شعلة التنوير تسقط من طارق حجى ليرفعها احمد حرقان

كنت أبحث عن معلومات توثق جرائم الإرهاب والإجرام الديني لعام 2014 حتي أكتب مادة تفضح من يدافع عن شريعته أو عقيدته وأنها ليست أصل الداء والبلاء ولكنك في ما قل ودل شرحت الموضوع
تحية لك أخي هاني وكل عام وحضرتك وعائلتكم الكريمة بكل الخير وفي سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          232 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الاستاذ هاني كل عام وانت والجميع بخير.
لقد شد انتباهي عنوان موضوعك وقرأت اخر موضوع كتبه الاستاذ طارق حجي وهو عبارة عن اعتذارين وكلاهما عذر اقبح من ذنب ، حيث فهمت من كتاباته انه غير مهتم للمبدأ وما يعنيه هو الظهور بالمظهر الملائم الذي يساير اهواء الاغلبية . واقول له
قطعاً اعتذارك الاول يجب ان يكون ، بدليل يجب اعلان واعلاء الصدق على الكذب سياسة الكذب هي اللي تودي فداهية.
اما ادعائك الثاني فهو سياسة الكذب بعينها لانك وضعت اللوم على غيرك بدون وجه حق. ماذا تريد من الناس؟ هل تريدهم ان يتخلوا عن مصالح شعوبهم ومصالح العالم اجمع لتتناسب سياستهم مع رغبتك؟
هل تقبل ان تعمل وتجتهد وتُحرم اولادك من جهدك ومالك وتعطيه لاولاد غيرك. قد تعطي قليلاً ولكنك لن تجازف بمستقبل اولادك من اجل كارهيك. انت تكرر نفس الخطأ مرة اخرى وتستعمل سياسة الكذب على حساب المصداقية والمبادئ.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ هاني شاكر المحترم

اسمح لي أن أختلف معك

أعتقد أن الأستاذ حجي أصاب الكثير من احترام قرائه عندما تراجع عن اعتقاده أن نقد النصوص الدينية سيفقدنا قاعدة منْ نتوجّه لهم بخطاب الحداثة

لكني لم أوافقه أبدا على اعتذاره الثاني
إذ مهما أجحف الغرب بحقنا فإن هناك أصواتا نبيلة في برلماناتهم ومنظمات حقوق الإنسان تدافع عنا، وإن الداخل يعمل على تدمير النظم الدستورية والقانونية الوضعية أكثر بكثير مما يفعله الأجنبي

المصالح العالمية لا تعرف لغة العواطف والأخلاق، والغرب يضع يده مع من يسهّل له مصالحه إذا كنا نحن بلا أخلاق مع ثلاث ديانات سماوية، وجيش من رجال الدين فهل ننتظر من الغرب أن يهدينا للأخلاق الحسنة؟
نعم الغرب يكيل بمكيالين بما يحقق مصلحته
وهذا ما يفسرعدم معارضته للإخوان والاتجاهات الرجعية

في هذه النقطة لا أوافق الأستاذ حجي وهذا أمر يختلف عليه الكثيرون
لا بأس فالحياة اختلافات ومواقف متباينة

لكني أكبّر كثيرا اعتذاره الأول وأراه يصب في نهر التنوير الذي يجري ويجرف معه المخلفات القذرة

نحن شاكرون لشاكر الأستاذ هاني لحضوره الجميل الدائم بيننا، أديم عليك الهناء والعافية وكل عام وأنتم ومصر بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولاََ : الشكر
_______

تحية و شكر للسيدة ليندا كبريل و للسادة عدلى جندى و ناشا .. مروركم ، تشجيعكم ، و افكاركم هى اكسير الحياة الثقافية لكتاب و قراء الحوار المتمدن

ثم .. ثانياَ
....

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثانياََ : حبه فوق و حبه تحت
_______________

اؤكد اعجابى بأفكار و كتابات الدكتور المفكر الكبير طارق حجى .. هذا موقفى المبدئى .. هو الاستاذ .. و سابحث عن كتاباته ( فوق ) .. و ساقرأها بشغف ، و تمعن ... و امتنان .. وستظل مقالاتى و كتاباتى انا ( تحت ) .. وهذا ميت فل و عشره ..

الاعتذار الذى قدمه الاستاذ .. هو حادث مفصلى .. مثلما حدث للتاريخ عندما اكتشف نيوتن قوانين الجاذبية .. اشرح اكثر ... الاستاذ مهموم بالوطن و مكسور القلب - كما انا و ملايين - على الهوان و الحضيض الذى وصلنا اليه ... و لم يكن ابداََ يبخل بأن يعطى كل ما عنده فى سبيل الأصلاح

كتَب و حاضر و اوصى و ( طبطب ) .. لعله يجلب التنوير لمصر و المصريين .. بالدعوة الى تحديث الخطاب الدينى ... و كالطبيب المكلوم .. اعطى كل ماعنده من اسبرين للمريض .. و لم ينفع الاسبرين فى مريض السرطان المحتضر !

عندما اكتشف الاستاذ ان مريضه يحتضر بالسرطان ... اعتذر .. فى شهامه و شجاعه نحسبها له

اعتذار الاستاذ .. هو حدث فارق فى تاريخ مصر !

لأن .. ثالثاََ

...

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثالثاََ : النملة و التنين
__________

إيه حكاية النمله بقى ؟ ...

كما كتبنا عبر السنين .. الاسلام عقيده شيطانيه و مُدمره .. نكتب هذا من منظور فكرى و ليس من منظور دينى ... و على عكس الشيوعيه و النازيه .. فإن الحرب و السلاح يقويه بدلا من ان يهده

و كما يلتقط التنين السهام و كور النار و يأكلها او يرمى بها الخصم .. كذلك هى تلك الايدولوجيه الشيطانيه المدمره

و لكن .. مع يقينى بسقوط الاسلام المدوى و الوشيك .. كان هناك ايضا اليقين بان النمله ستقتل التنين .. سيخرج الشباب ( عندما يُفكر ) من دين الله افواجا .. و سيسقط الاسلام من الداخل .. و ربما يذكر التاريخ .. ان الشعله كانت بيد شاب مغمور .. اسمه احمد حرقان .. يوم اعتذر الدكتور حجى .. و يوم ابتدأ جيش النمل زحفه ليقتل التنين

سحقاََ لتلك العقيده الشيطانيه .. و لن نسكت

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---