استراتيجية التغيير الثوري في العراق عبد الصمد السويلم‎

عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4884 - 2015 / 8 / 1 - 03:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

1- تشكيل جبهة تحرير لكل فصائل المقاومة الإسلامية وتشكيل جيش تحرير من تلك الفصائل ضمن قيادة موحدة.

2- اعلان قيام حكومة انقاذ شعبية لها دستور مؤقت وخطة وبرنامج حكومي انتقالي وإعلان عدم شرعية الحكومة والبرلمان والأحزاب الفاسدة الحاكمة.

3- استمرار القتال لتحرير الأرض من داعش وعدم الخضوع لاي ضغط حكومي او خارجي والسيطرة على الوحدات العسكرية والأمنية واخضاعها للسيطرة التامة.

4- استهداف المقرات الحزبية والوزرات الحكومية وبيوت المسؤولين والقيام باغتيال القيادات الفاسدة واعتقال البعض منها لأغراض التحقيق مع الاحتفاظ برهائن عند الحاجة.

5- القضاء على أي وجود عسكري او دبلوماسي امريكي او إسرائيلي او أي وجود للشركات العاملة الامريكية والإسرائيلية عند طريق استهداف مقراتهاواغتيال بعض قياداتها وخطف رهائن عند الحاجة.

6- اعتبار حكومة الإقليم حكومة عميلة وقصف مقرات وبيوت المسؤولين الاكراد وضرب كل البنى التحتية والقوات العسكرية واحراق ابار نفط كركوك وتدمير خطوط الطاقة والاتصال واغتيال مسؤولين وخطف رهائن.

7- تحرير بعض المدن العراقية وإقامة الحكومة الموقتة عليها والسيروالانطلاق منها لتحرير باقي المدن.

8- كل رؤوساء العشائر ورجال الدين والشخصيات العامة تتم ابادتها دون تردد في حالة عدم اعترافها بالثورة .

9- نقل المعركة الى دول الجوار وتوسبع رقعة الصراع في حالة أي عدوان امريكي او اسرئيلي على الثورة.

10- يحق لحكومة الثورة استخدام أي أسلحة وقمع أي تامر داخلي او خارجي دون تردد.

دون هذا لن يتم انقاذ العراق.

#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل