فائق الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 5073 - 2016 / 2 / 12 - 15:33
المحور:
الادب والفن
في محاولتي
مع نفسي ومع خطواتي
بإتجاه بغداد
التي زارتها تساؤلاتي كثيراً
و ظنَّ البعض أنـَّهم زاروها
وذرعوا أبعادها
ولكنـَّني لا أتصور أن الواحد منهم
تعاطف مع وجودها وفلسفتها
وصراعها الرهيب مع الحياة
والعجيبُ كلّ العجيبِ فيها
أنْ تنتصرَ السلبيات
على عشق الجمال
ولا أدري ..؟
ربما اختلف الوقت بيننا ..
ولا أدري...نسأل مَنْ.. ؟
ونتقاضى عند مَنْ ....؟
#فائق_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