أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الأممية الرابعة - كل الدعم للنضال الفلسطيني، نحو انتفاضة ثالثة















المزيد.....

كل الدعم للنضال الفلسطيني، نحو انتفاضة ثالثة


الأممية الرابعة

الحوار المتمدن-العدد: 5042 - 2016 / 1 / 12 - 08:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بيان الرابطة الأممية للعمال- الأممية الرابعة


أثرت المقاومة التاريخية للشعب الفلسطيني بالعالم على مدار السنوات الأخيرة، وهي تتصاعد باتجاه انتفاضة ثالثة جديدة. الانتفاضة الأولى وقعت بين عامي 1987-1993، والثانية في بين عامي 2000 و2004. على نقابات واتحادات العمال، والأحزاب اليسارية والحركات الجماهيرية في جميع أنحاء العالم أن تدعم بإخلاص هذا النضال.

فشل اتفاقيات أوسلو

لأكثر من 67 عاما، منذ النكبة الفلسطينية، وتأسيس اسرائيل في 15 أيار/مايو 1948، يواجه الشعب الفلسطيني عملية تطهير عرقي بشكل مستمر، وهي تتضمن تدمير منازلهم، وإبعادهم وفصلهم عنصريا واستعمارهم واحتلالهم.

إن انتصار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية الأخيرة تظهر سياسة إسرائيل بشكل واضح: توسيع الأراضي الإسرائيلية لتشمل كامل فلسطين التاريخية، وتحويلها إلى دولة إثنية صهيونية، بدون فلسطينيين.

من أجل أن تبدو "ديمقراطية" بأنظار باقي دول العالم، لا تستطيع إسرائيل إبادة كافة الفلسطينيين، ولكنها تهدف إلى إبقائهم أقلية بدون حقوق، في غيتوهات، تماما كما حصل في نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، وجعلهم مصدر للعمالة الرخيصة. القتل مستمر، سواء من خلال القصف المنتظم على غزة أو عنف المستوطنين في الضفة الغربية، أو تسميم المعتقلين في السجون الاسرائيلية، والتطهير العرقي في مخيمات اللاجئين في دول الجوار، بالتعاون مع الأنظمة العربية مثل نظام بشار الأسد في سوريا والملكية الأردنية أو من خلال فرض حياة مأساوية عليهم.

تبدو توجهات الإمبريالية المنطقة تبدو واضحة في اتفاقيات أوسلو الموقعة في أيلول/سبتمبر 1993 بين حكومة إسرائيل، وفي ذلك الوقت، رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات. اليوم العالم بأكمله يستطيع أن يرى مدى إخفاق هذه الاتفاقية. لقد زاد اضطهاد الشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى إفقاره. بعد 22 سنة، الفاتورة مقتل 7000 فلسطيني و12 ألف منزل مدمر. ما بين عامي 1993 و2000 تضاعف عدد المستوطنات الاسرائيلية ليصل عددها 600 ألف مستوطنة في الوقت الحالي. بنيت المستوطنات على أراضي الضفة الغربية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، بواسطة إسرائيليين مدججين بالأسلحة ومدعومين من قبل الجيش الصهيوني. تقوم إسرائيل بسحب المياه المخصصة للفلسطينيين باتجاه المستوطنات. إن إغلاق الحدود في وجه العمال الفلسطينيين الذين تم استبدالهم بالمهاجرين الروس القادمين حديثا أدى إلى نتائج كارثية على الاقتصاد الفلسطيني. في العام 1993، بحسب الصحفي نعومي كلين، انهار نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في الأراضي المحتلة إلى ما يقارب 30%. وزاد الفقر بين الفلسطينيين بنسبة 33%. في العام 1996، 66% من الفلسطينيين أمسوا عاطلين عن العمل أو يعملون بشكل متقطع. إن اتفاقات أوسلو تعني عمل أقل وحرية أقل وأرض أقل.

حاليا، يعيش الفلسطينيون وضعا مشابها لما عاشه اليهود الذين عانوا من حياة غيتو وارسو تحت نير النازية. إنها جريمة بحق الفلسطينيين وبحق الإنسانية جمعاء.

ولادة انتفاضة جديدة

لقتال حكومة نتانياهو، التي تتبنى العزل العنصري وتشجع المستوطنين على مهاجمة الفلسطينيين، وإخفاق اتفاقيات اوسلو، يطور الشباب الفلسطيني البطل عملية مقاومة نحو انتفاضة جدبدة.

نتلمس ملامح الانتفاضة الثالثة هذه منذ العام 2011، كإشارة على تصاعد السيرورة الثورية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. في ذلك العام، في 15 أيار/مايو، خرج آلاف من اللاجئين وبشكل خاص من الشباب من المخيمات في الأردن وسوريا ولبنان ومصر باتجاه حدود فلسطين المحتلة، مظهرين للعالم، منذ تأسيس دولة إسرائيل، حقهم الشرعي للعودة إلى الأرض التي أبعدت عنها عائلتهم ومنعوا هم فيما بعد من دخولها. تم قمع هذه الحركة من قبل الحكام العرب. بعد ذلك، تبع النضال الفلسطيني صعود وهبوط العملية الثورية في العالم العربي.

في العام 2014، كان العدوان الاسرائيلي على غزة ردا على المقاومة البطولية التي لم تأت فقط من هذا القطاع الضيق. فالمظاهرات الحاشدة في الضفة الغربية والقدس الشرقية والأراضي الفلسطينية المحتلة في العام 1948 أظهرت أن العملية باتجاه انتفاضة جديدة لم تمت.

في ليلة 24 تموز/يوليو 2014 وكل الأيام بعد ذلك، نزل حوالي 25 ألف فلسطيني إلى شوارع الضفة الغربية. وكانت أكثر الأغاني الشعبية التي رددها الشباب دويا "يا قسام ويا حبيب، اضرب اقصف تل آبيب" والتي تظهر معنويات قتالية عالية. كانت المظاهرة الرئيسية تضم 10 آلاف متظاهر في قلنديا (بين رام الله والقدس فيها مخيم للاجئين الفلسطينيين وأهم حاجز عسكري للجيش الإسرائيلي). فتح الجيش الإسرائيلي النار على المتظاهرين، وقتل خمسة فلسطينيين. في مدن أخرى كان هناك قتلى أيضا. تم قتل متظاهرين اثنين في الهوارة بالقرب من نابلس، وثلاثة آخرين في بيت عمر بالقرب من الخليل. مصطفى برغوتي، عضو المجلس الوطني والأمين العام لحزب المبادرة الوطنية، قال لقد كانت المظاهرات الأكبر في تاريخ الضفة الغربية.

هذه المظاهرة سبقتها أنشطة أخرى وبشكل خاص يوميا بعد مقتل الطفل الفلسطيني محمد أبو خضر الذي خطف وأحرق حيا في القدس بواسطة ثلاثة شباب صهاينة.

الدافع باتجاه انتفاضة جديدة أخذ نفسا جديدا في هذا العام. الصحفي الفلسطيني أحمد ملحم، في مقال له كتبه فو موقع المراقب، يقول أن 11 و12 تموز كان هناك تظاهرات تم قمعها بواسطة القوات الاسرائيلية في ثلاثين مدينة وقرية فلسطينية في الضفة الغربية والقدس والأراضي العربية المحتلة في العام 1948. الاشتباكات كانت عنيفة في بيت لحم والخليل والقدس ورام الله. لقد تم مهاجمة حاجز قلندية الشائن بالحجارة والميليتوف، مما أدى إلى وقوعه بيد المتظاهرين لبعض الوقت.

في الأراضي المحتلة سنة 1948، أول المظاهرات كانت في الجليل، باشتباكات مع الشرطة الإسرائيلية في الناصرة، بالإضافة إلى أم الفحم، والطيبة. استخدمت الشرطة القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي بينما أحرق المتظاهرون إطارات السيارات وهتفوا: "الشعب يريد إنهاء إسرائيل". بعد ذلك توسعت التظاهرات باتجاه مدن وقرى فلسطينية مثل حيفا ويافا والنقب.

أحرق المستوطنون منزل عائلة الدوابشة في قرية دوما، جنوب شرق نابلس، وأحرقوهم أحياء في 30 يوليو/تموز. أدى الهجوم إلى مقتل الرضيع علي دوابشة الذي يبلغ من العمر 18 شهرا، ووالديه وأخيه ذو الأربع سنوات يعاني من حروق من الدرجة الثالثة. إن تصاعد هجمات المستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين في الأشهر الماضية والانتهاكات الواقعة في أهم المواقع المقدسة بالنسبة للمسلمين، المسجد الأقصى في القدس، تعجل من العملية باتجاه الانتفاضة الثالثة.

هذه الانتفاضة الجديدة المحتملة، إذا أصبحت حقيقة، يمكن أن تصل إلى اتجاهات أعظم من سابقاتها ولأسباب عديدة:

أولا لأن منذ بدايتها، أحداثها وقعت في الأراضي الفلسطينية المحتلة في العام 1948 وليس فقط في غزة والضفة الغربية (المحتلة العام 1967). ثانيا لأنه يمكن أن يشارك فيها بشكل فاعل الشباب الذين يقومون بنشاطات بطولية مشتركين بشكل مباشر مع العمال الفلسطينيين. والإضراب العام ليوم واحد في الخليل في أكتوبر الماضي إشارة واضحة على هذه الإمكانية.

ثالثا، تزايد العزل السياسي العالمي لإسرائيل، على الرغم من الدعم الكبير من الإمبريالية الأمريكية وتأييد وسائل الإعلام الكبيرة. فخلال العدوان الأخير على غزة، مثلا، خسرت إسرائيل معركة وعي الجماهير في العالم. بيانات نتنياهو تلوم الفلسطينيين بما يخص "الحل النهائي" لهتلر، الذي تم تبرئته من حلفائه أيضا، لم تظهر البيانات فقط أكاذيب حول هذا القائد القاتل، ولكن أيضا بينت أنه لا يمكن توقع أي شيء من هذه الدولة. إلى جانب نتنياهو، هناك قادة آخرون يتنافسون على الشعبية مثل ليبرمان، الذي اقترح بشكل علني تهجير جميع الفلسطينيين من أراضيهم بشكل عاجل. هذا يكشف أكثر وأكثر الطابع النازي-الفاشي لهذه الدولة.

بحسب هذه الأسباب، من المتوقع أن تحرز انتفاضة ثالثة وزنا أكثر في المنطقة وفي العالم ككل.

الثورات العربية والمقاومة الفلسطينية: نضال واحد

من المستحيل فصل هذه الحركة عن السيرورة الثورية في العالم العربي. الأعداء الأقوى للقضية الفلسطينية، والتي أعلن عنها الثوري الفلسطيني غسان كنفاني عندما حلل ثورة 1936-1939 لا يزالون أنفسهم: البرجوازية الفلسطينية، الأنظمة العربية والإمبريالية/الصهيونية.

أغلب اليسار حول العالم أعلنوا نهاية الثورة العربية، نتيجة التوقفات والانكسارات الظرفية الموجودة في كل عملية ثورية. إن هذه الانتفاضة الجديدة هي دليل على أنهم خاطئين تماما.

لاستقرار المنطقة وضمان أمن إسرائيل، حاولوا خنق الثورة السورية في جميع مراحلها. بعد الإطاحة السريعة بأربعة ديكتاتوريين في تونس ومصر واليمن وليبيا، في بداية "الربيع العربي" أواخر العام 2010، تدخلت الإمبريالية بشكل مباشر وغير مباشر لإيقاف تأثير الديمنو. إن الدولة الإسلامية عنصر معاد للثوري يجعل من السهل على الإمبريالية التدخل باستخدام قدرتها العسكرية. في سوريا، الثورة التي تحاول الإطاحة بالديكتاتور المجرم بشار الأسد تحولت إلى حرب أهلية في العام 2011. الذريعة التي تستخدمها الإمبريالية تتمثل في أنهم يريدون قتال الدولة الاسلامية، واليوم يتم استخدامها من قبل روسيا وحلفاء آخرين للنظام السوري لقصف مناطق لا تزال خالية من نير بشار الأسد.

اتفقتا روسيا والولايات المتحدة على عقد عسكري "للتعاون" في استخدام المجال الجوي في سوريا، وتوزيع المهام يتمثل في "أنت تضرب هنا وليس هنا". تتعاون روسيا والولايات المتحدة وإسرائيل في عملياتها العسكرية في سوريا لخنق النضال ضد بشار الأسد.

هنا تنكشف مهزلة يسار تيار تشافز-كاسترو الذي يدعي أن الدكتاتور السوري هو مقاتل "ضد الإمبريالية. الأسد الذي يدمر بلده، ويقتل ويهجر ملايين السوريين ليبقى في السلطة، وهو مدعوم من قبل التحالف العسكري بين الولايات المتحدة وروسيا، مع دعم إسرائيل أيضا. نفس نظام الأسد الذي يحاصر مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين (القاعدة التاريخية للمقاومة الفلسطينية في سوريا) مع هدف تدميره. نفس دولة إسرائيل التي تقوم بالجرائم بحق الفلسطينيين للمساعدة في إبقاء الأسد في السلطة.

