ملفات ...!!!

طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)

الحوار المتمدن-العدد: 4975 - 2015 / 11 / 4 - 23:11
المحور: كتابات ساخرة
    

العيساوي : عندي ملفات وسيديات ما اسلمها الا للمرجعية

المالكي : عندي ملفات اذا اكشفها اتصير بالبوكسات

الجلبي : عندي ملفات خطيره

المطلك : عندي ملفات ..

عبد الفلاح السوداني ؛ فنهم يعتقلوني : عندي ملفات اتطيح بالرؤوس الكبار

المالكي : عندي ملفات على حاكم الزاملي

الزاملي : عندي ملفات ...!!

جميع رؤساء هيئة النزاهة : عدهم ملفات .. من الراضي الى العكيلي

حسنه ملص : عندي ملفات !!!

منكر ونكير : عدهم تريلات من كواني امهات الخط الأحمر متروسه ملفات ...

توفى رجل زنكين فقام اولاده بدعوة احد الموامنه وطلبوا منه ان يبات الليلة الاولى مع المرحوم لكي ( يشكف عنه منكر ونكير ويقرأ القران عليه ..!!) استنكر الموما ذلك .. اخبروه انهم قد بنوا سردابا دبل فوليوم مكيف وفيه ما لذ وطاب وفي الصباح سوف يخرجونه بمصعد كهربائي اعد في السرداب وسوف ينقدوه ب ( دفتر!!! دولارات)...
وافق المومن وادخلوه في المساء الى القبر...
في الصباح ... نادوا عليه فصرخ بهم شاتما المرحوم وطالبا ان ينزلوا اليه لكي يرفعوه !!!
وجدوه وقدفقأت عينه وبتر ساقه ويده ...
قال لهم وهو يلعن المرحوم ...
ما ان جن الليل حتى انشق السقف عن منكر ونكير ورأساهما يطخان بالسماء !! كانا يسحلان بكيسين كبيرين ( كونيات امهات الخط الأحمر ) وتغصان بالملفات ...!!!
قال منكر : لنترك المسلوك ونبدأ بالمومن ..!
شيخنا .. في ذلك العام كنت تشتري من البقال رطبا .. وحين راح يزن لك كيلو ، تناولت رطبة وأكلتها ... اليس كذلك يا يده اليمنى ؟! قالت نعم .. قال لصاحبه : اقطع يده فقطعها بالسيف ..!!
شيخنا : وقد اردت ان تدخل الجامع قبل عام فقدمت قدمك اليمنى فيه ثم تراجعت بعد ان تذكرت انك كنت مجنبا ..!! اليس كذلك يا رجله اليمنى؟!
أجابت نعم .. قَص رجله .. فطبرها ..
يا شيخ ... وفي احد الأيام لمحت زوجة جارك فأطلت النظر اليها !! اليس كذلك يا عينه اليمنى ... نعم ... فاقتلعوها ...!!!
قال منكر : لنبدأ بالمسلوك ... اجابه : دعه سوف نأتيه الليلة القادمة ...

اضاف المومن : لحكوا على مشعول الصفحه أبوكم ففعليه كونيتين ام خط الأحمر .... ملفااااااات ....!!! باجر ايشعلون ابو ابوه ...!!!

#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل