أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد رجب التركي - دواعش بلدي















المزيد.....

دواعش بلدي


محمد رجب التركي

الحوار المتمدن-العدد: 4862 - 2015 / 7 / 10 - 00:28
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


صراع ومعارك ضارية تدور في وطننا وبكل انواع الاسلحة اطرافها هم الشعب ونوعين من اعدائة لهم قاسم مشترك واحد هو انهم " يحللون الحرام ويسلبون حق الاخرين في الحياة وفي كل شيئ " :
• العدو الاول : ويمكننا ان نطلق علية " دواعش البعد الديني " ..وهو عدوغير خفي ..فهو واضح في حجم ووحشيته التي يمارسها من دون تجميل وذلك من جرائم ضد الإنسانية من ترويع للآمنين وقتل وذبح للأبرياء واعتداء على الأعراض والأموال وانتهاك للحرمات وهوما يعكس تربيةً إقصائية ظلامية استعملت الدين أبشع استعمال ..وهؤلاء من يتبنون الاسلام السياسي وخير ممثل لهم تنظيم " داعش " وكل التنظيمات الدينية الارهابية الاخري وعلي مختلف مسمياتها والتي خرجت من عبائة تنظيم الاخوان المسلمين الارهابي ( القاعدة - الجهاد – النصرة – انصار بيت المقدس – حماس – انصار الشريعة ...وغيرها ) حيث تعد طريقة التعاطي مع الخصوم بهذه الوحشية والبربرية إحدى الأدوات الاستراتيجية لهؤلاء الدواعش والتي تفوّقوا فيها على ما عداهم من تنظيمات إرهابية ومتطرفة. فلايوجد تنظيما او جماعة في العصر الحديث وصلت إلى مثل هذا المستوى من القبح الأخلاقي والانحطاط القيمي في التعاطي مع من يخالفها أو يعارضها وهذا النوع من الدواعش لامكان للوطن لديهم حيث يعتبرون الوطن (كما قال منظرهم سيد قطب هو حفنة من تراب نجس ) او كما قال مرشدهم محمد عاكف (طُظ في مصر.. وأبو مصر.. واللي في مصر..الجنسية هي الإسلام وياريت مسلمو ماليزيا يحكمونا )
-;- وعلي غرار دواعش " البعد الديني المتطرف " الذين ليس لهم ولاء للوطن ..نجد
دواعش الاقصاء الفكري ..حيث نجد دواعش الناصريين والقوميين العرب (شعارهم امة عربية واحدة من المحيط الي الخليج ذات رسالة خالدة ) ولا مكان لمصر او الامن القومي المصري ... كل تفكير إقصائي، ينفي كل "آخر"، مبرراً ذلك بمقولاتٍ دينية أو علمانية أو مدفوعاً بذعر طائفي أو طبقي مشروع وغير مشروع ..حيث دواعش تحجر الفكر الشمولي ونظريات لينين وماركس والمظلومين في العالم والمقهورين وهؤلاء لا يهمهم المصريين او الامن القومي المصري بل الاممية الاشتراكية الدولية فولائهم خارج حدود الوطن ..ودواعش الاشتراكية الثورية ودواعش يناير..ودواعش بعض منظمات المجتمع المدني وفروع بعض المنظمات الدولية المشبوهة ( حقوق الانسان ..مركز كارنيجي )..وحتي أصحاب العمائم السوداء من الأرثوذكسية المصرية في معاملاتهم مع الإنجيليين بالتهميش والتسفيه.

• العدو الثاني : ويمكننا ان نطلق علية " دواعش الفساد والظلم" ..وهو عدو يشاركنا في حياتنا اليومية دون تخفي ويطعن في ظهورنا وينهب ويسلب ..و يسرق كل شيء و يفتقد الضمير والأخلاق .. وهم يحللون ما حرمه القانون ويحرمون ما حلله ..وعلى عكس ارهابيي داعش " التطرف الديني " الذين يحزون الرقاب مرة واحدة!! فان دواعش الفساد والظلم يقتلوننا يوميا انها معارك نهب وسلب وطعن في الظهر وتدمير للصحة العامة ونشل من جيوب المواطنين يشنها علينا أعداء يعيشون بيننا وعلي سبيل الامثلة وليس الحصر :
-;- دواعش الفساد والظلم عندما يعينون وبدون وجة حق اقاربهم اومعارفهم في وظائف هامة وبرواتب عالية رغم عدم كفائتهم ..
-;- دواعش الفساد من مراقبي الاغذية و الاسعار الذين لا يقومون بواجبهم على اكمل وجه بحيث يسمحون بالتلاعب بالاسعار بحجة حرية السوق المفتوحة.
-;- المهندس المسؤول عن الاشراف على رصف طريق عام او اقامة جسر وموظف الحي المسئول عن بناء عمارة في منطقة ما ويغض البصر عن عدم الالتزام بالمواصفات المطلوب تنفيذها او القانون باخذة الرشاوى لتمرير مخالفات البناء او غيرة .. وقد شهدنا في السنوات الماضية سقوط عدد من العمارات وخراب العديد من الطرق عند اول سقوط للامطار على الشوارع ..اليس هذا المسئول المرتشي داعشيا ؟؟
-;- المسئول في الاجهزة الرقابية الذي يتغاضي عن الفساد او الغش التجاري او سرقة اموال او اراضي الدولة او المخالفات لمواصفات البضائع المستوردة او المعروضة في الاسواق (فالكثير من المواد الغذائية تمرر على انها صالحة للاستهلاك الادمي وهي في واقع الامر فاسدة ) ..اليس هذا داعشيا ؟
-;- الموظف الذي يعمل بجهاز الرقابة علي الصادرات والواردات الذي يسمح بدخول ملابس مستوردة لا تتوفر فيها الشروط الصحية وخاصة الملابس الداخلية ذات الاصباغ العالية الخطيرة على الصحة والمكونات المدونة عليها ليست صحيحة ومزيفة .. اليس هذا داعشيا ؟
-;- القاضي الذي يجلس على مكتبة لتحقيق العدالة ويضع امامه ميزان ومطرقة لان "العدل اساس الملك" وبصلاحة يصلح الباقي ..ثم يحكم بغير العدل .. والقاضي الذي تنحى ممن ا سندت اليه القضايا المتعلقة بالجماعات الارهابية نتيجة بعض التهديدات .. اليس هذا داعشيا ؟
-;- المسئول الذي يعمل علي اقصاء ذوي الكفاءات وحرمان المتفوقين والنوابغ من حقهم في الالتحاق باحدي الوظائف لاسباب وحجج لا علاقة لها بمصلحة الوطن او المواطن ,,,, اللهم الا خدمة لاصحاب الفكر الاقصائي والعنصري او لانتمائة لحزب او جماعة بعينها ..اليس هذا داعشيا ؟؟
-;- عندما يتنحى قاضى المحكمة المسئول عن قضية الغاء الاحزاب الدينية قبل الإنتخابات البرلمانية وعليه تستمر تلك احزاب فى المنافسة على مقاعد مجلس الشعب القادم..او يتنحي قاضيا ينظر احدي قضايا الارهاب التي راح ضحيتها ابرياء ...اليس هذا القاضي داعشيا ؟
-;- من ساعد من المسئولين في المطارات والمنافذ الحدودية علي هروب قيادات إخوانية مطلوبة للعدالة خارج البلاد عي عهد وزير الداخلية محمد ابراهيم ( الذى عينه مرشد الإرهاب ) .. اليس هذا داعشيا ؟ .
-;- وعندما تجد مستشفيات أنفقت الحكومة عليها عشرات الملايين من الجنيهات ثم تركتها مأوى للكلاب و القطط ..ومستشفيات رفض المسئولون تجديدها فتركوها آيله للسقوط فوق رؤوس المرضي .. و مستشفيات أقرب ما تكون لمقالب القمامة حيث ترى المخلفات البشرية و الطبية فى كل مكان ..و مستشفيات ليس فيها سوى لافته تقول " هنا مستشفى " فإذا ما تجاوزت هذه اللافته فلن تجد سوى أجهزه متهالكة وأطباء غائبين وأن حضروا فكل ما لديهم سماعة يكشفون بها على جميع المرضى بدءا من مرضى القلب والسرطان مرورا بالمصابين بنزلات البرد ..اليس المسئولين عن كل ذلك دواعش ؟؟
-;- وعندما تجد بعض الاطباء ذوي الذمم الخربة والضمائر المعدومة يسرق المريض لعيادته او لمستشفي استثماري ويعطي له موعدا وكارت لأستقباله هناك او يحول المريض من حالة المستشفي لحالة خاصة لأخذ اتعابه خارج حسابات المستشفي او يقاول المريض علي حسابه بمفرده وبذلك يأخذ اجرة مرتين ..ومنهم من يغير من توصيف العمليات التي يجريها بمعني يجري الطبيب عملية جراحية صغيرة بالمستشفي مثل جراحات اليوم الواحد ويسجلها بأنها جراحة ذات مهارة اي عملية كبيرة والمريض يدفع الاتعاب دون دراية وتحسب لمصلحة الطبيب بجانب عدم الخبرة الكافية لأجراء جراحات ينتج عنها مشكلات لا حصر لها ...اليس كل هؤلاء دواعش حولوا مهنة الطب من مهنة سامية يمارسها ملائكة الرحمة الي تجارة غير انسانية يمارسها مقاولين وشياطين الانس.؟؟
-;- عندما تذهب الي قسم الشرطة للشكوي او لتحرير محضر ضد من اغتصب حق لك فلايتم ذلك الا بعد ان تدفع ما يسمونة اكرامية ( رشوة ) لامين الشرطة ( الذي من المفترض ان يكون حاميا لارواح ومصالح الشعب ) .. اليس امين الشرطة هذا داعشيا ؟؟؟
-;- عندما تجد عشرات الملايين ينفقها من يريد الترشح لعضوية مجلس النواب او الشعب ( حيث من المفترض ان يكون نائبا لكل الشعب ومعبرا عن مصالحة ويكون وقته مسخرا لخدمة الوطن ) فتجد انة لاينفق تلك املايين الا من اجل تقاضي الرواتب الضخمة والحصول علي المميزات و الحصانة البرلمانية والعمل فقط من اجل مصالحة الذاتية ..اليس هذا داعشيا ؟؟
-;- عدم احترام أوقات ومواعيد العمل في الحضور والانصراف أو تمضية الوقت في قراءة الصحف واستقبال الزوار والانتقال من مكتب إلى آخر والامتناع عن أداء العمل أو التراخي والتكاسل والنكوص والسلبية وعدم تحمل المسؤولية وإفشاء أسرار الوظيفة والخروج عن العمل الجماعي وغيرها..اليس من يقومون بتلك الافعال دواعش ؟؟..
-;- عندماتجد سدنة الفضائيات المملوكة للدولة او الخاصة وتحت ذريعة الحوار مع الآخر و تحت يافطة الرأي والرأي الآخر يستضيفون ويروجون لشخصيات مشهود لها بالعمالة والتشدد والتعصب الديني علي حساب الوطن .. فتصبح الخيانة والعمالة وبث الافكار المتطرفة من اصحاب التراث العفن رأي يمكن محاورته والرد عليه .. على الرغم ان العرف الوطني والقومي لا يقر على الأ طلاق محاورة الخائن أو العميل او الذي يسعي الي ضرب الوحدة الوطنية ... اليس هؤلاء بدواعش قد خانوا مهنتهم وخانوا الوطن الذي عهد إليهم بتشكيل وعي الشعب وترشيد الفكر ومواجهة التطرف ونشر قيم الثقافة ؟؟
-;- هل تعرفون من هم الذين يقودون العملية التعليمية وبكل مراحلها فى مصر وهل علمتم سبب تخلفنا وعدم تحقيقنا أى مركز متقدم أو متأخر ضمن الجامعات الأولى..
-;- الإسراف في استخدام المال العام التي تأخذ أشكالا وصوراً مختلفة (أكثرها انتشاراً هي تبديد الأموال العامة في الإنفاق على الأبنية والأثاث والرواتب المدفوعة بلا عمل حقيقي على حشد المواين لذلك المسئول ارفيع والمرافقة والحراسة فضلاً عن المبالغة في استخدام السيارات الحكومية في الأغراض المنزلية والشخصية وإقامة الحفلات الترفيهية في مناسبات التهاني والتعازي والتأييد والتوديع لكبار المسؤولين تملقا ونفاقا ...اليس المسئولين عن ذلك دواعش ؟؟
-;- عندما تجد الاقلام الماجورة والمريضة نفسيا وبأقلامهم المتكسرة على أوراق الصحف والمجلات الصفراء يقفون بالاتجاه المضاد لطموحات الامة ومستقبل ابنائها .. هذه الاقلام المأجورة لم تترك رمزا وطنيا الا شوهته ولا حدثا الا وكانت تصول في جنباته ولا مناسبة الا وكان ضيف الخيانة على موائدها وقد خلع الحياء جانبا يشتم و يقذف باقذع الصفات ..اليس هؤلاء من الدواعش التي تعيش بيننا وتسمم العقول.. ومع هذا هي مستمرة في معركتها ضد الامة وجيشها الوطني وشرفها وقيمها ورموزها .. وفي كل مرة تشعر بأن اجلها قد اوشك على الانتهاء تزداد شراسة في الهجوم وحدة في اقذر الكلمات لا ندري هل هي سكرات الموت التي اصابتها ؟ ام ان الشعور بالفشل هو الذي يدفعها اكثر واكثر للغوص في وحل الخيانة والجهل والعمالة ..و يظن هؤلاء المأجورين السفهاء انهم قادرون على السير في طريق الخيانة بدون عقاب وقد لمسوا وسمعوا عبارات الاحتقار من جماهير الشعب تعليقا علي ما يكتبون.
-;- عندما تشاهد الخلل الرهيب في منظومة التشريعات والقوانين والضوابط ومنظومة القيم الفردية التي لا ترقى للإصلاح وسد الفراغ لتطوير التشريعات والقوانين التي ..فتجد من يغتنمون الفرصة للاستفادة من تلك الثغرات بدل الضغط على صناع القرار والمشرعين لمراجعتها وتحديثها باستمرار..اليس هؤلاء دواعش ؟؟.
انة منهج عميق و موضوع بدقة للفساد و شبكات متغلغلة في الكثير من المؤسسات تقوم بقيادة – الفساد - بكفاءة عالية و غالبا ما تتمكن من الالتفاف على القانون ... و أحيانا تجر المسؤول إليها و تجبره على أن يكون طرفا فيها و إذا ما جاءت ساعة الحساب فغالبا ما يُعاقب وحده ..والدليل أنّ الكثير من المؤسسات و حتى الوزارات لم تتقدم خطوة واحدة على طريق مكافحة الفساد الذي تعاني منه رغم تغيير مسؤوليها.
داعش قد تكون أقبح تمثيلٍ للتطرف باسم الدين. لكن لنكن صادقين مع أنفسنا ..فمصنع تفريخ الدواعش لم ينتج دواعشَ تتغطّى بالدين فحسب بل دواعش تتغطى بشريعات مسئولين ذومناصب وفي مواقع مختلفة يعملون وبكل قوة ( من اجل الابقاء علي فسادهم ومصالحهم الخاصة ) علي القضاء نفسيا وجسديا على كل من يخالفهم او يقف ضد مصالحهم ... فالمصيبة أكبر وأوسع من داعش التكفير والنفي والتطهير الطائفي والتدمير والذبح .



#محمد_رجب_التركي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نفهم مايدور في سيناء ؟
- ان انكر الاصوات لصوت الحمير
- الجذور التاريخية لداعش والتنظيمات الارهابية.. الحشاشين Assas ...
- الحشاشين Assassin ..المرجعية التاريخية والفكرية للتنظيمات ال ...
- الداعشي
- ملاحظات علي الساحة المصرية
- انا وصديقي - عضمة زرقا -
- شعب زوروا تاريخة وزيفوا وعيه....
- ليست بلد بنت وسخة لانها مسئوليتنا جميعا
- الحقائق الخفية في المجزرة الباريسية
- الرئيس المصرى القادم - الجزء( 1 )
- ثورة 30 يونيو واساس الدولة الديموقراطية
- ملتحي ..وسروال لوبيا وطاقية
- ما رأيك في الجنة أيها الخنزير وما عرضها؟
- الاقباط المسيحيون ملح الارض
- ممكن اسألك عملت الواجب مع مراتك ولا لآ ؟!
- سيناريو الجزائر او نهاية اول دولة في تاريخ البشرية
- قبل ان تحترق مصر
- مصر يحكمها عصابة
- من يحكم مصر الان عصابة الاخوان


المزيد.....




- مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
- من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين ...
- بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين ...
- الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب ...
- استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
- لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
- روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
- -حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد رجب التركي - دواعش بلدي