أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ارنست وليم شاكر - عن الزيت المقدس سألوني، فقلت: وماذا عن اللبن المقدس؟!!















المزيد.....

عن الزيت المقدس سألوني، فقلت: وماذا عن اللبن المقدس؟!!


ارنست وليم شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 4901 - 2015 / 8 / 19 - 22:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن الزيت المقدس سألوني، فقلت: وماذا عن اللبن المقدس؟!!

العلم يحاول ان يقدم جواب عن ظاهرة موضوع بحث .. هذه المحاولة تبدأ بوضع فرضيات ، بعض الفرضيات تنتقل لمرحلة أكثر وضوحا حيث تتبلور في شكل مجموعة من الاحتمالات التي تبدوا أنها قادرة على تقديم الإجابة الأكثر قبولا من غيرها .. فتتمخض الفرضيات عن عدد من النظريات .. يتم تمحيص كل واحدة في ظروف مختلفة حتى يتبين لنا، أيهما الأقدر على تقديم الجواب الشافي والتفسير المنطقي العلمي المنضبط والمقبول والذي لا يشكك فيه عاقل .. هذا هو المسار الطبيعي والمثالي لإيجاد جواب علمي على سؤال يبحث في ظاهرة.

ولكن الواقع أن هناك الكثير من الظواهر التي لا تخضع لهذا الخط النموذجي السابق تقديمه ، لأن السؤال المطروح لا يتناول ظاهرة طبيعية يقف الناس منها موقف المشاهد الحيادي ، بل عن ظاهرة لها بعدها النفسي ، الاجتماعي ، الوجداني ، الثقافي ، البيئي ، الإيماني ، العقدي .. .... إلخ . فشهود العيان على هذه الظاهرة او تلك المشاهدة ليسوا حياديين ، بل هم غالبا أصحاب جواب جاهز يريدون إثباته ، ويتخذون من هذه الظاهرة ، وقبل معاينتها ، دليل على صواب معتقدهم ، وصدق حدثهم ، ومناط أمانيهم ، كل هذا يعطل عمل الدماغ ويربكه .. بحيث يصاب الحس النقدي الطبيعي بالسبات أن لم نقل الشلل ، ويصير كل حديث خارج باب التمني مرفوضا ، ويتم تفسيره ، وتحويره ، على أنه صادر عن نقص الإيمان لأشخاص مشككين بُلداء الحس ، إن لم يروهم ، حسب الخزعبلات المعششة في عقول أصحاب التدخلات الإلهية المباشرة والمنظورة ، أنهم شياطين الإنس أو مسوقين بالأبالسة لمحاربة الإيمان وهدم أركان العقيدة المطهرة ، وأن الله في علاه يختبرهم ويمتحن صدق إيمانهم وتسليمهم بما لايرى .. أليس الإيمان هو اليقين بما لا يرى؟!!

إنها إذا ، بعيونهم ، تجربة من تجارب الإيمانه وسط فخاخ العقل الكاذب المضل .. لعنة الله على العقل ، فليس كل شيء يؤخذ بالعقل وإلا نقض الدين.

هذا طبعا لو افترضنا فيهم الصدق رغم أن الواقع يقول إن المبالغات التقوية عمل لا شعوري ولا إرادي يشعر بعدها ، المبالغ والمضخم والمهول ، براحة نفسية ضميرية لشعوره أنه:

- أولا : على الحق ، مما يطمئن نفسه ويشعره بالسكينة.
- ثانيا : ثبت إيمان أحبائه أو دعى الضالين لنور الهدى من بعد حيرة الشك وهجر "الحق" بعيدا عن حظيرة الإيمان.
- ثالثا : قدم شهادة للمنكرين، يثاب عليها يوم الوقوف بين من ترتج السماوات والأرض لظله.

نقول ونكرر هذا لو افترضنا فيهم الصدق، واستبعدنا الكذب المقدس لنشر دين أو خدمة أهدافه السامية النبيلة .. ونعترف أنه فرض جدلي لا يمت للواقع وطبيعة البشر بصلة.

الشق المادي ، والعياذ بالله.

ولا يجب أن نهمل شق مهم جدا في القضية وهو أن هذه الظواهر مرتبطة بمنافع وليست بريئة من أصحاب المصالح ، مادية أو سلطوية – فالمتحدث باسم الرب ، او مَن يعمل الرب من خلاله ليس بالشيء الهين - والسلطة شهوة لا ينجو منها حتى القديسين.

وأن شهرة الموضع المرتبط أسم المعجزة به ، مزار ضريح ، كنيسة ، دير ، منزل ... ولا أحد منصف ينكر أن القادمين من الزوار يأتي للبركة المجانية ولكن على قدر جهده ومحبته يترك عطاء كريما أو يوفي بنذر سخيا..

فالجانب المادي الذي لا نركز عليه هنا، على افتراض حسن النية لا يعترض عليه إلا "البريء" حتى لا نقول الساذج من المتدينين، أو المتبرع بعمل دعاية لطائفته بإظهار محاسنها مع لعبة المبالغة أو الإظهار/الإخفاء لما هو به عليم.

// تنويه : في رد على د/خالد منتصر في مقاله حول الزيت المقدس: قال أحدهم هذا الزيت لا يباع ولا يشترى، وكأن داخل الأديرة والكنائس لا يوجد زيت مصلى عليه في زجاجات أو موضوع داخله صورة قديس – ويباع ويشترى..!!
أو لا يُشجع الناس على اقتنائه والتبرع متروك كيفما يحرك الرب قلب المؤمن .. وعلى افتراض أن الأماكن التي تدعي ظهور هذه المعجزات بها ، أو تضم بين أعضائها من يخرج الشياطين أو تضيء يده في الظلام فيلبس شراب معتم ، أو من يدعي "العبط" المقدس ليخفي قداسة يعرفها الجميع ويزورون الدير لرؤية القديس "العبيط" فيضرب الناس على وجوههم ، ويلكمهم في بطونهم وهم يفرحون بنيل هذه البركة "المتنيلة" [*] –.
ولم يخطر على قلب مؤمن أن يطرح سؤال : لعل هذا الرجل عبيط فعلا وليس من باب القداسة يتخفى – تخفي كده وكده يعني - فهل عُرض على طبيب نفسي مثلا ..؟.. عفوا طبيب ، علم .. ما دخل هذا بالإيمان .. لا نريد علم ، نحن شعب يعشق الخرافة ويموت في العبط ..
نعود لموضوعنا فنقول: هل قرأ أحدكم يوما يافطة تقول: نظرا لوجود هذا القديس بيننا أو هذه الصورة التي تدمع أو تدمي أو تزيت لا يقبل تبرعا ولا يسمح بتقديم النذور ، فمن صنع المعجزة قادرا على أن يكفلنا فلا نحتاج منكم مالا ؟!! ..

إذا دعوى المجانية ، ومجانا أخذتم مجتنا أعطوا ، نراها لا تستقيم. وغنى الأديرة ووسائل الراحة للمقيمين ، غنية عن الحديث – والطيب أحسن ، فيا بخت من عرف واسطة داخل الدير فأنه سيقيم بعيدا عن الناموس والحشرات وكل اصناف الشخير من العوام وسيأكل أحلى طعام ، واسألوا مجرب .. وقلنا خلي الطابق مستور.

أنواع الظواهر المباركة.

* الزيتية : وبعضها له تفسير علمي وبعضها وخاصة في البيوت مشبوه.. ويبقى السؤال لماذا هذه الصورة في هذا المكان وليس في أخر .. ولماذا هذه الصورة وليست أخرى .. ولماذا في هذا التوقيت ، وهل هناك رسالة واضحة مصاحبة لخروج هذا الزيت أم كل شخص يؤله على حسب المزاج والهوى والكيف أو الاحتياج – ولو بقينا في إطار المسيحية نقول كيف "تزيت" صور العذراء هنا وهناك أي عند الكاثوليك وعند الارثوذكس على السواء ، وكلاهما يلعن الأخر ولا يعترف بمسيحيته ولا بمعموديته ، فالحرومات على الأقل بالنسبة للكنيسة الأرثوذكسية قائمة – وحرومات يعني "أنا تم" أو "أناثيما" (باليونانية تعني لعنة)..؟؟
عجبا، فحتى الملاعين تزيت طورهم!!

* الدموية : نزول الدم من الصور يشترك فيها الكاثوليك خصوصا والشيعة ، قليلة عند الارثوذكس ، منعدمة عند السنة والبروتستنت .. وكثرت منذ فترة بين الشيعة زمن الأزمات ، فكثر ظهور بقع من الدم على الأضرحة وصور الحُسين ، وكذلك التربة المبللة بالدم - ندعوكم للنظر للفيديوهات والصور على الانترنت وهي بالمئات مثال التربة الحسينية في متحف العتبة الحسينية المقدسة في العاشر من محرم /عاشوراء-
.
* الدمعية : نزول قطرات دمع من عيون التماثيل والصور، كانت منتشرة أكثر في القرون الوسطى والقصص القديمة ولكنها ليست على الموضة ولا توافق المزاج العام أو لم تجد من يحيي هذه الظاهرة اليوم كما كان قبلا ، فيكفي الحديث عنها لتظهر من جديد..!!

* اللبنية : الحليبية ، الكريمية ، من الأبقار المقدسة للهندوس في الهند ، ويكفي القليل من البحث لترى مئات الصور لمعجزات ظهور هذه الألبان في معابد الهندوس - والتي حولها شهادات لا نستطيع وصمها كلها أنها كاذبة، ولا ننفي عنها منافعها المادية للقائمين على هذه المزارات أيضا، وقدرتها على تثبيت الإيمان.

// تنويه : في التراث الكاثوليكي معجزات كثيرة – حليبية لبنية مصدرها العذراء .. فالقديس برنار (1090 – 1153م) مؤسس الرهبنة "السيستريانية" .. والذي دعى لشن الحروب الصليبية واستخدام السيف لتطهير البلاد المُنجسة بالمسلمين ، وهو من ساعد ودعم اعتراف البابا "هنيروس الثاني" (المتوفى عام 1130م)- في مجمع "تروا" –فرنسا- عام 1129م ، بقبول تأسيس ميليشيات مسلحة من الرهبان – وكان وقتها الحديث عن "التنبلية" –أي خدام أو مكرسي المعبد ، والمقصود بالمعبد هنا أما ما حسبوه بقايا معبد أورشليم أو كنيسة القيامة ، وطريق الحجيج .. فكان بحسب رأيه المبارك، ودعمه المقدس، وفكره النير، أن يكون هناك رهبان مكرسين لخدمة الرب والسيف.

فقديسنا المجاهد ، كرم الله وجهه وبيضه يوم الدين – الداعي للحروب المقدسة ضد الهراطقة في أوربا – والكفار في الشرق مرت عليه لحظات شك ، فانسكب بالروح أمام صورة العذراء مريم وهي تحمل رب المجد يسوع طفلا ، يصلي بحرارة ودموع وأنات عظيمة لا ينطق بها ، وقال صارخا : يا أم النور إن كنتِ أنتِ سيدتنا فلتُظهري ذلك..!!
وفي الحال – حسب كل الروايات والمؤرخين وسير القديسين .. وما تعترف به الكنيسة رسميا ، خرج اللبن من صدر العذراء العاري في الصورة ليغذي القديس "سان برنار" .. فقد صار شريك يسوع وأخ له بالرضاعة من اللبن المقدس
هذه أيضا كالدموع موضة وأنقضى زمانها.. (أنظر الأيقونة التي رسمت احياءا لهذه الذكرى المباركة)

* النورانية : ماذا عن الظهورات النورانية ؟ .. وهي كثيرة في الكنيسة الأرثوذكسية ، وانحصرت في الكنيسة الكاثوليكية الآن .. ولكن كما هو الحال في باقي الظواهر فهي لا تخص الأرثوذكس والكاثوليك فقط .. فماذا عن الشيعة والظهورات النورانية للحسين ، والحمام الأبيض – والسيف الناري في السماء .... إلخ؟؟ - نظرة على النت تكفي لرؤية الحسين مجسما في السحاب أو مرسوم من نور .. وأخرى ترى السيف يشق كبد السماء ويد الحسين على مقبضه .....
.
وجهة نظر، وعلم.

إذا .. ولو افترضنا الصدق في هذه المشاهدات ، وهو مجرد افتراض لأننا ولو استبعدنا الكذب الصريح المباشر المقدس ، لا يمكن أن نستبعد المبالغة وسوء النقل وفساد التأويل .. نقول مع افتراض الصدق .. هل هناك في علم النفس شيء أسمه هلاوس بصرية وسمعية تصيب بعض الأشخاص ؟ .. فهم ليسوا كذبة .. هم أصدق من الصديق الصدوق ، ولكن فقط ما يراه لا يراه غيره ؟!!.. الجواب العلمي هو .. نعم..!!

ثانيا هل يمكن لبعض هذه الهلاوس أن تصيب مجموعة من الأشخاص في وقت واحد .. ؟؟ .. الجواب ايضا : نعم..!!
ولكن هل يمكن أن يخطئ الجميع ، ويتوهم الجميع شيء غير موجود فعلا؟؟ .. نقول هنا الجواب العلمي أنه من النادر أن يرى الجميع خاصة عندما يكونوا بالمئات ذات الشيء .. وهنا أجدني مدفوعا لتسجيل شهادتي الخاصة .

شهادة كاتب هذه السطور : وهنا أنا شاهد على أننا كنت حاضرا بنفسي عند ظهور العذراء في كنيسة القديسة دميانة في أواسط الثمانينات ، جيث غادرت مصر في 1989، وهي معجزة تعترف الكنيسة رسميا بها .. وبينما أغلب ، وليس كل، من هم حولي رؤوا العذراء، فأنا لم أراها ، رغم أني أنتقلت من الصعيد للقاهرة غير مشكك ولكن يبدوا أني لا أملك الإيمان الكافي لرؤية ما يراه الأكثر إيمانا .. والعجيب أنني عند تنقلي بينهم اكتشفت أن البعض رأى العذراء واقفة ، والبعض رآها كما في الأيقونة ترضع المسيح وهو جالس على ركبتها .. (عند جمع الشهادات بعد ذلك يتم تفسير هذا على أنه عدة ظهورات)
ولا ننسى السطح المعدني للمنارات، كان من الصفيح وقتها ، والتي ظهرت عليها مع انعكاسات الشمس ما يشبه الأشكال العشوائية.. الخيال والإيمان يقوم بالباقي ..

قال لي البعض : لأنك ليس عندك إيمان : قلت تماما. إذا القضية قضية إيمان ، في هذه صدقتم.

وعلى هذا الإيمان تكون الرؤيا أو سماع الصوت أو تأويل كل شيء يبدوا أنه غير مألوف ، وبهذا الإيمان عينة تكون المعجزة .. أمن من كل قلبك يكون لك ما تريد .. هذا القول حقيقة علمية نختصرها بهذه العبارة التي نراها المختصر المفيد : الإيمان يصنع المعجزات بصرف النظر عن موضوع الإيمان.

موضوع الإيمان قد يكون العذراء أو الزهراء ، الحُسين أو المسيح ، مار جرجس أو الخضر .. وصفحات التاريخ مليئة بمعابد اليونان التي بها تحدث المعجزات ، وأعاجيب كهنة إيزيس ، بل وأباطرة مثل فسبسيان أبو الإمبراطور تيتوس ثاني امبراطور من الأسرة الخلافية بعد أبيه ، والذي دك هيكل أورشليم دكا سنة 70م.. صنع معجزات وأقام قعيد وفتح عين أعمى كما جاء في تاريخ تاسيت .. وحدث ذلك في الإسكندرية حيث أمنت الجموع بقدرة روح الإمبراطور المؤله على صنع العجائب...

وحتى اليوم بين الهندوس يقوم القديسين بفعل الأعاجيب .. وقساوسة البروتستنت يحطمون النظرات الطبية ليخرج الجميع وقد عاد له بصره في حفلات الهلاوس الجماعية..
.
وفي نهاية المطاف قد يقول قائل: ولكن هذه جميعها من الشيطان ، وكل الشهادات التي تؤيدها أكاذيب
فلا يمكن إلا أن نقول له : وغيرك يعتبر ما عندك من ضلالات هي من الشيطان القدر على أن يظهر في شكل ملاك نور كما يقول الكتاب ليضل المختارين .. وما عنده هو في المقابل بالضرورة من السماء أو الملائكة أو بشفاعة القديسين أو بركة الأولياء..

خاتمة.

هذا الشعب يعيش القرون الوسطى ، ويتمسك بالخرافة تمسكه بالحياة ، وفي تهافت السذج يبحث عن الأدلة من سخف القول ، وضعف البصر والبصيرة .. أنه يعادي العلم والمنطق، فالجهل عنده نور .. أدام الله عليه نوره، ورحمنا الله من لهيب سخطهم.



#ارنست_وليم_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا لطيف الألطاف نجنا مما نخاف : شعار المرحلة.
- جمال عبد الناصر: الابن الروحي لحسن البنا .
- بالمختصر المفيد : جمال عبد الناصر..
- مَن قتل الراهب مرقس ؟
- محنة القرآنيون في دولة المرجعية الداعشية ..
- المثلية: بين الدين وحقوق الإنسان.. بين الله وقيصر .
- المثلية الجنسية ، ومجتمعنا الشاذ ...
- حرية التعبير في زمن قوانين ازدراء الأديان ..
- هل اجتمعت أمتي على باطل قبل البابا شنوده ؟؟؟
- هل مات أبو الفقير بطرك النصارى وأمام المسلمين ؟؟ ... البطرك ...
- مناطق الحكم الذاتي داخل الدولة المهترءة .. والتهجير القصري
- الرجل الذي سقط بين الذئاب والكلاب - -رائف بدوي- ومأساة الحكم ...
- رقصة آل سعود قبل السقوط .. مأساة الحكم بما أنزل الله / 2 .
- -رائف بدوي- ومأساة القضاء بما أنزل الله ..
- الوطن الممزق بين اسلام الوهابية والمسيحية الأصولية
- الشوباشي والأوباش ..
- بين حجاب الفريضة وحجاب الجهل والجبر
- تقرير عن دويلات داعش في المنيا .. (الصعيد فوق صفيح ساخن)
- كذبة ابريل الموافقة 12 من جمادي الآخرة .. والآخرة خير وأبقى ...
- سيسقط آل سعود في بضع سنيين مما تحسبون ..


المزيد.....




- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ارنست وليم شاكر - عن الزيت المقدس سألوني، فقلت: وماذا عن اللبن المقدس؟!!