أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باسم البغدادي - اين الملفات التي سلمها الجلبي للسيستاني ...ماذا ينتظر لكشفها ؟؟














المزيد.....

اين الملفات التي سلمها الجلبي للسيستاني ...ماذا ينتظر لكشفها ؟؟


باسم البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 4989 - 2015 / 11 / 18 - 14:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اين الملفات التي سلمها الجلبي للسيستاني ...ماذا ينتظر لكشفها ؟؟
(بقلم / باسم البغدادي)
بعد موت السياسي العميل السارق مهرب الاثار المتأمر على وطنه وارضه وترات شعبه كثر الاحتجاج من بعض الشرفاء العراقيين على دفنه وتدنيسه لحرم مرقد الامام الكاظم (عليه السلام ) وسخطت الناس على المرجعية في النجف المتمثلة بهبل الزمان السيستاني محير العقول بنفاقه بقولهم كيف سكتت المرجعية في النجف على دفنه هناك مع انه من العملاء الواضحين وضح النهار فدب الخطر حصون ذلك الكهنوت الاعظم فبدأت ابواق حوزته ومعمميه بحجج واهيه مضلله للناس ومن اعترض ان الجلبي سلم السيستاني ملفات خطيرة لكبار المسؤولين في الدولة العراقية !!! ولهذا تم تصفيته .
وهنا نقول ان كان الجلبي سلم السيستاني تلك الملفات وبما انها اصبحت بأيدي امينة فأين هي ولماذا لم تكشف ؟؟؟؟!!! ام انها دعاية لتحسين صورة الجلبي السوداء التي يعرفها العراقيين وامتصاص غضب الشارع لدفنه في الحضرة الكاظمية ؟؟ او ان السيستاني متستر على العملاء والسراق اصحاب تلك الملفات المزعومة وتم تصيفة الجلبي من قبل السيستاني لانه قبل يومين من موته حسب ما يقال سلم الملفات للسيستاني اذن هو المتهم الاول في قتله لانه اول المطلعين على تلك الملفات وبسبب تهديد بنت الجلبي لهم رضخوا ودفنوا الجلبي هناك وهنا وقع السستاني وزبانيته في حيرة ؟؟
علما انها لاتتخطى السيستاني وزبانيته هذه الحادثة وهو الامر الاول بقتل الجلبي ..
وهذا ما يؤكد تحليل شخصية السيستاني من قبل المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني عندما قال في احد لقاءاته من على قناة التغيير الفضائية ان السيستاني اسوء مرجعية عرفها التاريخ الشيعي في الحاضر والماضي والمستقبل من حيث المؤامرات وتخدير الشعب بأسلوب شيطاني عجيب حيث قال المرجع السيد الصرخي في اللقاء ما نصه .
((أنّ مرجعية السيستاني هي الأسوأ والأسوأ على الشيعة على طول التاريخ الحاضر والماضي والمستقبل، وربما لا يظهر أسوأ منها إلى يوم الدين، وسأبين موقفي من السيستاني من خلالها اصدار بحث تحت عنوان (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد)، وستقرأون وتسمعون العجبَ العُجاب تحقيقاً وتدقيقاً وبالدليل والبرهان، ومن خلال تجربة الثلاثةَ عشر عاماً تيقَّنتم أنّ إيران تلعبُ بالمرجعيات كما تلعبُ بآلات ورُقَع الشطرنج، والخارج عن فلَكِها ومشروعها فليضع في باله أن يكون حاله كحالي، يعيش التطريد والتشريد، فليبحث عن قلوب الشرفاء كي يسكن فيها، ويستمتع بصدقهم وإخلاصهم وحبّهم وإيمانهم وأخلاقِهم..))
للاطلاع على اللقاءكاملاً
https://www.youtube.com/watch?v=DKNvSmGcoF8
ومن هنا نقول على العراقيين الشرفاء المحبين لأرضهم الحذر من السيستاني وزبانيته المرتزقة عمائم السوء ومن شباكهم الشيطانية القذرة وتخدير الشعب والتغرير به لأدامة تسلط الخونةوالفجار لانه ببقائهم بقاء هذا الشيطان وهبل العصر الاكبر لانه صمام الامان لحصونهم والمدافع الاول لكراسيهم .



#باسم_البغدادي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فتوى الحشد .. مصدر ظلامي لسرقة المال العام
- العبادي يرفد الخزينة من رواتب الفقراء ... ويترك اموال المراق ...
- العبادي يرفد الخزينة من رواتب الفقراء ..ويترك اموال المراقد ...
- الجزيرة والصندوق الاسود للمالكي .. واحداث اخرى اخطر لم تذكر
- الثورة الحسينية والزخم العطائي .. التظاهر امتداد لها
- اين منظمات حقوق الإنسان..من قمع المتظاهرين في العراق
- الى قادة الفساد ...لانريد مظاهراتكم المليونية نحن في غنى عنه ...
- انتباه انتباه... للمتظاهرين العراقيين الشجعان ...
- مرجعيات فارغة انتهازية..تحرك الشارع الشيعي والسني
- السيستاني الوشاء ...مؤسس وممنهج الوشاية في العراق


المزيد.....




- الإدارة الروحية لمسلمي روسيا: الهجوم على أفراد الشرطة في داغ ...
- قائد الثورة الإسلامية يعود آية الله نوري همداني
- من سيكون بابا الفاتيكان المقبل؟ ترقب قبل أيام من بدء أعمال م ...
- البابا فرانسيس أوصى بتحويل -عربته- إلى عيادة لعلاج أطفال غزة ...
- الحاج بدر أبو اسنينة.. 47 عاما في حراسة المسجد الأقصى
- مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية يدعو مجلس النواب للتصويت ب ...
- صحيفة روسية: باريس وواشنطن تخوضان صراعا في الفاتيكان
- تنزيل أحدث تردد قناة طيور الجنة 2025 DOWNLOAD TOYOUR EL-JAN ...
- ’إيهود باراك’ يدعو إلى عصيان مدني لإنقاذ الأسرى والكيان من ’ ...
- ما قصة الحرس السويسري ذي الملابس الغريبة؟ وكيف وصل إلى الفات ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باسم البغدادي - اين الملفات التي سلمها الجلبي للسيستاني ...ماذا ينتظر لكشفها ؟؟