أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - حلم ربيع ماركسي قادم ؟ على جدار الثورة السورية - رقم - 114















المزيد.....

حلم ربيع ماركسي قادم ؟ على جدار الثورة السورية - رقم - 114


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 5073 - 2016 / 2 / 13 - 22:25
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


حلم ربيع ماركسي قادم ؟ - على جدار الثورة السورية - رقم 114
نفض غبار الموت عن بزّته ولحيته وأزاح الورود اليابسة التي وضعها بقايا الثوار على ضريحه , وإنتصب عملاقاً شامخاً يتأبط ذراع رفيقه فريدريك أنكلز , ليؤكدا أن الحياة أقوى من الموت , والعمل الثوري وإرادة الإنسان وحقوق الشعوب المستعبَدَة منتصرة لامحالة على عبودية وهمجية الرأسمال ومفرزاته العنصرية والمكارثية الجديدة المتمركزة في نظام البورجوازية الوضيعة الجديد ,, مهما تكيفت وتجملت تحت عناوين العولمة , والنظام العالمي الأمريكي الجديد المتمركز في قطب واحد يحكم العالم بالبلطجة وبدولار مزيف دون تغطية ..وإشتراكية مزيفة بقيادة أنظمة عسكرية بسماركية بوليسية أوبقيادة البورجوازية الكومبرادورية الإستهلاكية المزركشة الألوان ..
إنضم إليهما قادة الثورات الإشتراكية لينين وستالين وماو, وهوتشي منه , وكاسترو ورفيقه غيفارا ..من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب ..
بعد تبادل التحيات وقُبَل الشوق . ردّد الجميع النشيد الأممي .. ثم هتفوا : ياعمال العالم ويا أيتها الشعوب المضطَهَدَة إتحدوا...
وبعد هدوء عاصفة النشيد والشعار.. رددوا مقولة ماركس الشهيرة : حقاً إن الرأسمالية تخلق حفاري قبورها بأيديها مهما طال الزمن وتبدلت المعطيات على الأرض ..
وبعد هدوء الحماس الثوري المتأجج في هذا اللقاء التاريخي قال ماو : ألم أقل لكم , الأمبريالية وقنابلها الذرية ليست سوى نمر من ورق .. الإنسان وحده وقيادته الثورية الحقيقية و المجربة يقررمصير الحروب .. تنحنح ماركس ورفيقه أنكلز وسألا : أين الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء وسائر الشغيلة وأحزابهم و نقاباتهم يارفاق ؟؟
صمت الجميع موجهين نظراتهم نحو المعلم لينين , الذي بدا معافى من رصاص الغدر الذي تعرض له من حزب "البوند " الصهيوني الذي أطلقه عليه ..فتوجه نحو ماركس قائلاً:
نحن اليوم أيها المعلم , لانعيش في النظام الرأسمالي التقليدي الذي حددته بالقانون القديم ( رأسمال – بضاعة – رأسمال ) وفائض القيمة الناتج عن بيع الطبقة العاملة قوة عملها للرأسمالي في عملية الإنتاج . ووفق تطورقوى الإنتاج الصناعي أساس بناء النظام الرأسمالي الذي بلغه المجتمع البشري وفق قواعد المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية ...هز ماركس رأسه قائلاً أكمل .. تابع لينين تحكم العالم اليوم طبقة طفيلية جديدة غير منتجة هي ( البورجوازية الوضيعة ) كما أسميتها أنت , وهي الطبقة الطفيلية الغيرمنتجة التي حذرت منها في ( الرأسمال) فأمريكا رأس النظام الرأسمالي أصبحت تحت رحمة هذه الطبقة الطفيلية , لاتنتج اليوم سوى 30% من إستهلاكها ومثلها بريطانيا وغيرها , لذلك هي مدينة للصين الرأسمالية الجديدة وحدها - بعد الرفيق ماو - بأكثر من مئة مليار دولار , ومثلهادول أوروبية أخرى.. وفوق ذلك ربطوا قيمة النقد الوطني لمعظم دول العالم بالدولار بعد إلغاء تغطيته الذهبية وغيرها في إتفاقية ( رامبوية ) للخمسة الكبار منذ عام ..1975 - وأصبح الدولار لايساوي قيمة الحبر والورق الذي طبع فيه .. قال أنكلز غاضباً كفى يارفيق كفى .. وبعد صمت حزين قال ماو : التحريفيون والمثقفون البورجوازيون الذين تسللوا لأحزاب الطبقة العاملة بعد الحرب العالمية الثانية وفي مقدمتهم خروشوف وطغمته في الإتحاد السوفياتي بعد إغتيالهم الرفيق ستالين وطرحهم ( حزب كل الشعب ودولة كل الشعب )وإلغاء قيادة الطبقة العاملة المتحالفة مع الفلاحين الفقراءللدولة والإقتصاد الإشتراكي ..ليحل محلها قيادة جنرالات الجيش والمخابرات المختبئين خلف الخروشوفيين البلهاء .. ومثل ذلك حصل في الصين بعد غياب الرفيق ماو وقادة الثورة والدولة بواسطة التحريفي الكبير ( تينغ ثياوبينغ وزمرته ( الذي أطلق عليه الرفيق ماو لقب – ( خروشوف الصين -- ) وهنا سأل لينين ولاأعلم ماحدث لحركات التحرر الوطني في العالم الثالث بعد غيابي وغياب أعضاء المؤتمر التاسع عشر المفصلي مع الرفيق ستالين , أجاب كاستروبعد أن أطفأ سيكاره : والله يارفاق تركنا مع معظم إنتفاضات وثورات العالم الثالث بعد سيطرت المحرفين الخروشوفيين نجابه مصيرنا دون مساعدة أحد بل تواطأ التحريفيون الروس مع الأمريكان وبقية الدول المستعمرة ومع إسرائيل أيضاً ضد حركات التحرر الوطني وثورات الشعوب في العالم .. وتمكنت كوبا الصغيرة بالحفاظ على إستقلالها الوطني ونظامها الإشتراكي وهي تتحدى التمساح الأمريكي الرابض قرب سواحلها ...ضحك الجميع .. وقال لينين .لقد حذرت مراراً ( من أن البورجوازية النهّابة لن تستسلم بسهولة وستحاول بإستمرارالتاّمر لإسقاط النظام الإشتراكي وإستعادة الجنة التي فقدتها , فمن أين تأتي هذه البورجوازية ؟ إنها تأتي من بين موظفينا وكوادرنا السوفييت ..إذا ضعفت عزيمة الصراع الطبقي الذي يجب أن يستمر داخل النظام الإشتراكي بقيادة الطبقة العاملة ونظريتها الثورية وديالكتيكها الرهيف وقوتها في خدمة وقيادة المجتمع وتطوير وسائل الإنتاج وعلاقات الإنتاج نحو المرحلة الأعلى والأسمى )
قال ستالين متنهدا اّلام الكارثة قائلاً ( هذا ماحصل تماماً أيها المعلم فالبورجوازيون الساقطون الذين دمروا الإتحاد السوفياتي والدول الإشتراكية الأخرى لم يهبطوا من السماء بل من بين موظفينا السوفييت من بين جنرالات الجيش الأحمر الذي أنقذ البشرية من النازية ومن قلب الحزب ولجنته المركزية ولد المشعوذ خروشوف والمحرفين الجدد , وألغوا مقررات المؤتمر التاسع عشر المفصلية ,,وإغتصبوا قيادة الحزب والدولة التي باعها اّخر الخونة - غورباتشوف - للمافيات الجديدة ليعيش في أحضان الرأسمالية الغربية مارقاً حقيراً )
تنهد ماركس بعد أن رفع السيكار الكوبي الذي قدمه له كاسترو من فمه قائلا :: ( والمصيبة الأكبر التي حلّت بالبشرية أن البورجوازية التي إغتصبت السلطة من جديد ليست رأسمالية ليبرالية تقليدية لها قوانينها وطرق علاجها وسقف إستغلالها ولنا مخطط إسقاطها بعد دراساتنا المعمقة لقوانين المادية الديالكتيكية والتاريخية والعلاقة الجدلية بين تطور وسائل الإنتاج وعلاقات الإنتاج ..
أما البورجوازية الحالية التي تتحكم في عالم اليوم هي البورجوازية الوضيعة ( bourgeoisie petty )
الغير منتجة سوى الخدمات والبورصات العالمية القائمة على السمسرة والمقامرة والدعارة التي لاتضيف للرأسمال وللنظام الإستهلاكي القائم على البلطجة والحروب ونهب الشعوب شيئاً ,, سوى المزيد من البؤس والتجويع والعبودية والدمار والبلطجة وإعدام أبسط حقوق الإنسان التي تبجح بها النظام الرأسمالي طويلاً ولم يطبق شيئاً منها..
وهاهي كارثة الشعب السوري الثائرالبطل المطالب بحريته وكرامته فقط أمامنا ..حيث تقوم البورجوازية القيصرية الروسية الوضيعة التي أنتجها سقوط الإتحاد السوفياتي بإبادة مبرمجة لهذا الشعب الحضاري الطيب بالتنسيق مع الصهيونية العالمية وقتلة الهنود الحمر في أمريكا ..وتؤيدها البورجوازية الوضيعة في الصين وغيرها والأحزاب التحريفية اليتيمة بعد سقوط الإتحاد السوفياتي التي باعت نفسها - مع إستثناءات صغيرة – في مزادات دول البلطجة البورجوازية الوضيعة .
تدّمربلاد الحضارات الأولى سورية ويباد شعبها ويهجر , في سبيل عميل صهيوني مسخ في دمشق يرعى الإستبداد الشرقي الهمجي لحساب إسرائيل مملكة الغدر والدم ... توقف قليلا ليأخذ ( سحبة ) من سيكاره ثم قال : لابد يارفاق من وضع قواعد نضالية جديدة لإنقاذ البشرية من مخالب هذه الطبقة التي لاتنتمي للجنس البشري والتي ستدمر العالم وكل مابناه من حضارات وإبداعات على كوكبنا الجميل إذا بقيت في السلطة ..)
وقف الجميع مذهولين لهول وتقدير ما سمعوه , وبعد مرور الصمت الذي يسبق العاصفة ..هتف الجميع : (يا أحرار العالم ويا شعوب العالم المضطَهَدة المعرضّة للإبادة إتحدوا ضد عدوكم المشترك ....)
..... فجأة خرج من منعطف الشارع طفلان أسمران . طفل فلسطيني يتمنطق جعبة ملأى بحجارة من فلسطين المقدسة ملوحاً بمقلاعه .. والثاني طفل سوري نجا من أحد زوارق الموت بعد غرق والديه وهو يحمل جثة شقيقته فدوى التي تكبره بعامين وكانت رفيقة طفولته وهو يبكي حملها ليواري جثمانها في إحدى حدائق شارع ( داونتغ ستريت ) بعد رفض إدارة أوباما الأمريكية – التي تكافح الإرهاب ؟؟ -- منحه تأشيرة دخول ليدفنها في حديقة البيت الأبيض أمام نافذة مكتب المستر أوباما ...
...... وقف الجميع دقيقة صمت بعد دفن الطفلة السورية الضحية في الحديقة الوزارية الملكية ثم دقيقة أخرى على أرواح شهداء الشعبين الفلسطيني والسوري ..ثم تابعوا سيرهم في شبه موكب حتى بلغوا حديقة ( الهايد بارك ) ليشكلوا حلقة حول الشيخ ماركس الذي تنهد بألم وداعب شعر لحيته الكثيف ثم ضم الطفلين المشردين إلى صدره لنعد النظر في كل شيء , لنتعلم من الأخطاء بشجاعة الثوار, ولنتعلم من الطفولة المعذبة والشعوب المهجّرة والمنكوبة بحكامها وبالإحتلالات الهمجية لجيوش وعصابات البورجوازية الوضيعة والدموية , لنجابه سطوتها المتوحشة النهّابة الحديثة مصدر الحروب والماّسي والقمع وإرهاب الدولة والعصابات التي تفرخها في هذا العصر, رغم جبن الرأسمال دوماً الذي يحارب على أشلاء الشعوب وكراماتها وحقها في الحياة ... وما الرأسمالية القديمة أو البورجوازية الوضيعة السائدة اليوم إلا كاليهودي الصهيوني تماماً لا يعيش إلا على السفسطة والدجل ....
.........علا ضجيج محرك دبابة من بعيد تتقدم نحوالحديقة , وعلت قرقعة سلاح وبساطيرمعها ..وتوقف العساكر أمام سور الحديقة أمام حرمة الحديقة ورهبة الموقف , وكانوا جميعاً يرتدون لباس الميدان جاؤوا من عدة بلدان , من اّسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية بينهم جنرالات وماريشالات وملوك ورؤساء (جمهوريات) عسكرية عتيدة , نالوا رتبهم ومواقعهم بجدارة برضا ومباركة " الوول ستريت " - دون دخول الكليات العسكرية – بالوراثة أو بثقة شعوبهم في إستفتاءات ال 99%99 النزيهة بإشراف الأمم المتحدة ومنظماتها...
ثم تقدم ماريشال شاب كان يتقدمهم وقال بلهجة مبتدئ يتعلم اللباقة في الكلام : أيها السادة لاتخافوا منا فنحن ممثلو العسكرتاريا الثورجية , سمعنا بوجودكم جئنا لحمايتكم والإنضمام إليكم ..نحن إشتراكيون وثوريون مثلكم , حررنا بلداننا وأسعدنا شعوبنا ونحمل أوسمة وشهادات الوطنية والتقدمية الموثّقة بتوقيعين كبيرين من موسكو خروشوف وخلفاؤه , ومن البيت الأبيض أيضاً معاً, وإلتفت إلى أصحاب الرتب والخوذ خلفه قائلاً بأعلى صوته : أليس كذلك يا شباب , فأجابوا بصوت واحد نعم سيدي ..ورفعوا شهاداتهم على رؤوس الحراب في القرن الحادي والعشرون ؟؟؟
تنهد غيفارا والغضب يرسم أخاديد على جبينه وإنتصب للتصدي لهم بعد أن سحق بقايا السيجار بقدمه , كان يريد التوجه نحوهم ليلقنهم الدرس الذي يستحقون , لكن ماركس مسك ذراعه قائلا : لا لا ياحبيبي وقال بأعلى صوته – لنعد أيها الرفاق.. أرجوكم لاتلقوا درركم أمام الخنازير ..
..بدأت أشعة الفجر القرمزية تهزم جحافل الظلام وتشق طريقها عبر ضباب لندن البليد , وأعلنت ( بيغ بن) تمام السادسة ..
عاد موكب ماركس إلى مواقعه لينهض من جديد...وولى العساكر الأدبار مذعورين تاركين محرك دبابتهم يلهث أمام سور- الهايد بارك - وراح كلُ يفتش عن مخبأ له , بعد نزع كتل النحاس والأوسمة من فوق أكتافهم وصدورهم وألقوها في زوايا الشوارع .... ولم يهدأ روعهم إلا بعد سماع بلاغ وزير المستعمرات البريطاني السيد ( جورج طومسون ) الذي يعرفهم ويعرف اّباءهم ولو لم يلتقِ بهم , يدعوهم إلى ضيافته الميمونة وتناول الفطور ( البريك فاست )على مائدة صاحبة الجلالة في قصر ( باكنغهام ) العامر .....
هل يصبح الحلم حقيقة في الأمد المنظور؟؟ التاريخ وثورات الشعوب تؤكد ذلك ....
جريس الهامس - 13 – 2 -- لاهاي



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجريمة والمكافأة. رقم 2 -- على جدار الثورة السورية .-- رقم ...
- الجريمة والمكافأة -1 على جدار الثورة السورية - رقم 112.
- القرار 2254 وصمة عار على جبين المجتمع الدولي - على جدار الثو ...
- الإستعمار والإقطاع الديني والسياسي عماد الثورة المضادة - على ...
- الإستعمار والإقطاع الديني والسياسي عماد الثورة المضادة - 3 - ...
- الإستعمار والإقطاع الديني والسياسي عماد الثورة المضادة - على ...
- الإستعمار والإقطاع الديني والسياسي , عماد الثورة المضادة - 1 ...
- طول عمره الشقي بقي .
- أيهاالمحتلون الغزاة أنتم الإرهاب بعينه -- على جدار الثورة ال ...
- التآمر الدولي سافر لحماية عرش القاتل المنهار - على جدار الثو ...
- لا مفاوضات مع القانل وأسياده - على جدار الثورة السورية - 104
- هل نحن أمام وعد بلفور جديد - على جدار الثورة السورية - 103
- وعاظ الطاغية قبل السقوط - خيانة قيادة الحزب الشيوعي اللبناني ...
- محاولات يائسة قبل السقوط - على جدار الثورة السورية - 101
- النفخ في الرماد - على جدار الثورة - رقم 100
- على أبواب الجلاء الثالث - على جدار الثورة السورية - 99
- البيان الوطني الديمقراطي - لمثقفين وسياسيين سوريين - على جدا ...
- الثورة في عيدها الرابع - على جدار الثورة السورية - 97
- سقوطا الهمجية العنصرية - 4 المحظور من الكلام في تاريخ العرب ...
- معالم الهمجية العنصرية الواحدة- 3 - على جدار الثورة السورية ...


المزيد.....




- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - حلم ربيع ماركسي قادم ؟ على جدار الثورة السورية - رقم - 114