أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - بين حقائق الشيخ وأباطيل الموسوي!















المزيد.....

بين حقائق الشيخ وأباطيل الموسوي!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 4939 - 2015 / 9 / 28 - 19:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رحم الله المناضل الوطني عبدالرحمن النعيمي (أبو أمل) أمين عام السابق لجمعية العمل الوطني الديمقراطي. المناضل الراحل عبدالرحمن النعيمي كافح من أجل القضايا الطلابية والعمالية والوطنية منذ التحاقه بجامعة الأميركية في بيروت عام 1961، حتى عودته إلى البحرين عام 2001 بعد مبادرات إصلاحية عديدة التي قادها جلالة الملك، وإلغاء قانون تدابير أمن الدولة ومحكمة أمن الدولة في فبراير 2001، والعفو غير المشروط بحق الموقوفين في قضايا الحق العام، والسماح بعودة جميع المنفيين من أبناء البحرين إلى البلاد بدون قيد أو شرط.
"اللي اختشوا ماتوا" هناك فرق كبير بين المناضلين الراحلين، المناضل عبدالرحمن النعيمي والمناضل الوطني أحمد الذوادي أمين عام السابق لجبهة التحرير الوطني، والمناضلين الجدد أمناء الجمعيات السياسية الذين يفتقدون إلى التجارب الكافية في العمل السياسي، وتحولوا إلى أدوات اللعبة السياسية في أيدي عملاء عصابات الملالي، حيث في أحداث فبراير 2011 خدعتهم الشعارات السياسية البراقة والمطالب الخادعة، كالديمقراطية والعدالة الاجتماعية ومكافحة الفساد وتوفير فرص العمل. في حين الهدف الرئيس كان تغيير النظام في البحرين إلى دويلة شيعية تابعة لنظام ولاية الفقيه (القبيح). لقد بات واضحاً بأن مجموعة من العنصريين والطائفيين يسيطرون على جمعية "وعد" وجمعية "الديمقراطي".
لقد حالفني الحظ حينما تعرفت على المناضل الراحل عبد الرحمن النعيمي بواسطة صاحبي أحد المسؤولين في مكتبه بإحدى الجرائد المحلية، ودار الحديث بيننا حول انتفاضة مارس 1965، ولكن الحديث لم يطول كثيراً بسبب انشغالات الفقيد "أبو أمل" الذي غادرنا على عجلة من أمره.
"جمعية العمل الوطني الديمقراطي" (وعد) مثل جمعية "المنبر الديمقراطي التقدمي" والجمعيات الأخرى مع قيادات مغمورة وقليلي الخبرة والتجربة السياسية، مستمرة في الأخطاء وغارقة في مستنقع الجمعيات السياسية العميلة، وكالغريق تتعلق بقشة وتنشر البيانات الرخيصة والفيديو كليبات المفبركة والمقالات التافهة والمحرّضة. وهذا إن دلّ على شيء فإنه يدل على إفلاس هذه الجمعيات، وخصوصاً جمعية "العمل الوطني الديمقراطي" (وعد) التي تحوّلت إلى "الوعد الكاذب"!.
معظم السياسيين والمناضلين الوطنيين من جيل الستينيات يرون أن الفارق كبير بين "الجبهة الشعبية البحرينية" التي قادها المناضل البحريني الكبير عبدالرحمن النعيمي الذي توفى صباح الأول من سبتمبر 2011، وجمعية "العمل الوطني الديمقراطي" (وعد) التي كان يقودها مصرفي، ويعرف برجل الأرقام وليس سياسي مخضرم، مع خليط من السياسيين المغمورين ومجموعة من المتطرفين والعنصريين، حسب شهادات بعض الكتاب والخبراء في الأمور السياسية.
"العنزة ماتشوف إلا شج غيرها" – هذا المثل البحريني ينطبق على رضي الموسوي أمين عام جمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) الذي قام بتلفيق الأكاذيب والافتراءات ضد المناضل والكاتب السعودي اسحاق الشيخ في مقاله "نهار آخر – عيب يا اسحاق"، ونسى أنه كتب في عموده بصحيفة الوقت قبل عدة سنوات، عن المناضل الراحل مجيد مرهون بعد إطلاق سراحه من السجن المؤبد. وادعى بأن المناضل الوطني الراحل مجيد مرهون أصاب بالتهابات في الأذن نتيجة التعذيب في السجن. فقد قمت بالرد عليه آنذاك وقلت له بصفتك كاتب وناشط سياسي يجب أن يكون لديك الالتزام والأمانة والمصداقية مع القراء، وأن لا تنشر الأكاذيب. لقد كان مجيد مرهون يعاني من التهابات في أذنيه منذ عام 1960 وليس نتيجة التعذيب في السجن. لقد تعرفت على مجيد مرهون عندما كنا ندرس في مدرسة شركة نفط البحرين (بابكو) سنة 1960، وثم تحولت صداقتنا إلى رفقاء درب بعد انضمامنا في جبهة التحرير الوطني عام 1961.
