فائق الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 5041 - 2016 / 1 / 11 - 20:11
المحور:
الادب والفن
عذراً فما عادَ لي وقتٌ
يُحاكيها
.
مذ غادرتْ
موعد العـُشاق ناديها
.
ولا تـُريدُ
مداد الشعرِ ذاكرة
.
ولا تـُحبُّ ضحكة الإيحاءِ
تـُنسيها
.
أدركتُ منها
شعور الوردِ عاطفة
.
ما أجملَ الوردُ لطفاً
في تدانيها
.
يا طالما لذ َّ
ثغرُ الغيمِ مِنْ طللٍٍ
.
بين الثنايا رضاباً
كان يُغويها
.
وليسَ ما بيينا
إلا مسامحة
.
بينَ القلوبِ
فأي النبضِ يُرضيها
.
#فائق_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