أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد الحمد المندلاوي - ضحايا النفوط ...














المزيد.....

ضحايا النفوط ...


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4974 - 2015 / 11 / 3 - 13:52
المحور: كتابات ساخرة
    


بسم الله الرحمن الرحيم
ضحايا النفوط ...


شعر/أحمد الحمد المندلاوي
** على صدى الحرب الثالثة التي بدأت يوم 20/ 3/ 2003م.


لماذا نكونُ ضَحايا النّفوطْ
على يـــَــدِ زانٍ ..
و جرذٍ ...يــ....وطْ
حروبٌ تَطولْ
أنصرٌ سيأتــــي !..
بذلِّ الشّروطْ !..
هنالكَ يأتـي سقوطٌ ،
سقوطْ ..
وأيضاً نصيبُنا
ذلُّ الشّروطْ
فَأيُّ هبـوطْ ..
هبـوطٌ .. هبـوطْ ..
ونُدفَنُ حيّـاً بعمقِ الشّطوطْ
لنَبْـحثَ فيها..
نعـــودُ إليها..
وأكياسُنا ،
ملأى ؛ منْ بقايا النّفوطْ
وتاهَتْ علينا رؤوسُ الخيوطْ
وتحكمُنا في بلادي
الخطوطْ
فلا تقربُوهــا ؟؟
بنــا هـــــا تحوطْ
و نحنُ نكونُ ضحايا النفوطْ

احمد الحمد المندلاوي
أوائل 2003م – المهجر
ـ



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حواء و أبجديات البكاء ...
- تعريف دور النهضة الحسينية /عن مركز مندلي/14
- قصص قصيرة من ربى مندلي /2
- موسوعتي من الذهب
- تعريف الى من لا يهمه الامر/عن مركز مندلي/17
- ابراهيم النقيب - أعلام من مندلي :1
- الغربة .
- مكتبة مندلي الخاصة:ق 4
- قصيدتي في المؤتمر الوطني
- الحضارة المريضة ..*
- شفاهيات الدرويش شيردل- القند / 15
- لبنان يا زهرةَ الوجود..!
- تراتيل الفرح..!!
- بيهاج..!!
- مخاض السّأمِ..!!
- مرايا مندلي/جامه ك مه نه لي.ع7.
- شفاهيات الدرويش شيردل- أخي ياسين/ 14
- رواق الإبداع البندنيجي..8 البروفيسور خليل اسماعيل محمد
- عيونٌ زادُها الرعبُ..!!
- ضحايا بعقوبة


المزيد.....




- -أجمل إيطالية في تونس-... وفاة أيقونة السينما كلوديا كاردينا ...
- -علي بابا- تطلق أكبر نماذجها اللغوية للذكاء الاصطناعي
- -صدى الأبدية-.. رواية تجمع بين الواقع والخيال للتحذير من هيم ...
- الأخلاق في عصر التفاهة.. حين تصبح القيم محض شعارات
- الطيّب صالح: سحر السرد وجرح الغياب
- مو... الفكرة والفعل كما يرويها أحمد خالد
- الشعر المنثور... إسفينٌ في جسد الشعر!
- كيف تحولت أفلام الرعب الأميركية من صرخات مفزعة إلى نقد اجتما ...
- -عزنا بطبعنا-.. أغانٍ جديدة وحفلات بمناسبة اليوم الوطني السع ...
- قاموس للصم.. مبادرة قطرية لشرح العبادات والمعاملات بلغة الإش ...


المزيد.....

- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد الحمد المندلاوي - ضحايا النفوط ...