أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عارف معروف - احاديث شخصية مع عبد الرزاق عبد الواحد ...(2)















المزيد.....

احاديث شخصية مع عبد الرزاق عبد الواحد ...(2)


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 4985 - 2015 / 11 / 14 - 12:05
المحور: الادب والفن
    


هل نال عبدالرزاق عبد الواحد ، في اعقاب 1963 ، ماناله الشيوعيون ، من عنت وظلم وحرمان ؟ لا اظن ان ذلك قد حصل بمستوى ما تعرض له الكثيرون من اذى واجرام .ويذكر احد الكتّاب ، اليوم ، انه اهين من قبل افراد الحرس القومي في موقف الحلة ودلق عليه دلو من محتويات مجاري مياه ثقيلة كما أُمر ان يملأ ، هو ، دلوا اخر ويدلقه على رأس احد الشخصيات المعروفة والمحترمة من الحلة والذي كان ضمن الموقوفين ، وقد فعل . لابد انه تعرض لاخافة غير مألوفة او متوقعة بالنسبة له ، فمهما كانت وقائع صدامات المتضاهرين من الطلبة مع شرطة العهد الملكي ومشاجراتهم كيساريين مع جمهور حزب الاستقلال والقوميين التي كانت تتطور ، احيانا ، الى ضرب بالعصي ، على افتراض انه شارك فيها كناشط طلابي او مثقف يساري ، فانها لا تعد شيئا امام ما واجهوه مع اللجان التحقيقية للحرس القومي، واحسب ، ان هذه الوقائع تركت لديه اثرا رضيّا سيئا( من الناحية النفسية ) خصوصا وانه لا يمكن ان ينسى انه ابن اقلية دينية هامشية ومسالمة وقد تعرضت ، هي الاخرى ،لانتهاكات وترويع غير مسبوق ، تلك الايام ، بسبب انتماء الكثيرين من ابناءها او تعاطفهم مع الحركة الشيوعية واليسار ونظام ثورة تموز 1958 ، واغلب الظن ان هذه الحقائق لم تغب عن باله وسلوكه ، خصوصا وهو يرى ويلمس ان البعثيين الذين عادوا الى السلطة في 1968 كانوا يغازلون اليسار والشيوعيين ويطلقون سراحهم ويعيدونهم الى وظائفهم خلال عامي 69 -1970 ولكن في ظل حرب خفية شرسة ودامية اتت على حيوات الكثيرين من الناشطين منهم ولم يكن لقصر النهاية كبيرا يحترم او شريفا يصان! ان مثل هذه الوقائع لا بد ان تترك اثرا كبيرا في سلوك من يواجهها خصوصا مع الارضية الهشة التي لا يمكن ان تصمد امام النقد والتفنيد او القناعة ، التي يقف عليها يساريوتلك المرحلة . وهكذا ، من المؤكد انه انتهى ، منذ نهاية الستينات الى " طز " محجوب عبد الدايم في رائعة نجيب محفوظ " القاهرة الجديدة " لا على صعيد الاخلاق الشخصية ، كما ارجو ان لا يتبادر الى الذهن ، وانما على صعيد السياسة وقد ذكر بعض ممن عايشه ، تلك الايام ، وكان يسأله عن السبب الذي يدفعه الى كتابة هذه القصيدة التي تشيد بالبكر او تلك التي تبالغ في وصف زوجته التي توفيت توا ، فكان يجيب ان الحزب الشيوعي نفسه يفعل ذلك وان البعثيين هم الشركاء الذين نبني معهم الاشتراكية ! ونحن ، في الحقيقة ، لا نعرف عنه اشياء كثيرة خلال تلك الفترة وانما نجده عائدا الى الاضواء عام69- 1970 ، مع الكثيرين من الشيوعيين واليساريين والمفصولين السياسيين الذين اعيدوا الى وظائفهم ذلك العام ونراه ينقل من ملاك وزارة التربية والتعليم الى ملاك وزارة الاعلام التي اصبحت لاحقا وزارة الثقافة والفنون ويتبؤ ، منذ تلك الايام ، مناصب ماكانت تسنم الاّ لبعثيين ، كما اسلفت ، ولذلك دلالة مهمة لمن يريد ان يؤرخ للتحول الذي طرأ على شخصيته ، والذي لا احسبه تحولاّ دراماتيكيا او حقيقيا وانما اراه تكشفا لحقيقة شخصيته في ضوء ظروف جديدة رغم ان هذه الظروف نفسها ووقائعها مسؤولة ، ايضا ، وبقّوة ، عن خسارته، كذات مستقلة وكأنسان له رأي وارادة وهي مسؤولة عن مصائر مشابهة للعشرات وربما المئات من المبدعين والواعدين.
والان ، اين يمكن لشاعر، بالمعنى العربي الشائع للكلمة ، ان يبز الاقتصاديين وخبراء الادارة ، بل والعلماء والفنانين في شتى الاختصاصات ممن تشكل الحاجة اليهم ضرورة جوهرية في بلد نام ، ليشغل ، بدلا عنهم ، مناصب الادارة العامة والوكالة والمستشارية بل والوزارة ، سواءا في الشان الادبي او غيره ، لا على سبيل القابلية والتكليف وانما المكافأة والتشريف؟... لن يحصل ذلك في مصر ، طبعا ، ولا حتى سوريا ولا المغرب ،تقريبا، انما هو ممكن ومطرد في العراق الجمهوري ثم عراق البعث تحديدا، العراق الذي تحكمه او تهيمن فيه الاحزاب الجماهيرية ذات الايديولوجيات الشمولية . الاحزاب التي تتشكل قياداتها من فئة اجتماعية هلامية مازالت تحت التكوين ، من الفئات الدنيا للطبقة الوسطى والتي بدأت تتورد بالاستناد الى نسغ دولة ريعية تحتكم على موارد هائلة ، فئة من ارباع المتعلمين ممن يمكن ان يسموا ، جوازا ، "سياسيون " او قادة ممن يحفظون حماسات مثيرة للعواطف والغرائز عن ظهر قلب ، وهي، هذه الفئة ، بحاجة دائمة الى نوع محدد من " المثقفين " ، طراز معين من " الشعر " ينفع في تظليل الجموع وتخديرها او استثارة حماستها وسوقها ! ؟
قلنا ان عبد الواحد ، عرف منذ وقت مبكر او حدس ما ينطوي عليه الواقع من امكانات كبيرة على صعيد الفائدة الشخصية لمن " احسن المسير" ضمن خط مرهف لتجاذبات القوة والسلطة فيه ولذلك فقد ودّع هريرة وكان من اوائل من التحق بالركب وانه دخل اطوار استحالة لم يكن يتردد كثيراعند مطالبها ، ويتردد ممن ويخشى ممن وقد قلنا ما قلناه بصدد البدائل والقناعات التي كانت تدفع، هي الاخرى ، الى الاستسلام والتسليم ؟ حتى انتهى الى ان يكون شاعر " القادسية " وشاعر المعارك وشاعر الرئيس ومقربا منه ومستشارا لوزارة الثقافة والفنون لما يزيد على العشرين عاما ! ولكن ، هل كان عبد الرزاق عبد الوحد محض مرتزق متكسب، لاينقص ولايزيد ، على الصعيد السياسي ؟
للاجابة على ذلك يتعّين ان نعود الى صدام حسين نفسه، كذلك !
كان صدام قد تملك مفاتيح القوّة والمال من جهة ، والعذاب والموت ، من جهة اخرى ، واصبح على نحو متزايد ، وجليّ ، وعلى مدار الايام بل والساعات ، القّوة القدرية التي لا تُرد في العراق، والرجل الذي يثير ،مجرد ذكره ، الرعدة في الاوصال ، ومع ذلك فقد كان يمكن لاله الرعب هذا ، ان يرسل في طلب اديب او فنان او حتى مطرب ، ويستضيفه لساعات ويتفقد احتياجاته ويسمع منه بل ويمازحه ويعطيه امكانية الاتصال وطلب اللقاء ويطمن بعض حاجاته وربما كلها ويذلل له بعض المصاعب التي تعترض سبيله او سبيل بعض من ذويه . لقد حصل ذلك مع سياسيين معلرضين سابقين وادباء وفنانين و وموسيقين بل وحتى مطربين كما اسلفت وكان معظمهم ان لم اقل كلهم ، يخرج من تلك اللقاءات اسير" لطف ودماثة " صدام حسين وهو يشيد ب " حلمه العراقي "ووطنيته ثم كرمه وعطاياه التي يسيل لها اللعاب ، ذلك ان صدام لم يكن كالبكر والحزب ليس الحزب ، فالبكر والبعث ،على ايامه، يمكن ان يكافيء المستفيد بترقيته في الوظيفة ضمن سياق محدد او شموله بقرار معين كأن يحسبه من الكفاءات وهو ليس كذلك فيشمله بامتيازاتها ، كانت الدولة لم تصبح على تلك الدرجة من الشخصانية بعد ،وكانت المصاريف مبّوبة ، نوعما ، والقرارات تتمسك باهداب القانون والضوابط ، اما في عهد صدام فقد اصبح الحزب مؤسسة شخصية وكذلك كانت الدولة تتحول ، بنفس الاتجاه وعلى نحو عاصف ، وكانت حقيقة ان صدام قد اصبح يد القضاء والقدر التي تخفض وترفع وتحيي وتميت قد امست حقيقة ساطعة لا يماري فيها احد ،وكان لابد لعبد الرزاق عبد الواحد وفقا لسيرته الموصوفة ومناحي الضعف الشديد التي يعاني منها ،لاسباب لاتخفى على احد ، ان يتعلق بتلك اليد ويلتصق بها بشدة .
لقد استضاف صدام ، في وقت مبكر جدا ، وهو نائب ، الشاعر الجواهري ، في بيته ومزرعته ، وتعّمد ان يتصّور معه وهما يسيران بطريقة حميمة تشي بصداقة ورفع للكلفة ، ثم التقى وعقد صلة مع بعض الادباء والكتاب وكذلك الفنانين والمسرحيين بل وحتى المطربين والشعراء الشعبيين ! كان يضع هؤلاء امام خيارات صعبة : امامهم ضحكة الحظ وخلفهم ليل الهلكة او على الاقل زوايا النسيان . امامهم النفوذ والحضوة والمال ،والأهم من كل شيء ، السلامة والطمأنينة في ظل نظام مرعب لا يرى احد نهاية ممكنة او تهديدا محتملا لاسسه التي اخذت تتجذر ، وبين ، في اغلب الحالات ، انتماء حزبي او ميل سياسي ينطوي على مخاطر شخصية جمة قد تمس الحياة ولا يعد الاّ بحلم مستحيل وانين دائم ! ومثلما خرج اغلب من ارسل في طلبهم الى المزيد من الحضوة والمال والجاه خرج الاقل الاقل ممن لمس عدم تجاوبهم او ترددهم الى موت محقق !
ولم يكن عبد الرزاق عبد الواحد وحيدا في هذه الهرولة ، انما هو بزّ اقرانه ومنافسيه بذهابه في الشوط الى منتهاه خصوصا وان سماء النعمى لا تمطر خيوط الذهب ، وانهارها لا تجري بالعسل ، وجمهورها لا يتوفر على النساء الهائمات وراء معسول الكلام، فحسب ، بل ان هذه السماء تشمل بخيمتها نطاقا عربيا و عالميا ، ينطوي على تكافل وتضامن كانت سداه ولحمته القوّة والمال ورائحة النفط ، بدأ يغمره بعواطف وجوائز ومكانه ، لم تنتج كلها ، بالتأكيد عن موهبته فقط، وانما كان لاحتضان الدولة العراقية وقيادتها واسنادها وتأثيرها ، فيها ، نصيب .
جاءت الثمانينات بحرب صدام ضد ايران ، واضحى الغناء " للقادسية " والتغزل ببطولات صدام هو الممارسة الثقافية الوحيدة المتاحة في العراق وتعيّن على من يرفض ذلك او يعتد بموقف او يؤثر كرامة او يبالي بوعي ان يهرب او يصمت ويعتزل، خصوصا مع الدعم العربي والعالمي الاعلامي و" الثقافي " الذي سخر كل موارده لدعم النظام ، فضل هذا الخيار قلة قليلة بل ونادرة ، وانغمست الاكثرية الكاثرة في مأدبة السلطان ومستنقع التفاهة والاكاذيب ، وولغوا ،جميعا ، في دماء الضحايا ودمار البلاد وترسيخ الطغيات وتعظيم الجنون ، ولما كان عبد الرزاق عبد الواحد قد الف ان يكون من التلامذة الشطار الذين يبهر منجزهم المدرسة ويتفوق على اقرانه بامتلاك نواصي المدّوخ من الكلم والبالغ الحرفية من النظم ، هذا، الى صوت جهوري والقاء مسرحي معبر ،فقد انغمس في الحالة وذهب فيها الى نهاياتها القصوى وتقلب في نعماءها ظهرا لبطن .


ورغم ان واقعنا العربي والعراقي ، يحفل ، سواء في تاريخه الاسلامي القديم او الحديث بشعراء التكسب والعيش في كنف السلطة والسلطان الأ انني يمكن ان اتناول حالة معينه ، لانها تفصح عن الكثير مما نحن بصدد زعمه ولان صاحبها قد امتلك من حس السخرية وربما اللامبالاة ما يجعله لا يعبأ كثيرا بالاعذار والذرائع والتسويغات فالشاعر الشعبي " عباس جيجان " كان احد " شعراء " القادسية ، ثم غادر الى خارج العراق لينظم الى المعارضة، وفقا لقصة يرويها عن اسباب المغادرة لا تتوافق مع سيرته ومسلكه ، ثم عاد بعد سقوط النظام ،ولمّا لم يجد من يمكن ان ينسى له " ماضيه " ويرعى "عطاءه " في ظل ظرف جديد عاد فغادر ورثى صدام ببكائية وتقرب من " الجبهة " العراقية والعربية التي تتغنى بهذا الرمز، لا حّبا به وانما نكاية بمن تريد النكاية بهم ، ثم اعتذر عن ذلك ومدح المالكي ثم عاد وشتم المالكي !! ثم رفس كل ذلك واطرى جنة بلدان اللجوء وجنسيتهم التي وصلته في ظرف معطر !
لكن عبد الرزاق عبد الواحد لمن يعرفه عن قرب ، وكما عرفته شخصيا على قصر وهامشية لقاءاتي به ، شخص خجول ، وربما خائف وهو لايملك " شجاعة " عباس جيجان . لم يكن لعبد الرزاق عبد الواحد، بعد 2003 ، ظهر يستند اليه ولا عشيرة يؤوب اليها ، فهو ليس محمد حسين ال ياسين الذي كان احد شعراء " القادسية " لكنه تذرع " بالمظلومية " والطائفة ، فشفعت له واهلته لدور جديد كما هو شأن العشرات غيره او ،على الاقل ، ضمنت له تسامحا وغفرانا ، ولا كرديا لكي يجري اعادة تاهيله مجددا على اساس الانتماء القومي كما تم التسامح واعادة تاهيل حتى " الجحوش "السابقين وهو ليس ، حتى ،" حسين نعمة " الذي اعلن اكثر من مرة وعلى رؤوس الاشهاد انه حضّي بكرم وعطايا صدام ووصف الرجل بالكريم وما زال يعيش في الناصرية آمنا مطمئنا ، فمن سيتسامح مع عبد الرزاق عبد الواحد بمثل هذه الاريحية ، وهو المنتمي الى اقلية دينية ضئيلة رغم عراقتها وجذرها الموغل في مجاهل التاريخ وانتسابها الاصيل الى هذه الارض . لقد بنى عبد الرزاق عبد الوحد كل "مجده " بجهد ومثابرة شخصيان في عصر عربي ، كان للكلمة فيه تاثير مدو وللشعر سطوة كبرى في اوضاع سياسية واجتماعية كالتي وصفنا ، خصوصا اذا ما اسندت هذه الكلمة ودعم هذا الشعر من اي طاغية او جهة او حزب يملك زمام الفعل السياسي ،فمن سيكون في اوضاع اخرى مغايرة ؟! وهل تتوفر له اية فرصة حتى لو اراد ؟ مالذي يمكن ان يحققه في عالم جديد ، مازال يتكون ،قائم على اسس الدين والطائفة والقبيلة ، عالم غربت عن ساحة الفعل والتأثير فيه احزاب " الجماهير" الوطنية ، العلمانية ،التي كان يجد فيها ابن الاقلية العرقية او الدينية مكانة ومجدا وظهرا ،على اساس الوطنية او القومية ، وهل يمكن لشخص مثله ، خبر العراق طوال ثمانين عاما ، ان لا يرى انه لم يخسر كل دور في هذا " العالم الجديد " في العراق ، فحسب ، بل ولا يمكن ان يكون آمنا فيه ، ولن يفلت من الكثيرين ممن كانوا يرون فيه شخصا وصوليا بارد الاحساس كان يلغ، راقصا ، في دماء ضحايا سيده من ابناءهم واخوانهم . ولذلك فقد آثر ان يبقى ملتصقا ببقايا عالمه القديم ومن وما يمثله .



#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احاديث شخصية مع عبد الرزاق عبد الواحد...
- ماذا يحصل في كردستان ؟
- ثورة شعب ام مؤامرة مدعومة من الخارج ؟
- جاسم ....العنف ام الخوف؟......(2)
- -جاسم مو مشكله- ونوري السعيد ... ! .........(1)
- عبد الكريم قاسم والاميرة انستازيا رومانوف!
- جريدة - الحرية - .... صفحة مجهولة من تاريخ الصحافة السرية في ...
- -ابو جويدة - و فيصل القاسم ....
- زرادشت ...والضابط الخفر !
- العدوان على شعب اليمن: دراكولا الرجعية من جديد !
- حينما يتحول الجلاد الى ضحية !
- سلاح - السعودية - النووي !!
- سبايكر.... تحقيق ام تسوية ؟!
- دعوة ايران للتصدي لداعش في العراق: هل هو الفخ؟
- حجامة السيد الحسني ..
- المفوضية العليا المستقلة للانتخابات وابتسامة الموناليزا !
- مجانين محلتنا !
- من اجل اطلاق حملة : لا للعدوان على سوريا ...لا للمغامرة با ...
- ايها المثقف المصري : مصير- حسن شحاذه- ، قد يكون مصيرك !
- محمد باقر الصدر..... وريمون !


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عارف معروف - احاديث شخصية مع عبد الرزاق عبد الواحد ...(2)