مسلمون ومسيحيون .. وعنف متبادل .

الكيمياء و العناصر و المناخ
-------------

أستاذ جيلنا

تحية محبة و احترام . كل ما فى المقال ، و كل كتاباتك عموما ، شيقة و نافعة و باعثة على التفكير و البحث عن الحلول و المخارج

لو قارنا حال مصر اليوم بالكيمياء ، نتذكر ان تفاعل العناصر و المركبات الناتجة تتاثر كثيرا او قليلا بالمناخ ،، كوجود الضوء او الحرارة الخ

مناخ مصر الان اسود و مهب على الكل ... المسلم قبل المسيحي

الفساد الكامل و التكاثر الحشرى و الظلم الفاحش لمافيا الحكم يجعل نتيجة التفاعل زفت بعض النظر عن العناصر ... ذهب مع فضة ... مسلم مع مسيحي ... لا فرق

المناخ غالب و هدام ... وفى حاجة الى تعديل كبير

فى الدول الفاشلة سيقتل الناس بعضهم بعضا حتى ولو كانوا كلهم على دين واحد او حتى من قبيلة واحده

تحياتي و تقديرى

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

.. أشكر مرورك و كلماتك الطيبة
نعم هناك علاقة جدلية بين الظرف الداخلي و الخارجي .. فلكي يتم الفعل يجب أن يكون كليهما علي إستعداد لحدوثه ..
و الفعل الداخلي .. للحلول الايجابية في منطقتنا غير متوفر .. ولكن علي الاقل .. فلنعرف جميعا أننا مفعول به .. يدار مصيره بعيدا عنه لاننا حمقي لا نتوقف عن الشجار و النقار و الكراهيه .. بسبب الاستسلام لدعاوى تجار الاديان و الجهلة .. ومن في قلوبهم مرض ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي العزيز

في نهاية مقالك الرائع طلبت الحوار فوجدت نفسي تقريبا (مجبرا) علي أن أدلي بدلوي

لو انتظرنا أن يأتي الحل من داخلنا فطويلا وعبثا سننتظر

واقعنا يقول هذا وماضينا أثبته مرارا

هل الحل هو أن تأخذ بيدنا الدول المتقدمة (أو أحداها) كما يأخذ الكبير يد الطفل يقوده ويعلمه ويدربه؟

هيهات .. فلا هم قادرون .. ولا هم مهتمون .. ولا نحن قابلون

يبقي حلا واحدا

لكن في عصرنا هذا وقد توافق العالم (أقصد المتحضر منه) علي أن لا يقف مكتوف الايدي أمام ما قد يراه انتهاكا لحقوق وحريات الافراد أيا كانت جنسياتهم يصبح هذا الحل ايضا صعب المنال حتي لو توفرت كل عوامل ظهوره

ربما قد أثرت فضولك وفضول بعض القراء الكرام؟

الحل مع صعوبته (وربما استحالته اليوم) إلا أنه مجرب في التاريخ وسبق نجاحه في مجتمع(ات) كانت لا تقل تجمدا فكريا وعقائديا عن واقعنا اليوم

لضيق المساحة وللتشويق :)

للحديث بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تكملة التعليق


الحل كما أراه

هو القائد الفرد الكاريزمي القوي الذي لا يحيد عن اهدافه ولا يلقي بالا لمن يسقط أو لمن يجب أن يزيحه عن الطريق كي يصل الي هدفه

شريطة أن يكون هدفه العلمانية والتقدم

نعم أعرف أن هناك بعض التناقض لأن أغلب رجالات العلمانية هم إنسانيون في المقام الأول

لكن هناك سوابق تاريخية كما أشرت

عليه أن لا يهاب مواجهة صريحة قوية واضحة مع الأديان ورجالها

يجب أن يُرجِع الاديان الي صدور من يريد التمسك بخرافته المفضلة أو الموروثة

عليه أن يضعها في مكانها الصحيح أي داخل غرف النصب (دور العبادة) ولا تخرج عنها

أن لا يخشي التنكيل بمن يعصي أو يتمرد من رجال الاديان أو غيرهم


من أين لنا إذا بمعجزة تأتي بهذا الرجل أو المرأة ؟

آسف أن أنهي بقول أستعيره من صموئيل بيكيت

فنحن حقا

في إنتظار جودو

مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ محمد ,تهنئتى لهذا المقال الاكثر من رائع ,صراحه هذا المقال يؤهلك لكى تنال درجه الدكتوراه بأمتياز , الدين والاسلام والجن والعفاريت والعمل والسحر والمشعوذين والحسد والقدر والنصيب والعقليه الغيبيه والشيوخ ومصائبهم وتوغل الفكر الاسلامى الاجرامى فى فكر القطيع والذى فقد حاسه الفهم وتراهم كأنهم حيوانات بلهاء , هذه عوامل اساسيه فى هذه الحلقه المؤلمه والتى تتكرر دائما وابدا ولن تنتهى طالما وجد من يغذيها من شيوخ الفجر والعهر ,لابد من تحييد الدين تماما وابعاده تماما من الحياه العامه ويكون فقط بين الانسان ومن يعبده ,يوجد فى العالم اكثر من خمسه الاف دين وكل دين من هؤلاء يصر انه الدين الصحيح وباقى الاديان كذب وافتراء وصناعه بشريه ,الغريب ان الدين الوحيد الشاذ والذى يسبب الكوارث والمصائب والقتل والمجازر هو دين الاسلام بعكس اى ديانه اخرى ,لذلك فأن مصيبتنا عظيمه وكارثيه وحلها يتحدد على نضوج فكر العقول العطبه والمسدوده

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحيي الكاتب القدير على أفضل مقال أقرأه حتى الآن. من يزيد أو ينقص كلمة يشوه المقصود
الإنسان وفي كل العصور يتحارب مع نفسه إن لم يجد أمامه المختلف. الإختلاف طبيعة بشرية. لكي يستمر وجود الكون وتطوره يجب أن يدوم التصارع بين الموجب والسالب ، القوي والضعيف ، الملاك والشيطان . المرأة والرجل . قطبان يجب أن يتنافرا كي يتجاذبا

استوعبت أمريكا الطبيعة البشرية المتصارعة. فهي توجد العدو الوهمي الخارجي وتوجه صراعها نحو الخارج حتى تتوحد داخلياً

ولكن أن يصل الأمر إلى إفناء الآخر هو نموذج عدواني تطرفي مخطط له لإضعاف الطرفين المتصارعين وإبقاء الأقوى

بالحرية والديمقراطية التي تسوقه لنا الدول التي لاتريد الخير لنا أو الدول المثيرة لدوام الفتن والصراعات، لاتحل االخلافات بل نصبح أكثر تبعية للتحكم بنا عن بعد. أرى أن التعليق رقم 2 فيه من الصواب مايستحق الذكر و هو وجود القائد الفرد الكاريزمي العلماني الديكتاتوري القوي الذي لايهاب أحداً في سبيل تحقيق هدف الإنسانية الأسمى وهو التقدم والتطور والبناء
ننتظر المسيح أو المهدي أو جودو أن يطل ببرنامجه لخير البشرية

أحييك

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر حضراتكما علي الكلمات الطيبة المشجعة الداعمة ..
فكرة المخلص .. الذى يأتي لليائسين فينجدهم .. حلم مستمر في تاريخ البشرية .. و لقد جاء في زمننا هذا بالصورة التي تفضلتما و ذكرتماها ثلاث مرات .. (اتاتورك تركيا ) و(ستالين روسيا ) و (بورقيبة تونس ) ثلاث تجارب لقائد حاول تنحية الدين و جعل تأثيره و نفوذه داخل القلب .. و وضع الفلسفة و العلم مكانها
الخطأ الذى إرتكبه الثلاثة هو تجاهل حقوق الانسان فجاء الامر قصرا .. و إنتكس في فترات متتالية إنتهت .. بسقوط التجربة .. و ها نحن نرى تأثيرها علينا من اردوغان .. وباقي الارهابيين الذين ولدتهم ..الرده الفكرية و الثقافية ..
حقوق الانسان هي كلمة السحر التي تقدمت بها اوروبا (حتي الان ) و هي التي خلقت بشرا يسخدمون عقولهم .. و يتعاملون مع الحياة علي اساس أنها تحدى منطقي .. لا هبة الفاشيست .. كنت أرجو أن أصيح وجدتها .. و لكني الصيحة توقفت في حلقي .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا أشكر حضرتك علي الدكتوراه الفخرية التي منحتني إياها ..
ثانيا .. نعم هناك عدد كبير من الاديان و العقائد التي يؤمن بها البشر (حاليا ) و لكنها في أغلبها .. إستكانت و لم تعد عدوانية بما في ذلك العدد الاكبر من المسلمين الذى يجهلون لغة كتابهم المقدس و يعتمدون علي ترجمات موجهه نحو تقديم خطابات أقل عنفا ..
المشكلة الحقيقية تكمن في عدد من مسلمي شبه الجزيرة العرية الذين عندما إمتلكوا الاموال .. كانوا الاكثر سفاهه .. وخطل بين العالمين فاستخدموها لنشر أفكارا عدوانية .. توحي بان الانتصار علي العالمين قريبا .. وأن المسلمين الجهلة .. قليلي المهارة المتخلفين حضاريا قادرين علي حكم العالم بالرزالة و النطاعة و رشوه من في قلوبهم مرض .. من كبار حكام الاقطار التي بيدها الامر و النهي .
إن الخراب الذى تسبب فيه بني سعود و حلفائهم من الوهابيين .. و المجانين القطريين لن يتعدل لفترة طويلة قادمة .. حتي يفيق أسيادهم و يمنعون عنهم السلاح و الطعام و يعيدونهم الي الخيام يشربون بول الابل ..
أشكرك مع تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أستاذ محمد.

نحن لانطلب من الغربيون الاغبياء ان يحلوا مشاكلنا، ان مشكلتنا هي تعاليم الاسلام الفاسدة، وهي سبب كوارثنا منذ 1400 عام.

اما لماذا الغربيون اغبياء، فنقول،

نحن نسال، هل هناك إنسان عاقل يفتح أبواب بيته للمجرمين واللصوص ويمكنهم من داره ومن عائلته وماله ؟

أليس هذا مافعله الغربيون مع المسلمين حين فتحوا لهم أبواب أوروبا وقدموها لهم مذبوحة، ومن يدافع عن أوروبا يتهمونه بالعنصرية او معاداة السامية ؟

لو كان الغربيون يفهمون الاسلام، لغيروا جميع البلدان الاسلامية الى المسيحية، بعد سقوط العثمانيين، كما طالب قيصر روسيا بذلك، لكن مع الأسف قتله الشيوعيون وغيروا الحكم.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك وزفرة الالم التي أرسلتها لنا ..
الانسان العاقل لا يفتح بيته للصوص و الارهابيين و القتلة .. و لا يبربي فية ضوارى و عقارب و وحوش .. .
و لكن من يفعل هذا هو الاعلي و الارقي والاكثر علما و فهما .. و قدرة علي جمع المعلومات .. لذلك فانا لا أعتبر أن فعلهم هذا في حدود الغفلة و الغباء .. بقدر ما هو ضمن مخطط اوسع للتعقل ,, و الاستفادة .. وتحويل الظرف غير المواتي الي ظرف موات ..
و مع ذلك .. لست مصرا علي هذا الراى او واثقا من أن إجابتي صحيحة .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتي في حال كون أتباع الدين ( الشرس) من المسلمين كانوا من أتباع بودا مثلا وأتباع دين ( الحمل الوديع) هم أتباع طائفة الشيعة ( مثلا)،وتمكنت من أتباعهم القيادات السياسية بالتحالف مع القيادات الدينية بمعني تم إلغاء ملكة التأمل والتفكير بصوت عالي وحُر
لوصلنا إلي نفس نتيجة ما يحدث وسيحدث اليوم من مشاحنات وتصفيات وجرائم وفوضي وإرهاب
عُصابات المافيا تمتلك ثروات هائلة ومتغلغلة بعمق في عدة دول أوروبية ولكن حرية التفكير والتعبير أقوي من إمكانات تلك العصابات
إذن الموضوع في منتهي التعقيد حيث المافيا الإسلامية تمكنت فعلا من تجنيد الغالبية أو إرهابها وحزب النور مثلا صارخا عندما تنضم له شخصيات قبطية وتغلق المؤسسات القضائية عينها وآذنها وأفواهها وتخشي ويخشي الرئيس التدخل لمنعها من الدجل والإرهاب الديني تكون النتيجة هو ما تعانيه اليوم شعوبنا بالشرق العربي منها والمستعربة من قدرة الحشد المافيوي وتأثيره علي السلم الإجتماعي والتعايش
موضوع صعب ومتشعب ويلزم مجموعة من المثقفين المتنورين مع إعطائهم الأمان كي يمكن تشخيص الداء ووصف الدواء
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أستاذ محمد.

مبدئيا ، نحن لسنا ضد المسلم كإنسان، بل ضد المسلم كايدلوجيا عنصرية دموية اخطر من النازية.

لقد حاولت الكثير من الدول ان تجر المسلمين الى قيم الحضارة والإنسانية، لكن جميع هذه التجارب فشلت،

منها، تجربة اسبانيا مع المسلمين، 200 عام بعد القضاء على الحكم الاسلامي في الأندلس، فشلت اسبانيا في إدماجهم في المجتمع الإسباني، وبقوا معزولين، يتآمرون مع الأدارسة في المغرب، ومع العثمانيين، من اجل احتلال اسبانيا من قبل المسلمين، جاء قرار الطرد نصاً هو؛
(بعد فشل جميع محاولات التسامح وغض النضر عن جراءم المسلمين، لابد من طرد المسلمين لتعيش اسبانيا بسلام. )

وهناك تجربة الاتحاد السوفيتي مع الدول الاسلامية، فبعد ان أوقف الشيوعيون خطة القيصر لاعادة الدول الى المسيحية، الدول التي احتلها العثمانيون وحولوها الى الاسلام. لان الشيوعيون لايؤمنون بالدِّين أساساً، وكنا نلاحظ ان لافرق بين الدول الاسلامية وغير الاسلامية في الدولة السوفيتية.

وبعد زوال الاتحاد السوفيتي مباشرة، بعد 70 عام، تحولت جميع الدول الاسلامية المستقلة عن الاتحاد السوفيتي الى اكبر مصدر للارهاب الاسلامي.

تحياتي ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك و إضافتك ..
معرفة حقائق ما حدث تاريخيا .. سيصل إليها المتخصصين .. أجلا أو عاجلا .. لقد توصلوا الي ما هو أكثر صعوبة و بعدا في التاريخ ..
و لكن ما يزعجني حقا هو اليوم وباكر .. و التمدد السريع لحجم بالونة العنف و الكره و الكره المضاد بين المسيحيين و المسلمين .. ليس في بلدى فقط .. ولكن علي مستوى الكوكب ..
و في هذا فإن ما تفضلت و ذكرت أنه يلزم الحوار الحر بين مجموعة من المثقفين المتنورين لتشخيص الداء و وصف العلاج .. كنقطة البداية التي يجب أن تنتهي مع ما توصل له العالم العاقل .. من الحد من دور الاديان في حياة البشر .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

و لا يوجد من يضع نفسه في مواجهه مع مليار بشرى و ينفيهم بجرة قلم ..
الاسلام .. عشرات الفرق .. والشيع و المجموعات .. الذى يحتاج منها إعادة تأهيل قد ينحصر في عدد من سكان شبه الجزيرة العربية .. الاغبياء الذين تصوروا أنهم باكتشاف البترول في بلدهم أصبح لهم قيمة ترتفع قليلا عن قيمة الدواب التي يشربون بولهم ..
لقد كان إسلام جدي ووالدى و أعمامي و أخوالي إسلاما سمحا رقيقا .. متعاطفا متعاونا حتي جاء لنا .. الشيخ متولي الشعراوى فقلب العقول حتي عقل أبي المتزن دينيا .. ..لحسن الحظ أن المرض محصور في أعداد محدوده اعلي تقدير لها لا يزيد عن الربع .. تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن معك أستاذ محمد،

نحن لانستخدف اجتثاث المسلم، نحن نهدف لاجتثاث الاسلام من جذوره.

لان الاسلام تركيب هرمي هائل لمن يراه من فوق، لكن جذوره الفكرية هشة تماماً، لاتصمد امام النقاش والمنطق.

يمكن تشبيه الاسلام مثل خط بارليف، سد هائل ، مع منصات دفاعية ومراقبة مكثفة، لم تستطيع طائرات عبد الناصر لمدة ثلاث سنوات من القصف من فوق من تهديمه،

لكن خط بارليف انهار بخراطيم المياه في ساعتين، وليس بالقنابل، لان اساسه من الرمل.
نعم ، ان أساس الاسلام هو من الرمل، لايصمد امام النقاش.

ان محمد، نبي الاسلام نفسه ، توقع ان تنكشف أكاذيبه يوماً ما وينتهي الاسلام،

يقول محمد في حديث صحيح:

( جاء الاسلام غريباً، وسيعود غريباً مثلما بدا، كالأفعى الى جحرها )

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن معك أستاذ محمد،

نحن لانستخدف اجتثاث المسلم، نحن نهدف لاجتثاث الاسلام من جذوره.

لان الاسلام تركيب هرمي هائل لمن يراه من فوق، لكن جذوره الفكرية هشة تماماً، لاتصمد امام النقاش والمنطق.

يمكن تشبيه الاسلام مثل خط بارليف، سد هائل ، مع منصات دفاعية ومراقبة مكثفة، لم تستطيع طائرات عبد الناصر لمدة ثلاث سنوات من القصف من فوق من تهديمه،

لكن خط بارليف انهار بخراطيم المياه في ساعتين، وليس بالقنابل، لان اساسه من الرمل.
نعم ، ان أساس الاسلام هو من الرمل، لايصمد امام النقاش.

ان محمد، نبي الاسلام نفسه ، توقع ان تنكشف أكاذيبه يوماً ما وينتهي الاسلام،

يقول محمد في حديث صحيح:

( جاء الاسلام غريباً، وسيعود غريباً مثلما بدا، كالأفعى الى جحرها )

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة .. أن كلمة إجتثاث .. كلمة كبيرة علينا شوية .. نحن لا نستطيع ..أن نجتث حتي عادة صغيرة مثل تعذيب الشيعة لنفسهم في كربلاء .. و حتي لم نقنعهم .. باستثناء الاطفال من افعالهم غير المنطقية ..
و لكن ما أصبو إليه وأرجو أن يصل الزملاء .. هو أن نقصف المخالب .. و نكسر الانياب .. العدوانية علي الخلق .. ونعيد الاتزان لعقول طفح عليها الغباء فيعرفون حقيقة حجمهم ..
تحياتي و شكرى مع أمل أن تستطيع الاجيال المقبلة إستخدام خراطيم إسقاط خط بارليف كما تشأء

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---