أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محسن احمد - بهلوانات ملونة ... وتحليقاتهم في فضاء فارغ















المزيد.....

بهلوانات ملونة ... وتحليقاتهم في فضاء فارغ


محسن احمد

الحوار المتمدن-العدد: 5076 - 2016 / 2 / 16 - 21:17
المحور: المجتمع المدني
    


بهلوانات ملونة ... وتحليقاتهم في فضاء فارغ
ردا على نقدنا:
يتعرض (تيار طريق التغيير السلمي ) بالآونة الأخيرة لنقد كثيف من بعض الأصدقاء ومن آخرين في مواقع التواصل الاجتماعي ... وإذا كان النقد هو ظاهرة صحية بامتياز وجدية تتعرض لها القوى السياسية،لأنّ النقد يساهم كليا في تطوير مسار أي حركة وفي تصويب الأخطاء، والانتباه لبعض الجوانب المختلفة، وهكذا يغدو النقد مهما وضروريا في صيرورة تطور الحركات السياسية عموما... ودائما ينطلق النقد لبعض القضايا التي تبدو مبهمة وغير واضحة للناقد، أو للعامة، أو يراها الناقد بأنها تتناقض مع بعض الثوابت الواضحة في ذهنه....
والنقد يحتاج لثقافة تخصصية، ودقة وحكمة عالية، وحس مرهف عالي، ولشدة حساسية النقد فقد يغدو في الظاهر للغالبية بسيطا كالماء .. وهو فعلا من نوع السهل الممتنع ... الكثيرون يستخدمونه للسبب السابق دون دراسة محكمة، ومعرفة بأصوله، فلا يميزون بين النقد والاتهام.. فكثيرا من نقدهم يغدو اتهامات تخلو من أي طرح علماني وتكون المقدمات أو الحثيات واضحة لهم.. ..ويعتبرون أنفسهم نقادا.....
ومن يتابع منشوراتنا يجد أن الكثير يكيلون لنا الاتهامات، دون أن يكونوا قد اطلعوا حتى على رأينا أو مواقفنا، بعضا قليلا من هؤلاء لن نسعى للرد عليهم، فالرد يعطيهم قيمة معنوية هم يسعون لها... (تخيلوا مثلا أن الكثير من الشعراء المغمورين نقدوا شاعرا كبيرا ومعروفا كأدونيس بالاوانة الاخيرة، حجم سعادتهم إذا ما قام بالرد عليهم)، أما ما سوف أوضحه هو الرد على النقد الجاد والحقيقي لنا، والإيضاحات التي سوف نقدمها هي ليست لتناول ناقدينا، إنما بهدف تشكيل لوحة متكاملة، نتمنى أن يطلعوا عليها، بغض النظر عن الخلفيات المتباينة لهم و ما يقصدوه من نقدنا...
1- البعض يجهل بأن الحركات السياسية لاتشكل مواقفها السياسية خطا مستقيما، إنما تنبع المواقف عادة من التبدلات الموضوعية وما تقتضيه من رسم سياسيات مختلفة لها لتتلاءم مع طبيعة الظروف، ثم يبدأ العمل الترويجي لهذه المواقف، بالتالي مواقفنا تتبدل وفق المعطيات،دون أن يتم الخروج عن الغايات النهائية، أي تحقيق الهدف لوجودنا كقوة سياسية، إنّ الظروف الموضوعية هي التي تحدد وترسم سياستنا التكتيكية ، دون أي تبدل في الاستراتيجية التي وجد من أجلها تيارنا، ودائما مواقفنا السياسية تنبع من قراءة طبيعة الاصطفافات المختلفة والمتغيرات المحلية والدولية التي تصيبها،ويتم بناء الموقف الذي نراه ضروريا، بالتالي نحن لسنا في حالة ستاتيك كباقي الأحزاب، إنما في حالة حركة دائمة متبدلة.. ومن ينقدنا لتبدل موقفنا عليه أن يدرك بأن لكل مرحلة مواقفها، فمثلا نحن في نهاية صيف2013 عندما تم التهديد جديا من أمريكا والغرب والعدو التركي بالهجوم العسكري على سورية أقلعنا عن شعارنا حينها ( العمل من أجل الخروج من الأزمة الوطنية المستعصية على الحلول العنفية)، لنروج لمهمة جديدة وهي مقاومة ودحر أي عدوان خارجي، وشعارنا الراهن: مواجهة الجبهة الفاشية، والنضال لتكوين جبهة شعبية عريضة مناهضة للفاشية. وينشىء ذلك من فهمنا الدقيق للطبيعة الخاصة للمكون الفاشي للتنظيمات المسلحة وارتباطاتها الدولية. بالتالي من يتهمنا إننا بتنا نجلس في حضن النظام وفي جبهته .... كلامه يمثل ردة فعل تضليلية، ويراد منه باطل .. تيارنا لم يبدل موقفه من النظام، ولا من الجيش السوري فمنذ البداية نوهتا إلى آن الجيش السوري مؤسسة دولة بامتياز من حيث مهامه وتكوينه وتوزعه وطبيعته، وميزنا بين الجيش والأجهزة الأمنية، فالجيش حارب على جبهات الوطن من شماله لجنوبه ومن شرقه لغربه، وقدم عشرات الآلاف من الشهداء، بالتالي الجيش لم تقتصر مهمته على حماية النظام فقط كما يدعي البعض، وهي إحدى مهامه بالتأكيد، لكن مهمته المركزية هي الحفاظ على الدولة السورية ووحدنها، وعليه فنحن لمن شاء أن يعرف موقفنا : إننا ندعم الجيش كليا في حربه ضد الفاشية الجهادية المتنامية بالصعود، ونقف معه دوما، ومنذ بدء العنف المسلح كنا ندعم الجيش في حربه الضروس، وإن كنا ندعم الجيش قد يعني للبعض أننا أصبحنا نحن والسلطة في خندق واحد لمواجهة الجبهة الفاشية هو أمر صحيح، ولكننا في كل المجالات الأخرى السياسية نحن والسلطة في خندقين متضادين، ورؤيتنا وتحليلنا للأحداث يتباين كليا مع رؤية النظام، وخير دليل على رؤيتنا الصائبة :موقفنا من الانتخابات الرئاسية وكذلك موقفنا في مؤتمر موسكو 1و2، وعليه لم ولن يتبدل موقفنا من النظام ولازال كما هو وارد في البند الخامس من المنظومة المفاهيمية، بالتالي في أي مؤتمر حواري نحن نقف في صف المعارضة دوما، البعض يريد الاصطياد في الماء العكر، مستغلا دعمنا للجيش السوري من خلال موقفنا المناهض للقوى الفاشية ولكن كما يقال بالعامية الشمس لاتحجب بالغربال.
2- البعض ممن اختاروا الاصطفافات المختلفة لم يجدوا في مواقفنا السياسية ما يعترضوا عليها، فاختاروا أن يطلقوا حملتهم علينا بنقد البنى التنظيمية للتيار ووصل الأمر بالبعض منهم بأن أطلقوا علينا بأن عددنا لايتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة، وهم ليسوا أعضاء بتيارنا ولا يقوموا بالاتصال بنا ولا يملكون أي معلومة عنا إلا ما يطلقه عنان خيالهم الواسع سواء في المدح أو الذم.. ( طيب على الأقل ليقولوا أصابع اليدين!!!!!! ) وأخر اتهمنا بالفوضى وعدم الانضباط وثالث قال بأننا نلم من كل بلد أغنية ورابع يقارننا بسخرية بالأحزاب القديمة ( كالقومي والشيوعي ...ألخ) والتهم تكال لنا من كل حدب وصوب... بعض الأعضاء السابقين في تيارنا هم الأكثر اعتدالا في نقدنا...
يا أصدقائي النقاد ماهي الغاية التي ترمون إليها من ذلك، من يعتقد منكم بأن أقوالكم تلك تشوه وتقلل من عزيمة التيار، فذلك أمر بعيد المنال، فالتيار يهمه نتائج عمله على ارض الواقع ولا يصغي لتلك الترهات والادعاءات المختلفة والأمر الممكن إيضاحه: بأن المنظمات لاتقاس بالإعداد ولو كان الأمر ذلك لشاهدنا فاعلية مطلقة لأحزاب ما يعرف بالجبهة الوطنية التقدمية وقد رأينا بكل مراحل الأزمة السورية الموت السريري التام لهذه الأحزاب، وعدم وجود أي فاعلية سياسية أو معرفية أو فكرية أو ثقافية خاصة بالأزمة، باستثناء الحزب القومي السوري ولم نجد أثرا لها يذكر ولا أثر الفراشة....بالتالي أن كانت تلك الأحزاب عددها بآلاف أو بالعشرات مالفرق عند غياب أي فاعلية أو تأثير ...أما تيارنا فلا يستطيع أيا كان إنكار دوره في الأزمة، فقد شكل ألعمود المعرفي في قوى ائتلاف التغيير السلمي سابقا وأنتج مفاهيم صحيحة ودقيقة، باتت متداولة بكثرة مثل مفهوم الأزمة الوطنية المستعصية وباتت كافة القوى لاحقا تستخدم ذلك المفهوم لصحته ودقته، وكذلك التمييز بين الدولة ومؤسساتها وبالأخص مؤسسة الجيش وبين السلطة، ومفهوم الانقسام الوطني الاجتماعي الثلاثي الحاد وأخيرا مفهوم الجبهة الفاشية وهو الأهم في إنتاج تيارنا للمعرفة ، فأين إنتاج باقي الأحزاب؟؟؟؟ هنا تكمن أهمية دور تيارنا لمن يريد أن بعرف دورنا عليه قراءة نتاجنا المعرفي. وعليه بماذا يفيد الآخرين قضية هللة تنظيمية أو أصابع اليد أو ماشابه. من قضايا لاتعني بشيء طالما هم خارج التيار... نحن نقوم بإنتاج معرفي يأخذ طابعا شعبيا بشكل عام ونعتقد بأننا كنا الأكثر فعالية,في الساحة السورية، خلال فترة الأزمة، وإنتاجا للمعرفة السياسية بالمرحلة الراهنة ..... وعليه تيارنا لايعاني من مشكلة تنظيمية كما يروج من يريد إظهار ذاته بأنه داري بالخفايا أو يلبس طاقية السحر برأسه ... أما من يروج لقضية عديدة من السخافات التي لاتقدم ولا تأخر في عملنا السياسي...
3- تيارنا وكما نعتقد أو نظن أن قرارا من وزارة الإعلام ومن يقف خلفها من أجهزة مختلفة محجوب عن الإعلام الوطني، وإلا ماسبب عدم ظهور أي مشاركة متلفزة لممثلي التيار؟؟؟ !!! وإقصاء الرفيق فاتح جاموس عن الإعلام، منذ منتصف العام الماضي تقريبا، بالتأكيد هناك بعض الأجهزة الحكومية تعمل لإقصائنا بكل الوسائل الممكنة ، ويعود ذلك للفاعلية العالية لصحة تكتيكاتنا السياسية وجرأتنا على توصيف الحالة وقدرتنا عن التعبير عنها ومدى تأثيرها المباشر على العموم ..وترافق ذلك بحجب عن قناة الميادين والعالم مما خفف من دورنا وفاعليتنا بين الجمهور، فالإعلام والصحافة هما الأساس اللوجستي لنجاح أي عمل سياسي بشكل متكامل وفاعل ، لذلك ظهر للبعض إننا في حالة انكفاء، واستغل آخرون ذلك ، مع العلم بأنه في جميع الأحداث التي نراها مهمة، نصدر بيانات ونرسل نسخا عنها لبعض المحطات الإعلامية، ومساهماتنا السياسية في المؤتمرات الدولية ( موسكو 1-2 وكازاخستان 1) كانت هي الأبرز، ونحن الآن بدورنا سنركز أقصى جهدنا ومساعينا للظهور على المنابر والمحطات الإعلامية .
4- ظاهرة الأحزاب الجديدة لم تترك أثرا يذكر على الحياة السياسية العامة، بالمقابل برز الميل ألانقراضي للأحزاب القديمة مما عقد الخارطة السياسية وتوزعها، وزاد الطين بلة انعدام الفعل والقدرة عند الأحزاب على التأثير بالجمهور أو بأعضاء الأحزاب ذاتها مما جعل حالات التفتت بالأحزاب واسعة ، باستثناء الحزب القومي السوري الذي شكل كتائب مسلحة ساندت الجيش السوري بالأخص في قلعة الحصن والزارة والسويداء وصدد، وقدم شهداء لحماية التراب السوري من الفاشية، ولكن الحزب ذاته بالمعنى السياسي تعرض لانشقاقات عديدة وقدرته العسكرية لم يترجمها للهيمنة الاجتماعية.. وعليه برزت ظاهرة الجبهات والهيئات بالداخل السوري منذ بدء الأزمة، لتبدو هي الواجهة الأبرز للعمل السياسي حاليا، والمعترف بها دوليا، على غرار هيئة العمل الوطني الديمقراطي وهيئة التنسيق وجبهة التغيير والتحرير (ائتلاف قوى التغيير السلمي سابقا)، وعليه لم يعد هناك أي أهمية للعمل الحزبي والسياسي الفعال خارج هذه الجهات، والمواقف السياسية تأخذ من الجبهات أو الهيئات ، وقد لعب تيارنا دورا مفصليا ومميزا في إنتاج وثائق ائتلاف قوى التغيير السلمي ثم لاحقا جبهة التغيير والتحرير، هذا ليس تقليلا من عمل شركائنا. إنما إيضاحا بأن وجودنا خارج تحلفاتنا سوف يقلل كليا من عملنا ، بالتالي من ينقدنا لوجودنا بجبهة التغيير عليه أن يفهم الأهمية التاريخية لمثل هذه التحالفات بالمرحلة الراهنة والانحسار شبه التام لدور الأحزاب والتيارات بشكل فردي .
5- حين قوّم تيارنا ما حدث في آذار 2011 على أنه حراك شعبي أحادي أدى لأزمة وطنية مستعصية ،وليس الأمر أمر ثورة كما ادعى الكثيرون من أنصارها ومنهم هيئة التنسيق، أو مؤامرة خارجية كما ادعت السلطة وأنصارها، واجهنا حينها نقدا عنيفا من كلا الطرفين ولكن بعد فترة وجيزة نرى أن كلا الطرفان اقتنعا بموقفنا الذي مثل الصوابية، وكذلك الأمر حين تحدثنا بالانقسام الوطني الاجتماعي الثلاثي،ولكن التحول المعرفي المهم الذي شهده تيارنا منذ مطلع عام 2014 يتمثل باستخدام مفهوم جديد رأيناه يعبر تماما عن القراءة الدقيقة والعميقة لغالبية التنظيمات الأصولية المسلحة، وهو مفهوم الجبهة الفاشية وبأنها تمثل الخطر الأهم والمركزي على سورية والسوريين، ولابد من المواجهة معها بكافة الأشكال (العسكرية والثقافية والاجتماعية )وكنا أول من اشرنا لذلك من بين جميع القوى السياسية وورد ذلك في مقال نحو جبهة متحدة المنشور في نشرة النداء العدد (53) بتاريخ 10-2-2014 حيث ورد به (إن الجبهة المتحدة تبدو كضرورة تاريخية ملحة حاليا وستنطلق رؤيتها الأساسية بأن الخطر المركزي على سورية ومستقبلها الراهن والبعيد، وبعد مرور ثلاثة أعوام على بدء الحراك ، يتمثل بخطر قوى الجبهة الفاشية الجهادية، ولابد من النضال لإفشالها وإسقاطها أولا وبكل الإمكانيات والوسائل العسكرية والاجتماعية والثقافية، دون أن يلغي نضالنا من أجل التغيير الديمقراطي السلمي) ا وقد سعى كوادر تيارنا لتطوير هذا المفهوم وتعميقه وتجذيره ففي مؤتمره الأول المنعقد في ت2= 2014 كُرس المفهوم (جبهة فاشية) في تقريرنا السياسي الذي أقره المؤتمر، ونرى بأن الكثير من القوى السياسية لاحقا بدأت تقتنع بصحة ذلك. وعليه نحن مقتنعون كليا بموقفنا وأي نقد لنا سيكون غير مفيد إلا إذا جاء في تطوير مفهوم الفاشية.
إن تيارنا خلال سنوات الأزمة السورية كان رائدا ومميزا بإنتاج المعرفة، أما طموحنا فهو بالتأكيد أوسع من ذلك بكثير وكثير ومعيقات العمل هي واسعة ويحق للآخرين نقدنا في معيقات العمل لنواجهها، ولكن لايحق لهم توبيخنا لمجرد التوبيخ ، فعندما يطير الحمام في السماء لاينظر إلى الدجاج إن كان قادرا على الطيران، إننا جادون جدا في نضالنا من أجل دحر الجبهة الفاشية بكل الوسائل المتاحة لنا ،وسوف لن ندخر جهدا من أجل تشكيل جبهة شعبية عريضة من كل الفرقاء المناهضين لها والمؤمنين بالتغيير السلمي التدريجي والتراكمي .



#محسن_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سباق المسافات نحو جنيف 3
- الحكومة... هم المواطن اليومي
- مذكرة التفاهم... تحليق في ليل مظلم
- ثورة.. أم حراك شعبي ..أم جبهة فاشية
- عقدة تمثيل المعارضة السورية
- من الافاق في جنيف 2
- السوريون وجنيف 2
- جنيف2 وبعض المدلولات
- نحو مؤتمر جنيف - والخروج الآمن من الأزمة 2-2
- نحو مؤتمر جنيف - والخروج الآمن من الأزمة 1-2
- بعض الافاق المحتملة للصراع الراهن
- سورية و العدوان الخارجي


المزيد.....




- رئيس لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان يندد بالإبادة الجماعي ...
- البرلمان البريطاني يقر قانونا مثيرا للجدل لترحيل طالبي اللجو ...
- -طعنها بآلة حادة-.. داخلية السعودية تعلن إعدام الرويلي بعد إ ...
- انتشال 19 جثة لمهاجرين غرقى بسواحل صفاقس التونسية
- غارتان إسرائيليتان تستهدفان خيام النازحين في حي زعرب برفح
- جندته عميلة أوكرانية.. اعتقال المشتبه به الثالث في محاولة اغ ...
- الحكومة اليمنية تطالب الأمم المتحدة بإعادة النظر في التعامل ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى إجراء تحقيق دولي بشأن المقابر الجماعي ...
- مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: نحاول إعادة تشغيل مستشفى الأ ...
- الأمم المتحدة: توزيع مساعدات على نحو 14 ألف نازح حديث في الي ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محسن احمد - بهلوانات ملونة ... وتحليقاتهم في فضاء فارغ