الآن، انتفاضة جديدة تعني إعادة توازن جديد في العالم العربي، وغالبا ما ستساعد في إعادة تنشيط المقاومة في المنطقة ككل. هذا يمكن أن يكون مهما جدا نتيجة السلطة السياسية للفلسطينيين في منطقة العالم العربي ككل. هذه الإشارات تتصاعد، مثل ما حصل في السادس عشر من أكتوبر في الأردن: في مدن عديدة، كان هناك الكثير من التظاهرات للمطالبة بإلغاء الاتفاقيات مع إسرائيل.

نحو دولة فلسطينية ديمقراطية علمانية واحدة

على خلاف الانتفاضتان السابقتان، الحركة الحالية نحو انتفاضة شعبية لا قيادة لها، وبشكل غير مباشر، تطرح فوق كل هذا التعاون المشين بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل. الشباب لا يمكن رؤية تمثيلهم في أي من الأحزاب التقليدية. هؤلاء الشباب مع الطبقة العاملة، يجب أن يكونوا في قلب هذه العملية ويشكلوا قيادة ثورية لمتابعة النضال من أجل تحرير فلسطين.

نحن ذروة المعركة ضد الاحتلال، وهذه القيادة الجديدة للحركة الفلسطينية يمكن أن تشكل قيادة ترفض كافة أنواع التعاون مع العدو وتوحيد الشعب الفلسطيني الهادف لتحرير كل فلسطين.

الحل الوحيد لجميع الفلسطينيين، أغلبية من يعيشون خارج فلسطين، هو دولة فلسطينية علمانية وديمقراطية واحدة، تسمح بالحقوق المتساوية لجميع من يريد أن يعيش بسلام مع الفلسطينيين. وهذا يتطلب تدمير دولة إسرائيل الفاشية والنازية. إن تعايش دولة فلسطينية مع دولة إسرائيل، كما نصت عليه اتفاقيات أوسلو، أظهرت السنون أنها مستحيلة، كما ذكرنا دائما ذلك.

من المستحيل التعايش مع الفاشية، يجب تدميرها. هذا ليس صراعا دينيا، وإنما صراع حول ضرورة تدمير دولة إسرائيل، الحصن العسكري للإمبريالية في العالم العربي. من الممكن تماما أن يعيش اليهود والمسيحيون والمسلمون سويا بسلام في فلسطين الديمقراطية العلمانية، كما عاشوا بالفعل سويا في السابق

تضامن

يعتبر التضامن الأممي عاملا حاسما. من الضروري أن تفضح الاتحادات والنقابات والأحزاب اليسارية وحشية دولة إسرائيل. يجب أن نقيم أيام أممية للنضال مرتبطة بالتظاهرات الفلسطينية. من الأساسي أن نملك جدول نشاطات موحد للتضامن مع النضال الفلسطيني.

من الضروري والممكن مناقشة الاختلافات البرامجاتية بين جميع القطاعات ديمقراطيا وفي الوقت ذاته مواصلة التقدم من أجل التوحد ضد الدولة الإسرائيلية.

برفقة هذا، يمكن تعزيز الحملات مثل حملة مقاطعة إسرائيل. من الهام التوقيع على حملة "ألعاب أولمبية دون تفرقة عنصرية" التي أطلقتها اللجنة الوطنية لحملة المقاطعة الدولية والحركات الاجتماعية البرازيلية لتعطيل مشاركة إسرائيل في أولمبياد 2016. الهدف الحالي للحملة هو أنظمة الأمن والدفاع الدولي وهي شركة إسرائيلية فازت بتوقيع عقد مع اللجنة المنظمة لأولمبياد 2016 تشرين الأول السابق.

الرابطة الأممية للعمال تدعم النضال الفلسطيني وجميع الفعاليات الداعمة للفلسطينيين في كل أنحاء العالم.



#الأممية_الرابعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكارثة سائرة: إما اشتراكية بيئية أوهمجية
- الفعل الإيجابي وبناء الحزب وسط النساء
- تضامن مع النساء المصريات
- الأممية الرابعة والنضال لأجل تحرر النساء


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الأممية الرابعة - كل الدعم للنضال الفلسطيني، نحو انتفاضة ثالثة