همج ال سعود وثاني ينشرون جاهليتهم بالانظمة الطالبانية المتخلفة

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 5013 - 2015 / 12 / 14 - 10:14
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

- مازال همج ال سعود وثاني الاخوانجية يرددون ببغائية عز نظيرها انهم هزموا الروس في افغانستان ..اليوم نحن في 2015 افغانستان اختفت من قائمة الدول وعادت الى العصر الحجري وروسيا اليوم تصنع افضل منطومة لاعتراض الصواريخ في العالم والتاريخ..كالفرق بين الثرى الاخوانجي الاردوغاني السعودي القطري الرخيض والثريا الروسية في اعالي السماوات..فمن المهزوم زمن المنتصر بالمعنى الاستراتيجي والحقيقي
التعليقات:
عزالدين عيسى:
وكأنهم هزموا الروس بجهودهم

:Ahmad Saloum
عملاء السي اي ايه من منايك ال سعود وثاني كفيصل القاسم والائتلاف الخياني السوري وغيرهم مفكرين حالن مركز الكون وليسوا برغي صغير في ماكينة العمالة للغزاة الامريكان والصهاينة

:Thanaa Sam
احسنت الوصف. ..بالفعل. .
لقد اعادوا افغانستان الى ما قبل التاريخ...بينما روسيا بنت نفسها وطورت قدراتها العسكرية واﻻ-;-قتصادية ...والسؤال...كم حربا هزمتهم روسيا عبر التاريخ؟؟ هل الحروب ضد العثمانيين والنازيين وفيتنام وكوبا وكوريا؟؟....كلها حروب انتصرت بها روسيا وخرجت منتصرة بوجه ابيض..
اما اوربا الغربية اﻻ-;-ن فاقتصادها هش وضعيف ويقف على عكاز...والسعودية والخليج بات الجميع يعرف انهم دول داعمة لﻻ-;-رهاب وتئن من ضربات اليمينيين ..وامريكا باتت تخسر المواليين لسياستها الطائشة.. ..فعن اي حرب يتحدثون...اصﻻ-;- اﻻ-;-تحاد السوفيتي خرج من أفغانستان بمزاجه ولم ينتصر احد هناك ...فيوميا يقتل اعداد كبيرة من الجيش اﻻ-;-مريكي وما يسمى باﻻ-;-مم المتحدة والحلفاء.....

- هاهو العقل الروسي يثبت تفوقه على اعتى العقول في العالم فهل يقول لنا احد اعلاميي ال سعود وثاني في اسطنبول والدوحة ودبي ماذا قدمت محمياتهم والعقل التركي والسعودي للبشرية هل اخترع خرم ابرة غير عاهرات نكاح الجهاد للدعارة وزواج الوناسة والمسياروالسياحة للعبودية وكرخانات اردوغان والنظام العبزدي الكرخاني الوهابي لاغتصاب القاصرات واتباعهم ومرافقيهم الاعلاميين والشخصيين
منظومة اس - 500 قريباً الى الخدمة

- هستيريا عصابات الارهاب السعودي القطري في دمشق وحلب وحمص تثبت هزيمتهم التامة وحصارهم الاخير وانكشافهم الفضائحي فجيش الاسلام السعودي الارهابي يقصف دمشق بعد ان تم قطع طريق الامداد الاخير عنه وكذلك تفعل عصابات اردوغان وال سعود في حلب وحمص ..مع ان سكان حلب ودمشق وحمص هم سنة ولو ان استهداف العلويين يقع في خانة الابادة الجماعية لال سعود وثاني لمكونات اساسية من الشعب العراقي والسوري تحت مسمى شيعة وعلوية وهم بالفعل لاعلاقة لهم بمذاهب بل هم الاكثر علمانية وتحضرا ولانهم فقراء

- تعليقا على المقابلة التالية لفضائية سعودية قطرية مع ادونيس:
https://www.facebook.com/radhi.belkahia/videos/1875799687307/?theater

هذا شاعر العرب "العلماني"الذي تستضيفه مهرجانات ال سعود يمارس الدجل ومعتبرا مرجعيته حوار الخزعبلات بين الله وابليس داعيا للحوار بين المسلمين دون ان يعيد الامور ليس الى اله وابليس وما تعنيه من خرافات بل الى نمط استهلاكي توسعي رأسمالي من اضحاب القنوات التي تستصيفه من ال سعود وثاني ونهيان ومكتوم وصباح والاخوانجية والوهابية التي تحتاج الى الابادات الجماعية وعدم الحوار لتستمر مصالح الاقلية وتفتيت مكونات الشعوب العربية حتى لا تقاوم محميات الدواعش السعودية القطرية الاردوغانية الاطلسية..هناك من يقول انك تستطيع ان تتكلم ما تريد في محميات الدواعش السعودية القطرية ولكن هذا هو السقف الانحطاطي ان تذهب للدجل ولاتشير باصبع الاتهام الى هيكلية العبودية السعودية الوهابية الامريكية مثل هذا تابعنا محمد حسنين هيكل من قناة الجزيرة الذي حيد محميات الارهاب القطرية والسعودية الذي كان يستهزأ بها جمال عبد الناصر وانتظر حتى يقبض فلوسه ليعود ليهاجمهم..وهذا الادونيس يمارس االدجل والتزوير كما فعل حسنين هيكل من قناة الجزيرة وكل من تستضيفه قناة الجزيرة لانها تريد تزوير تاريخ المنطقة كما زورت مع ال سعود التاريخ العربي وتاريخ شعوب الارض
.....................
لييج - بلجيكا
كانون الاول 2015
.......................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل