|
شظايا في افق الكلمات
ابراهيم الوراق
الحوار المتمدن-العدد: 1363 - 2005 / 10 / 30 - 11:11
المحور:
الادب والفن
قبل ان ابدأ الكتابة أقر بأن ما سوف اكتبه صحيح أو حقيقة ، بنسبة من النسب ، ولو بنسبة ظهور الشمس من بين الغيوم الملبدة لأفق السماء ، او بنستة جود الندى بقطرات على وجوه الورود الجاثمة على هذا القطب المتحرك في اعماق الروح ولن ينكر هذا أحد إلامن يبتغي الكمال في مقادير الاشياء وتراكيبها ، ولو بنسبة انكار الحوث ان بأحشائه يونس بن متى عليه السلام ، وما كان يونس وحاشا ان يكون جرما بل كان مظهرا للانكار احيانا يتمنى الانسان ان يكون مكان الهرة الوديعة ، تخفي مخالبها ، وتستبدل طبيعتها ، وتنكر اسلافها وخلفها ، لأجل ان تنال يدا ناعمة لجارية لعساء تغدو وتروح على فروتها ، واحيانا يجهد الإنسان نفسه ، ويتخيل في غور تجربته ، انه نال الرضى كله ، وبلغ المرام غايته وكأنه ينظر الى جنان الفردوس تقرع عليه بابه ، وتستفتح جوهر احاسيسه ، فيظن انه نال قبلة من شفتين ناعمتين تحكيان في رقتهما وعذوبتهما نسائم الصباح !!!واحيانا !!!واحيانا هكذا اذا يطل الجنون من شرفات عقله ، ويوطن الجبن اقدامه بقلاع جاهه ، هكذا يحس الإنسان بتجربة الحصير ، وكأنها طلائع النور ، ولوائح البركة ، فيرى نفسه فويق الاحساس ، بل يرى نفسه بلا رحمة فارس احلام الحور العين ، في قصورها المترفات بجماجم البشر ، وهياكل الحيوان ، فتتمركز رؤيته على البشر المحدقين به ، وكانهم حمر مستنفرة فرت من قسورة ، بل هربت الى بساط الخيول المنعمة في ردهات البساتين المخضلة بعرق الأيام ، ايام البؤس والشقاء في بركان الحياة هكذا يصير الجنون سيد الفنون ، وتصير الفنون جنونا في يوم يروم فيه الشاعر المغمور بصبيب العرق ان يغفل النوم عن عيونه ، فيشارك الشعراء في زعمهم ان الفراق سبب الأرق ، ثم لا ينطق بلسانه الاكلمات الشوق والعشق والتهيام ثم يسقط بين عينيه لواء الحق ، ومبدأ الحرية والكرامة الإنسانية ، ويقيم لنفسه في طويته اسواقا للنخاسة والرقيق هذه هي النفس في تجلياتها ، نار ادنى بسماتها الإحراق وبحر آخر تجديفة فيه الغرق وحين كل من شدة الطرق متني ، وقل التئامي حين كلمتني ، رأيت ان اقبل على ابواب لم تدبر قط عني ، وما تفشى ابدا ان اودعتها سري ، ولم يطف على السطح ان طرقتها بشري ، طرقت احداها يوما ، قتلقيت قبلات طمئنت الروح ، بعدما الهبت غيرها العواطف ، ونلت عناقا اغناني عن الشقروات الحسناوات ، هنا رأيت نفسي محبا محبوبا ، بعدما كنت اراها تحب ولا تحب ،وتشتاق فلا توصل ، ادام الله الأحبة في هذا الربع ، وحيا الله من اخذ بايدينا الى هذه الساحات ، من الأزقة البالية الى العمارات المشرفة . آمين هوس الكلمات
من قلب مكدود ، ومن حلم ضائع ، ينطلق هذا الزخم من علامات الإستفهام ، ويبتدأ هذا التيار من الجمل المنهوكة ، تستقرأ الدروب المضيئة ، وتلتف حول الظلال الوارفة ، ولا ادري لم تكتم في اوراقها هذه الأسرار الجميلة ؟؟ ولم تسبح في ارجاء الكون ؟؟ تبحث عن النجوم المتألقة ، والأفكار الوديعة ، وتتأمل في صفاء الشمس ، وبهاء القمر في اليل ، وبين اضواء خافتة ترسلها النجوم ، وهينمات يجود بها سكون اليل ، وبين هذه الهضاب المتناثرة ، والكثبان المترامية ، وبين هذه الطلاسيم المعقدة من تاريخ الأرض ، والخيام المنصوبة على جليد الأمل لتشهد عرسهما الملوكي ، افترش ذيل حبيبته ، واختلى بسر حياته ، وعين وجوده ذهول ابتسمت ليالي الأنس فكان الوصال ، فلم ينس الرشاش في قعر ذكرياته وهما يلعبان بالمياه ، لم ينس البحر وهما يتهامسان مع امواجه بموجات من الصوت الفاتر ، لم ينس المقهى ، والنادل ، وكؤوس العصير ، وهي اول يافطة حرية تعلقت باهداب عقله ، لم ينس يدها الناعمة وهي تربت على طاقة همومه لم ينس كيف كان شاعرا وكاتبا
وحين اجدبت الحقول ، وغاض مياه الجمال ، عاشر الأوهام ، وخالط الأرواح الشريرة وحين كلمها بسجع ، بل بنظم ، قالت لا افهم ، ولما كلمها بصوت ذليل يستعطفها ، رق قلبها ، ومادت نظراتها فتحولت الى عرق نابض بالكلام ، ودستور ملئي بقيم عدالة المحبين
حبيبتي ماذا أستطيع ان أقول ؟؟ وانا لا اجيد التعبير عما يسكن قلبي ، اهل اقول لك انت حبيبتي وكفى ، ام أقول سيدتي صاحبة مفتاحي ، ام ماذا اقول ؟؟ يكفيني ان أقول لك بصدق : لقد ركبت بداخلي كلمات ممزوجة بهوس الإنكسار والهزيمة ، ولفقت بين جوانحي حبا يحمل سقطا من الهم الزاحف على تاريخي المكروه ، هكذا شعرت بك وانا لا اطيق تعبيرا يقربني منك إلا هذه التيارات الهوائية التي تحمل كل شيء تمر عليه بين دوراتها ، والعواصف التي تسحق الأفكار والأخلاق ، وهكذا ألف لك تجربة ساعاتي المليئة بالنداءات الخفية ، والأصوات المتناكرة بين احاديث الكون الماكر الذي يحكمه الدهاء والخداع ، ويسيطر عليه لفيف من الأشباح الناعمة في بحر الخوف واليقظة ، سيدتي ، لكم اعاني من طيش الكلمات ، وجفاء المعجم ، فلا أستحسن عباراتي المتشاكسة ، ولا احمد سيرتي في خطة الكتابة ، ولا اقبل من نسيم الصبا إلا هذه الكلمات الغريبة التي تفسر لي عمق بداياتي ، وابعاد نهاياتي فهل تقبلينني هكذا غريبا حوشيا عييا فهيها ؟؟ ام تحاولين تهذيب الغصون المنفلتة من مشتل قاموسي ، والمتهدجة بين جنون ألفاظي ماذا أقول لك ؟؟ انا عربي ببندقيتي ، بلثامي ، بساعدي ، بزنادي ، انا عربي ، بحروفي ، بكلماتي ، بمعاني بياني فهل يعيبني ان لا أتقن لغة اليل الساهر في عين الدرر اللاهثة بين الكؤوس المترعة ، والأعاصير الهوجاء من القبل والجنس العنيف ؟؟ وهل يعيبني ان يكون قاموس الحب عندي جافا ؟؟ ولغة مخاطبتي لأنوتثك غليظة يابسة ؟؟ هذه احاسيسي ، هذه شعوري ، هذه لغتي ، هذه افكاري ، تستيقظ في الصباح ، تستطلع النهار ، تمشي بين الدروب ، تتحرك بين الأعداء ، تنتقل في المقاصير ، وتتحول في البساتين ، فراشة ، نعامة ، اكتب بريشة الطاووس ، بل ببول الثعلب ، بل بقلم الرصاص ، احلام ، اماني ، حياة تموت ، حياة تحيى ، كلام في الفضاء ، وحديث في الكواليس ، وركوع في محراب الكذب ، وسجود في مطرح الأزبال ، وقيامة في الدنيا ، وعذاب في الآخرة ، وايمان مخادع ، وافكار هوجاء ، وسبيلي مليء بالمفاجاءات ، فالليل يبكني ، والنهار ينعاني هكذا سيدتي انا ، ولذا سميت نفسي عربيا ، سواء على رأسي ، عقال ام عمامة ، قميص على جلدي ام بنطلون ، متحرر في الحياة ام جاهل بقيم الحضارة انا عربي وكفي !! فلا تسأليني ما السبب ؟؟ سيدتي ، لاتنكري عروبتي ، فأنا عربي من حرشة الضباء ، ومن جزيرة البوم واللقلاق ، فإن شئت حجة ناقطة ، فهذه منارتي ،انظري اليها فسترين فيها عاليا هذا الطائر الرابض هنا من زمن هاروت وماروت ، وسترين هذه الجدران البالية تقارع الزمان والمكان ، وسترين اطلالا الى جنبي تذكرك بالعهد القديم ، واليوم المشهود ، ورسوما تطل على اليوم الجديد بصبرها امام غارات الحدثان . ساعات مرت ياسيدتي ، لم تترك لنا إلا البلى ، ولم تخلف فينا الاميراث الذل والهوان. سيدتي بعدما عرفتك بنفسي سأبين لك سبب وجودي في حضرتك المقدسة الطاهرة صيحتي تذوب بين طول وعرض الوجود ، وقلبي اشلاء متناثرة بين ابعاد الأرض ، وروحي ذره تذروها الرياح بين أطباق السماء ، وطموحاتي لا قيمة لها في وجودي المشنوء ، وأفكاري تصب عنفها في انانيتي ، فلا ارى للحياة الا وجها كالحا يحمل الدمار والخراب ، ويوحي بالفقر والحرمان وحين انام ارى الكوابيس تعنفني ، وتزجرني ، وحين استيقظ اجد بين يدي قائمة الأعمال المتعبة ، وحين اخرج من قفصي ارى الوجوه الغادرة ، والأفكار الماكرة تستفزني ، نوم ثقيل تعذبني فيه القطط الشاردة ، ونهار يؤلمني فيه النفاق ، وتستمر الأيام في صحراء الجنون تتمايل بين طرب الحزن ، وخداع الأمل سيدتي هذا خطابي في حضرتك فهل تريدين مني ان استمر في التعريف بمناطق الحياة المتبخرة من بحر الأماني ، وإن شئت ان اتوقف عن حكاية حالي ، فلك مني وعد بأن لا يطرق سمعك مني كلام يسوء الى صفو مزاجك ، ويقلق عليك راحتك تمايلت من الترنح وكأنها تستزيدني من اللذة القادمة من لطافة اليل ، وهدوء المكان ، قالت لي : ساستمع الى احزانك وأفراحك ، وانا هنا في خبيئة اليل ، وبين العيون الراقدة ، لأسري عنك حزنك ، فتكلم بما تمليه عليك ساعاتك فإن اليل سموح ، والنهار رقيب سيدتي ، لقد فتحت لي بابا الى الحياة ، وانرت لي دربا طويلا في مدرجة الأيام من هذا المكان لهثت لحاظها الى فضاء قلبي ، وشردت منها كلمات ندبتني في روحي ، قالت لي : انا مجرد إرادة كريهة في هذا الكون ، ثم بكت بملء احساسها المتدفق على خفة حركاتها ، قلت لها : انت ينبوع ينبثق من روحي ، وينهمر على قلبي ، ظنتني ازجي لها الكلام المسعول في خريف الوهم البشري ، لم ترحم مني عاطفتي ، ولم تقبل مني جميلي ، لسعتني بصدود اهجرني في بحر السؤال العاتب ، واقامني على وتد الجنون أقسمت ان لا اعود اليها ابدا ، لكنني خنت عهدي حين نادتني في عجرفة الفتيات ، يا مراد القلب ، هلا ابنت عن صفي حبك لنا !! صبت في أذني رصاصا اذاب حشاشتي شعرا ونشيدا ، وإلهاما وحكمة ، وأنا لم اسمع قط في شاطئ الوجود كلمة ، حبيبي !! احكي بشره حبيبي !!!وكأن الكون يرددها معي نشيدا صادقا ، تحركت في وضح النهار!! أراها عذراء منحلة في ذرات وجودي ، واقفة كالشبخ بين عيني ، تلثمني بعنف ، تضمني الى جسدها برقة ، تضع الخاتم في اصبعي ، تذوب بين جناحي ، ابحث عنها في قرارتي فلا اعثر عليها ، اصيح في جور الظلام الجاثم على قلبي كسيول الجراد المعتمة للبصر عن رؤيته الحقيقية ، ابكي ، ادوي في وجه الجبل المتكوم بين خطفات بصري ، اعيش في العراء بعدما نزعت مني الخاتم ، وسلبت مني حريتي وتركتني معذبا بين طوابير المحبين طيور الحب من هنا ترتفع ، وفي هذا الأفق تغيب ، والى جنات عدن تسير سيدتي هكذا احببتها قبل ان اتعرف على عيونك ، على رشاقة جسمك ، على رقة عواطفك ، انها احبتني ولكنها لا تعرف كيف يصير الحب سرمديا ، قديما جديدا سيدتي روحي فداء لكل حبيب ، فهل اخاطر حين اتمنى ان اعيش للحب المفقود ؟؟ ام صرت احلم للأسطورة الجميلة ، والكوكب الدري ، واليل البهي لنترك سيدتي مشروع الحزن ، ومسرحية الحب ولنعش للأمل الذي فجره الألم
جنوح الكلمات
يهب النسيم من هذه الروابي ، وتفوح الأزهار العطرية من وراء هذه الوهاد ، وتمتلأ ارجاء الكون بالأصوات المغردة للصباح الجديد اشياء جميلة ، تحكي مقولة النظام العجيب ، تدخل بدهائها الى هيكل التفكير ، وتتحرك بنغمتها الى جداول الورود المنتشرة بين هذه الضفاف الراقدة على نهر وادي الحزن نبرة حزينة ، أغنت عن نغمة جميلة ، خريدة مشاكسة ، اجمل من فتاة مطاوعة ، وليل صاخب ، اقدس من سهر خلف النجوم الصامتة !! هكذا خلقت ، أهل للحزن المتشظي بين ثنايا كلماتي ، ام للحرمان الذي اقعى بسوأته عند حياضي لم ادر في رماد اللأدرية ، لم توصد الأفواه الحزينة ؟؟ولم ينغمسون في الفراغ عطشى الى السراب ؟؟ لهاث وراء الحقيقة ، يجرني لمعرفة السر !!! وطبع يستكشف الغوامض يرميني ، يقذفني ، لاستظهار الكنز المدفون في اعماق جب الطبيعة البشرية وغذا سألتقي بآسية لتخبرني عن ضميرها المستثر بين جوانحها ، وحين التقيت بها وشحتني وشاح الجراح ، وقلدتني بطاقة تعريف في موسم الأحزان اعود الى نفسي قائلا لها في سؤلتي المعتادة : اهل للحب مذاق ام عذاب ؟؟ ساعة ، وانا افكر في اكياسها المكدسة على فؤادي ، فلا يفيقني الا وعظها المتهتك ، وهي تخاطب مني كوامن شبقيتي ، وتهيج مني بقعا من تضاريس الوصال أعوام مرت ، وانا طريد الشاطئ ، والمسبح البلدي ، ونادي كرة الحديد ، ودار الثقافة والشباب ، وحين اعرج عليها امر بباب المختبر العلمي ، فاقف ذاهلا استمع الى أستاذ الرياضيات ، فاقول في جون قلبي !! فرحة ، لعلني اليوم ستمنحني جدران القاعة مقاييس الضوء ، والصدى ، صدى الروح المعذبة بسعير الكلمات المضمرة ، والحروف العجماء ، والغافية بين صدف الزمان ، وسجف المكان صورة قائمة بميدان الشموخ ، تنتجع فيها آسية منتجعات قلبي ، وتعتلي فيها منصات روحي ، ألبوم من الصور ، وكومة من الإطارات الفارغة ، وانا هضيض قسمات وجهها المشعشع ، انسياب وانزياح ، وعالم من الذكريات تقف بين يدي الكاتب ، وهو يحكي غرامه بالشعر المتدلي على لبتها ، وعشقه للشفتين المضمختين بعصير الأحلام ، وولهه بالعينين المتأودتين في سخرية واختيال ويرسم ذوبانه بلباسها المتناسق ، وتهتكه بساقها المجموعة في دورتها باحكام ، بحر من الغرور يقف معها اذا وقفت ، ويجلس معها اذا سبحت نظراته في شريط صورها المذهلة ، وتمرغت حركاته على مسارح خيالها المجحف ، وقبلت رجليها كلماته استعطافا على شط الأمل
نسائم بليلة ، وهينمات عليلة ، واليل طويل ، وواحات النخيل يسودها الهدوء ، وصدى الوادي يغني للجراح المتورمة ، وانتظار منذ سنين في مستودع الأثير وبقاء على العهد القديم حتى نهاية العالم حم القضاء ، برقع اسود ، وعين ولهى ، وميس في حافة الطريق ، وريح تحمل نشر الريان ، وكلام يقصف في قلبي كلمات يرددها صدى الهوى القاتم ، صدى البوح الخادع في فجر يوم الشعاع الأبيض ، حيث تلتقي الأحداق الكاذبة بالقلوب الصادقة ، مشاكسة الحروف ، وثورة الكلمات ، واليل يستر العوار ، ويهين عين العذال ، ثم يخترق هروبها جدا خيالي ، فأنعى عقارب الساعة ، واسب المكان المكشوف ، وهما ينزعاني الى ساحل السخط ، وغيبوبة الكره اكليل من الورود اهديك ياملهمتي ، جزاء وفاقا على سرب الحمام الفارعة من هامتك الى السماء ، وعلى الأماني المحمودة التي منحتها رؤيتك اياي في بلقع ايامي مساحات من التفكير، تغني داخل رحمة الظلام ، ثم تفنى ، وتذوب ، وتتقلص ، كالشمعة داخل قبة الولي الجاثم على ضفتي الوادي اكرهها كما اكره جراحي ، وهمومي ، وظنوني وأحبها كما احب روحي ، ونفسي ، وطموحي حداد على روحي المشطنة بوثاق محبوك على مذبحة الهوى ، وركوع للجمال المقدس في معبد الطهر والصفاء ثم دقت اجراس التيه ، وفر السنجاب ، وتبدد الحلم ، والمولع بقنص اشعة الشمس يهضم الفجاج والنجود ، يحمل الشوق جمرة كالسماد ، ينتظر بشرى الفجر القادم
#ابراهيم_الوراق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اعباء الروح 1
-
حوار بين العقل والعاطفة رقم 6
-
1-2-3-4-5-مرابع البؤس -الانسان ، الزمان ، المكان- رقم
-
حوار بين العقل والعاطفة رقم 45
-
حوار بين العقل والعاطفة -رقم 1-2-3-
-
ثورة من أجل الحقوق أم على الظلم...؟
-
مجالس سامرة ..محاورة بين التلميذ وشيخه
المزيد.....
-
بالأرقام.. 4 أفلام مصرية تنافس من حيث الإيرادات في موسم عيد
...
-
الموسيقى الحزينة قد تفيد صحتك.. ألبوم تايلور سويفت الجديد مث
...
-
أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم
...
-
تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
-
هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف
...
-
وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما
...
-
تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
-
انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
-
صدور ديوان الغُرنوقُ الدَّنِف للشاعر الراحل عبداللطيف خطاب
-
صدر حديثاً رواية - هذا أوان الحبّ- للأديبة الفلسطينية: إسرا
...
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|