أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد صموئيل فارس - إنتحاريو داعش















المزيد.....

إنتحاريو داعش


عبد صموئيل فارس

الحوار المتمدن-العدد: 4938 - 2015 / 9 / 27 - 01:48
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


يعد الانتحاريون سلاح تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام "داعش"الأول في الهجوم، بل وفي الدفاع أيضا على أعدائها، ويعد الانتحاري استراتيجية رئيسية لديها أثناء هجماته على مناطق جديدة من أجل فتح ثغرات في دفاعات الخصم، أو وقف تقدم أية قوة إلى المناطق التي يسيطر عليها ولضرب أهداف عسكرية أو مدنية خارج مناطق نفوذه؛ بغية إلحاق أكبر كمية من الخسائر ولضرب الروح المعنوية لدى الجهة المستهدفة ولبث الرعب في نفوس أعدائه.

فالعمليات الانتحارية لمقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية داعش تحولت الى ظاهرة دولية. وحساب سريع يشير الى أكثر من 100 انتحاري منذ بداية 2015. مثلا اثناء احتلال مدينة الرمادي العراقية تم استخدام 27 انتحاريا خلال ثلاثة ايام.

بعد أحداث الموصل في 10 يونيو 2014 وسقوط المدينة بيد تنظيم الدولة تمكن هذا التنظيم من الاستيلاء على كمية كبيرة من الأسلحة التي غنمها من فرق الجيش المنسحبة ومراكز الشرطة.

تلك الغنائم شكّلت نقلة نوعية للتنظيم في التسليح والمركبات التي استطاع التنظيم الحصول عليها وهي أسلحة أمريكية في الغالب تم تجهيزها من قِبل الأمريكيين إلى فرق الجيش العراقي الذي تركها عند انسحابه من الموصل.

كمية الأسلحة قدّرها الخبراء بأنها تكفي التنظيم لمدة عامين وأن الوقود المستخرج من الآبار النفطية في سوريا يمكنه تزويد المركبات بالوقود وتعد المركبات ذات حصانة ضد الأسلحة الخفيفة.

تلك الترسانة من الأسلحة تعمد التنظيم الاستعراض بها؛ فقد شاركت آليات الجيش والشرطة والمدافع التي اغتنمها التنظيم في استعراضات كثيرة داخل الموصل تم نشر مقاطع منها على اليوتيوب، ولكن المتابع للمعارك التي يخوضها التنظيم يجد أن التنظيم يُفضّل مركبات الدفع الرباعي من شركة تويوتا اليابانية لسرعتها في التحرك والمناورة على المركبات الهمر الأمريكية الصنع المصفحة المغتنمة من الجيش العراقي.

ولكن يبقى السؤال ما هو السلاح الذي يمتلكه داعش يجعل ميزان المعادلة يُرجح لجانبه في المعارك مع الجيش العراقي والحشد والبشمركة في العراق والجيش السوري والجيش الحر وقوات حماية الشعب الكردي في سوريا، إضافة إلى ضربات قوات التحالف من الجو؟

لعل أهم سلاح يمتلكه داعش ويجعل ترسانته فريدة من نوعها هو سلاح المفخخات الذي يستغل وجود الانتحاريين في صفوفه؛ مما جعل هذا السلاح الفريد يقلب ميزان القوى ومعادلة التسلّح بين أطراف النزاع في العراق وسوريا.

إن سيطرة داعش على الموصل (ثاني أكبر مدن العراق في الكثافة السكانية) وممارسة التعتيم الإعلامي والخطاب الموجه من طرف واحد داخل المدينة المحاصرة والمقطوعة عن العالم الخارجي؛ جعل عملية غسل الأدمغة للشاب الصغار في السن أمر سهل جدًا، خاصة مع تزايد حالات الانتقام التي تقوم بها الميلشيات الشيعية (الحشد الشعبي) في المناطق السنية التي ينسحب منها تنظيم الدولة؛ مما أتاح للتنظيم فرصة الحصول على كمية كبيرة من الانتحاريين بالإمكان استخدامهم لضرب أي ثكنة عسكرية مستعصية؛ وهذا ما جعل داعش تتفوق عسكريًا في كثير من المعارك.

ناهيك على السرعة في التنقل والحركة واستخدام الرعب والخوف كسلاح ضد المقابل؛ فنجد أن معركة الموصل اعتمدت على أمرين: الانتحاري المفخخ الذي انفجر في الثكنة العسكرية مما أدى إلى خلخلة لجدار الصد هناك، والسلاح الثاني هو الإعلام والتخويف من بطش وقوة أفراد التنظيم وقطعهم للرؤوس وغيرها؛ مما جُعل الأمر يُحسم لداعش دون قتال حقيقي يُذكر وسيستمر الأمر بسبب استمرار أسبابه، وهو قدرة التنظيم على عزل الناس وغسل الأدمغة وخلق الانتحاريين، وقدرة التنظيم الإعلامية على إرباك العدو نفسيًا قبل المعركة، وجعل الخوف سلاح يُرتكز عليه في معاركه.

إلى أن تُضرب تلك النقاط سيستمر التنظيم بالانتصار رغم كل المحاولات لغرض إضعاف قدراته القتالية .

واما عن الانتحاريين فلهم شروط معينة يحددها التنظيم الدموي تتمثل فيما يلي:
1- ألا يزيد عدد الانتحاريين في المضافة الواحدة عن 20 شخصا.
2- يجب أن يتم ذلك من خلال الناقلين والمجهزين في ولاية بغداد.
3- يجب أن تكون المضافات أماكن عزل للانتحاري عن العالم الخارجي، ويجرد من استعمال الهاتف والإنترنت ويلزم بالصوم وسماع القرآن والنشيد الجهادي، ولا يسمح بالتكلم معه بأي موضوع يخص سيرته وتاريخه.
4- يجب أن يستلم الانتحاري الأوامر المتعلقة بالهدف من حيث المكان والزمان ونوع العملية الانتحارية من المسئول الأمني بنفسه.
5- يجب أن يكون الانتحاريون لديهم وثائق أمنية مزورة.
6- يفضل أن يكون الانتحاري من الجهاديين الأجانب؛ لأنهم يصلون عادة إلى سوريا والعراق دون أي خبرة عسكرية، وبالتالي فإن تنفيذ العمليات الانتحارية لا يتطلب خبرة عسكرية.

جنسيات الانتحاريين
يبلغ عدد الانتحاريين- ومعظمهم من الأجانب الذين دخلوا سوريا خلال السنوات- الـ 1000 انتحاري من عدة دول، هي تونس والسعودية والمغرب والجزائر وفرنسا وبريطانيا وروسيا الاتحادية وتركيا وأستراليا والدانمارك والولايات المتحدة.
ومن أبرزهم:
أولا: السعوديون حيث قتل 12 سعودياً في عمليات انتحارية نفذها التنظيم في خمس مدن عراقية، سبتمبر الماضي، ومطلع أكتوبر، ويشكل السعوديون من مجمل انتحاريي «داعش» نحو 60%.. استهدفوا مراكز وتجمعات عسكرية يتمركز فيها الجيش العراقي، في خمس محافظات هي صلاح الدين وكانت الأعلى في عدد هذه العمليات، إذ بلغ عدد المُنفّذ فيها 12 عملية انتحارية، نفذ السعوديون تسعا منها، وتلت محافظة صلاح الدين في عدد العمليات التي نفذها التنظيم، مدينة بغداد العاصمة العراقية ومحافظة ديالي، بواقع ثلاث عمليات لكل منهما. ثم مدينة بابل ومحافظة الأنبار، بواقع عملية لكل منهما.

ومن أبرز النماذج للعمليات الانتحارية للسعوديين
1- السعودي «أبو علي القصيمي»، وهو بسام الجار الله البالغ من العمر 22 عاماً، ونفذ عملية في منطقة الكاظمية في بغداد، وكان الجار الله عُيّن قناصاً لإحدى السرايا في سورية التابعة لتنظيم «داعش»، وما إن أصيب في كتفه حتى سجل اسمه ضمن قرعة الانتحاريين لينتقل من سوريا إلى العراق.
2- السعودي «أبو جندل الجزراوي» فجر نفسه بسيارة من نوع «همر» مفخخة بالمواد المتفجرة، مستهدفاً تجمعاً لمقاتلي صحوات عشيرة الجبور والجيش العراقي في مديرية الضلوعية، الواقعة في منطقة الجبور في محافظة صلاح الدين. وأدت هذه العملية إلى مقتل عشرة أفراد من الجيش العراقي، وإصابة 40 بإصابات بليغة.
3- السعودي «أبو عقاب»، فجر نفسه بمركبة مفخخة استهدفت ثلاثة مراكز يتحصّن فيها أفراد من الجيش العراقي في منطقة الجبور، أقصى جنوب ناحية الضلوعية؛ ما أدى إلى تدمير المراكز الثلاثة، ومقتل العشرات منهم، وسيطرة التنظيم على المراكز.
4- السعودي «أبو البراء» فجر نفسه داخل شاحنة مدرعةٍ، مفخخة بخمسة أطنان من مواد شديدة الانفجار، مستهدفاً تجمعاً لمبانٍ يتمركز فيها العشرات من أفراد الجيش العراقي والقناصة في منطقة المحزم (تكريت) قرب قرية حمادي شهاب القريبة من قاعدة «سبايكر العسكرية»؛ ما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات من أفراد الجيش العراقي.
5- السعودي «أبو حمادة» فجر نفسه في منطقة المحزم (تكريت) قرب قرية حمادي شهاب القريبة من قاعدة «سبايكر العسكرية».
6- السعودي «أبو أنس» فجّر نفسه في تقاطع الحمرة بيجي في محافظة صلاح الدين.
7- السعودي «أبو ناصر» فجر نفسه في عملية انتحارية في مدينة الصدر في العاصمة العراقية بغداد.
8- السعودي « أبو سميرة» فجر نفسه داخل شاحنة محملة بأربعة أطنان من المواد المتفجرة،
9- السعودي «أبو عبدالرحمن» فجّر نفسه في مدخل سامراء بمحافظة صلاح الدين.
10- السعودي «أبو عبدالله» فجر نفسه داخل شاحنة محملة بتسعة أطنان من المتفجرات، مستهدفاً مركزاً للجيش العراقي في جسر الفرات بمدينة جرف الصخر في محافظة بابل العراقية.
11- السعودي «أبو عمر»، فجر نفسه بطنٍ من المواد شديدة الانفجار في عملية انتحارية، استهدفت مقراً للجيش العراقي قرب مدينة تكريت.

ثانيا: العراقيون
قُتل منهم 6 في عمليات انتحارية نفذها التنظيم في عدة مدن عراقية ومن الجنسيات الأخرى، منهم «أبو سيف الأنصاري»، و«أبو مصطفى الأنصاري»، حيث نفذا عمليتين انتحاريتين في منتصف سبتمبر الماضي، واستهدفت منطقة الكاظمية في بغداد.
ثالثا: المصريون
قُتل منهم العديد في عمليات انتحارية نفذها التنظيم في عدة مدن عراقية، ومن هذه العمليات عندما حاولوا مع جنسيات أخرى اقتحام المجمع السكني في ناحية البغدادي، التي تقع غربي محافظة الأنبار وقامت القوات الأمنية من قتلهم عندما كانوا يرتدون أحزمة ناسفة، ويحاولون التسلل إلى المجمع السكني في ناحية البغدادي غربي الأنبار ومنهم «أبو سيف الأنصاري»، و«أبو مصطفى الأنصاري» و«أبو حمزة المصري».
رابعا: المغاربة
يتواجد عشرات من المغاربة الانتحاريون حيث نفذ 12 انتحاريا مغربيا ينتمون لـ"كتيبة انتحاريين المغاربة" بمدينة الأنبار، وتستهدف غالبية الهجمات التي يقومون بها القوات الأمنية العراقية أو دوريات الشرطة باستعمال أحزمة ناسفة، في الوقت الذي أقدم انتحاري مغربي يدعى "أبو رضا المغربي" على اقتحام لاجتماع لإحدى الدوائر بمركز للجيش العراقي، بسيارة مفخخة؛ مما أدى إلى مقتل ضباط كبار في الجيش العراقي.
خامسا:الأكراد
يتواجد عشرات من الانتحاريين الكرد في تنظيم داعش ونفذوا عمليات قرب المدينتين الكرديتين: كركوك وكوباني ومنهم 9 انتحاريين.
وهناك العديد من الانتحاريين من جنسيات أخرى مثل «أبو سيف الأوزبكي» وهو أوزبكي الجنسية، وقام بعملية انتحارية في مدينة الحمرة بيجي في محافظة صلاح الدين وليبي قام بعملية في الأنبار. وتركي الجنسية، وهو «أبو إسلام» وفجر نفسه في مدينة محافظة ديالي والانتحاري «أبو عبدالرحمن الشامي» سوري الجنسية، و«أبو مسلم الشامي» وإندونيسي الجنسية يكنى «حنظلة الإندونيسي» وفجر نفسه في عملية استهدفت مدخل قاعدة سبايكر الواقعة بمدينة تكريت، مركز محافظة صلاح الدين.
الانتحاريون والانشقاق

على الرغم من عدم وجود مصادر مؤكدة عن عدد المنشقين عن "داعش" الآن العديد من التقارير تؤكد على أن التنظيم يشهد نقصا في عدد الانتحاريين، بعد هروب العشرات منه وتحولهم إلى جماعات منشقة عنه، أو الفرار من ساحة المعركة قبل تنفيذ هجماتهم، ومن أبرز الأمثلة على ذلك تمرد ما يسمى بكتيبة الشهداء داخل مدينة الرقة السورية التي شهدت هروب عشرات المخصصين لتنفيذ العمليات الانتحارية، ويواجه التنظيم هذا الأمر بعمل حواجز على الطرق، وفرض نقاط تفتيش صارمة لوقف تخلي الانتحاريين عن مهامهم، ويقوم بالإعدام مباشرة لكل من يتم القبض عليه منهم ودون محاكمة،.


المصادر
ذراع داعش المدمر بوابة الحركات الاسلاميه
http://www.islamist-movements.com/26355

ترسانة داعش نون بوست
http://www.noonpost.net/content/4981

داعش وسلاح الانتحاريين شبكة سهم الاحباريه
http://www.elnnews.com/%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86/



#عبد_صموئيل_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطفال داعش !
- اهم ملامح صفقات التسليح المصريه الاخيره
- خريطة المشهد البرلماني القادم
- تحقيق الجارديان حول لغز مقتل صهر عبد الناصر ؟!!
- النوايا الحسنه في مواجهة نهم السلطه السئ ؟!
- سد النهضه ينذر بكارثه واقتتال داخلي في اثيوبيا ؟!
- شريف اسماعيل عميق من اعماق العميقه !!
- صراع الزعامه داخل مملكة الشر الظواهري والبغدادي
- هل نجحت الولايات المتحده في حربها ضد الارهاب ؟!
- نساء داخل مملكة الشر (داعش )
- حصر بإرهابي داعش الاجانب ودوافع الإلتحاق بالتنظيم
- هذا ما يصدره الشرق المؤمن صورة طفل كوباني !
- الدوله الفاشله التعريف والنموذج
- عمليات قتل خارج الحدود ؟!
- روسيا ومصر علاقات تاريخيه مرت بمنحنيات سياسيه ؟!
- تحذيرات من تكرار سيناريو الانهيار المالي في 2008 !!
- في الذكرى الخمسين لرحيل رئيس وزراء مصر وابو السياسه المصريه ...
- الاتهامات تلاحق ابرز الوجوه الاخوانيه في الاداره الامريكيه !
- البعد التاريخي للموقف الروسي من الازمه السوريه
- الخسائر اليمنيه السعوديه في الحرب الدائره الان


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد صموئيل فارس - إنتحاريو داعش