---------------
أرجو من قراء الأعزاء المقارنة بين أكاذيب وشتائم رضي الموسوي، وسيرة حياة الكاتب اسحاق يعقوب الشيخ، وذلك في الموضوعين التاليين:
رابط موقع جدلية – سيرة حياة الكاتب اسحاق يعقوب الشيخ:
http://www.jadaliyya.com/pages/index/5339/%D8%A7%D9
---------------
رضي الموسوي
نهار آخر – عيب يا اسحاق
نشرة الديمقراطي – 22 أغسطس 2012
ترك بلده الشقيق وجاء للبحرين يمارس "نضالاته وطقوسه" فيها..لم يحترم وجوده ضيفا في بلادنا، بل تمادى في سب أهلها وتاريخهم الوطني والقومي النضالي ووصفهم بالقوميين الشوفينيين، في إشارة إلى المواقف القومية التي اعتنقها أهل البحرين، وخصوصا أهلنا في المحرق، منذ ثورة 23 يوليو 1952 التي قادها الزعيم الخالد جمال عبدالناصر وأيدته الجماهير العربية من المحيط إلى الخليج.. لم يوفر أحدا من أهل البحرين فراح يوزع التهم يمنة ويسرة غير مبال بالتبعات وكأنه من الذين رفع عنهم القلم، لا يحاسبون على سب أهل البحرين بعد أن تحول البعض إلى كتبة تقارير في صورة مقالات صحفية تنشر بمقابل مجز.
إسحاق الشيخ يعقوب واحد من الذين ابتلى بهم الشعب البحريني. استمرأ السب والشتيمة والقذف بحق الآخرين وكذب كثيرا محاولا التذاكي على القارئ البحريني الذي يعرف من هو هذا الرجل وتاريخه، وآخر أكاذيبه وسبابه ما كتبه في صحيفة الأيام يوم 20 أغسطس تحت عنوان "من هو قحطان راشد؟".
بسبب إفلاسه، تحول إسحاق الشيخ يعقوب من كاتب يدافع عن الشيوعية ويحلم بعودة الاتحاد السوفيتي بعد انهياره، إلى سباب وشتام ومدعي وكذاب..تحول إلى كاتب وصولي بعد أن بلغ من العمر عتيا، وبدأ "يقط خيط وخيط". ادعى إسحاق أن الكاتب الصحافي علي الديري تقمص شخصية غير شخصيته ووجه للديري السب والشتم واتهمه بالعبد الذليل، بعد أن اتهم اغلب الشعب البحريني بالشوفينية لأنه تمسك بعروبته وقوميته العربية واستقبل عبدالناصر في مطار المحرق في الخمسينات من القرن الماضي. كذب إسحاق وادعى إن الديري هو من الجبهة الشعبية ومن جمعية وعد..كل ذلك اثر مكالمة ادعى إسحاق انه تلقاها من احد ما قال فيها أن قحطان راشد هو الاسم المستعار لعلي الديري..ياعيني على المهنية والمصداقية. لن ندخل في هذه الجزئية، فالزميل علي الديري اقدر من يرد على هذه التهمة، لكن ما دخل جمعية وعد في مقال تحدث فيه كاتبه عن تاريخك يا إسحاق؟ للعلم فان علي الديري لم يكن منتميا لا للجبهة الشعبية ولا لجمعية وعد، مع الاحترام لكل المقامات ومنها الديري، لكنها الحقيقة التي حاول إسحاق الشيخ يعقوب لي عنقها لتتماشى مع مقالاته السبابة الشتامة الكذابة..
بإمكان إسحاق الشيخ يعقوب التأكد من عضوية الديري في جمعية وعد بطرقه المعروفة، أو يستعين بالعصفورة لتخبره، فليس هناك ما يخبئ وراء الستار.
ثم لماذا يستفزك مقالا واحدا يتحدث عنك، وأنت من تخصص في إطلاق السب والقذف بحق الناس والتنظيمات واتخاذ المواقف الشخصية والعدائية منهم مع انك تعتبر نفسك كاتبا "ما فوقه فوق؟".
ننصح إسحاق الشيخ يعقوب بالتوقف عن سب الناس ولجم نزعة الكذب التي تزداد لديه كلما تقدم به العمر وغرق في يم التحريض والكراهية وبث الأحقاد وصب من زيته على نار الاحتقان الطائفي ما يعكس ويترجم نفسية كاتبها..وان لم يقدر على ترويض نفسه قليلا فليرحم الحال التي وصل إليها وليتوقف عن الكتابة بعد أن فقد بسببها اغلب رفاقه القدماء وما تبقى منهم في الطريق..أما الجمهور فحدث ولا حرج.
---------------
الموضوعين التاليين شهادتين على ما ذكر عنها في مقالي هذا:
الشهادة الأولى:
"وشهد شاهد من أهلها"
"الجمعيات السياسية"... "حيَّة رسميّاً" و"ميتة سريريّاً" و"خارج الملعب
صحيفة الوسط البحرينية المعارضة – العدد 4765 – 24 سبتمبر 2015
الوفاق، الأصالة، وعد، المنبر الإسلامي، تجمع الوحدة الوطنية، المنبر التقدمي، التجمع القومي، والبقية تأتي! كلها جمعيات سياسية باتت أشبه بالميتة سريريّاً ولم يعد لها حراك سياسي واضح ومؤثر على الساحة الوطنية، منذ ما يقرب من عامين، على رغم أن الساحة السياسية لاتزال «حية» ولاتزال ملفات كبرى تتحرك بسخونة، لكن من دون أن يكون للجمعيات السياسية أي دور فيها.
حاليّاً، ومنذ شهور، كل هذه الجمعيات، التي تُعتبرُ جميعُها وفق القانون، ونظام الجمعيات السياسية حية ومفتوحة المقرات، بما فيها كبرى جمعيات المعارضة الوفاق التي كانت تواجه صعوبات مع وزارة العدل تتعلق بنشاطها وعملها، كل هذه الجمعيات اختفت حتى كظاهرة صوتية، وأصبح نشاطها غالبًا يعتمد على ندوات أسبوعية أو وقفات تضامنية لم تعد تستهوي الكثير من المتحمسين للسياسة كالسابق، وبات مرتادو هذه الفعاليات هم من القائمين عليها ومنظميها وليس أكثر من ذلك غالبا.ً
نظريا، كل هذه الجمعيات يفترض بها أن تكون موجودة وعاملة وفق القانون الذي سمح لها ممارسة النشاط السياسي العلني وجميع مقارها مفتوحة، أما «واقعيّاً» فكل هذه الجمعيات السياسية غدت «مغلقة» لا تتفاعل مع الواقع ولا تؤثر فيه ولم تعد لاعباً ناشطاً، كما كانت قبل عامين على الأقل.
منذ قرابة العامين، وما قبل ذلك كانت كل الملفات الوطنية تمرُّ ناحية الجمعيات السياسية بجميع تلاوينها، أما اليوم فباتت كل الملفات الوطنية تتحاشى الجمعيات السياسية، وربما أصبحت الجمعيات السياسية نفسها تتحاشاها، ولم يعد البحرينيون يترقبون موقف هذه الجمعية من هذا الملف أو ذاك كما كان الأمر يحدث سابقاً، وأبسط مثال على ملف رفع الدعم عن البحرينيين الذي غدا حديث الناس في ليلهم ونهارهم، إلا أنه لا وجود له في حراك الجمعيات السياسية جميعا حاليا.
الجمعيات السياسية في البحرين يمكن تصنيفها وفق ثنائية المعارضة واللامعارضة أو ثنائية المشاركة في البرلمان والمقاطعة، ولكن كلا الجانبين لم يعودا مؤثرين أو لاعبين في ساحاتهما المفترضة، فلا الجمعيات المعارضة المقاطعة للبرلمان»حية» في ملعبها، ولا المشاركة فيه بات لها صوت في الملفات المعنية بها.
الجمعيات المعارضة أصابها السقم والإعياء حتى باتت تكرر الكلام ذاته في كل بياناتها التي هوت أعدادها بشدة خلال الأشهر القليلة الماضية، وأصبحت لغتها السياسية أقرب للاستجداء منها إلى مخاطبة الند للند كما كانت قبل عامين أو اقل من ذلك بقليل.
وعمليّاً لم تعد هذه القوى تعقد اجتماعات منتظمة فيما بينها، كما كانت في السابق، لم يعد تحالفها الرصين الموجود على مدى السنوات الماضية إلا تحالفاً ورقيّاً يظهره بيان واحد أو اثنان بين عدة أشهر وأخرى.
وحتى في الملف الحقوقي الذي لجأت إليه الجمعيات السياسية للتنفيس عن حالة الاحتقان السياسي باتت الجمعيات المعارضة في أدنى حراكها فيه بشكل غير مسبوق.
أما الجمعيات السياسية التي لها حضور في البرلمان كالأصالة والمنبر الإسلامي، فهي بدورها لم تقدم مواقف واضحة في الساحة التي تخصها وتلعب فيها، فملف وطني بحجم رفع الدعم عن المواطنين لم تقدم فيه هذه الجمعيات حتى مواقف لافتة أو واضحة إلى الآن.
---------------
الشهادة الثانية:
تأكيد اختطاف وعد
محمد العثمان
جريدة البلاد 11 سبتمبر 2011
يأتي إقامة تنظيم وعد لتأبين الرمز الوطني عبدالرحمن النعيمي في مأتم تأكيداً على اختطاف وعد، الذي كنا نشير إليه بين الفينة والأخرى، وبعد أن غيّبه المرض – رحمه الله – عن المشهد السياسي. وهو الذي ظل ملتزماً طيلة حياته بالمواطنة والمساواة وعدم تجيير الدين لهذا الطرف أو ذاك.
اختطاف وانحراف بوصلة وعد الوطنية ناحية الفئة الأكثر تطرفاً طائفياً. وهي الفئة التي يتزعمها عبدالوهاب حسين المعروف بتطرفه التاريخي منذ العريضة النخبوية والشعبية. وهو صاحب مقولة: “إننا موقعون على العريضة دفاعاً عن حقوق الطائفة”. هذا في التسعينات. وهو الذي قال رأيه في الاجتماعات التحضيرية لتأسيس الوفاق: إننا نريدها جمعية اثنا عشرية. وأخيراً هو الذي أشار في تخريجته بحراك إسقاط النظام: بأن كلفة إسقاط النظام أقل من كلفة إصلاحه، وإن إسقاط النظام مطلب شعبي”. قد قال ذلك في الدوار. بل هو العمود الفقري للتحالف من أجل قيام الجمهورية الذي اختطف المطالب المشروعة في الإصلاح السياسي!
هل يصلح أن تنظم جمعية وطنية ديمقراطية تأبينها لرمز وطني ديمقراطي عروبي قومي في مكان يعتبر رمزاً مناقضاً لمبادئ المواطنة والديمقراطية والقيم القومية العروبية؟ ولا أقصد المكان بذاته ولكن بمن يسيطر عليه. إن لم يكن هذا تأكيد لاختطاف وعد، فماذا نسميه؟! من الذي سجن وعد في صومعة طائفية؟ من الذي يتاجر سياسياً؟ من الذي يسيء لتاريخ مشرف لرمز وطني بقامة النعيمي؟!
---------------
بعد هذه الشهادات والبراهين على إفلاس الجمعيات السياسية وقادتها وخصوصاً أمين عام "وعد" الكذاب رضي الموسوي، نستطيع القول بأن الجمعيات السياسية البحرينية تحولت إلى الجمعيات السرسرية. لذا يستحسن على قادة هذه الجمعيات بحل جمعياتهم وتغييرها إلى جمعيات وأحزاب الحمير على غرار جمعية الحمير المصرية في الثلاثينيات وحزب الحمير الإيراني في الستينيات وحزب الحمير العراقي والكردستاني الحديث.
وأما الكاتب اليساري والتقدمي اسحاق يعقوب الشيخ فلا غبار عليه، حيث سيرة حياته وكتاباته ونضالاته العمالية والحزبية لأكثر من ستة عقود شهادة على نزاهته وكرامته وتبرئته من جميع الـتهم والأباطيل من جانب السفهاء والعنصريين والطائفيين!.
---------------
رابط فيديو حزب الحمير الكردستاني:
https://www.youtube.com/watch?v=QHQsd1ch7gQ



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شاه إيران وبن علي أنقذا إيران وتونس من المجازر والدمار
- موت الأديب الإيراني صمد بهرنگي بين روايتين: الاغتيال أم الغر ...
- أمن واستقرار البحرين فوق كل شيء
- حكاية الملا روحاني والمفتاح الكرتوني
- خطورة التشدد المذهبي والطائفي
- التعصب المذهبي والطائفي ساعد على ظهور التنظيمات الإرهابية
- بين أراجيف نصراللات وأكاذيب عملاء الملالي في البحرين
- شعر الدكتور علي نوري زاده -وطني- وسيرة حياته
- حكاية الأغنية الإيرانية الخالدة مرا ببوس (قبّليني)
- عين عذاري.. ستبقى في ذاكرة الأجيال
- الأغنية الإيرانية العذبة والجميلة -گلايه- (عتاب)
- المعارضة البحرينية والاعتراف الخجول بأخطائها
- وجهة نظر حول مقال -شيخ المناضلين البحرينيين-
- الإنسان الساذج والعاطفي.. فريسة رجل الدين المحتال
- الأغنية التراثية الإيرانية شكار آهو: صيد الظبي
- من -سيّد المقاومة- إلى -......-
- حينما يصاب السياسي والكاتب أو الفنان بالغباء السياسي
- احذروا !!!.. تنظيم نسائي سري لجماعة الإخوان
- الصراع السني الشيعي خلق العنصرية والطائفية
- الشعب الإيراني في قبضة عصابات داعش الشيعية


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - بين حقائق الشيخ وأباطيل الموسوي!