تعريف الحقيبة /عن مركز مندلي/19

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5019 - 2015 / 12 / 20 - 10:57
المحور: الادب والفن
    

بسم الله الرحمن الرحيم
تعريف الحقيبة /عن مركز مندلي/19

بقلم/أحمد الحمد المندلاوي
** كتاب الحقيبة أو العودة الى الوطن (قصيدة شعرية واحدة باللغة العربية )،عن سفرة الفراق عن الأهل و الوطن خلال من 22 سنة أكثر بسبب قسوة النظام البائد ،و القصيدة تقع في (24) صفحة من الحجم الكبير.. على شكل مقاطع جياشة فيها ذكر الوطن بجميع صفاته و اماكنه و ناسه ..بدءاً بالدار و المحلة و المدينة و البلاد – العراق الحبيب - .
و القصيدة من تأليف الشاعر احمد الحمد المندلاوي يقع ،صدر عن مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات تحت رقم /19 .
و تم تصميم الكتاب من قبل الفنان الإستاذ احمد علي الياور و الإشراف الفني العام من قبل الاستاذ شهاب احمد المندلاوي .و تنضيد سمر أحمد.
جاء في الإهداء:الى أطفال العراق جميعاً ،و حيثما كانوا ..
ورد في المقدمة:
الحقيبة أو العودة الى الوطن – مناجاة حقيبة – هذه القصيدة
كُتِبَت في المهجر مع بداية رحلة الفراق بتاريخ 2/10/1982م والتي إمتدت الى 2003م ،وقصة القصيدة: إنّي رأيت أحدهم يحمل حقيبة سفر صغيرة ليبدأ معها إجازة سعيدة بين أحضان أهله ..فتذكرت بلدي العراق ،و خارج الأسوار كيف أحمل حقيبتي الصغيرة عائداً الى أهلي و صغاري،فأثار الموقف كوامن مشاعري في الغربة لأناجي الحقيبة ، وكلي أمل بالعودة الى أرضي و بيتي و صغاري ،
و أخيراً ينتهي الكتاب بنبذة عن حياة المؤلف..ونبذة عن مركز مندلي الحضاري بعنوان (دعوة هادئة من المركز)؛و بذا نأتي الى نهاية هذا العرض الموجز لكتاب (الحقيبة ).و من الله تعالى التوفيق و العون.
احمد الحمد المندلاوي
[email protected]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل