خرافة وجود شعب يهودي 1

اعتذار وتنويه:
ب بالطبع انها - ازدروا-, اي ان الجملة هي:
-ومعظم يهود أوروبا الشرقية كانوا من المؤمنين الأرثودوكس الذين ازدروا الصهيونية باعتبارها بدعة-

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للدكتور طلال
يمكن الحصول وتحميل الكتاب
The Invention of the Jewish People

من الرابط التالي

http://www.rafapal.com/wp-content/uploads/2012/01/Shlomo-Sand-The-Invention-of-the-Jewish-People-2009.pdf

ويقع في 343 صفحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا عزيزي الصديق جاسم. وكما اخبرتني سابقا, هنالك ترجمة عربية للكتاب
http://www.arab48.com/?mod=articles&ID=74173
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الدكتور
تحية

الترجمة العربية صدرت عن المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية -مدار- وفي الوقت نفسه عن منشورات المكتبة الأهلية في عمان ...

لكن مع الاسف لا تتوفر على النت

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية و سلام
اختيار جيد و في وقت مناسب نتمنى ان تستمر بطرح بقية ما ورد في الكتاب على حلقات
اتمنى ايضاً الانتباه و انت المتمكن الى صياغات الترجمه
هناك نقطة اود تنبيهك عليها لطفاً و هي قولك التالي
شكل الصهاينة أقل من 2٪--- من الألمان من أصل يهودي،
هنا جعلتهم عرق او قوم و ليس ديانه كان الافضل (إن ورد في الكتاب طبعاً) ان تكون العبارة كالتالي
أقل من 2٪--- من الألمان من الديانة اليهودي
كذلك ورد التالي
القومية الاسلامية في الهند ربما كانت خاطئة
هذا غير دقيق فهم ليسوا قومية انما ديانه
اكرر التحية و الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الدكتور
تحية
Halakha...بالعبرية ....هالاخاه .....وتعني التشريع او الشريعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية استاذ طلال, طلبت مني احدى الكنائس الكندية قبل عدة سنوات ان الخص لها النزاع الاسرائيلي-الفلسطيني. (دحضت مقولة ان هناك شعب يهودي ,بل هناك جماعات يهودية تنتمي الى اعراق مختلفة : سلاف, انكلوساكسون, عرب, افارقة... ينتشرون في مختلف بقاع الارض. اما ان هناك ارض بدون شعب فتلك مغالطة كبرى لان فلسطين كانت ومنذ فجر التاريخ موطنا لشعوب مختلفة. ان من غير العدل ان تعاقبت المنظمة الصهيونية وبعدها اسرائيل الفلسطسنيين على ما قام به الاخرين بحق اليهود. ان الحل الوحيد الان لحل المشكلة هو في قيام دولة علمانية ديمقراطية, النموذج الجنوب الافريقي,تضم اليهود والمسلمين والمسيحيين). استاذ طلال , ليس كل الكنائس البروتستانتية تؤيد قيام اسرائيل بشكلها الحالي, هناك ما يسمى بالمسيحية الصهيونية كما تفضلت, وهي ذو توجهات سياسية/اقتصادية اكثر منها دينية. ساتصور لو ان اليهود جاؤا كمهاجرين اعتيادين الى فلسطين(الكبرى) حيث لم يكن هناك شيء اسمه الاردن, واستثمروا اموالهم في مشاريع كبرى يستفيد منها العرب ايضا, حينئذ كيف كانت ستبدو فلسطين, بل والمنطقة ؟ احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عبد الرضا
أضحكتني

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألفت إنتباهكم إلى بحث صدر في كتاب للدكتور كمال الصليبي إسمه التوراة جاءت من جزيرة العرب يؤكد فيه أن القبائل اليهودية عاشت في جنوب الجزيرة العربية المحاذية لشمال ارض اليمن حيث كانت تعيش في مدن مصرييم و لم تكن في مصر الفرعونية و أسطورة موسى في تحريرهم من الفراعنة هي إختراع لأن المصريين لم يسموا ملوكهم بالفراعنة... الكتاب موجود على النت ومنهج البحث الذي إتبعه الباحث هو في البحث اللغوي لاسماء المدن والقرى والمناطق الجغرافية التي عاشت فيها هذه القبائل، وحيث يوضح الباحث بأن هذه القبائل حين هاجرت إلى كنعان أطلقت اسماء الاماكن التي كانت تعيش فيها على المناطق التي سيطرت عليها في ارض كنعان
نتائج البحث تتلاقى مع أبحاث اركيولوجيين يهود نبشوا أرض سيناء والنقب ولم يهتدوا إلى آثار هذه القبائل كما أن سجلات المصريين لا تؤكد قصة موسى إطلاقا ، بينما وكون القرآن جاء ناقلا للرواية التوراتية يعتبر المصدر لدى المسلمين في التسليم بأن اليهود عبروا من مصر إلى سيناء والنقب وباقي ارض كنعان
الكتاب منشور على النت ويمكن إنزاله بدون عناء
اشكر لك جهدك في تناول موضوع هذه الكذبة الكبرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز عتريس المدح
شكرا على تعليقك.
ان ما تقوله بخصوص أسطورة موسى يعزز الكذبة كما هو مدون في -افتراضاتنا حول إسرائيل-.
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز سليم عيسى
شكرا على تعليقك.
اتفق معك وخصوصا بانه -ليس كل الكنائس البروتستانتية تؤيد قيام اسرائيل-
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
شكرا على توضيحك بخصوص -هالاخاه- .
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز عبد الرضا حمد جاسم
شكرا على تعليقك.
اعتقد ان سوء الفهم بخصوص القومية والدين في المسأله البهودية هو محور هذا الكتاب, وارجو ان تتوضح هذه الامور بشكل افضل في الحلقات القادمة او طبعا بالرجوع الى الكتاب نفسه.
واتفق معك بخصوص باكستان.
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا كلام انتهى وذهب بلا رجعة، لأنه لن يؤدي إلا إلى نفق إيديولوجي معتم في صالح إسرائيل، تقول لا يوجد شعب يهودي؟ فيلكن، هناك شعب إسرائيلي، هناك إسرائيل كواقع سياسي، كواقع جغرافي، كواقع ديمغرافي، ونحن علينا أن نتعامل مع هذا الواقع، وبس، كان وما كان، يهود وما يهود، خرافات وما خرافات، كل هذا لا يصب مرة أخرى إلا في صالح إسرائيل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

توقف يا طلال توقف لا تسمع لكل هذه الجوقة اسمع لي فقط أنا ابن المنطقة وأكثر من يعرفها ويعرف خباياها والكاسب من الرابح من حملة كهذه، توقف، هل تسمعني، لا تُضِع وقتك، اكتب لنا عن إسرائيل اليوم، عن الإسرائيليين اليوم، عن آمالهم وأوهامهم، أطماعهم وطموحاتهم، علمهم وجهلهم، يدهم السفلى ويدهم العليا، وخلينا من يهود وما يهود، حتى مجرد -يهود-، كلمة يهود، يهود كمفردة سيصب في صالح إسرائيل، هم اليوم إسرائيليون، بهذه الهوية يجب علينا التعامل معهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نصائحك للدكتور طلال الربيعي هي: مشاركة ضمنية في احدى اكبر الجرائم التي شهدها تاريخ البشرية منذ بدايته

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الدكتور طلال
تحياتي

اعتقد ان الاستاذ أفنان قاسم قد اصاب كبد الحقيقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي افنان
شكرا على التعليق
لا تقلق ياعزيزي على وقتي وشكرا على النصيحة على اية حال.
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا غير قلق على وقتك، طز في وقتي ووقتك، ولكن افهم كلام الأخ يعقوب ما أعمقه!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ يعقوب تعليق رقم 16
تحية
وضح و اشرح ( كما يقول اخونا الكبير الدكتور علي عجيل منهل): معنى العبارة التالية:

نصائحك للدكتور طلال الربيعي هي: مشاركة ضمنية في احدى اكبر الجرائم التي شهدها تاريخ البشرية منذ بدايته

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي جاسم
شكرا.
تعليقك يذكرني بفيلم اعاود مشاهدته دوما لان تعبيرا واحدا فيه يسحرني ويبهجني
Maybe Maybe Not
ولكن الا تعلم يا عزيزي ان كبد الحقيقة هو غذاء الشياطين المفضل؟
وافر مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت أيضاً، يا عزيزي، تشارك في احدى اكبر الجرائم التي شهدها تاريخ البشرية منذ بدايته

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي افنان
راجع رجاء تعليق 18
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كان سؤالك جدياً وليس من باب المزحة والنكتة فيبدو أنك لم تقرأ بإمعان مقال الدكتور طلال الربيعي. ربما يعود ذلك إلى ترجمته الرديئة جداً. أنا أيضاً أرغمتُ نفسي بقوة على قراءته
إقرأ ثانية المقدمة التي كتبها الدكتور طلال للمقال وستجد جواباً على سؤالك
وتحياتي طبعاً لصديقنا المشترك الذي سوف تلقاه قريباُ في بون

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابراهامي
ان نتائج الاسطورة الدموية الفاشية لا زالت تعشعش بيننا, وشخص واحد يكفي علميا لتفنيد ادعاء بالعكس, وهي تلعب دور الحمل الوديع والناصح الودود, ويغريها دوما ان تلعب دور الله وتجلس على عرشه وتحتسي شرابها المفضل, دماء البشر, وتتغذى على كبد الحقيقة, طعام الشياطين. انهم الخدعة ذاتها وان تصوروا انفسهم عكس ذلك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الحقيقة أننا بحاجة إلى قراءة ثلاثية شلومو ساند كلها:
1- اختراع الشعب اليهودي
2- اختراع أرض إسرائيل
3- كيف لم أعد يهودياً ؟!
--------------------------------------
ملاحظة للسيد أفنان القاسم:
صباح اليوم أفاقت نابلس على هجوم قام به مستوطنون في قرية دوما، بقنابل الملوتوف الحارقة فقتلوا وأحرقوا طفلا عمره 18 شهراً .. فلماذا تجنب الفكر العنصري ؟؟ وكيف يمكن أن تتقبل ( كل ) الإسرائيليين بمن فيهم المتدينين ؟؟؟ توجد حركة صهيونية سرقت الدين اليهودي وحولته إلى انتماء عرقي وهذه أهم وأخطر خرافة حدثت في القرن التاسع عشر.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز عبدالله أبو شرخ
كل الشكر على تعليقك.
ان الصهاينة الفاشيون سيردون عليك وبكل استغراب, وكأن طفلا يهوديا هو الذي قَد قَُتِل, وبدون ان يرف لهم جفن:
-ماذا؟ كل هذه الضجة حول مقتل طفل واحد؟ ما قيمة ذلك؟ انكم تتكاثرون كالارانب!-
انهم اتباع العلم العنصري: الداروينية الاجتماعية, اذا لم يكن قد سمعوا بها من قبل, لانهم يفضلون قضاء وقتهم في قتل البشر, وبضمنهم طبعا الاطفال والنساء والشيوخ, وبنفث السموم.
وهنالك ما يسبب المرارة ايضا ان الضحية تلبس ثوب الجلاد. ولكن هذا امر تفسيره معروف في الطب النفسي. ليس كل الضحايا بالطبع يتحولون الى جلادين, وانما بعضا منهم. الاغراء كبير لبعض النفوس الهشة فيفضلون العيش كعبيد وهم واهمون انهم الاسياد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ المحترم المسؤول عن نشر التعليقات

تحية وسلاما
في وقت عصيب وضيق أرسلت تعليقا على مقال الأستاذ طلال الربيعي المحترم، وتمّ استلامكم تعليقي
أرجو منكم التفضل بنشره ، أو الرجاء من الأستاذ الربيعي السماح بنشره في حال وصوله إلى بريده
أشكركم على جهودكم ولكم احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة العزيزة ليندا كبرييل
تحياتي لك.
اني آسف لعدم نشر تعليقك ولا بد ان يكون السبب فنيا. فاني لم استلم تعليقك وبالتالي لم احجبه. ولا بد انك تعلمين اني -ليبرالي كبير- في موضوعة التعليقات ولا احجب حتى تعليقات من يسبوني ويشتموني.
ارجو منك وبكل ممنونية اعادة ارسال التعليق, واني اتعهد لك انه سينشر حال اطلاعي عليه.
مع كل المودة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ طلال الربيعي المحترم

في عز انشغالي وضيق وقتي سرقت بعض الوقت للاطلاع على آخر مواد الحوار المتمدن،فوجدت مقالك يدفعني دفعا للتعليق

عادة أكتفي بقراءة مقالات أمثال حضراتكم من الراسخين في الثقافة والاطلاع،دون أن أشارك، فأنا أعلم حدود إمكانياتي في النقاش. إلا أني اليوم أتجرأ وأقف أمام الكبار،وأرجو أن يجد رأيي قبولا

اليوم عندنا دولة على تخومنا العربية اسمها اسرائيل
وفي هذه الدولة شعب يقول إنه يهودي
شئنا أم أبينا : اسرائيل موجودة واليهود موجودون

قولوا عنها سرقت أرضنا، سرقت تاريخنا، ثقافتنا، اعتدت حتى على الشيء الوحيد الذي نفاخر به: صحن الحمّص والفلافل

وقولوا عن شعبها إنه عصابات تجمعت من هنا وهناك وفرضوها قسرا على أرض(ملك لنا) فتخلّصوا بذلك من مشكلة مؤرقة على حساب شعب آخر أصبح الآن من اللاجئين

هذه اسرائيل خرافة،وشعبها وهمي

ومع هذا وذاك: فإن اسرائيل واليهود موجودون بقوة وبحضور مشرّف

هذه الدولة المارقة يتعالق معها العالم أجمع دبلوماسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا ورياضيا...
فكيف أنكر وجودها ووجود شعبها؟

كيف أنكر دولة بجامعاتها المتقدمة ومشاريعها العلمية المذهلة؟

يتبع رجاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحضور اليوم على الساحة العالمية لمن؟
لإسرائيل
والعرب؟ كما تراهم في ستين داهية

اِلعنوا أميركا واللي خلق أميركا،ومعها الغرب المستعمر، ولا تقصّروا
لكن الفضل في وجود البلاد العربية واسرائيل أيضا لهذا الغرب

هل كان يمكن للشراذم القبلية العربية أو اليهودية أن تضمها حدود بلادٍ محترمة كبلادنا لولا هذا الغرب وأميركا؟

قرأت أستاذنا ما تفضلت به حول كتاب البروفسور شلومو ساند
ماذا استفدتُ منه؟ سأقول لك:

وقفت أقلّب وجهي في السماء بحِيرة، ثم هتفت: ولكن الملعونة تدور، ولافّة العالم على إصبعها

فهل إذا أسقطتم اسرائيل المعتدية المجرمة
وأثبتّم أن اليهود شعب لا أصل له
ستقودنا هذه اللغة إلى السلام؟

ماذا نفعل اليوم وأمامنا اسرائيل بكل حضورها (الزاهي)، والعرب بحضورهم (الواهي)؟

هل أنكر على بني آدم مثلي مثله أن يعيش بأمان ويعمّر معي الكون؟

لا أدافع عن اسرائيل واليهود
لكني أدافع عن السلام الذي أرنو إليه، وأتمنى لشعوبنا التحرر من هذه اللغة المُسقِطة ، فلو تتبعنا الأصول لوجدنا أن العرب أيضا (تصنّعوا أصلا واستملكوا ديارا) لم تكن لهم في يوم

مع احترامي وتقديري لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه مشكلة العرب الأبدية! مسموح لهم الاجتياح والتعريب القسري وأسوأ أنواع الاثينيك كلينزنج ، في التاريخ البشري..ووو. وغير مسموح لغيرهم! تصوري يا اختي الكريمة ليندا : يأخذون عنودة حق اليهود كشعب، الذي تعرض تاريخيا للويلات والتصفيات ، وهو من أعرق شعوب الدنيا وأقدمها . وأفضالها على الإنسانية لا تعد ولاتحصى؛ ماضيا وحاضرا( هل ممكن اليوم ان تستغني البشرية من أفضال اكتشافات علماء اليهود؟) ! أكيد هذا لاعلاقة له بالتعصب الصهيوني والشوفينية القومية مثلها مثل الشوفينيين العرب وغيرهم من الشعوب وكما يبدو هنا عند المعلقين أعلاه . أكيد جرائم إسرائيل ضد أبناء عمومتهم الفلسطينيين مرفوضة ، وهي على اية حال جرائم أقل بكثير من جرائم الأنظمة والأسر والممالك العربية حتى ضد الشعوب العربية نفسها . الغريب أن يأتي هذا الطرح من متمركسين عروبيين، لكنهم لا يؤمنون بالأممية ؛ الشرط الأول للنظرة الماركسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا الاستاذة العزيزة ليندا كبرييل على تعليقيك!
في البدء اسمحي لي ان احيي دفاعك عن السلام. ولكن عن اي سلام يتم التحدث؟ هل سمعت بحرق وموت طفل فلسطيني لا يتجاوز عمره السنة والنصف قبل ايام على يد السلطات الاسرائيلية؟ هل سمعت باستشهاد شاب صغير الآن بسبب تظاهرة احتجاج على مقتل الطفل؟
هل نسيتي ان قيام اسرائيل سبب بتشريد شعب باكمله عانى (ولا يزال) ما لا يحصى ويعد من الكوارث والويلات؟ هل هو هذا السلام الذي تتحدثين عنه؟ و كيف يمكن تحقيق سلام بدون عدالة؟ لذلك الحديث ليس عن السلام وانما عن السلام العادل.
اما بخصوص مشاعرك تجاه اسرائيل, فهي, كمشاعري, لا علاقة لها بتاتا بموضوعة الخرافة سلبا او ايجابا. كما ان كاتب الكتاب نفسه, كما تعلمين, هو يهودي واىستاذ للتاريخ في جامعة تل اىبيب .اما موضوعة تخلف الدول العربية, او عدمه, فهو ايضا لا يحدد صحة الخرافة من عدمه.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للاسف انك تتحدثين فقط عن تقدم تقني لاسرائيل, لربما اتفق واياك بصحته او اختلف. ولكن الاهم بما لا يقاس بالنسبة لي هو التقدم الاخلاقي والحضاري, ودولة فاشية كاسرائيل هي دولة مفلسة اخلاقيا وحضاريا بالرغم من التقدم التقني المزعوم.
مع وافر احترامي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حسن نظام الدين
وعليكم السلام!
احيي عاطفتك المتدفقة في تعليقك. فحتى لو افترضنا صواب رأيك فهذا لا ينفي وجود الخرافة. ثم ان كاتب الكتاب ليس من -المتمركسين العروبيين-!, بغض النظر عن وجود مثل هذا المفهوم من عدمه.
مع وافر احترامي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي وزميلي الكريم
أنا لم أنفي خرافات وأساطير التلموديين.أصلا لم أتكلم عنها، كونها تحصيل حاصل. بمعنى أنه كلما كانت الشعوب أقدم كلما زادت أساطيرها (نقطة في صالح رأيي، من أن اليهود تاريخيا شكلوا أقلية قومية ومظلومة من قبل العرب، في نفس الوقت كانوا طائفة دينية. وهذه تنسف رأي القومجيين العرب والفلسطينيين خاصة! نحن العرب ولوأننا جئنا، بعد أبناء العمومة- اليهود-على مسرح التاريخ، إلا أنه لدينا أوهامنا وأساطيرنا - خير امة أخرجت للناس! وغيرها من العصبيات، التي شخصها ابن خلدون في العصر الوسيط وشخصه عالم الاجتماع العراقي المعاصر والمعروف (اسمه ليس في ذهني الآن). أنا يا اخي اتعجب من شخص عراقي وماركسي أن يرتد للأوهام العروبية القومجية. لا استطيع أن ألوم كثيرا الفلسطيني على ردود فعله تجاه ما حصل له، بالرغم أن العرب والفلسطينيين (موقف مفتيهم في وقته معروف) تسببوا في ضياع حقهم او شيئا من حقهم المتضمن في قرار التقسيم
ليس بلا معنى ان يعد اليهود شعب في القانون السوفيتي
الخلاصة أن من - كائن من كان- ينفي صفة الشعب عن هذا الشعب العريق لا يمكن أن يكون شخصا علمانيا وتقدميا او يساريا فما بالك أن يدعي الماركسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات استاذ طلال الربيعي
لا اعرف لم البعض لا يقبل حتى بكتابات اليهو د ذاتهم! هذا يذكرني بمعاداة المجرمين القتلة الدكتاتوريين من عرب ام غيرهم, لكرههم ل كارل ماركس, فالرجعيون الصها ينة اخوان الشياطين,عفوا فالرجعيون يشتمون ماركس اليهو دي,من اجل ضرب فكره الشيوعي المنتصر للاشتراكية والشعوب اجمعين,من اجل حضارة انسانية تجمع بني البشر في الخير والسلام. لكن اليوم الهجوم على كل الافكار التقدمية والاشتراكية مع تمجيد البلدان الراسمالية وأعمال الارهاب التي تمارسها امريكا ضد العراق و ليبيا و سوريا وإيران, و بأسم التحرير. لم نرى الخير في العراق ومن حين 2003 أي بغزو امريكا للعراق تم القتل سواء بقنابل اليورانيوم ام اغتصاب البشر في ابو غريب, هذه الاعمال تشابه اعمال التعذيب لليهود لكن عبر القتل و القصف الجماعي في المدن و الشوارع. وليس في سجون داخاو لهتر, أي الجرائم الامريكية و الاسر ائيلية تحدث تحت ضوء الشمس, كما كتب عنها اليهو دي المناضل نؤام تشومسكي- غزة اكبر سجن في العالم- لكن السادة العرب لم يتعلموا حتى من اليهو د الاحرار بل هم امتداد لعقل السلطة القمعية للرجعية العربية رغم حياتهم في الغرب.مأساة!ن!

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي العزبز حسن نظام الدين
شكرا جزيلا على معاودة التواصل.
تقول
-أنا لم أنفي خرافات وأساطير التلموديين.أصلا لم أتكلم عنها، كونها تحصيل حاصل. بمعنى أنه كلما كانت الشعوب أقدم كلما زادت أساطيره
ولكن كلامك هذا يعاكس ما يزعمه معتنقو الاسطورة. فهم لا يعتبرونها اسطورة, وانما وقائعا تاريخية حدثت بالفعل وتترتب عليها حقوق تاريخية.
الكتاب هو اثبات الاسطورة بواسطة منهجية تاريخية- اركولوجية. والاستعراض هو فقط لهذا الكتاب وليس لغيره او لامور اخرى. وما فعله العرب او لم يفعلونه لا يغير قد شعرة في اطروحة الكتاب او استنتاجه.
ونفس الكلاب ينطبق على مشاعري او ماركسيتي او امميتي. فالحقيقة هي الحقيقة: وجود شعب يهودي هو اسطورة.
وتستنتج:
-لذا فان الخلاصة أن من - كائن من كان- ينفي صفة الشعب عن هذا الشعب العريق لا يمكن أن يكون شخصا علمانيا وتقدميا او يساريا فما بالك أن يدعي الماركسية-.
ولكن كلامك للاسف يناقض نفسه! فالاعتقاد بوجود شعب يهودي هو مبني على اساطير انت نفسك تعترف بوجودها او لا تنفيها!
مع وافر احترامي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز علاء الصفار
شكرا على تعليقك.
ينكر الاشخاص, عموما, الحقائق ويفضلون الاساطير لاسباب مختلفة, منها اسباب نفسية, فتقبل الحقيقة قد يكون مصحوبا بالم لا يستطيع الشخص تحمله فيفضل النكران. انهم يعانون من امية عاطفية, وهي اكثر خطورة بكثير من الامية الثقافية او حتى من الامية الابجدية.
البعض الآخر لم يدرس ابجديات قراءة العلم ولم يتعرف عليها.
آخرون لم يتعلموا كيفية التفكير المنطقي.
بعض من الناس يعانون من عقدة الاخصاء ولا يرون انفسهم قادرين على لعب دور غير دور العبد في جدلية هيغل السيد-العبد.
آخرون يعتقدون انهم آلهة او نصف آلهة, وان كلماتهم تخلق الواقع, كما يخلق الله الشئ عندما يقول -كن فيكون-.
البعض يعاني من كسل فكري وهم اسرى للعادة .
آخرون يخلطون الامور, فيعتقدون ان وجود الاسطورة لا غنى لهم عنه في ما يسمونه مشاريع تنويرية (لمرحلة ما بعد الديوجينسية).
البعض الآخر يحب محاربة طواحين الهواء.
الخ.
ولكن مهما كانت الاسباب فالخرافة تبقى خرافة.
مع وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الكريم
الصحيح هو : لم انف .. متأسف على الخطأ القواعدي غير المقصود
صدقني يا اخي ان قلت لك اني لم افهم ما كتبته في جوابك الأخير؛ لا المتن ولا المنطق
حسنا انت واخرون مازلتم مصرين على ان وجود شعب يهودي هو اسطورة! ليكن ولكن هذا معناه اننا نتكلم بلغتين ومنطقين مختلفين: منطق عروبي شوفيني ومنطق أممي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حسن نظام الدين
آسف اذا لم استطع توصيل الفكرة بالشكل المناسب لك.
ما اردت قوله هو انك نفسك ايضا, ولسنا نحن(!) فقط, تتفق بوجود الاسطورة او الاساطير التي هي موضوع الكتاب وموضوع الاستعراض. فهل هنالك وضوح اكثر من هذا؟
وقولك:
-ولكن هذا معناه اننا نتكلم بلغتين ومنطقين مختلفين: منطق عروبي شوفيني ومنطق أممي-
صحيح. اننا نتكلم بلغتين ومنطقين مختلفين. فيما يخصني انا, فاني اتكلم بمنطق أممي.
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعلن استسلامي امام منطقك - الاممي- الذي يخرج الشعب اليهودي العريق من التاريخ بل من الواقع. حتى او افترضنا بأن وجود هذا الشعب اسطوري وليس حقيقي ( إلى أية درجة التعصب يعمي الانسان)! فماذا تقول لدولة عمرها 60 عاما يعيش فيها شعبان : شعب يهودي وشعب فلسطيني

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حسن نظام الدين
ها انك تخلط بين ما يسمى ب -الشعب اليهودي- والشعب الاسرائيلي. اقترح عليك قرائة الكتاب نفسه.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشد بحراره على يديك-التصدي للنازية اليهوديه-اي الصهيونيه في أيامنا الصعبه الان بطل حقيقي
انا في حالة لاتسمح لي المشاركه الكافيه ويؤلمني ان بين أعداء الحقيقه ليس فقط صهاينه وانما عبيد للصهاينة ممن بشتمون بحراره حتى الرموز الشعريه والادبيه بشعب فلسطين العزيز-أتذكر منذ قرابة السبعين عاما كيف كان -الساقطون-من اصخابنا في دهاليز التعذيب كانوا اشد قشاوة حد التوحش ضدنا مما يجعل البعض من ممارسي تعذيبنا مخنيل ان يتدخلو للتخفيف لذا ترى ان التاءدب البرفيسور اشد من النازي الصهيوني إياه
وعلى هذا المتاءدب العبد ان يعلن عدم احقيته في الادب والالقاب الاكاديميه مازال يخون قضية شعبه
ارجو المعذره فقد تعبت جدا وانا اجدد يقيني ان الإنسانية سوف تزيل العار الذي لحق بها بسبب الإرادة الكولونيالية البريطانية والتبني الامبريالي الأمريكي للصهيونية ونتوؤها السرطاني الفايروسي اسرائيب وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
هي: مشاركة ضمنية في احدى اكبر الجرائم التي شهدها تاريخ البشرية منذ بدايته
لا فهم و افقه شيء من هذه الجملة الموتورة !هل يقصد أن اسطورة قتل قابيل ل هابيل هي اول الجرائم الخرافية في تاريخ البشرية.أنا لا افهم عماذا يتحدث ابراهامي,فهو تماما بلا بوصلة و لا مكحلة ولا رتوش, يبدو أن الحقائق جائت دامغة, فهربت كل ادعاءت الخاصة باسم انتاج دولة قومية على اسس الخرافة الدينية وبواسطة الامبريالية والاستعمار! الغريب أن ابراهامي ضد كسر وضد قوانين الديالكتيك وضد القومية العربية وضد اشتراكية الفول والشعر,لكن لم يكن ضد الخرافة الدينية إذ هي تعارض قوانين الديالكتيك, فمن ثم تؤدي الخرافة الى هدهدة البال, خلافا للماركسية التي تخدش الضمير والحس الانساني ضد جرائم الغزو الامبريالي لتحقيق الخرافة وانشاء دولة دينية الجذر وعنصرية الاسس منسجمة مع أفكار الرأسمالية و مستخدمة الاساليب العصرية في النيو نازية و لجلبها المنطقة العربية و الشرق الاوسط, لذا اليوم أمريكا تعمل على تحقيق خرافة الغزو الصليبي للعراق و سوريا و إيران كما عبر عنها بوش الابن في رؤية حلم غزو افغانستان, كما جائت الرؤية والالواح للنبي موسى!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا الاستاذ الجليل د صادق الكحلاوي على تشجيعك و تثيمنك الذي اعتز به كثيرا.
ان الصناعة الشائعة حاليا هي صناعة الكذب والنفاق والاوهام والاساطير.
غزو العراق: زعم المعتوه بوش الابن المدمن على الماريوانا في احدى هلوساته ان الله في الحلم امره بغزو العراق. فغزى العراق وقتل مئات الالوف من سكانه وشرد الملايين, وهو لم يٌعاقب على فعله ولا يزال حرا طليقا.
اسلحة الدمار الشامل في العراق كذبة!
احداث9/11 مفبركة لتبربر تدشين الحرب على ما يسمى الارهاب العالمي.
الاعلام الاميريكي الرسمي موبوء بالكذب.
اميريكا تتجسس على الدول والبشر خفية وعلانبة.
وجود شعب بهودي فبركة وكذب.
ومدعو الحداثة وافنديتها المتنورون عندنا يطالبوننا ان نكون شاهدي زور وان نساهم ضمنا في الجريمة. ان سقوطهم لا قاع له.
مع كل المودة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي طلال
علاء الصفار (46) يقول أنه لا يفهم الجملة التالية ويطلق عليها اسم الجملة الموتورة : مشاركة ضمنية في احدى اكبر الجرائم التي شهدها تاريخ البشرية منذ بدايته
هذا لا يهمني طبعاً لولا أن علاء الصفار يعتقد أنني هو صاحب هذه الجملة البليغة
لذلك منعاً للإلتباس أنت مطالبٌ بما يلي
1. اشرح لعلاء الصفار أنك أنت (طلال الربيعي) لا أنا (يعقوب ابراهامي) هو الذي كتب هذه الجملة غير المفيدة وهي موجودة حبراً (الكترونياً) على ورق (افتراضي) في السطر الثامن من مقالك الميمون
2. إشرح لعلاء الصفار ما معنى هذه الجملة لآنني أنا أيضاً استعصى عليّ فهمها كما استعصى فهمها على الزميل جاسم في حينه
وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الفاضل طلال الربيعي
تحية وسلام وإعتذار كوني لم أقرأ هذا المقال الممتع المُفيد إلا اللحظة، بسبب غيابي مؤخراً عن الحوار المتمدن للتمتع بالصيف الذي لم يتبق لي منه غير صيفيات معدودة فقط . هي عجلة الزمن الذي سيأخذنا معه يوماً عبر نهر اللا عودة

