكية الامبريالية الأمريكية الصهيونية العالمية داخل المجتمع المغربي عن طريق الرشاوى والفساد والإفساد وبيع الضمائر، والارتماء في أحضان العدو الصهيوني، والتجارة في المخدرات والسلاح وأفيون الدين والآثار و تشييد الطرقب الصوفية الملكية الاستعمارية الامبريالية الصهيونية الاخوانجية الاسلامنجية لضرب دولة الحق والقانون والدستور والعقل والفلسفة والقضاء والمدرسة والإعلام والديمقراطية والحداثة والحرية وحقوق المرأة والإنسان والثقافة ووسائل التثقيف والكتاب والصحيفة والمجلة والمكتبة والسينما والمسرح والإذاعة والتليفيزيون والكليات والجامعات، وهذه هي الخطة الجهنمية التي يريد عن طريقها النظام الملكي فرض العزلة المطلقة على الشعب عن العالم المتحضر المتقدم المتطور.
الجبهة الديمقراطية الشعبي ة القاعدية التقدمية الأمامية الماركسي ة اللينينية البلشفية الشيوعية السوفياتية .
ابن الزهراء الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك.
#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
اليوتيوب
لينكدإن
تيلكرام
تمبلر
بلوكر
الموبايل
