أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح كنجي - بول البعير في مسارح التحرير ! مشاهد سريالية مِنْ تراجيديا سنجار..















المزيد.....

بول البعير في مسارح التحرير ! مشاهد سريالية مِنْ تراجيديا سنجار..


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 5000 - 2015 / 11 / 29 - 21:18
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


بول البعير في مسارح التحرير !
مشاهد سريالية مِنْ تراجيديا سنجار..

بعد الاعلان عن المشهد الأول من "المسرحية العسكرية " لتحرير سنجار المعد مسبقاً من قبل عدة مُخرجين تقاسموا العمل خلف الكواليس، تقدمت مجموعة من الممثلين الكومبارس لاستلام المسرح وترتيب أمر انسحاب الدواعش وانقاذ من كان موالياً لهم من أهل المدينة المتعاونين مع المجرمين الى المناطق الآمنة خلف الخطوط، حيث تقبع مدينة دهوك التي قررت سلطاتها وأجهزتها الأمنية المشرفة على النقل التكتم على هذه العملية وشطبها من العرض العلني للجمهور قبل رفع الستارة بيومين، شهدا نقل المئات من المتعاونين مع الدواعش من عشائر كيجلا وتاتان وبقية المجرمين القتلة المغتصبين للأعراض من الكورد الخونة من أهالي قابوسي الذين كانوا طيلة فترة احتلال داعش من المتعاونين مع مجرمي الدولة الاسلامية..
في الخطوة التالية.. شوهدت الطائرات العسكرية تقصف المواقع الفارغة في مشاهد تكميلية مرافقة لتجميل صورة الجيش الكردي الجرار المكلف بالزحف لاستعادة سنجار.. الذي تجمعت جحافله في طابور ليسجل عبر صور احتكر توزيعها ونشرها اعلام الحزب الديمقراطي الكردستاني .. مشاهد التنزه العسكري المرافق للقصف الجوي وحالة التأهب البهلوانية لدخول مركز قضاء مدينة سنجار (البلد) ..
ليعلن تحريرها .. قلْ اعادة استلامها وفقاً لبقية فصول المسرحية.. التي ما زلنا نشهد المزيد من تفاصيلها العجيبة الغريبة، تداخل خيوطها، تناقض ادوار شخوصها الذين استبدلهم المخرجون للعرض وفقاً لمقتضيات الأهداف الاستراتيجية بعيدة المدى التي تتطلب المزيد من الزيف.. فن الزيف بالتحديد.. وتشويه الوقائع وتقديمها كحقائق مفروضة على الناس ليصدقوها او يجبروا على تصديقها شاءوا أم ابوا!!..
هذا ما في جعبتنا نقول للجميع:..
سنجار لن يتحكم بها الا الحزب الديمقراطي الكردستاني .. نحن حررناها ونحن مَنْ سيقررُ مصيرها.. نريدها محافظة كردستانية .. سنفرز ونفرض حكامها ومن يقرر البقاء فيها سيكون من اتباعنا.. نريدكم أن تطيعوا توجيهاتنا.. تخضعوا لإرادتنا.. ما عليكم الا أن تنتسبوا لحزبنا .. تتعهدوا بخدمتنا.. نحن مَنْ يقرر مصيركم.. يرسم خطوط مستقبلكم .. شكل علاقاتكم .. طريقة عبادتكم ..
نحن .. نحن في الحزب الديمقراطي الكردستاني .. من له اليد الطولى.. ستبقى ايادينا طويلة تطال اعناقكم.. مَن لا يرضى بنا.. بسياستنا.. تحالفاتنا.. سنخيره وفقاً لديمقراطيتنا بالاستضافة في السجون والمعتقلات الكردية التي نتحكم بها .. أو نرميه خارج الحدود ليقرر الهجرة والبحث عن مكان أمن في دول اللجوء..
تحالفاتنا وتنسيقنا قائم مع الجميع .. سننشأ دولتنا كما نراها ونحلم بها نحنُ.. لا كما ترونها وتحلمون بها انتمُ .. نحنُ السادة.. انتمُ العبيد .. النفط نفطنا.. التجارة لنا.. السلطة من شأننا ..
هذا هو زمن اللفط والنفط .. سنلفط مدنكم.. نقتلع سكانها.. نعيد ترتيب الاوضاع وفقاً لمتطلبات العصر واستحقاقات خسائرنا في كفاحنا الطويل من أجلكم .. لقد ضحينا من أجلكم الكثير .. الكثير .. آن الأوان لتعيدوا لنا جزء من ديون بذمتكم .. سنستثمر اراضيكم .. جبالكم.. سنستكشف ما فيها من نفط وغاز وخيرات .. سنقيم فيها المشاريع التي تتطلب منكم التضحية بالأرض .. التخلي عن المدن الخربة.. سنقيم لكم بدلاً منها مجمعات وحواضر جديدة .. نعيد اسكانكم في منازل ومخيمات في أماكن نزوحكم .. دعوا خرائب اجدادكم.. ابتعدوا عن قبورهم .. انسوا تاريخكم الذي يذكركم بالآلام والفرمانات والمذابح .. تخلوا عن عاداتكم وتقاليدهم البالية .. تمدنوا ان كنتم ترغبون في البقاء وتأمين مستقبلكم.. لا حلّ لكم الاّ أن تطيعونا وترضخوا لإرادتنا .. نقولها اليوم .. سنكررها عليكم في الغد.. بعد الغد ثمة اتفاقات جديدة .. لا وقت لنا لإضاعة الفرصة في اقناعكم ..
تنبيه ..
صوت من خلف الكواليس يقتحمُ العرض .. يتقدم بحركة واحدة شاهراً سيفاً دامياً أنا المختارُ لجميع الادوار .. كيچلي من عشائر سنجار .. يعني بعبارة صريحة من سكنة الدار .. خبير في اشعال الفتن أجيد اللعب بالنار .. ليس مهماً على أية جهة أحتسبُ كي اقبض الحساب بالدولار.. السياسة .. الدين.. عندي العاب وأنا اهوى القمار.. استعد في كل الأوقات مهما كانت لمختلف الادوار .. انساب للعمل مطواع كما ينساب الماء في الروبار .. كرديُ الملبس و النطق بشيء من الوقار.. داعشي .. قاتل .. فاتك .. فاجر .. حيثما تواجد الكفار .. ليس بيني و بينهم حوار.. السيف هو الجرار .. الذبح هو الدوار .. هذه نهاية المشوار .. يعلو الصراخ من الايزيديين .. هي هاوار .. هي هاوار ..
انتهى العبث في الفصل الأول ..المطلوب مني بعد التحرير ان اولي الادبار .. والتوجه من خلال الزيرفان الى دهوك كالزوار .. اعيش في منتجعات الدوسكي ومزارع البروار.. منتظراً التوجيه الجديد لحين صدور الترقية بالمستور من القرار .. كي اتدرب لأداءِ بقية الأدوار .
من الفضاء الشاسع .. من قمة الجبل .. من ضحايا الفرمان الاسود يتعالى الصراخ .. تستجمع الارواح المعذبة آهاتها.. حشرجات الموت تستعيد صدى الجريمة .. النداء الأول لأول مغتصبة من بين صبايا الايزيديين في سيبا شيخ خدري.. هي هاوار .. هي هاوار .. يتعالى الصراخ .. صراخ الاطفال المعذبين .. هي هاوار .. هي هاور .. تتعالى الأصوات .. اصوات .. الرجال المنحورين .. العجائز .. الشيوخ.. العطشى.. هي هاوار .. هي هاوار ..
في قمة الجبل حيث مزار جلميرا تستفيق (بنڤ-;-ش) على آلام مخاضها .. يُقرر المولود الجديد مواجهة مصيره وسط عالم عبثي لا يفقه من تشابكاته شيئاً.. لكنه يلتقط صرخة.. هي هاوار بدلاً من همهمة اقرانه الباحثين عن حلمات امهاتهم ليرتشفوا أول قطرة حليب.. يفاجأ المولود السنجاري في قمة الجبل بقسوة حلمة امه المتيبسة الخاوية من اية سائل ناهيك عن الحليب .. فيصرخ هو الآخر صرخته الأولى .. هي هاوار .. هي هاوار ..
يستمر الحصار .. حصار الموت.. الدواعش يعبثون .. سنجار تستباح .. هجرها سكانها .. النساء تعرضن للاغتصاب والبيع في سوق النخاسة .. احرقت الجثث .. قطعت الرقاب .. هشمت الرؤوس .. المقابر الجماعية لم تعد تتسع للقتلى والمنكوبين .. الجراح تعمقت وسيل الدم المراق لم ينقطع .. في العرض مشاهد يصعب اداؤها .. الممثلون فقدوا السيطرة على انفسهم .. بقيت صرخات الضحايا تجوب فضاء المسرح لتختلط بصراخ من كان يعبثُ بالكون والبشر ويسعى لإعادة ترتيب الاوضاع و مسار الأحداث .. في الافق ثمة ملامح لتغير قادم قد يحمل في أحشائه خارطة جديدة .. قال عنها مستبد يحلمُ بإنشاء دويلة على ركام من الخراب.. انها حدود الدم!! ..
تعالى صوت شركات النفط و الغاز.. بحث الجميع عن حصصهم .. باركت داعش الاتفاقات وعلى صوت الله اكبر .. الله اكبر .. الله اكبر .. نشأت بدعم من الجميع دولة الاسلام اعتلاها خليفة مأفون .. توسع نطاق الموت .. كبرت برك الدم .. الضحايا بالآلاف .. الجرائم تقترف ليلا و نهاراً باسم الإله الأخرس.. الصامت .. الساكت .. الذي خذل عباده كما خذله السياسيون .. لم يعد هناك ملائكة يعبث بها شيطان وحيد .. تحول الرب لشيطان أخرس وأحمق منذ ان اعلن محمد انه خاتم الانبياء .. الاحزاب اصبحت احزاب شياطين .. الدولة المتهرئة يعبث بها شياطين .. المال المستثمر في التجارة يبحثُ عن اجساد مسفوحة تستقطع منها اعضاء للبيع والشراء يتحكم به الشياطين.. ازدهرت تجارة الدم .. بات المشروع الارهابي جزء من التجارة بعد أنْ استثمر الدين كبضاعة رائجة في هذا العالم المبتذل .. قيمة الانسان اصبحت تعادل ما يدرُ من ارباح للشركات والاحزاب في عالم تشابكت معالمه وخيوطه .. باتت فيه النذالة فخراً .. اللصوصية انجازاً مباركاً.. الاستحمار رجاحة وعقلا .. حتى الخيانة اصبحت كفاحاً .. بعد أن منحها أحد المخرجين في العرض دلالة وبعداً ميكافيلياً مطلوباً جرى توظيفه في خدمة المشروع الاستراتيجي لمكافح قرر العبور للضفة الاخرى والتحول لمستبد جديد يحلم بدويلة يتحكمُ بمسيرتها وشكلها ومحتواها ابناء عشيرته .. حتى لو تطلب منه المساهمة في الاعداد لخلطة من الدم والنفط ليشيّد بها ركن دولته الموعودة.. دولة العشيرة..
وإن تطلب الموقف المزيد التمادي و النذالة.. فهو مستعد وجاهز للتضحية ببقية المدن والحاق الدمار بها كما دمرت سنجار و توابعها وفق مخطط حيكت خيوطه بين أطراف في مكاتب تنسيق مع الدواعش في عدة مدن من بينها دهوك بحضور .. ابو حمزة .. وابو طلحة .. وزبير .. الذي لم يخلو من مواقف ساخرة .. من باب المشاركة في تقرير المصير ورسم حدود الدم باقتراح من .. ابو حمزة لتغيير اسم (دهوك )الى (دعوك) وهو مطلب يتناسب مع مهمات المرحلة المقبلة ومتطلبات العمل التنسيقي القادم مع الدواعش في مرحلة ما بعد التحرير.. عن هذا التحرير .. تعْريرْ.. كما ينطقها الكُرد.. "تحرير سنجار" سيكون لنا وقفة في القادم من الأيام..
ـــــــــــــــــــــ
صباح كنجي
28/11/2015

تقول الحكاية ..
ثمة من كان ينوي تهريب الدواعش من اهالي قابوسي المتعاونين مع الدواعش في زمن احتلال سنجا ر بتاريخ 25/11/2015 الى دهوك.. في شاحنات محملة بالأغنام استوقفها في سيطرة جدالة على بعد (5) كلم من قضاء سنجار، (الشيخ مروان شيخ خدر السنجاري) الذي قاوم الدواعش منذ اكثر من عام ونصف ضمن فوج الشهيد (شيخ خيري) وصعد اليها بدون بندقية ليكتشف وجود مجرمي الدواعش محشورين بين حمولة الغنم .. وقبل ان يصل اليه بقية المناضلين الذين معه ليحكموا الطوق على الشاحنات واجهته اسلحة الجيش الكردستاني حيث امر اللواء وحيد باكوزي بفتح نيران الدوشكا عليهم فوراً مما أدى لاصابة مروان وتمكن وهو يواجه خطر الموت من فتح صمام قنبلة يدوية قذفها على من كان في الشاحنة، فقتل السائق المنسوب لقوات الپيشمركة مع مرافق آخر، وقد ادى تطور الموقف الى قتل واستشهاد ثلاثة مواطنين من سنجار مع اصابة (6) آخرين بجراح تم أسرهم واقتيادهم الى دهوك، وعلم من مصادر موثوقة ان احدهم يدعى (خلف بركات خديدا القيراني) قد توفي بتاريخ 27/11/2015 .. بينما اكدت المصادر ذاتها .. ان مروان شيخ خدر يعاني من كسور في الساق واليد وحالته خطرة بالاضافة الى اصابته بعيار ناري..
علماً ان مروان كان مقيماً في السويد وباع مطعمه ليشترى به دوشكتان اثناء التحاقه بثوار الجبل بعد احتلال داعش لسنجار.. وسبق وان تصدى اهله وذويه واقربائة لجحافل الدواعش في سيبا شيخ خدر من الساعات الاولى لغزو سنجار في الثالث من اب 2014 وقدموا حينها عدة شهداء.. كما استشهد فيما بعد الشيخ خيري احد قادة المقاومة في الجبل.. وهذه هي الدفعة الثالثة من شهداء العائلة الثائرة التي واجهت الدواعش.. يسقطون بيد قوات الجيش الكردستاني .. لقد اعلنت قيادة قوات زيرفان في تصريحها عن الحادث.. ان المهاجمين كانوا في حالة سكر وارادوا نهب الاغنام !!..
يا للوقاحة هل مهمة الجيش الكردستاني في سنجار بعد التحرير قتل سُراق الغنم بهذه الهمجية.. ام انها مكلفة باعادة الامان وحماية المواطنين وتأمين حياتهم ..
يا للعار
ـ رابط تصريح قيادة زيرفان كما نشر في المواقع التي غطت الحدث ..

http://sotkurdistan.org/2015-10-19-22-13-39/item/1151-2015-11-27-08-13-16



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سردار المختار يلتحق بالأنصار
- الإصلاح .. أم تحديث الدولة و المجتمع ؟!!
- داعش لا تمثل الإسلام!
- داعش وجدر الدولمة
- قراءة في بيان الحزب الشيوعي الكردستاني
- أشجار معدومة وحُصن مرعوبة
- بالوثائق ماذا يجري في العراق؟!!
- تجمع جماهيري كبير في هامبورغ
- منو فينا مو قشمر!
- طائر الفينيق ل نوّاف السنجاري
- هلْ تحولَ الحزب الديمقراطي إلى حزب البعث الكردستاني؟!
- من أجل تحرير المسلمين وانقاذهم من أوهام الدين..
- آشتي يزور التاريخ ويتجنى على الضحايا!
- تحرير سنجار لا يَلغي مَسْؤولية مَنْ سَاهمَ بسقوطها!
- بحزاني لَنْ تخشع وجبل سنجار لنْ يركع ..
- مداخلة في مؤتمر حقوق الانسان برلين
- نفاق السياسة في الحرب على دولة الخلافة
- لقاء مع اللاجئين العراقيين والسوريين في هامبورغ
- توثيق جينوسايد سنجار وسهل نينوى ضرورة ملحة
- سنجار .. المزيدُ من ألغازِ التماهي مع الدواعش


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح كنجي - بول البعير في مسارح التحرير ! مشاهد سريالية مِنْ تراجيديا سنجار..