أخي جاوز الظالمون المدى!

أسماء قلمي

الحوار المتمدن-العدد: 4870 - 2015 / 7 / 18 - 10:33
المحور: الادب والفن
    

أخي جاوز الظالمون المدى! (المدى مؤسسة إعلام رئيسها عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي، فخري كريم زنكنة)؛

فجرد يراعك من غِمْده، فليس له الآن أن يغمدا.

صحيفة العراق الرسميّة (الصباح) رئيس تحريرها الأستاذ عبدالمنعم الأعسم، المنسِّق العام للتيّار الديموقراطي، تولّى شأنَها جمعة الحلفي.

"الصباح الجديد" تأسّستْ بعد مغادرة رفيق شيوعي سابق هو إسماعيل زاير من"الصباح"، يتولّى شأنَها إسماعيل زاير نفسُه!.

"طريق الشعب" الصحيفة الأولى التي صدرت صبيحة الاحتلال 2003م سقياً لتلك الأيام!. يا امرأةً عاريةً Femme nue يا امرأةً سوداء Femme noire..

جميلٌ أن ينعَمَ المرءُ بالنبيذ المسودِّ احمراراً Vino Negro!.. يا إيمّيه سيزير، شاعر"العودة إلى البلاد Retour aux pays natal"!.

في11 أيلول 1714م استسلمت برشلونة للغازي الإسباني الملك فيليب الخامس بعد آخرهجومٍ معاكسٍ للخيّالة الكاتالانيّة، وكان كازانوفا، قائد الدفاع عن المدينة، جريحاً مدمّى.

عود إلى عام 1700م نسير في الشوارعِ التي قاومت الحصار البحريّ.

المركز الثقافيّ (الغِمْد)= إيلبورْن El Born، أقيمَ على ثمانية آلاف مترٍ مربّعٍ من أطلالِ برشلونة، المدينة التي سوّيت بالأرض!. في قلب العاصمة، ساحةً صغيرةً، " ساحة جورج أورويل"، صاحب" مزرعة الحيوان" و 1984 ، و"متشرِّداً بين باريس ولندن" إلخ، كان يقاتل إلى جانب الجمهوريين في الحرب الأهليّة، عن تجربته كتب سِفْرَه " لنتذكّرْ كاتالونيا Hommage to Catalunya" وحُجِبَ عن القاريء العربيّ!.

#أسماء_قلمي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل