مهرائيل هرمينا
الحوار المتمدن-العدد: 4899 - 2015 / 8 / 17 - 09:03
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
بعض الاسئلة بحاجة الى ايجابات حول كل ما اعتقدنا انه الصواب سابقا واكتشفنا لاحقا انه به خلط كبيرا فكنا بحاجة الى التوقف قليلا والتمهل وجدنا اننا اصغر شىء يسير فى الكون والعلم واسع من حولنا اذا توقفنا بعيدا عن كوننا مجرد ترسا يدور حول ساقيه لا تنضب ابدا وكون ننهى فيه اعمارنا من غير ان نسال انفسنا اهم تساؤلات وعن كونى انا واحدة من هؤلاءفقد تسبب ذلك فى تعطيل حياتى لاكثر من عامين الان وهاانا ذا اغدوا فى السادسة والعشرين ولا ازال اكتشف كل ما بليت به من افكار من قبل حفنة من المرضى الكاذبين وضعوها داخل راسى ما يغضب اكثر ان صرخة لا لا يفهموها
اول فكرة للتجسد ظهرت فى التوراة فى سفر التكوين عندما تجسد الاله فى شكل انسانى واحيانا فى صورة ملاك وكان يحضر كثلاثى دائما ؟؟فكرة التجسد كانت من قبل العقلية اليهودية التى كانت تاخذ وترد مع الافكار الدينية الكنعانية وحتى العالمية حينها فلا جديد
وكان المخلص دائما فى شكل انسان مهيب كداود او سليمان او المكابيين ولا لا يوجد سياق يوحى بتجسد الهى مثلما يحولون ان يشرحوا لان كلمة شيلوة تاتى فى امكان بمعنى مكان وليس شخصا وسنعود لتلك النقطة بالتفاصيل فى مقالة لاحقة
اسرائيل عرفت الالهه اخرى منذ القدم ولم ترفضها ولكنها عظمت من الهها باعتباره هو القدير وظهر ذلك فى قصة يعقوب وزوجتة راحيل وخالها لابان ولاحقا مع موسى فى الصحراء
موسى كيف تربى وسط قصر فرعون وصار ابنا له لكنه اختار القتل وكيف كان ابن لفرعون يسير فى الطرقات دون ان يراه احدا كيف يترك السلطان ليقتل مجهولا دون طلب منه ثم يرحل
لم يكن صاحب قضية فلم يهتم بما يحدث لليهود حقا لانه لم يستجب للرب منذ البداية ولم يصدق ان الالهه ونعته بالسيد حتى غضب الرب منه
ما معنى ان الاله يطارده فتخرج زوجتة زوجة كاهن مديان وتجرح ما بين ساقيه لتفدى زوجها
#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