أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هانى شاكر - و عينك ماتشوف إلا : ألنور !














المزيد.....

و عينك ماتشوف إلا : ألنور !


هانى شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 4950 - 2015 / 10 / 9 - 07:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أقترب موعد الانتخابات البرلمانية المصرية .. حسناََ ... المصريون منشغلون بحياتهم اليومية الصعبة .. برلمان جاء .. برلمان راح ... لم ولن يتغير شيئ فى مُعاناتى الحياتية .. و يُغنىون : جئت لا أعلم من أين !

العالم الخارجى يتثآب ... و أن نبههه احد ان فى مصر انتخابات برلمانية .. يرشف من كأسه .. و يشد نفس من سيجارة حشيش مكسيكى جيدة الصُنع .. و يلعلع : برلمان إيه اللى أنت جاى تقول عليه !

لا أحد يهتم ... إلا بعض الاشخاص ..

الرئيس السيسى و بعض الاشخاص النافذين فى المؤسسة العسكرية الحاكمة معهم تركيبة و خريطة البرلمان القادم . حلال عليهم

الآخرون المهتمون بالنتائج يسألون : كم حجم و نفوذ حزب النور فى هذه المسرحية السخيفة؟

هل انتهى دورهم فى التقرب من الرئيس السيسى منذ ظهورهم فى الصورة التى التقطت فى اول يوليو 2013 .. و سوف يغربون عن مسرح الحكم كما غاب الشيخ البرادعى .. ام هم مازالوا - نافعين - فى اداء دور ما فى امور مصر الحاضرة

و يا عم مخيون و يا دكتور برهامى : ان غداََ لناظره قريب



#هانى_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- و عينك ماتشوف الا النور
- تخاريف صيام
- عدد الغاضبين فى مصر
- عن ماذا تُدافع مصر اساساَ؟
- مشاكل مصر : كيف نواجه الفقر والبطالة ؟
- ماضى داعش .. و مستقبلها
- شعلة التنوير تسقط من طارق حجى ليرفعها احمد حرقان
- ياللهول .. صورة طبق ألأصل
- يامفسرين لاحلام
- جائزة نوبل لصحيح ألأسلام
- شرطى و إسعاف ألشرق ألأنجس
- ياعم على : ألمُصيبة أصلاً فى عمرو
- سر ألسيسى
- سؤالى للأستاذ خليل كُلفت
- مخبول و برشامى
- داعش و ألسيسى - مسافة ألسكة
- اللهم يتم اطفالهم ورمل نساؤهم
- أخلاق القانون الجعفري
- سراب ألسيسى
- أقصر ألطرق لأصلاح مصر


المزيد.....




- ?? مباشر: واشنطن تستأنف إيصال المساعدات لغزة عبر الرصيف البح ...
- مصادر ملاحية بريطانية: تعرض سفينتي شحن لهجمات قبالة عدن بالي ...
- الجيش الأمريكي يكشف حقيقة استخدام الرصيف المؤقت بغزة لتحرير ...
- لحظة وصول 4 رهائن إسرائيليين بعد عملية أسفرت عن مقتل عشرات ا ...
- كوريا الشمالية تعاود رمي جارتها الجنوبية ببالونات -القمامة- ...
- الدفاع المدني السعودي ينفذ عملية مفترضة في مشعر مزدلفة
- صانع ChatGPT يتجاهل التهديد القاتل الذي يشكله الذكاء الاصطنا ...
- -بيزنس إنسايدر-: أخبار غير سارة تحملها أجنحة -ميراج- الفرنسي ...
- الجيش الروسي يقضي على طاقم هاون أوكراني
- الكشف عن مضمون رسالة نتنياهو إلى غانتس وثنيه في اللحظة الأخي ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هانى شاكر - و عينك ماتشوف إلا : ألنور !