أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - قحطان محمد صالح الهيتي - فتى هيت ، أمين ملا عليوي















المزيد.....

فتى هيت ، أمين ملا عليوي


قحطان محمد صالح الهيتي

الحوار المتمدن-العدد: 5034 - 2016 / 1 / 4 - 11:18
المحور: سيرة ذاتية
    


اغرسي فوق رُفاتي
نبضة ًمن ياسمينِ
وبأورادٍ من النرجس ِلُطفاً كلليني
واكتبي فوق ضريحي
ها هنا يَجثُو
فتى هيتَ ذو الدمعِ السخينِ
ها هنا قبرُ امينِ
-
لا أدري من هي هذه المرأة التي أراد منها أمين أن تغرس نبض ياسمين فوق رفاته؟ وأن تكلله بأوراد النرجس؟ وأن تكتب فوق ضريحه هاهنا يجثو فتى هيت ... ها هنا قبر أمينِ؟
-
لتكن من تكن، فستبقى قلوبنا تنبض حبا لأمين، وستظل قلوبنا نرجسا يكللُ قبرأمين،وسنعيش وفي قلوبنا ذكر طيب لأمين، وسنردد دائما (ها هنا قبرأمين).
-
كانت وصيته لأبنائه شعرا قال فيه:
-
اجعلــوا مدفنـي علــى الشـطئآن
واجعلـــوا مـن رشاشــها اكفاني
-
واجعلونـي ( للشيخ أحمد ) جاراً
حيث مسرى الانـوار في الاكـوانِ
-
لا تـصــدوا الامـــواج عـنـّـي و لا
ينأى حنيــن الناعــور عن آذانـي
-
واتركــوني أعانــق الدهــرَ نهـراً
كنـــتُ فيـــه كمـــالكٍ للجـنـــــان
-
لقد نفذ الأبناء الوصية؛ فكان له ما أراد، فقد دفن في هيت ، وجعلوه جارا (للشيخ أحمد) في الأرض التي أحبها وعشقها وتغنى بها، ومثلما هو اسمه سيبقى كل منا أمينا لعهده وفيا له إنه العلم الشاعر محمد أمين محمد علي.
-
إسمه ونسبه
-
عرف بأكثر من اسم؛ ففي سجل جماعة المعلمين المنظم من قبل إدارة مدرسة هيت الإبتدائية للبنين في العام الدراسي 1938-1939 كُتب اسمه (أمين علي) بعدها عرف باسم (محمد أمين محمد على) ، كما عرف في هيت باسم (أمين ملاعليوي) وأيا كان الأسم وأيا كان اللقب ؛ فهو شاعر هيت وأبنها البار (أبو قاسم) محمد أمين محمد علي الناصرالورشان الخالد المحمد الورشان الاحمد الخالد الناصر الرحيم بن ضياء الدين الحاج قوام الدين الغساني الهيتي.
-
ولادته ونشأته
-
ولد امين في يوم من أيام شهر تشرين الأول/ 1916 . وفي ذلك اليوم لم يسمع والده البشرى بمولد إبنه كونه كان ملتحقا في صفوف احدى وحدات الجيش العثماني لمحاربة الإنكليز في الحرب العالمية الأولى.
-
كبر أمين ونشأ نشأة هيتية أصلية في بيت ملا عليوي، ذلك البيت الكريم المعروف في هيت وفي خارجها محبا لأهله ولمدينته وللناس كافة.
-
دراسته
-
دخل مدرسة هيت الابتدائية للبنين في عام 1922،ونجح الى الصف الثاني وكان الثاني على الدفعة،ولكن مفتش المعارف أرجعه الى الصف الاول نتيجة لصغر سنه. وفي هذه السنة (1923) دخل المدرسة الطالب عبد الحميد عبد المجيد الهيتي وعمره تسع سنوات ؛ فصارا زميلين في الصف الأول واستمرت زمالتهما في المدرسة والحياة.
-
انهى دراسته الابتدائية في العام الدراسي 1929-1930، مع نخبة خيرة من ابناء هيت وكانت وجبته اول وجبة تخرجت من المدرسة. وكان من زملائه في الدراسة كل من: محمد فرحان الإمام ، وشاكر محمود الهيتي، وشفيق عبيد الياسين، وداود عبد الرزاق ، وعبد الكريم توفيق ، وعبد الحميد عبد المجيد الهيتي ، وإسماعيل ظاهر و سليم الحاج ياسين، وشفيق توفيق.
-
في تشرين اول/ 1931 التحق بدار العلوم العربية والدينية(كلية الامام الأعظم الملغاة) في الاعظمية ببغداد مع زميليه وابني مدينته شفيق توفيق ، وعبد الحميد عبد المجيد الهيتي وعدد من أبناء المدن العراقية الأخرى.
-
وعن ذكرياته في دار العلوم،قال: ما ان استقرالدوام في المدرسة اياما حتى دخل علينا في الصف الملك فيصل الاول وكان يميل بسدارته الى الجهة اليمنى وقد خضب الشيب ذو قصيرة جدا وشارب طويل. وقد امر لنا أنذاك براتب هو مئة وخمسون ربية وبخياطة بدلة لجميع الطلبة.
-
لم يكن العمر مانعا دون طموحه في مواصلة الدراسة الجامعية، فقد أدى الإمتحان الوزاري للدراسة الإعدادية كممتحن خارجي، وحصل على المرتبة الأولى، ولكن ظروف عمله حالت دون مواصلته للدراسة الجامعية.
-
عمله ونشاطه
-
بعد أن انهى الدراسة الابتدائية في عام 1929 لم تكن في هيت أو في مدن لواء الدليم مدرسة متوسة ليكمل دراسته فيها مما اضطره لأن يعمل محاسبا مع أحد اقرباءه الضامن لجسر الفلوجة الحديدي واستمر بالعمل حتى عام 1931 حيث التحق بالدراسة في دار العلوم .
-
في عام 1936 تخرج من دار العلوم وعُين معلما في مدينة طوزخورماتو وبقي بها سنة واحدة نقل بعدها الى مدرسة هيت الابتدائية للبنين.
-
في 1/ 10/ 1937 باشر وظيفته معلما في مدرسة هيت الابتدائية للبنين،.ويعد واحدا من أوائل خريجي مدرسة هيت الابتدائية الذين مارسوا التعليم فيها.وقد اختص بتعليم مادة الرياضيات للصف الرابع ثم اختص بتعليم مادة الحساب والقياسات كما علم مادة الرسم والاعمال التي كانت احدى هواياته. واستقر في هيت وفاءً والتزاماً لوالديه ولعائلتهم الكبيرة، وهذا ما حال دون مواصلته للدراسة الجامعية.
-
استمر في التعليم في مدينته هيت مدة ثلاثة وعشرين سنة (1937 -1960)، وكان من ابرز تلامذته في مدرسة هيت الابتدائية مدني صالح، ويوسف نمر ذياب، وغازي الكيلاني ، وعبد الباقي السيد نوري ،وطراد الكبيسي، وثابت شعبان الناصر، ورافع الكيلاني، وياسين الحاج تركي، وآخرون من الهيتيين الذين اصبح لهم شأن في الحركة الثقافية والادبية في العراق، وذاع صيتهم ليمتد الى خارجه. وقد تشرفت بأن أكون أحد طلابه في الصف الخامس الإبتدائي في مدرسة غازي في العام الدراسي 1959/ 1960 حيث كان معلمنا في مادة الحساب والقياسات.
-
نظرا لعدم توفر وكفاية الكادر التدريسي المختص بتدريس مادة الرياضيات في متوسطة هيت للبنين بعد افتتاحها ومن أجل انجاح الدراسة فيها واستمرارها ولكفائته فقد نسب لتدريس مادة الرياضيات فيها.
-
ولما استحق الترفيع الى راتب الدرجة الأولى وقدره (30) ثلاثون دينارا صدرت الإرادة المكية بذلك لاستحقاقه الترفيع عن جدارة ولنزاهته وأخلاصه في عمله صدرت الإرادة الملكية بترفيعه.
-
في عام 1960 انتقل الى بغداد ، ليكون قريبا من أبنائه الطامحين في الدراسة العلمية التي لم تكن متوفرة حينذاك في اللواء، فضلا عن أنه ،وهم كانوا طامحين في الحصول على أعلى الشهادات و هذا ما تحقق لهم بفضله ودعمه وبجهودهم فقد نال جميع أبنائه شهادة الدكتوراه في مختلف الإختصصات العلمية .
-
وفي يغداد باشر عمله بمدرسة الواقدي في علاوي الحلة، واعاد علاقاته القديمة بأصدقائه وزملائه، ومنهم الاساتذة المرحومين : شاكر محمود، وعبد الحميد عبد المجيد الهيتي،و شفيق توفيق، و حسن صالح (ابن عمه)، وفيصل الشاهر (ابن عمته)، وعبد الحميد بريكع، وابراهيم سلمان،و داوود عبد الرزاق، وعبد الرزاق حمد تركي، واخرين. والتقى وتواصل مع الجيل الذي بعده ومنهم: ابراهيم ياسين رشيد، وحمدي ناصر، وخالد صالح ورشان وتوسعت علاقاته الاجتماعية ، وفي هذه الفترة نشط في حركة انصار السلام. ولم تنسهِ بغداد مدينته هيت فقد بقي متواصلا مع أبنائها مشاركا لهم افراحهم وأحزانهم.
.
لم يترك التعليم حتى بعد إحالته على التقاعد؛ فقد عمل في مدرسة للراهبات الكلدان في بغداد لسنوات عدة، حاز في خلالها على احترام ومحبة العاملين معه بشكل ملفت للنظر.
-
هواياته وشعره
-
لاعب شطرنج من الدرجة الاولى.ويهوى الرسم وله لوحات منها: نابليون، والمانوليزا، واللاجئ الفلسطيني، وعامل القير، ونواعير التربه في هيت ، ورسمه الشخصي مرتديا العمامة.
-
ويبقى أهم ما عرف به هو الشعر؛ فهو شاعر رفيع المستوى له اكثر من (500) قصيدة في فنون الشعر كافة، فقد كتب في الغزل، والرثاء، والوصف، والعتاب، والأخوانيات،وغيرها.ولا يتسع المجال للكتابة عن شعره كله؛ فهو يحتاج الى ىبحث خاص ربما يكون لنا معه موعد فنكتب فيه؛ ولكن لابد لنا أن نذكر بعض أهم ماكتب.
-
كتب الشعر وهوشاب لم يتجاوز عمره السادسة عشرة، فقد كتب في عام 1931قصيدة منها:
-
دمعة الذكرى على الماضي جرت
وتلاشـــت مثـــل أيــــام اللقـــــاء
وتـلتــــها رجــــفة لمّــا ســـــرت
فــي عظامي قلتُ قـد حــلّ البلاء
-
ومن اولى قصائده كما رواها تلميذه الشيخ عبد المنعم عطيوي قصيدة حول طيور نظمها في عام 1939 قال فيها :
-
لهــا على قطـع الغــدران رفرفـة
كأنمــا الماء عيـن وهـي أحــلام
حسبتها في ثياب الريش محرمة
فهــل لهــا باصول الحج المـــام؟
تلهــو وتلعب فوق الماء في أمـل
لكــن تحيـــط بهـا كالنـــاس آلام
-
وبمناسبة المولد النبوي الشريف في عام 1945 القى قصيدة منها:
-
هم استعبدوا الأحرار بالدين والربا
وفي دولة الأموال يســــتعبد الحرُ
-
لم يكن أمين ملا عليوي عند الهيتين معلما وتربويا فحسب بل كان شاعرهم والناطق باسمهم وقد جسد ذلك في وقوفه في يوم 29 / 12 / 1957 في الاحتفال الذي جرى لاستقبال رئيس وزراء العراق آنذاك عبد الوهاب مرجان حيث حياه بقصيدة حدد فيها مطالب أبناء هيت في ضرورة جعل مدرستها المتوسطة ثانوية ،وفي إيجاد قسم داخلي لطلبة القرى الذين كانوا يدرسون فيها، فضلا عن مطالبته بإقامة جسر للمدينة ،وقد قال:
-
اليــوم بالغـــار لا بالقـــار تــزدان
هـذي الربى ويمسي ألآس والبانُ
-
اليـــوم تختـــال تيهـا في مفاتنهـا
هيت ٌوتحسدها في الأرض بلدانُ
-
هــذي طلائــــع آمــــال تراودنــــا
أن يشمــل البلـد المنسي عمــرانُ
-
بالنفط تزخــــر والكبريـت تربتـه
والمعدنـــان يـواقيـــــت وعقيــانُ
-
مولاي الجسـر لا تحصى منافعـه
تنمـو على الجسر أسواق وتزدانُ
-
والثانوية ترجـــو أن يكــون لهـــا
مأوى لقـد نال من أبنائـها الخـانُ
-
والثانويـــة يا مــولاي ينقصــــها
صفان لو كُمــلا لم يبـق نقصــانُ
-
لم ينسَ الهيتيون ذلك اليوم الذي بقي خالدا في قلوبهم، فحفظوا القصيدة ورددوها وبقوا يُذكّرون الحكومات بما قاله بصدد انشاء جسر يربط المدينة بجانبها الآخر والذي تأخر كثيرا حتى تمخض جبل الحكام فأنشأوا جسرا من (الدوب) تحول الى جسر لم يكن بالمستوى المطلوب والملائم لمدينة عمرها في التاريخ والحضارة بحدود الخمسة آلاف سنة، وحتى هذا الجسر لم يدم لهم فقد دمره ألكارهون للحياة.
-
كتب عنه أبنه البكر قاسم قائلا:"يدين ذاتيا بقيم الوفاء والحب العذري والصداقة الصادقة والعمل والتمدن بشكل مطلق، وتطربه اغاني نرجس شوقي الى درجة ان اهالي هيت يطلقون عليها نرجس ملا عليوي(لان الهيتيين يعرفونه باسم امين ملا عليوي)".
-
وقال قاسم:"موضوعيا يؤمن بالعدل والحرية والتعايش السلمي بين الشعوب ، ويمقت التطرف والتعصب مهما كان شكله، او لونه ،او نوازعه، وهكذا استقى اولاده السبعة منه تلك الصفات. زار فرنسا وانكلترا مرات عديدة وذلك في اثناء اكمال اربعة من ابنائه لدراساتهم العليا، وكتب هناك قصائد بمثابة ملاحم."
-
لقد تأتر أمين برواية روبير سركوف وماديانا للكاتب الفرنسي أرثر برنارد كثيرا، الى درجة انه سمّى زورقه النهري في هيت باسم (الكونفيانس) اسوة باسم سفينة سركوف.
-
كتب في مذكراته في الليلة التي سبقت سفره لأداء مناسك الحج ما يأتي": في مساء الخميس هذا انا في حديقة داري ببغداد لآخر امسية لي هنا قبل عطاء الله تعالى لي وهدايته اياي الى بيته الحرام . وغداً اكون بمشيئة الله في وداع هيت واهاليها وبعد غدٍ في اليوم الثاني من آب1986 اكون ان شاء الله في طريقي مع ركب حجاج بيت الله الى المدينة المنورة والى مكة المكرمة لاداء فريضة الحج. فشكراً لله تعالى الذي أنعم عليّ بالنعم الكثيرة ولم يترك في نفسي ما اريده من نعم الدنيا ، من المال والولد والرزق الحلال.احمده حمداً كثيرا لا حدود له. ولذا وجب الشكر له و وفقني الى زيارة بيته المكرم حيث منزل الوحي على النبي المصطفى."
-
أحب الحياة وأحب الناس، ومن كثرة الحب تعب القلب الذي نبض حبا وشوقا ووفاءً على مدى أثنتين وسبعين سنة، فكان الموعد مع الموت بأجله المكتوب في الثامن من رمضان 1408 هجرية الموافق ليوم 24 / نيسان / 1988 ولم يكن على الأبناء الأوفياء إلا تنفيذ وصية الوالد بدفنه في مدينته، مدينة النواعير التي أحبها وفي مقبرة (الشيخ أحمد).



#قحطان_محمد_صالح_الهيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمنيات ليست ككل الأمنيات -
- أخافُ العُثَّ
- مملحة هيت
- طاح حظك سلمان
- علم من مدينتي،الأستاذ الدكتور إسماعيل خليل الهيتي
- علم من مدينتي، سعيد حمد عواد الهيتي
- علم من مدينتي ، سطام سبتي السعدي الهيتي
- خليل المهاجر
- حكايات (أبو طه)
- قراءة في وثيقة
- كرهتُ السينَ والشينَ
- ويبقى الكلام صفة المتكلم
- علم من مدينتي، جاسم محمد أمين الهيتي
- منيين جتنا هالمكينه؟
- لكي لا ننسى (عانه) و(راوه)
- فجر الگرمة وليل الإعلام
- علم من مدينتي محمود شكر محمود الجبوري
- ما لم يذكر عن كامل الدباغ
- معلمنا الإنسان حسن صالح ورشان
- هكذا قال مدني صالح: لتسقط الكتابةُ بعدَك يا صباح


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - قحطان محمد صالح الهيتي - فتى هيت ، أمين ملا عليوي