لم يترك لنا السادة والسيدات الأفاضل المعلقين الكثير للتعليق على الموضوع حيث تناولوا أهم الجوانب المهمة فيه. وهذا ليس عُذراً لي
لكني أحاول التنبيه والتركيز على تعليقك # 40 رداً على تعليق الزميل علاء الصفار، برأيي أنه رد وتوضيح مكثف ومُرَكَز ويضع أغلب النقاط المهمة حول بعض الحروف الغامضة لبعض من قرأ المقال وحاول عمداً تمويه بعض القاصرين ثقافياً ومعلوماتياً من خلال لي عنق الحقائق التأريخية التي لا تُحجَبُ مهما بلغت فصاحة وثقافة وحذلقة ومكر أصحابها

شكراً للجميع، الحق مقالك هذا إستقطب عدداً لا بأس به من كُتاب الموقع كونه مقال يبحث في المسكوت عنه تأريخياً من مغالطات قد تبدو مضحكة تماماً للكثير من المثقفين الكونيين الذين لا يحكمون من خلال العاطفة أو الجهل بالتأريخ رغم كُبر الأسماء وحجمها، إذ ليس كل ما يلمع ذهباً
كل الود
الحكيم البابلي - طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حبيبنا الحكيم البابلي
يا الف مرحبة وسهلة.
جزيل شكري على تعليقك, فغيابك فعلا اقلقني وشغل بالي, فانك حتى لا تستخدم الفيسبوك الا نادرا.
ويفرحني كثيرا تمتعك بالعطلة الصيقية لترجع لنا وافر الصحة والعافية لتكمل احاديثك الشيقة والمفيدة والاخاذة حول تراثنا االعراقي الكبير والمتشعب.
اشكر تقييمك الايجابي. لا مانع لدي من وجود الاساطير لتوسيع الخيال وخصوصا عند الاطفال, او قبل الذهاب الى النوم او عند قضاء المرء حاجته. ولكني بالضد طبعا من توظيفها للزعم بوجود حق تاريخي وتشريد شعب وارتكاب ما لا يحصى من الجرائم التي يقشعر لها البدن باسمها.
لقد اسعدتني فعلا بتعليقك وطمأننتني على وضعك, فلك جزيل شكري ومحبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابراهامي تعليق 48
تخاطبي بمفردات مثل:
-انت مطالبٌ...وضح واشرح-
الم يعلمك اهلك في صباك, او حزبك الشيوعي في شبابك, او دولتك الصهيونية فيما بعد, غير البذاءة وبلادة الشعور والتعالي الفارغ وتضخيم الذات؟
ما هذا الاسلوب الفاقع؟ المشكلة بالتاكيد ليست في اللغة العربية, لانك نفسك تتحدث عن جمال اللغة العربية, فلماذا اسلوبك قبيح ونتن بهذه الشاكلة؟ ولماذا لا تدخل صفوف محو الامية او ما شاكل لتتعلم على الاقل اساسيات كتابة الرسائل؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1. كتبتُ (أنتَ مُطالب) من باب التواضع المُصطنع. كان يجب أن أقول (أو نقول): نحن نطالبك
2. صفوف محو الأمية لا تُعَلّم اساسيات كتابة الرسائل. والشخص الذي يستطيع أن يعلمني هذه الأساسيات لم يولد بعد
3. هل شرحتَ لعلاء ما طلبنا منك؟ أم أنك أنتَ أيضاً لا تفقه معنى جملتك البليغة؟
4. ولماذا سرقتَ مني كلمة (خرافة) في عنوان مقالك؟ كل العالم المتنور يعرف أن وضع هذه الكلمة في العناوين هو من ابتكاري أنا (أو من ابتكارنا نحن)؟ من أجاز لك استخدامها؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابراهامي, تعليق 52
تعليقك يا ابراهامي, رغم ال -نحن- واناك المتضخمة, لا يترك الآن اي مجال للشك في حاجتك الى صفوف محو الامية.
كلمة -الخرافة- هي ترجمة حرفية لكلمة
Myth
في الاستعراض
Myth and Memoricide: Shlomo Sand’s “Invention of the Jewish People”
الذي تدعيّ بقرائتك له عند حكمك على ترجمتي.
هذا يعني, ان لم تكن انت اميا في اللغتين العربية والانكليزية, انك تكذب و تغش العالم بزعمك انك قرأت الاستعراض بالانجليزية. والا كيف قارنته بترجمتي؟
لذا لديك الخيار لتختار:
1- اما انك اُُمي باللغتين العربية والانكليزية
2- او كاذب
3- او اثناهما
اني اعتتقد -اثناهما, ولكني ديموقراطي, لذا امنحك الخيار لتختار عكس صانعو الخرافة, خرافة الشعب اليهودي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(عكس صانعي الخرافة) وليس: عكس صانعو الخرافة

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز علاء الصفار, تعليق 46
ان ابراهامي وغيره كثر, وهم ,الذين للاسف يحكمون العالم الآن, يحاولون ان يوهمونا ان الحقيقة والكذبة صناعة السطوة او القوة سيان. وهذا ما دحضه فوكو وغيره العديد من المرات.
لذا اما انهم اميون ثقافيا, رغم اسهالهم اللفظي المزمن او بالاحرى بسببه, او انهم كذابون مخادعون, او الاثنين طبعا.
ولكنهم في كل الاحوال, تلاميذ نجباء لمدرسة -اين تؤكل الكتف-, وهم نفسهم رافعو شعار
-يا انتهازيو العالم اتحدوا-, يردونه بصوت هامس يُكاد يٌسمَع او اعلى,
وخصوصا اولائك الذين توهموا او اعتقدوا ان تخليهم عن الماركسية سيؤهلهم لدخول -صالونات المجتمع الراقية- لتناول الكافيار الروسي او الايراني واحتساء الشمبانيا (الفرنسية طبعا فلا يوجد غيرها). انهم يحققون نبؤة نيتشة بظهور الانسان التافه, انسان الصالونات الراقية.
كلا بالطبع, ان الحقيقة تصنع نفسها بنفسها, وهي والاكذوبة التي تفبركها السلطة ليستا سيان. لذلك فان النازية والصهيونية هما سيان لمساواتهما بين الحقيقة, من جهة, وبين الاكذبة المفبركة, من جهة اخرى. فكل منهما تزعم ان اتباعها هم شعب الله المختار. .
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حسنا فعلت يا ابراهامي! عاود ممارسة مهنتك كمصحح اخطاء املائية واترك الثقافة فانت لست اهلها.
ولكنها تبقى خرافة في كل الاحوال. اليس كذلك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابراهامي
اقرأ برب اليهودية,.المسيحية او الاسلام . ولكن فقط اقرأ.
انك تقول, تعليق 52
2. صفوف محو الأمية لا تُعَلّم اساسيات كتابة الرسائل
لكني سألتك,.تعليق 51:
-ولماذا لا تدخل صفوف محو الامية او ما شاكل لتتعلم على الاقل اساسيات كتابة الرسائل؟-
فلماذا تغاضيت عن -او ما شاكل-. فهذه خيانة اخرى من قبلك بخضوص الاقتباس.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتذار, في تعليق55, انهم
-يرددونه بصوت هامس يُكاد يٌسمَع او اعلى-
وليس -يردونه-, فهم يأخذون الاوطان ولا يردونها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتساءل بحق عن هذا الجهد العبثي الذاهب عباء منثورا(الكاتب ومؤيدي رأيه)، لتثبيت وهم عروبي شوفيني أحمق، معاد لأصول الماركسية وللمنطق والواقع والبداهة أو البديهة (وينك يا يعقوب -العرب يحتاجون مساعدتك اللغوية؟!) لبخس حق شعب من الشعوب؛ عنوان وجوده الموضوعي !! تقول يا زميل طلال -بمود أرجومنتي- وبديماغوجية تجاوزت ديماغوجية المقبور صدام؛ الشعب الإسرائيلي؟! حسنا لننس آلاف السنين من عمر هذا الشعب ولنعترف بالشعب الإسرائيلي!.. فمن هو الشعب الإسرائيلي؟! شعب جديد جاء من مجرة مغمورة؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حسن نظام الدين
شكرا على -كلمة لابد منها-، -ولو أنها ما بعد الختامية-
سؤالك:
فمن هو الشعب الإسرائيلي؟ شعب جديد جاء من مجرة مغمورة--
جوابي:
حسب علمي, كلا, لم يأت لم من مجرة مغمورة!
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حسن نظام الدين
جوابي -ما بعد الختامي-
حسب علمي, كلا, لم يأت من مجرة مغمورة-
وان كنت لا افهم ما المقصود بال-مجرة المغمورة!-
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
يقول ابراهامي:هذا لا يهمني طبعاً لولا أن علاء الصفار يعتقد أنني هو صاحب هذه الجملة البليغة
اقول في تعليق 46 اني لا افهم الجملة الموتورة! لا انك تركت المقال وانتزعت جملة و ركزت عليها!فانا لا افهمها لانها منتزعة من سياقها الخاص في السرد,لذا انا ارد عليك بالسلبية و التجريد والموافقة الهازءة وبالسخرية البا ئسة ذاتها التي تمارسها علينا!ولانك تنفخ بالخرافة وتعادي الماركسية والاشتراكية وتسير في درب الصها ينة والسكوت على جرائم الامبريالية في العراق,لذا يكون ردي لك غير سهل البلع ههه في استيعاب الرفض لطروحاتك جملة وتفصيل وخاصة في اتزاعك للجمل تكبيرها,ثم لتحريف الاقوال وتشويه للافكار والمقالات, فالجمل المبتورة لا تفوت على من يركز على جوهر الابعاد التي تحاول جر القراء في عدم هظم الجديد من الطرح بل تريد بقاء الطروحات المعسولة والبراقة والمخادعة و المراوغة واللئيمة هي السائدة, لذا اسلوبك جدا مقيت في النقاش تحاول الظهور بمظهر الواثق المتمكن من خلال بتر وانتزاع الجمل,ثم تصحيح كلمة صانعي ل صانعوا من اجل اخذ المبادرة, لذا تلقفت سخرية عدم فهمي لانتزاع جملة من سياقها وحولتها لقصة و رواية!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز علاء الصفار
ابراهامي يجد نفسه في سباق ماراثوني من اجل استعراض خطاياه الواحدة تلو الاخرى. وعندما نقول له ان السباق قد انتهى منذ عهود عدة, لا يصدّقنا ويستمر في الهرولة. اذن لندعه يهرول, فهو الذي يبدد طاقته بدون جدوى. ولكنه لا يعلم انه لا يعلم الحقيقة البسيطة ان لكل شئ ثمنه, وثمن الهرولة المستمرة هو حرمان الدماغ من الطاقة التي لا غنى عنها للتفكير, لتصبح الامور حلقة مفرغة. وهذا بالضبط هو مأساته, وعدم اعترافه بها لا يعني سوى تعميق المأساة واستمرار الحلقة المفرغة في دورانها, هرولته, الى ابد الآبدين.
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنتِ عزيزي علاء الصفار تتهمني بواحدة من أكبر التهم التي يمكن أن يتهمني بها إنسان. أنت تقول أنني قمتُ بتصحيح كلمة صانعي ل صانعوا
أريد أن أعلن من على هذا المنبر الحر أنني في كل حياتي الأدبية والكتابية والإنشائية والعلمية لم اقترف يوماً من الأيام جريمة صانعوا. هذه تهمة باطلة زائفة ظالمة لا يمكن أن تُلصق في أي حالٍ من الأحوال بشخصٍ تعلم اللغة العربية من حسين مروة
كيف خطر ببالك أنني استطيع أن أكتب كلمة (صانعوا)؟ هل أنا علاء الصفار؟ أو طبيبٌ في علم النفس؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابراهامي, تعليق 64 يتسائل:
-هل أنا علاء الصفار؟...-
اذا كان ابراهامي لا يعرف نفسه ويسأل الآخرين مَن هو, فمشكلته اكبر واسوء واعقد بكثير مما يُعتقد.
اما تساوُله:
- أو طبيبٌ في علم النفس؟-
فاني اسألك يا ابراهامي:
1- ما معنى -طبيبٌ في علم النفس-؟
2- وما هي وظيفة -طبيبٌ في علم النفس-,
3- واين سمعتِ ب -طبيبٌ في علم النفس-؟
4- هل سمعتِ ب -طبيبٌ في علم النفس- في بلدك الصهيوني, بلد الخرافات والاساطير؟
فضيحتك هي بجلاجل يا سي ابراهامي: انها فضيحة العصر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول ابراهامي-أريد أن أعلن من على هذا المنبر الحر أنني في كل حياتي الأدبية والكتابية والإنشائية والعلمية لم اقترف يوماً من الأيام جريمة صانعوا-
لكن ابراهامي انت ارتكبت اكبر الجرائم و الممنوعات في كل حياتك السياسية, بدءً بالعمل على هجر الماركسية و التحول إلى عدو للشيوعية, ثم التحول إلى تمجيد الرأسمالية والاستعمار الغربي و الذي هو امتداد للاستعمار الالماني الهتلري, الذي عمل على ضرب الشيوعيين الالمان و خاصة الشيوعيين اليهود في المانيا احفاد كارل ماركس العظيم, و بعد ذلك قمت بالتعاون مع الهاجانا و السلطة الصهيو نية والحركة الماسونية لتقوم بنشر الخرافة الدينية و تصريحك باعجابك بحركة موسى في تحرير العبيد التي اثبت العلم والتاريخ,أنها اكذوبة الخروج للصحراء او الصعود للسماء! لكن انت تحيي آيات خرافية - واحببتم الغريب-كأنها نص جبار لرجل شعب الله المختار, لتنطلق في تسخيف قوانين الديالكتيك وتتبختر في الضحك من الاشتراكية لتنعتها ماركسية الفول والشعير, فهذه الجرائم الشنيعة لا يمكن تعديلها فهي العار و الشنار ازاء كتابة صانعي او صانعوا و صانعو,وعو عوعوعو عواء ذئاب البوادي!(ههة هبلهة) ضحكة بالهندي!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا صحيح. (طبيب في علم النفس) هي مجموعة من الكلمات لا رابط بينها. تنبهتُ إلى ذلك بعد أن أرسلتُ تعليقي وقبل أن تكتبِ تعليقك. أما الذي يدهشني فهو أنك تنبهتَ لذلك أيضاً
هل لذلك علاقة باعتقادي (الذي لا استطيع أن أدافع عنه) أن علم النفس هو أقرب إلى الشعوذة منه إلى العلم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابراهامي, تعليق (67) تقول:
-هذا صحيح. (طبيب في علم النفس) هي مجموعة من الكلمات لا رابط بينها. تنبهتُ إلى ذلك بعد أن أرسلتُ تعليقي وقبل أن تكتبِ تعليقك-
ان كل تعليقاتك وكتاباتك يا سي ابراهامي هي مجموعة من الكلمات لا رابط بينها, وليس هذا التعليق فقط, وها انت تعترف بهذا, جزئيا على الاقل. وهذه خطوة جيدة.
ولكني اسألك لماذا تقول:
؟-(طبيب في علم النفس) هي مجموعة من الكلمات لا رابط بينها-.

سؤال آخري يا سي ابراهامي:
لماذا تقول:
؟ -أما الذي يدهشني فهو أنك تنبهتَ لذلك أيضاً-.
ما الذي يدهشك؟ لان دهشتك تدهشني؟ هل تتصور ان كل الناس لا تعرف كيف تقرأ كما هو الحال معك؟
ولماذا -ايضا-؟ انا الذي صححتك اولا, فجملتك مختلة منطقيا رغم صحتها لغويا

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---