الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عاطف ميخائيل - سيادة وزير التعليم ... هنيئا لك بصفر مريم ! | ||||||||||||||||||||||||
|
سيادة وزير التعليم ... هنيئا لك بصفر مريم !
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
ماذا تقول للرئيس السيسي .. البقيّة في حياتك أم البقاء لله ؟
- البابا تاوضروس يحب داعش المزيد..... - تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ... - وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ... - -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ... - هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟ - اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو - البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ... - بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة - صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات - عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ... - 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة المزيد..... - اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة - خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز - إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد - بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا - التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز - الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا - وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا - مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا - خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا - مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عاطف ميخائيل - سيادة وزير التعليم ... هنيئا لك بصفر مريم ! |