أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فوزية بن عبد الله - المسرحية العربية














المزيد.....

المسرحية العربية


فوزية بن عبد الله

الحوار المتمدن-العدد: 5016 - 2015 / 12 / 17 - 20:40
المحور: الادب والفن
    


شاهدت اليوم مسرحية بين ثنائي يعرض
حبكة تتحدث عن واقع البيروقراطية
كلما رميا بإيحاءات جنسية
تعالت الضحكات والتصفيرات
أحسنتما كم هو عرض رائع
آ لهذه الدرجة مكبوتون انتم أيها المتفرجون؟!
آ لا تمنحكم أدواركم الحياتية متعة جنسية؟!
آ لا نعيش نحن العرب كل يوم مسرحية؟!
رغم آ لامنا نحن بخير رغم فقرنا نحن الأغنى أخلاقنا الأقوى
ماذا يعني ان يكون التعليم فاشل؟!
ماذا يعني أن نكون في مصاف
طفل لازال يعبر مراحل النمو؟!
طفل ما زال لم يكتشف ميولاته الذكورية
فنحن نحتاج الى مشاهدة مسرحية
كي نعبر عن رغباتنا البشرية
ما العيب في ذلك؟!
ممنوعون نحن من العيش حياة طبيعية
غير مسموح لنا إلا بتمثيل دور الانسانية
فما المانع من أن نشاهد مسرحية تعرض
حبكة تتحدث عن واقع البيروقراطية !



#فوزية_بن_عبد_الله (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موت الانسانية
- كم أشتهي
- ضعت مني
- لا بأس عليك
- شعر بطعم الفودكا
- غريب ومتشاكل
- الكتف المقدس
- كل عام وانت بخير
- صدفة
- مواجهة قدرية
- أنا حبه النرجسي
- أعلنت عليك الحب
- فلتفعل ما تشاء اعشق جميع النساء
- لا تذهب لن أقولها لك هذا المساء
- عذرا لست انفع للحب
- بعدي تموت كل الاناث
- نحن
- كيف لي
- الموت حبا
- وهم الحب


المزيد.....




- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فوزية بن عبد الله - المسرحية العربية