أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عساسي عبدالحميد - الحفاظ على إيران و تفكيك السعودية...















المزيد.....

الحفاظ على إيران و تفكيك السعودية...


عساسي عبدالحميد

الحوار المتمدن-العدد: 5037 - 2016 / 1 / 7 - 01:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في مصلحة المجتمع الدولي اليوم أن يحافظ على إيران كدولة مركز مربحة، لأن التفريط فيها سيجعل العالم يفقد توازنه بشكل دراماتيكي رهيب، وفي المقابل على العالم أن يعمل وفي أقرب الآجال على تفكيك مملكة آل سعود لأن استمرارها سيجلب الكوارث والمهالك لكل شعوب المسكونة..(...)
================
بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 الإرهابية، و بعد تبين أن من بين منفذيها ال19 عشر كان هناك 15 عشر سعوديا سنيا، حينها ،كانت من بين المقترحات المخيفة لكبار مستشاري الرئيس "جورج بوش" و في مقدمتهم " ريتشارد بيل " هو مهاجمة المملكة السعودية و ضرب الحاضرتين الروحيتين مكة والمدينة المنورة ...(...)
================
كان الرجل الوحيد في الطاقم الحكومي للرئيس "جورج بوش" الذي يدعم طرح المستشار " ريتشارد بيل " بتدمير مملكة آل سعود هو نائب وزير الدفاع آنذاك " بول وولفويتز " بيد أن الآخرين " تشيني و "رامسفيلد" و "كونداليزا رايس " عارضوا الفكرة، ليس لأنهم يرون في السعودية مكمن الأمن والسلام ، وأنها بعيدة على أن تكون بؤرة لنشر وتمويل الفكر الارهابي ،بل لأن تدميرها في ذلك الوقت بالذات سيكون كمن نقوم بتخوير عش الدبابير اللاسعة بعصا طويلة مسننة ، فلا مصلحة لواشنطن اذن من استفزاز مليار ونصف مليار من مسلمي الكون ، و هذا لا يعني أن الثلاثي" رامسفيلد – تشيني – رايس " كانوا ضد توجيه ضربة للسعودية، بل مع تأجيـــــــلها ...(...)
================
"ديك تشيني" ثعلب الدبلوماسية الأمريكية، وبعد خروج الرئيس الأمريكي جورج بوش وطاقمه الاستشاري من الدهليز الذي كانوا مختفين فيه، لحظات قليلة من بدء احتراق و انهيار برجي التجارة العالمي، وتدمير أجزاء من مبنى البانطاغون بعد استهدافها بطائرات مخطوفة من طرف الانتحاريين ،وعندما جاء دوره لكي يتكلم أمام الرئيس، قال "تشيني " أنه ليس ضد ضرب السعودية التي يتمنى أن يراها مدمرة،بل أنه من الحكمة تأجيل الضربة، وأن السعودية سيأتي دورها بكل تأكيد وستكون كفاكهة الخريف الأخيرة الناضجة التي ستسقط أرضا عوض تسلق الشجرة لجنيها ....(...)
نعم ، يقول تشيني السعودية تنتظر دورها، لكن بعد تفكيك و تشتيت و حرق محيطها، فكل الأمور مخطط له منذ سنة 1973،وهي السنة التي أصدر الملك "فيصل ابن عبدالعزيز" فيها مرسوما يحذر فيه البترول على الدول الغربية، مما جعل العديد من المصانع و المؤسسات على عتبة غلق أبوابها وتسريح مستخدميها نتيجة الإفلاس، فذاكرة أمريكا طويـــــــــلة طول يدها الضاربة يضيف تشيني (...) ...
================
أمراء آل سعود، ومعهم كل حكام الخليج يحسون بدنو تباشير و خيوط فجر ذلك اليوم الموعود المشهود، حين تصبح مملكتهم كتلك الاجاصة الناضجة المتهاوية من أعلى الشجرة، هم الآن أشبه بذلك الوحش الكاسر، الذي يسمع من قلب الغابة أبواق الصيادين الاحتفالية ما وراء التلال والذي ستعقبه وقع حوافر خيولهم و نباح كلابهم السلوقية، التي تعرفها طيور الغابة فتحدث بعضها البعض أنهم الصيادون قادمون للتخلص من الوحش المهاجم لحظائر القرية و سيأخذون فروه الثمين، فتصدر تلك الطيور زقزقة التنبيه و التحذير لسكان الغابة فينتاب الوحش السعار فيعوي و يخبط و يرفس و يزبد ....
هذا ما جعل آل سعود ينتابهم السعار من الدرجة الرابعة المصنف في خانة "خطر جدا" ،فأقدموا على اعدام رجل الدين الشيعي " نمر باقر النمر "صحبة 46 شخصا آخر في أكبر وليمة ومسلخ لجز الرقاب بعد وليمة جهيمان العتيبي سنة 1980 مقتحم الحرم المكي الشهير سنة 1979 ابان عهد الملك خالد بن عبدالعزيز ...

================
داخل الكونجرس الأمريكي يوجد لوبي قوي و نشيط يروج لضرورة التعامل مع ايران كحليف استراتيجي مستقبلي لواشنطن، و يبشر أن ايران هي المستقبل ، الايرانيون أفادهم الحصار أكثر مما أضرهم فاستطاعوا امتلاك خبرة نووية يستحيل قصفها وتدميرها، كما صرح وزير الخارجية "جون كيري"، لدى ايران أكاديميون و علماء في شتى الميادين والمجالات، فلا غرابة ان سمعنا الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" و في مناسبة عيد النيروز الايراني يهنئ شعب ايران بالمناسبة و يصفه بالعريق و صاحب الحضارة و يدعو الجامعات والمعاهد الإيرانية للتعاون مع نظيراتها الأمريكية ..
الرئيس أوباما لم يدعو معاهد وجامعات السعودية للتعاون والتعامل مع معاهد الولايات المتحدة الأمريكية ،بل دعا الايرانيين لتلك الشراكة، لدى إيران ساكنة متعددة الأعراق و المنابت، والتعددية والتنوع من شروط التفوق والابداع واحدى رافعات الاقلاع الاقتصادي والنهضة العلمية، و شعب ايران المتنوع والبالغ عدد سكانه 80 مليون نسمة له قدرة مذهلة على التعامل مع مستجدات التكنولوجيا و مختلف المعارف و العلوم، لدى ايران ثروات هائلة في مقدمتها البترول و الغاز، وموقع استراتيجي في غاية الأهمية على طريق تجارة الحرير التاريخي المتجه نحو الصين، وأهم من هذا لديها عمق حضاري ضارب في أعماق التاريخ...وهنا تكمن روح ايران
================
النظام السعودي يعلم علم اليقين ما ينتظر مملكته "آدوم و يقطان" كما جاء تعريفها في سفر نبوءة اشعياء، ولهذا يحاول بكل الطرق وعبر كل الوسائل جر ايران نحو مواجهة مدمرة، فالعائلة الحاكمة بالسعودية تتمنى أن يعم الخراب كل محيطها على أنت تحظى ايران بصفة الحليف الاستراتيجي المستقبلي لواشنطن..........
و في سياق الخراب وإطار نشر الخراب تواصل المخابرات السعودية اليوم وبتنسيق مع نظيرتها البحرينية عملياتها لتجنيد نشطاء من منطقة خوزستان الايرانية ذات الأغلبية العربية سواء داخل الاقليم أو خارجه ( بريطانيا على وجه التحديد ) للقيام بعمليات تخريبية واسعة تستهدف في الأيام المقبلة الشريط الشرقي للخليج الفارسي ، نشاط المخابرات السعودية ارتفعت وتيرته في الآونة الأخيرة بشكل ملفت والأمير "بندر بن سلطان" مدير الاستخبارات السابق يشرف شخصيــــــــــــــــــــــا على ملف " مشروع حرق الأحــــــــــــــــــــــواز = خوزستان .......)) ...........
================
الشركات العملاقة المتغولة و في مقدمتها لوبي السلاح، يضغط بشكل قوي على واشنطن ورؤساء الحكومات المحسوبين على الغرب الليبرالي، للتعجيل بحرب ضروس بين المعسكرين الشيعي و السني اللذان تتزعمه ايران والسعودية، لأن غايته من حرب طاحنة كهذه هو جني تريليونات الدولارات وجعل أهرامات أرصدته تكبر وتتعالى على حساب أشلاء آدمية ...
وبالطبع، هناك لوبيات أخرى (( لوبي النفط- الغذاء – الدواء – العقار......)) ستتربح من وراء هذه الحرب و تترقبها تماما كما تترقب ضواري وعقبان الغابة سباع البراري القوية للاطاحة بجاموس سمين لتظفر بقسم من الوليمة ....
================
ايران، وتفاديا لمواجهة حرب مدمرة قد تخسر من جرائها جل ما بنته وراكمته من مكتسبات علمية وتنموية لسنين طويلة، حاولت و نجحت في تسويق نفسها عبر مشروع رؤية 2025 الذي أعده جهاز مصلحة تشخيص النظام الذي يترأسه الرئيس السابق " هاشمي رفسنجاني " كحليف استراتيجي مستقبلي مربح للغرب وأمريكا، و قد اشتغل على هذا المشروع أخصائيون و أكاديميون من كل المجالات ..النفط – الكهرباء – الصناعة – الفلاحة – السياحة – الاتصالات ....... وهذا المشروع يقدم ايران كقطب مركزي جاذب وكفيل بتوفير شروط الأمن والاستقرار لجلب استثمارات والانخراط في أوراش تنموية عملاقة ستعود بالنفع على كل العالم .....
================
مشروع رؤية 2025 الايراني أخذ بلب صناع القرار بواشنطن ووصف مستشارو الرئيس المشروع بالعبقري والمربح، فلا غرابة ان قدم الرئيس الأمريكي باراك أوباما تهانيه الحارة للشعب الإيراني الذي وصفه بالعظيم وصاحب الحضارة بمناسبة عيد النيروز الايراني في مارس 2015 ، ولا غرابة ان دعا الايرانيين للتعاون والتبادل الثقافي على صعيد جامعات ومعاهد البلدين ....
================
هناك قسم خاص في جهاز الاستخبارات الأمريكية يرأسه " مايكل فيكرز " من مهامه الأساسية هو تدبير التنظيمات الجهادية من قبيل داعش و أخواتها خدمة لمشروع الشرق الأوسط الجديد، وهي كلها تنظيمات ارهابية خارجة من مفقسة وعباءة النظام السعودي (...) مخطئ وواهم من يظن أن واشنطن ستستثني السعودية من مشروع الفوضى الخلاقة ( محرقة الشرق الأوسط الكبرى ) مراعاة للعلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين ....واشنطن ليس لها صديق في مثل هذه المواقف ( على الأنظمة التي ترى نفسها وطنية و شرعية أن تحصن نفسها بشعوبها باشراك المواطن في صلب التنمية والنهضة العلمية حتى تتجنب مكر واشنطن ) وهذا ما فعلته ايران .....
السعودية الآن وفي هذا الوقت بالذات تعلم علم اليقين بأن رياح الهدم ستحل قريبا بمملكة آل سعود وأن التفكيك سيطال صروحها وقلاعها، و أن ما لحق بقصر العزيزية بالجماهيرية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى سنة 2011 سيلحق بقصر الدرعية من حيث انطلق بيرق آل سعود الوهابي ، و لهذا تعمل السعودية على استفزاز ايران بمختلف الطرق قصد جرها لخراب جماعي و كارثة تحضن الجميع..

ايران، ومن جهتها تحاول أن لا تنساق لخطط النظام السعودي حفاظا على مكتسباتها و مشروعها المجتمعي الحداثي الديمقراطي و حفاظا على الأشواط الهائلة التي قطعتها في ميدان العلوم والتكنولوجيا والاقتصاد ..(...)
================
حتى عهد قريب، و في السنوات الأولى من الألفية الثالثة كانت خيمة "معمر القدافي" مقصد ومحج جميع ساسة و مشاهير العالم من كونداليزا رايس و برلسكوني ومخبري قناة الجزيرة الى لاعب كرة القدم الشهير دييغو ماردونا، و شهد مؤتمر سرت بليبيا سنة 2010 حضورا ملفتا و زانا و تغطية اعلامية عالمية حيث وصف حسني مبارك القذافي في افتتاحية المؤتمر بملك ملوك افريقية ،حتى صرنا نتخيل فعلا أن هذا الغرب جاد في تطبيع علاقاته مع العقيد القذافي ، و أن الغرب يرى اليوم في ليبيا بوابته المربحة نحو افريقيا، بل ذهب الكثيرون الى القول بأن لا خيار للغرب عن القذافي و أبنائه، ليبيا جعلت سويسرا و كل أوروبا ترتجف عندما هدد زعيم ثورة الفاتح قطع النفط عن عنها بسبب طيش ابنه هنيبعل بسويسرا ...

وفي الأخير كانت خاتمة القذافي داخل أنبوب لتصريف المياه، و تحت ركلات و صفعات الثوار و أمام كاميرات كل العالم (...)
================
السعودية لن تكون استثناء، و لن يشفع لها تلك الصور والأفلام الأرشيفية التي توثق لعرى علاقات الصداقة المتميزة بين ملوك وأمراء آل سعود ورؤساء أمريكا، بدءا بأول لقاء جمع سنة 1945 على ظهر الطوربيد الأمريكي "كوينس " بالبحيرات المرة في قناة السويس المصرية الملك "عبدالعزيز آل سعود" بالرئيس الأمريكي "فرنكلين رزوفلت..و انتهاء بآخر رقصة سيف أداها آخر رئيس أمريكي صحبة آل سعود و آخر رشفة قهوة باحدى قصور آل سعود العامرة ...(...)
================
السعودية لن تكون استثناء، لأنها لم تحصن نفسها بشعبها و لم تنتج مواطنا منتجا مشاركا في صنع القرار و تدبير الشأن العام ، لم تنتج غير وطاويط صهدانة وكائنات مهزوزة، أقرب الى العبيد منها الى مواطنين كاملي المواطنة ، أما ايران، فكما دخلت النادي النووي من أوسع أبوابه ستكون حتما على عتبة نادي الإمبراطوريات الثمانية أو التسعة الذي ستحكم العالم .....(و سترون ببؤبؤ أعينكم ...)



#عساسي_عبدالحميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آل سعود ينفذون حكم الاعدام في حق الشيخ النمر
- الويل لك يا سلمان......
- روزفلت والملك عبد العزيز أيقظا وحش الارهاب من موته السريري . ...
- انهيار وشيك لمملكة آل سعود ....
- مثل المتقاعد في المغرب كمثل حمار يحمل أعباء
- ايران، من النادي النووي الى عصرالامبراطوريات التي ستحكم العا ...
- الإجرام الدبلوماسي -عادل الجبير نموذجا-
- حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول ببحر فارس .
- عندما تحطمت قومية عبد الناصر أمام أصنام آل سعود .....
- السعودية تنوي محاربة الارهاب.....
- قتلة هشام بركات يتربصون بالبابا تواضروس والسيسي
- الجمعة الحزينة،يوم ذبحت فرنسا مواطنيها بسيف داعش...
- سيف المافيات الدولية فوق رقاب آل سعود
- السعودية هي من تقول لداعش -اقرأ باسم ربك الذي خلق -...
- من نصائح -إيزنهاور- إلى تنظيم الإخوان....
- لماذا تم إسقاط الطائرة الروسية بسيناء ؟؟
- هل سيتحكم المغرب مستقبلا في الأمن الغذائي العالمي؟
- على هامش انتفاضة ساكنة طنجة المغربية ...
- حزب النور و الطريق نحو الاستفراد بالسلطة
- السعودية تستعد للأسوأ.


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عساسي عبدالحميد - الحفاظ على إيران و تفكيك السعودية...