أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود جابر - سياسة الفوضى ............. اسئلة حائرة ........... وأجوبة غير قاطعة















المزيد.....

سياسة الفوضى ............. اسئلة حائرة ........... وأجوبة غير قاطعة


محمود جابر

الحوار المتمدن-العدد: 4898 - 2015 / 8 / 16 - 16:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فى لحظة هدوء عن لى تلك الاسئلة وانا احتسى كوب الشاى ورغم حرارة الا ان خيط الفكرة كان واضحا فقدما تلك الاسئلة عسى ان نستطيع الجواب عليها .............



اسئلة نبحث اﻻ-;-جابة عنها فى برنامج تلفزيونى من عشرات اﻻ-;-لف من ساعات البث والضجيج اسئلة نبحث جوابها فى اكوام الورق واطنان اﻻ-;-حبار اليومية فى كواليس الجلسات وثرثرت الجلسات هل نجب جواب لها او بعضها عندكم ايها اﻻ-;-صدقاء ؟

اﻻ-;-مة العربية تخوض استحقاق البقاء كيف ؟
وهل تنجح؟
وما هى مؤشرات النجاح او مؤشرات الفشل؟

اين ذهبت مراكز صناعة الفكر والثقافة ؟

وما هو البديل؟

وهل هناك طرق للخروج من اﻻ-;-زمة؟

هل سقوط المشروع العربى نيجة للصراع مع الغرب والجوار؟

ام ان المشروع كان مندحرا منذ البداية ؟

هل لدينا ازمة هوية ؟

من نحن وماذا نريد؟

وما وضع اﻻ-;-قليات فى العالم العربى ؟

هل اﻻ-;-قليات مطعن او ثراء؟
هل للمثقفين سلطة معنوية على المجتمع؟

هل الحراك الذى حدث فى المنطقة من 2011 الى اﻻ-;-ن تعبر عن من وما هدفها وكيف اﻻ-;-ستفاده متها او مواجهتها؟

من منظر هذا الحراك وهو اهدافه ؟التقاسم القطرى على موائد مفاوضات الغرب فى اليمن وليبيا وسورية وقبلها السودان ؟

هل مرحلة الحالية لها اصابع شيعية وهل هناك فصل بين الشيعة العرب فى سورية ولبنان والبحرين ومصر وغيرها وبين ايران وهل وﻻ-;-ية الفقيه لها دور وراء ذلك؟التغييرات فى الخطاب اﻻ-;-يرانى والخطط اﻻ-;-يرانية فى المنطقة لهااثر ايجابى ام سلبى ؟اﻻ-;-زمة التركية نتيجة ام سبب بتدخلها فى المنطقة ؟ وهل التغييرات فى تركية لها اثرها على اﻻ-;-قليم؟كيف نرى القوى العربية المشتركة فى دعم هذا اﻻ-;- سحقاق؟

--------------------------------------

بداية البحث عن الجواب :


من اقصى جنوب المنطقة العربية تمدد ارض الرافدين تدافع عن نفسها ضد هجمات الجار الشرقى والجار الشمالى (( ايران/ وتركيا)) الاكثر طمعا فى تلك البلد واللذين اتخذا من العراق طوال قرون طويلة ساحة حرب، توقفت قليلا ولكنها عادت على اشهدها، ضرب العراق الغزو الامريكى والغزو التكفيرى والفساد السياسى والتقسيم الطائفى والمحاصصة السياسية، ودعوات التقسيم من هنا وهناك، منطقة خضراء تتمدد فى قلب العاصمة العراقية يسكنها سراق الشعب، حوزة صامته فى الغالب، ووحدة وخصام من الجوار العربى، ومن وجهة اخرى تآمر ..... العراق يتخبط خطوة للامام ومائة خطوة للخلف ومئات الخطوات فى المحل وحول نفسه ..... لا احد فى العراق يملك رؤية تخرج هذا البلد من تلك الكارثة ..... الا ما قل ...

سورية :


هى الاخر تتمدد على الهلال الخصيب تنزف دما وتأكل بارودا قادما من تركيا وبارودا قادما من بيروت ويقف الجيش العربى السورى فى معركة امام مئات التنظيمات الارهابية المحترفة من كل جنسيات الدنيا، وسورية تشهد حرب كونية بين روسيا وامريكا والغرب والشرق وايران والعرب ......

-لبنان

لا رئيس شرعى ولا برلمان شرعى، يتعارك الشريكان كل له رباطه وتحالفه فى بلد ظروفه وموقعه وموقفه لا يتحمل هذا العنت وهذا التصلب فى المواقف لا قانون للبرلمان ولا اتفاق على شخص المرشح لرئاسة الجمهورية حكومة تسير اعمال غير قادرة على تسير نفسها، الخدمات منعدمه الاستقطاب بين الجميع يجعل الشارع اللبنانى ممزقا بين معسكرات المقاومة وبين جماعات القتل والتكفير وبين جماعات الجريمة المنظمة وعدو فى الغرب متربص وهو ايضا له نصيب مما يحدث فى بيروت .


اليمن:

إن كانت الطغمة السياسية الشرعية فى العراق فاسدة وإن كان البرلمان مشكوك فى شرعيته الشعبية، وإن كان الاسد مغضوب عليه من قطاع من السوريين، والجيش يواجه معرك كبيرة ، وإن كانت بيروت تعيش تمديد الشرعية وتسير الاعمال .... فإن اليمن تعيش فوضى الشرعية وفوضى السلاح، وفوضى الايمان وفوضى الكفر ....
رئي مؤقت فار من بلده، ورئيس سابق فاسد ومجرم وزعيم عصبه ويزعم النضال والبطولة ، وجماعة مقاومه تنادى بحقها ضلت طريق الحق .... قوات سعودية تستعين بالعديد من الاقطر العربية من اجل بقاء خطوط القوة العربية ومخافرها على تخومها دون تراجع، ولكن الشعب اليمنى مهتم بمن سوف ينتصر وبمن سوف يقيم دولة واين ستكون الشمال واين تكون الجنوب ومن يكون فى الحكومة هنا ومن يكون فى الحكومة هناك وكانها حالة قات عامة اسكرت العقل واكفرته ......


البحرين :

نضال مشروع واصوات برئية يحاول البعض استغلالها وتدجينها فى معركة مسلحة تحت زعم التحرير والمقاومة، وسلطة غبية معفنة لا تستطيع قطع حبل المشنقة الملتف حول رقبتها والذى له اطراف متعددة ...... المشهد البحرين متطور ولكنه مخيف ....


>>>> فلسطين

فلسطين تتمدد فوق شوك الفصائل المتناحرة التى لا تدرك ان التعدد فى وطن مستقر وفيه حياة سياسية وصراع سياسى بين فرقاء الوطن ولكن الف فصيل متناحر ليس لصالح فلسطين ولكن على فلسطين نفسها .... وهذا كاف وليس عذر فى ان يصل الاهتمام بقضية فلسطين الى ادنى درجاته مع وجود عرابين يتاجرون بمعانات الشعب الفلسطينى المحتل وفى الشتات بين عواصم الدنيا وبين المعسكرات المتخاصمة والمتناحرة وكأنهم قوادين يتاجرون فى لحوم اهلهم

فى الجزء الغربى من الوطن العربي:

المغرب حائر متخاصم مع الجزائر والصحراء والامازيغ يتحركون بشكل يلفت النظر ويثير الريبة .... ناهيك عن ان اوضاع الجزائر لا تبأ خير نظرا لعدم استقرار انتقال السلطة فيما بعد الرئيس الحالى المريض منذ سنوات عديدة ....

اما تونس فما يزل الجرح ينزف دما وما يزال المريض التونسى - اقصد الدولة - فى حلة نقهة سريرية يسكن تونس عفريت الاصولية المجرم ينتهز الفرصة لمهاجمة الدولة مرة اخرى ..... وربما ما يخيفنا اكثر تمدد العناصر الاجرامية والارهابية والمرتزقة على ارض ليبيا وما مشهد سرت ببعيد وربما يتطور ...

السودان تعج بالعديد من لمشاكل المزمنة التى لا ينتبه اليها احد ولا يتحدث عنها احد والحديث عن لسودان يشمل الصومال التفتيت والصراع وفشل السلطة والتقسيم ....

اما مصر ..... فهى بعد خروجها من حالة اللادولة التى مرت بها طل فترة 2012 حتى منتصف 2013 تحاول اعادة الدولة وبناء تحالف اقليمى ودولى ولكنها تواجه بعدة عقبات من بينها الواقع الاقتصادى المنهار واتساع رقعة العمل العربى للحفاظ على امنها فى المقام الاول والحفاظ على ما تبقى من دول الاقليم ....




اما باقى الدول التى لم نتحدث عنها فهى الاخرى تنام فوق بئر بارود ساخن يوشك ان ينفجر ويجب منعه ......

هذه السطور هى اجابة عن سؤال هل نواجه استحقاق البقاء ..... نعم ام لا

فهل ترى اننا احسنا الجواب ؟!!

سياسة الفوضى :


تشير الأدلة إلى أنّ هناك مجموعة من الأهداف وضعها بعض الاستراتيجيين داخل الولايات المتحدة لتدمير الدولة القومية وبلقنة المنطقة وتحويلها إلى دول هشة معادية لبعضها البعض، إلى دول صغيرة ودويلات ضعيفة منشغلة بقتال بعضها البعض لدرجة أنها لن تكون قادرة على التوحد ضد القوى الاستعمارية الأجنبية، وعلى الأخص الشركات الغربية المتعددة الجنسيات. بعد فترة طويلة من الدمار والفوضى في المنطقة، ربما لن تشعر شعوب المنطقة بالضجر من ويلات الحرب لدرجة تجعلهم يقبلون النظام الذي فرضه الغرب عليهم كوسيلة لإنهاء القتال، على الرغم من أن القوات الغربية نفسها كانت مسؤولة عن خلق الكثير من هذه الفوضى.

تعود استراتيجية البلقنة إلى بداية عام 1990، عندما كتب المؤرخ البريطاني الأمريكي برنارد لويس مقالًا نُشر في عدد عام 1992 من “مجلس الشؤون الخارجية”، بعنوان: إعادة التفكير في الشرق الأوسط”، وضع لويس تصورات عن احتمال تفكيك المنطقة “إلى صراع واقتتال فوضوي بين الطوائف والقبائل والمناطق والأحزاب“. وعلى الرغم من أنّ لويس كتب في مقاله أنّ هذا ليس سوى “احتمال” بين العديد من الاحتمالات الأخرى، إلّا أنّ ما قاله يشبه بشكل صارخ الوضع الذي نراه في دول مثل العراق وليبيا اليوم:

“ثمة احتمال آخر، والذي يمكن التعجيل به من خلال الأصولية، وهو ما أصبحنا نطلق عليه مؤخرًا “اللبننة ” (النموذج اللبناني). معظم دول الشرق الأوسط -مصر هي الاستثناء الوحيد- هي نتاج بناء اصطناعي حديث ومُعرضة لمثل هذه العملية (اللبننة). وإذا ضعفت السلطة المركزية، فإنّه لا يوجد مجتمع مدني حقيقي من أجل ربط هذه السياسات معًا، لا بالمعنى الحقيقي للهوية الوطنية المشتركة أو الولاء الأسمى للدولة الأمة“.

ويتابع لويس قائلًا: “نتيجة لذلك؛ تتفكك الدولة، كما حدث في لبنان، وتنخرط في صراعات واقتتال فوضوي بين الطوائف والقبائل والمناطق والأحزاب. وإذا سارت الأمور بشكل سيئ وانهارت الحكومات المركزية، يمكن أن يحدث الشيء نفسه ليس فقط في بلدان الشرق الأوسط الحالية، ولكن أيضًا في الجمهوريات السوفيتية المستقلة حديثًا؛ حيث الحدود المصطنعة التي رسمها سادة الاستعمار السابقين الذين تركوا كل جمهورية مع مجموعة من الأقليات والمزاعم من جيرانها“.

وفي حديثه بجامعة فورد في عام 2013، كشف وزير الخارجية الأمريكي الأسبق وعضو مجلس الشؤون الخارجية، هنري كيسنجر، عن رغبته في رؤية سوريا مقسّمة إلى “مناطق من الحكم الذاتي”، بالإضافة إلى مقارنة المنطقة بــ “حرب الثلاثين عامًا” في أوروبا.

وقال كسينجر: “هناك ثلاث نتائج محتملة في سوريا: انتصار الأسد، أو انتصار السُنة، أو نتيجة توافق فيها مختلف الهويات القومية على التعايش معًا ولكن في مناطق حكم ذاتي بشكل أو بآخر، بحيث لا يمكن أن تضطهد بعضها البعض. وهذه هي النتيجة أود أن أراها. ولكنها ليست وجهة النظر السائدة، وأعتقد أيضًا أنّ الأسد يجب أن يرحل، ولكن لا أعتقد أنّ هذا هو الحل؛ بل إنّ الحل هو مثل ما حدث في أوروبا بعد حرب الثلاثين عامًا، عندما قاتلت الطوائف المسيحية بعضهم البعض حتى قرروا في النهاية أنه يجب عليهم العيش معًا ولكن في وحدات منفصلة“، (من الدقيقة 27.35 في المقابلة).

إمارة سلفية فى سورية :

في شهر مايو من هذا العام، نشرت الرقابة القضائية سلسلة من الوثائق السرية من وزارة الدفاع ووزارة الخارجية الأمريكية بعد أن رفعت هيئة رقابية دعوى قضائية خاصة بقانون حرية المعلومات ضد وكالتين حكوميتين. وكانت هناك وثيقة هامة عبارة عن تقرير وكالة استخبارات الدفاع لعام 2012، والتي تكشف عن أن القوى الداعمة للمعارضة السورية -الدول الغربية ودول الخليج وتركيا- أرادت إنشاء “إمارة سلفية في شرق سوريا من أجل عزل النظام السوري“:

“تحاول قوات المعارضة السيطرة على المناطق الشرقية (الحسكة ودير الزور)، المجاورة للمحافظات العراقية الغربية (الموصل والأنبار)، بالإضافة إلى الحدود التركية المجاورة. وتدعم الدول الغربية ودول الخليج وتركيا هذه الجهود، ويكشف هذا الوضع النقاب عن وجود إمكانية لإنشاء إمارة سلفية معلنة أو غير معلنة في شرق سوريا (الحسكة ودير الزور)، وهذا هو بالضبط ما تريده القوى الداعمة للمعارضة السورية من أجل عزل النظام السوري، الذي يُعدّ العمق الاستراتيجي للتوسع الشيعي (العراق وإيران)“.

وجاء في الوثيقة أيضًا: “كما يمكن أن يعلن تنظيم داعش في العراق عن قيام دولة إسلامية من خلال اتحاده مع غيره من المنظمات الإرهابية في العراق وسوريا“.



بلقنة العراق :

قد كان انقسام العراق إلى ثلاث مناطق منفصلة هو هدف العديد من داخل المؤسسة الأمريكية منذ غزو العراق عام 2003، على الرغم من أنّ تركيا عارضت علانية إنشاء دولة كردية في الشمال. في عام 2006، نشر الكولونيل رالف بيترز خريطة محتملة لمنطقة الشرق الأوسط في المستقبل، يصور فيها تقسيم العراق إلى ثلاث مناطق: عراق السُنة في الغرب، ودولة شيعية عربية في الشرق وكردستان الحرة في الشمال.

وعلى الرغم من أن الخريطة لا تعكس العقيدة الرسمية للبنتاجون، لكنها تعطينا لمحة عن عقول بعض الاستراتيجيين العسكريين وتؤكد صحة العديد من الأصوات الغربية الأخرى بشأن استراتيجية العراق. كما لاحظ المحلل الجيوسياسي إريك دريستر في مقال نُشر مؤخرًا على موقع “نيو إيسترن أوت لوك”، أنّ الرئيس الفخري لمجلس الشؤون الخارجية، ليزلي جيلب، قال في مقال له عام 2003 بصحيفة نيويورك تايمز أنّ النتيجة الأكثر جدوى في العراق ستكون “حل الدول الثلاث: الأكراد في الشمال والسُنة في الوسط والشيعة في الجنوب“.

تبدو سوريا كبلد موحد في الخريطة المذكورة أعلاه، على الرغم من أن هذا ربما يرجع إلى الحرب بالوكالة السورية التي لم تبدأ إلا بعد سنوات. كما يمكن أن تحتل إسرائيل المزيد من الأراضي في العقود المقبلة.


استمرار السيناريو :

النمط نفسه من البلقنة والفوضى التي نراها في العراق وسوريا يوجد أيضًا في ليبيا. بعد حرب الناتو في بلاد شمال إفريقيا عام 2011، انحدرت البلاد إلى هاوية الفوضى، وقُسّمت إلى ثلاثة أجزاء: برقة تضم شرق البلاد، وتم تقسيم الغرب إلى طرابلس في الشمال الغربي وفزان في جنوب غرب البلاد. أصبحت ليبيا الآن دولة فاشلة تخلو من حكومة مركزية ومنكوبة بالحروب القبلية، حيث الميليشيات المتناحرة التي كانت تقاتل مع بعضها البعض وتقاتل الآن ضد بعضها البعض.

هذا السيناريو المتمثلفى استمرار استراتيجية البلقنة التي يجب أن نتوقعها جميعًا، حتى يظهر “نظام محلي جديد”؛ وهو نظامٌ سيتم تصميمه من أجل المصالح الغربية بطبيعة الحال.
فأين الارادة العربية من العراق الى المغرب ؟!!



#محمود_جابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيعة العرب ........... تفجيرات مساجد الشيعة وحارة اليهود 4 ...
- الشيعة العرب ومناط الخلل السياسى و الاجتماعى 3/3
- الشيعة العراق ................. 2/2
- الشيعة العرب ............. (( فى مواجهة الأزمة )) 1/1
- الملعب الامريكى (( اليمن والنووى )) بين العرب وايران
- غياب العقول وشبح الطائفية فى حرب اليمن
- (( الميليشيات الوقحة)) سامى كليب لا يتجمل ولكنه يكذب
- استقطابات عارمة ............... شيخ الازهر فى الفخ الايرانى ...
- استقطابات عارمة ............... لعبة شد الحبل بين السنة والش ...
- الحوثى وطهران وامريكا ... من يلعب بمن ؟!!
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى حسنى مبارك [ الحلقة الحادية ...
- أمن مصر وباب المندب
- شيعة للبيع 2/2
- هل تصبح طهران حليفا امريكيا ؟!!
- صحفى ..... نيوز --- لاندى
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى حسنى مبارك [ الحلقة الثلاثون ...
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى حسنى مبارك [ الحلقة التاسعة ...
- رفعت سيد احمد .............. ( رسالة بلا نبى) 2/2
- رفعت سيد احمد ( رسالة بلا نبى )
- اشتباكات ..... سقيفة بنى داعش 1/1


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود جابر - سياسة الفوضى ............. اسئلة حائرة ........... وأجوبة غير قاطعة