الدور الوظيفي لانظمة العبودية القطرية السعودية الاماراتية الاعرابية بصنع اكبر حظيرة للشعب السوري لشل قدراته الابداعية والانتاجية

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4911 - 2015 / 8 / 31 - 01:44
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    

- حسنا فعلت وزارة الخارجية المصرية باستدعاء سفير الارهاب البريطاني لانه احتج على سجت ثلاثة ارهابيين اعلاميين من قناة الجزيرة الاخوانجية النازية..ان سجن ثلاث سنوات لاتعكس حكما فعليا ينبغي ان يناله كل اعلاميي الجزيرة والعربية والاعتلاف وهو حكم الاعدام بصفتهم شركاء في التحريض والمشاركة في الجرائم ضد الانسانية التي تقترف في مصر وسورية ..سفير لدولة بريطانية تعمل كوكالة للارهاب الامريكي ولاتعتقل صحفيي القدس العربي والبي بي سي وامبراطورية مردوخ وصحيفة الحياة و الحوار و فضائية السي اي ايه الاخوانجية بردى وغيرها من وسائل اعلام ال سعود وثاني الذين ينشرون التنميطات العنصرية والفتنة والتحريض على الارهاب والقتل من قلب لندن لاينبغي الا البصق في وجهه واغلاق سفارة الارهاب البريطاني الاستعماري في مصر

- من غير المعقول ان ينتشر هذا الارهاب الداعشي الاخوانجي هكذا صدفة ..ان هناك بنية تحتية استخباراتية امريكية سعودية قطرية اطلسية توفر كل مستلزماته وتمويله وحاضناته وتفريخه واستدامته


- لايمكن الخلاص من الارهاب الاستراتيجي العبودي الطالباني في سورية ومصر الا بالتحالف بينهما ورفض استلام مليارات البترودولارات الاعرابية لمنع نهوض مصر..اول ما فعلته فرنسا بحزبها الاشتراكي انها اشترطت اذا ارادت محميات العبودية الاسلامية المتخلفة استثماربترودولارات ان تكون في بنية انتاجية ومنعت استثمارها في الضواحي لتفريخ الارهاب ومنعت استثمارها في الفنادية والخدمات..ولو كان هاك حزب شيوعي لمنع هذه الاموال من دخول فرنسا لكارثيتها على مستقبل الشعب الفرنسي وتعرضه لارهاب داعشي قطري سعودي امريكي صهيوني مستقبلي

- بعد سقوط الاخوانجية الانذال في مصر هاهي شركة ايني الايطالية تعلن عن اكتشاف ثاني اكبر حقول الغاز في العالم اليوم..اي ان لدى مصر كنزا استراتيجيا اذا عرفت ان تستثمره وتنهض بعيدا عن اموال الخليج التي تمنع نهوضها متواطئة مع اسرائيل والوزلايات المتحدة اذا عرفت استثماره فانها قد تهيأ لنفسها صعودا تنمويا جبارا..اي ليس كمحميات الخليج الصهيونية التي اسست من ريع الغاز والنفط نظاما عبوديا واغرقت المنطقة بالشريعة العبودية الاسلامية لتدمير العقل والانسان السوري والمصري وحققت ما يصبو اليه التوسع الرأسمالي العالمي بنشر الايدز الاسلامي الوهابي لشل امكانية العقل والجسد العربي عن المقاومة والصعهود عبر فكر الاخوانجية وداعش والقاعدة والانظمة الاستبدادية التي تهادن شريعة الاسلام والاديان العبودية الخادمة لسلطة رأس المال الامريكي الصهيوني..


- تعليقا على زيارة موزة زوجة مجرم الحرب القطري حمد ال ثاني وزوجة الفاشي اردوغان لمخيمات اللاجئين السوريين من خلف اسوار حظيرة النظام العبودي الطالباني القطري السعودي للسوريين على الرابط التالي:

https://www.facebook.com/Skyegpet/photos/a.1453720214872886.1073741827.1453707978207443/1686468084931430/?type=1&theater
التعليق:
سعت محمية العبودية القطرية ومحمية ال سعود العبودية الاسلامية مع النظام الفاشي الاخوانجي الاردوغاني لبناء اكبر حديقة حيوان للشعب السوري لوضعه خارج الشروط الانسانية للابداع والتقدم ورمي ما تبقى منه في البحار وشل من تبقى في سورية بارعاب النظام العبودي الاسلامي الداعشي الاخوانجي الاستبدادي وسرقة معامله وثرواته ليبقى افواه استهلاكية بلا عقل ولا ابداع كمحميات ال سعود وثاني والاخوانجية..هذه هي شريعة طالبان القطرية السعودية ونموذجهم "دولة فاشلة ولحى قذرة وارهاب لانهاية له..سيأتي اليوم الذي تعدم الشعوب في الاقليم السوري كل من برر لانظمة العبودية القطرية الصهيونية الصهيونية سياساتها الاجرامية بحق شعوب المنطقة من قناة الجزيرة والعربية والاعتلاف والاخوانجية وكل من تاجر بقضيتهم تحت شعارات مسخرة كسنة وغيرهم..هاهم ابناء الحضارات الاولى في التاريخ البشري الذين علموا الكون الكتابة وابناء اشور وبابل و اوغاريت وتدمر في حظيرة الغزاة الصهيو امريكان لشريعة الاسلام العبودية القطرية السعودية الاخوانجية التركية..هذا اعظم انجاز لهمجية التوسع الرأسمالي ضد الاقليم السوري القاعدة الاساسية لنهوض شعوب المنطقة وتم تنفيذ المخطط عبر عشرات عشرات مليارات البترودولارات لتجار الحرب الاخوانجية ولصوص الجنس والاثار والمال من اتباع الاسلام الوهابي التوانسة والسعوديين والليبيين والمغاربة والسوريين من الاعتلاف وغيره من الانذال
....................
لييج - بلجيكا
آب 2015
...................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل