أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - المرأة فى الاسلام















المزيد.....

المرأة فى الاسلام


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4926 - 2015 / 9 / 15 - 21:57
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


المقالة الاولى من الفصل الذى لم ينشر فى كتابى ( رحلة المراة من التقديس الى التبخيس )
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
تعرضنا لثلاث مجتمعات افرزهم قانون الجدل مع الطبيعة :
- فى مصر مجتمع امومى بالكامل حتى مع تكون الدولة المركزية
الاولى وافرازها لآله السماء ورب الجميع الا ان المرأة ظلت اجتماعيا ووجدانيا هى سيدة الجماهير.
- فى الجزيرة العربية مجتمع ذكورى بالكامل ليس للمرأة فيه سوى
المتعة والانجاب .
- فى الرافدين بداية مجتمع امومى ثم غزوة بدوية سامية تفرز سيادة
ذكورية يتم من خلالها تبخيس المرأة ، ولكنها بقيت امرأة شغيلة
يحتاجها الزرع والحصاد فى مجتمع اغلبه زراعى فبقيت تشارك فى
المجتمع ولم تقبع حبيسة البيت كما جرى على اختها جنوبا فــــــــى
الجزيرة العربية والتى بخست تماما .....
حتى جاء الاسلام .
مع نهايات القرن السادس وبدايات القرن السابع الميلادى جاء النبى محمد من مجتمع تحكمه ثلاثة اعراف قبلية مغرقة فى القسوة والتخلف :
- " حق الاعتداء " الذى تأصل فى القبائل البدوية نتيجة ندرة المياة
وشح الصحراء الذى دفعه للترحال خلف المراعى والمياه والتقاتل عليها .
- " الرق " الذى كان احد نتائج حق الاعتداء ، والسبى الذى كان من اهم روافد الرق .
- تبخيس كامل للمرأة والذى كان ايضا احد نتائج دور الرجل فى حماية القبيلة وفى الغزو والسلب والنهب ، وهو ايضا احد روافد حـق الاعتداء الذى مارسه الرجل القوى على المرأة الضعيفة .
النبى محمد والمراة
عندما نتمعن فى حياة النبى محمد كأنسان نلاحظ ان دور المرأة كان دورا محوريا فيها – أب يموت قبل ولادته ثم ام تكفلته وحيدا لتموت وهو فى مرحلة الطفولة – ثم ام بديل فى الصحراء ( حليمة) ثم زوجة اولى تزيد
عن عمرة بأكثر من خمسة وعشرون عاما فكانت تعويضا وكانت الزوجة والام والحماية والرعاية بعد حالة من اليتم والفقر، والتى ظل يعترف بفضلها
على كل زوجاته حتى مماته ، والتى كانت تغار منها السيدة عائشة عندما كان النبى يعدد مناقبها ( فقد آمنت به عندما كذبه الناس ، واغنته بمالها ، ورزق منها بالذرية ) ..
كان هذا حال النبى فى مجتمع يضج من حوله بكل مظاهر الالغاء والاقصاء للمرأة ، التى كانت ضمن ميراث الابن من ابيه ، وكانت تباع وتشترى ضمن العبيد وضمن قانون السبى البدوى التليد ، فهى لامتاع السيد المالك وله ان يجبرها على ممارسة البغاء لحسابه الخاص ( ومعروف
فى مجتمع مكه فى هذا الوقت اصحاب "الرايات الحمر " ) حتى ان بعض اشراف مكه كانوا يجبرون إمائهم على هذه الممارسة ليعود اليهم العائد المادى .وبمعنى آخر كانوا ( قوادين )
وعندما هدم الرومان دولة اليهود فى فلسطين عام 70 ميلادية تفرق اليهود فى الشتات ، وكان حظ جزيرة العرب من هذه الهجرات بعض القبائل اليهودية التى سكنت يثرب وخيبر شمال مكة واليمن جنوبها حيث جاءوا بتوراتهم والتى كانت فى الاساس صناعة سامية وافدة من الجزيرة العربية ( اى ان بضاعتهم ردت اليهم ) ولكن هذه المرة فى نصوص الاهية بين دفتى كتابهم المقدس ( التوراة ) والتى حملت قصة آدم وحواء والتبخيس الذى نالها بسبب غواية ابوهم آدم فى الجنة واصبح مكتوب عنها ( تكثيرا اكثر اتعاب حبلك ، بالوجع تلدين اولادا )
ونلاحظ ان آلام المخاض والولادة التى تمر بها الام قبــــل الولادة بدلا من ان تكون عرفانا بتعب هذة الام من اجل الميلاد والتكاثراصبحت عقابا الهيا مكتوب على المرأة .
- هل رأيتم مدى التبخيس وقد اشرت فى كتابى السابق ( الاسلام بين
التشدد البدوى والتسامح الزراعى ) الى هذه الآيه التوراتية التى كانت سببا لدى رجال الدين المسيحى فى الغرب قبل عصر التنويرالى محاربة فليمنج على اختراعه للـ ( البنج ) كمسكن للآلم ، حيث انه يسكن آلام فرضها الله عقابا للمرأة فى الحمل والولادة نتيجة المعصية ... !! ومااشبه اليوم بالبارحة لاننا مازلنا اسرى لحرفية النصوص .... !!
اصبح فى الجزيرة العربة تبخيسا فرضه الظرف الذى انشأ اعرافه وقوانينه وتبخيسا آخر جاءت به توراة اليهود فى هجرتهم الى مواطن البدو.
فى هذه البيئة المشحونه بالعداء للمرأة وتبخيسها واختزالها الى مجرد متعه وانجاب جاءت دعوة النبى محمد (ص) برسالة الاسلام .
تحول حق الاعتداء والتقاتل والتفاخر والعصبية القبلية الى وحدة فى الدين ، واصبح هذا الحق موجها الى غير العرب وغير المسلمين ، ولكن الموقف بالنسبة للعبيد والمرأة كان لايمكن تغييره من النقيض الى النقيض فى موروث قبلى تأصل فى النفوس واصبح عرفا من اعراف المجتمع تقوم عليه مصالح اجتماعية واقتصادية خلال اكثر من الف عام .
فكان ان وضع القرآن البدايات الاولى ، اومانستطيع ان نطلق عليها البذور الاولى للعدالة ليضع مجتمع جزيرة العرب على اول اعتاب الرقى الانسانى ، تاركا للتطور المدنى الآتى مع الزمان استكمال المهمة . فأرتفع بمكانة المرأة جزئيا ولكنه لم يساوى ... وبقيت بين دفتى المصحف آيات مثل :
** ( وان امرأة خافت من بعلها نشوزا أو اعراضا فلا جناح عليهما ان يصلحا بينهما صلحا والصلح خير واحضرت الانفس الشح ، وان تحسنوا وتتقوا فان الله كان بماتعملون خبيرا ) آيه 28 سورة النساء.
وبعدها مباشرة .. ( ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولوحرصتم ، فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة ، وان تصلحوا وتتقوا فان الله كان غفورا رحيما ) الايه 129 من سورة النساء ... ( وان يتفرقا يغنى الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما ) الاية 130 سورة النساء.
تتفق اغلب الروايات ( حسب علم اسباب النزول ) انها نزلت فى السيدة ( سودة بنت زمعة ) احدى نساء النبى حين استنت ( كبرت فى السن خصوصا وان الرسول تزوجها كبيرة السن فى الفترة الانقالية بين السيدة خديجة والسيدة عائشة ) ، وخافت ان يفارقها الرسول ، فتنازلت عن جزء من نفقتها ، ووهبت يومها لعائشة . وروى عن عمر بن الخطاب انه قال تفسيرا للآية ( هذه المرأة تكون عند الرجل قد خلا من سنها ، فيتزوج
المرأة الشابة يلتمس ولدها، فما اصطلحا عليه من شئ فهو جائز) . وقال على ابن ابى طالب ( يكون الرجل عنده المرأة فتنبوا عيناه عنها من دمامتها او كبرها او سوء خلقها أو قذذها فتكره فراقه ، فان وضعت له من مهرها شئ حل له ، وان جعلت له من ايامها فلا حرج ) (17)
فنرى من هذه الآيات وهى تعطى للرجل حق النشوز او الاعراض عن زوجته عندما تنتهى صلاحيتها لاى من الاسباب ، يكون على المرأة ان ارادت ان تبقى فى كنف زوجها ان تتنازل عن جزأ من نفقتها وعن يومها المقرر لها بين النساء ، وان هذا الاتفاق بينهم يكون تصالحا يوافق كل من الرجل والمرأة بدون شح من المتنازل له ( الزوج ) ، وانه ومع تعدد الزوجات فان العدل بينهم خارج الاستطاعة البشرية ( وهذه من طبيعه الاشياء ..) وان رأت المرأة اجحافا ( شحا ) من جانب الرجل فى التعويض الذى يريده لبقائها فى كنفه فعليها ان ترضى بالطلاق وتحصل على حقوق الطلاق ( مؤخر الصداق ونفقة عام ..) ، وهى هنا تكون مخيرة بين نارين : نار الاهمال ، أو نار الانفصال
هذه الآيات الثلاثة من سورة النساء توضح لنا معالجة الآيات للمجتمع الذكورى الحاكم فى تلك الفترة . فالمرأة هى مجرد متاع للرجل عليها ان تتنازل عن بعض الحقوق اذا انتهت صلاحيتها حتى تبقى فى عصمة الرجل فى مجتمع لايريد ان يعطيها شئ ، ولكن القرآن وهو يقر ببقايا هذا الحق الا انه يهذب النفوس ويجعله تصالحا بينهم وان الصلح خير ، وينهى عن شح الرجل فى تعويض المرأة داعيا الى الاحسان والتقوى من الرجال فى هذا الاتفاق التصالحى ( الذى حتما فى صالح الرجل ) .
ومماسبق نرى صورة توازنية بين استعمال الحق المطلق للرجل وبين العدل فى التعويض للمرأة والحض عليه مما نستطيع ان نطلق عليه " صيغة ذكورية ولكن بتعديل قرآنى "
** ونرى آيات اخرى :
( زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من
الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث ، ذلك متاع الحياة الدنيا
والله عنده حسن المآب ) الآيه 14 من سورة آل عمران
ثـم : ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم انى شئتم وقدموا لانفسكم واتقوا الله واعلموا انكم ملاقوه وبشر المؤمنين ) الاية 223 البقره
فى الآيه الاولى ( ذلك متاع الحياة الدنيا ) فالمرأة متاع او شئ ينتفع به ، ولكن الله عنده حسن المآب
وفى الآية الثانية ( فأتوا حرثكم انى شئتم ) فهى خاضعه فى الجماع لمشية الرجل سواء فى الزمان او المكان ( والمكان يعنى هنا كل جسد المرأة عدا الدبر ) لكننا نرى الآية تقول ( وقدموا لانفسكم ) التى فسرها البعض بالمداعبة قبل الاتيان وفسرها آخرين بالاقتصاد فى الجماع حرصا على الصحة . وان كنت ارى شخصيا انها ضمن ادبيات القرآن فى اصول الجماع لتكون المداعبة اولا بدلا من الممارسة شبه الحيوانية . ونرى نهاية الآية (اتقوا الله واعلموا انكم ملاقوه)
ورغم الاعتراف القرآنى بسلطة الرجل فى الاستمتاع والاتيان متى شاء الا اننا نرى تهذيبا فى استعمال هذا الحق ( الله عنده حسن المآب ) ، و ( اعلموا انكم ملاقوه )

** ونأتى الى آية القوامة :
(الرجال قوامون على النساء بمافضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من اموالهم ........ والتى تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن فى المضاجع واضربوهن فان اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ان الله كان عليا كبيرا ) الايه 34 من سورة النساء
- واضح من الآية ان قوامة الرجال على النساء تكون لسببين :
1) القوة الجسدية التى تتيح للرجل حماية القبيلة، وبالتالى حماية اسرته
داخل هذه القبيلة
2) الانفاق
نفس المبرر الذى فرض سلطة الرجل والذى لم يتغير مع الاسلام ، فالدولة تختلف فى حماية وجودها عن القبيلة ، والمرأة حبيسة البيت وفى مجتمع
غير زراعى ليس لها مهنة للارتزاق ( وماذا لو فقد الرجل احدى هاتين الميزتين او فقد كليهما ... هنا يتوقف فقهاؤنا عن التفسير معتبرين ان القوامة مطلقه تفرضها الثقافة الذكورية ...!! )
- وتنتقل نفس الاية الى المرأة الناشز ( التى تخلع طاعة زوجهـا والانصياع لأوامره فنرى :
1) الموعظة اولا
2) الهجر فى المضاجع
3) الضرب
بعد الموعظة ، نتأمل الهجر فى المضاجع لنرى انه لايكون الا فى ظل تعدد الزوجات ..... لماذا ؟
من المعروف فى سيكلوجية الجنس ان الرجل يقبل على الجنس بعينيه والمرأة بأذنيها ، بمعنى ان الرجل اكثر اقبالا على الجنس مـــن المراة ، وقدرته على التحكم بشهواته الجنسية اقل من المرأة ( دعنا من اقوال السادة المشايخ ان المرأة لاتستطيع ان تتحكم بشهواتها وانها سبب الغواية ، فهذا الكلام ليس عليه اى دليل علمى )
حقيقة ان الرجل هو باعث الرغبة الجنسية وليس العكس ولهذا أمرت المرأة بالاحتشام لعدم اثارة الرجل وليس العكس .. وهنا نجد التناقض فى الفكر الدينى حول هذا الموضوع .
هجر الرجل للمرأة فى الفراش اذن لن يكون عقابا لها دون وجود بديل فى امرأة اخرى اوعدد آخر من النساء ، ساعتها يستطيع الرجل انه يهجر زوجته فى ليلتها ولكن فى الليله التالية يكون فى احضان زوجة اخرى او ان يمارس فى نفس الليلة الجنس مع ملك اليمين ، فهاكذا يكون العقاب
اذن الهجر فى الفراش لايـنى أكله الا فى التعدد ، ولكن فى ظل وجود امراة واحده يكون عقابا للرجل اكثر من المراة .
وبعد الهجر نتأمل الحل الثالث المتمثل فى الضرب ، الذى اختلف العلماء فى درجاته بين الضرب الموجع والضرب الرحيم والضرب المعنوى ، ولكنى فى النهاية اقول : ( ضرب ، يضرب ، ضربا .... )
والى اللقاء فى الحلقة القادمة



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة المراة من التقديس الى التبخيس
- قدم النبى محمد واسطورة خالد بن سنان
- عودة الروح : مصرترقص وتغنى
- الولدان المخلدون
- البدو فى الريفيرا
- الارهاب الاسلامى فى الغرب ( قراءه نقدية )
- بيوت الله وبيوت المسنين
- صائمون ... عابدون - خربشات شعرية
- ارتباط الديانات السماوية بالشرق الادنى
- العلاقة بين الزمن المتطاول والتقديس
- قراءة فى حيثيات الحكم على اسلام بحيرى
- المثقفون وقضية التنوير
- سيد القمنى ومرحلة الافول
- الحزب العلمانى المصرى : الحلم على ارض الواقع
- المسجد الاقصى بين التاريخ الدينى وعلم التاريخ
- السيسى بين مطرقة الارهابيين وسندان الازاهرة والسلفيين
- مصر والمستنقع اليمنى
- الفوضى الخلاقة والربيع العربى 2/2
- هشام حتاته – كاتب وباحث مصرى فى تاريخ الاديان والاسلام السيا ...
- الفوضى الخلاقة والربيع العربى 1/2


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - المرأة فى الاسلام