أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - ثلة من اكلي نشارة خشب شجرة الزقوم المعطرة بالمياه الاسنة















المزيد.....

ثلة من اكلي نشارة خشب شجرة الزقوم المعطرة بالمياه الاسنة


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4859 - 2015 / 7 / 7 - 20:46
المحور: كتابات ساخرة
    


هل من فتوى للعمالة والخيانة... يقول المناضلون والحكماء إن ( العمالة والخيانة ) هما شيء واحد ولا تتجزءان، أو إن لهما وجهان كما نسمع في هذه الأيام من المتسوقين سياسياً من العملاء، بل الصحيح هو أن للخيانة والعمالة وجه واحد هو ذلك الوجه القبيح، المعروف لدى الناس شكلا ومضمونا... ولا يدخل الدين في المصطلحات المزيفة عن ( الحلال والحرام ) كيفما تأتي المصلحة في ( العمالة والخيانة ). الخائن في نظر الخائن وطني
خيانة الوطن والشعب-في أصقاع الأرض الأربعة، وفي الأغلبية الساحقة من دول العالم المتحضر، يشعر مواطنو تلك الدول بانتمائهم لأرض وشعب وهوية ووطن رغم وجود أكثر من أقلية إثنية أو دينية أو طائفية في البلد الواحد، هذا الشعور بالانتماء يتم التعبير عنه بصور عدة منها تلاحم المواطنين في وقت الأزمات أو بمواجهة خطر خارجي أو حين وقوع كوارث طبيعية وغير طبيعية، ومنها الشعور بالاعتزاز بهذا الانتماء، وندرة خيانة الوطن أو التعامل مع جهات أجنبية ضد مصلحته:كثيرا ما يتم تفسير ذلك بكون المواطن في تلك الدول يتمتع بمستوى معقول من العيش الكريم حيث أن أغلب احتياجاته الأساسية مؤمنة له من خلال ممارسة عمل مستقر وشريف ، كما أنه يتمتع بحرية التعبير وممارسة الحياة السياسية والانتماء لأي حزب سياسي يختاره، ويمارس طقوسه الدينية وشعائره بكل حرية، ويمكن أن يختار أي دين يشاء، فهو إذن لا يحتاج أن يبيع نفسه لأي جهة كانت أو لأي قوة خارجية مهما علا شأنها.لكن وفي أغلب تلك المجتمعات والدول هناك أيضا طبقة من الفقراء والعاطلين عن العمل وممن لا يجدون مأوى لهم وممن يعيشون على حافة الفقر، ورغم ذلك تبقى مخلصة لبلدها ووطنها وشعبها.في مجتمعاتنا العربية هناك حالة يصعب تفسيرها وهي المتمثلة بالاستعداد لمد يد العون والمساعدة للقوى الخارجية ضد مصلحة الوطن، منها لكشف أسرار تتعلق بالأمن القومي ، ومنها ما يتعلق بكشف أسرار عسكرية وأخرى مرتبطة بإعطاء معلومات عن الأشخاص الوطنيين أو كشف خطط اقتصادية أو تنموية وغيرها كثير، كل ذلك مما يدخل في خانة خيانة الوطن والشعب لدى كثير من الناس وغالبا ممن ليسوا من طبقة الفقراء والمحتاجين، بل ممن لهم وضعية مالية مريحة ووظائف في أعلى سلم الدولة أو من المسؤولين المهمين في الإدارة أو في جهاز الأمن أو غيره.بغض النظر عن الحالات التي تدخل في باب الغباء السياسي أو السذاجة أو قلة التجربة والتي تؤدي بالنتيجة إلى الوقوع في شراك أجهزة أمن الدول المعادية وتعطي معلومات مجانية يستفيد منها العدو، فإن الحالات الأخرى ليس لها مرادف آخر سوى الخيانة الموصوفة والمتعمدة وبشكل واع ومقصود.الخيانة ليس فقط أن يبيع الإنسان نفسه للأجنبي وينفذ مخططاته، لكنها تأخذ صورا وأشكالا متعددة، فأن يكون الإنسان طائفيا أو عشائريا أو عنصريا فإنه سيكون على استعداد أن يخون بلده لصالح الطائفة أو العشيرة أو الأقلية القومية، يغيب عنه أي شعور وطني جامع ويتحول إلى أداة طيعة بيد زعيم القبيلة أو العشيرة أو الأقلية.الخيانة أيضا تتمثل أيضا بأن يحيط أي حاكم نفسه بالمستشارين الأجانب لعدم ثقته بأبناء جلدته، وهنا يتصرف المستشارون بكل حرية ويوجهون سياسة واقتصاد البلد المعني حسب مصالح الدول الني ينتمون إليها.أن يتصرف أي حاكم كزعيم عصابة أو مافيا هي خيانة أيضا. أن يكون نصف المجتمع أميا هي خيانة، أن لا تتوفر فرص العمل للشباب ولخريجي الجامعات خيانة، أن يسجن المثقفون وتكمم الأفواه وتمنع الأحزاب السياسية وجمعيات المجتمع المدني كلها ممارسات تدخل في باب خيانة الوطن.إن غياب الحس الوطني والشعور بالانتماء لأرض وشعب وثقافة وحضارة يحول أي فرد إلى إنسان أناني لا يفكر إلا بنفسه وبمصلحته الشخصية ولا يهتم إلا بالمظاهر التي تشبع غروره وبحثه عن "العظمة" الفارغة، وفي أحسن الحالات يعود ليتعصب لعائلته أو لعشيرته أو لطائفته أو أقليته القومية، وينسى أنه جزء من شعب ومن وطن ومن أمة.لماذا يغيب الحس الوطني ولماذا يفقد الفرد، مواطنا عاديا كان أو مسؤولا، شعوره بالانتماء لوطن وشعب ويفقد اعتزازه بهما ويكون مستعدا لخيانتهما؟ الأسباب كثيرة ولا شك، ومن أهمها كون المواطن لم يعش في وطنه لا الأمن ولا الاستقرار ولا الشعور بالكرامة التي كان يحلم بها، لم ير بمن حكموه ويحكمونه إلا مجموعة من اللصوص ومصاصي الدماء، قتلة ومجرمين ومنافقين مستعدين لفعل كل أنواع الموبقات من أجل الهيمنة على مقدرات الشعب والحكم بقانون الغاب، حكام هم بدورهم مستعدون لخيانة بلدهم ووطنهم وبيعه رخيصا من أجل بقائهم على كرسي السلطة.أما المسؤولين فإن فقدانهم للحس الوطني ناتج بالأساس من حب السلطة وضعف الشخصية وعدم وصولهم لموقع المسؤولية عن طريق انتخابات حرة نزيهة، وليس لهم شرعية شعبية أو سياسية أو وطنية ولا تاريخ وطني حافل بمقارعة قوى الاستعمار والهيمنة ولا يملكون من الثقافة الوطنية إلا الشيء القليل..إن تنمية الحس الوطني لا يتم إلا من خلال مجموعة من العوامل وعلى رأسها الدور الرائد الذي يلعبه المثقفون الوطنيون الملتزمون بقضية بلدهم وشعبهم، لا يتم إلا من خلال الدور الذي تلعبه الأحزاب وأنظمة الحكم الوطنية من خلال برامج توجيهية ثقافية ومن خلال تحقيق إنجازات اقتصادية وثقافية واجتماعية ترفع من مستوى معيشة السكان، ومن خلال مشاركة سياسية لكل القوى الفاعلة في المجتمع ومن خلال حرية التعبير والرأي.لا ينمو الحس الوطني إلا من خلال شعور المواطنين بكرامتهم وأنهم يعاملون كبشر على أرضهم وأنهم جزء من شعب وأمة وحضارة وأن القائمين على أمور الحكم يقاسمونهم آلامهم، ويعملون على الرفع من مستوى معيشتهم وأن القانون سيد الأحكام، وبغير ذلك ستبقى بلداننا مرتعا للخونة وسيبقى ظهرنا مكشوفا لكل ريح من أي جهة أتت.
البعثيون قتلوا الشيوعيين...الشيوعيون سحلوا البعثيين...البعثيون قتلوا الاسلاميين...الاسلاميون قتلوا البعثيين...دقق في دورة الدم تجد انها تشهد تغيرا في العناوين فقط اما المحتوى فهو واحد...قتل وقتل متبادل...عنف مقدس وعنف مدنس يردان على بعضهما بتبادل المواقع...عنف ثوري وعنف اجرامي يكيلان التهم لبعضهما ويتبادلان العناوين.
العراق الذي صنعه الاحتلال، العراق الذي لا يشبه تاريخ العراق، ولا مكوناته ولا شعبه ولا ميراثه، العراق الذي لم يعد يعرفه أهله ولا محيطه العربي والإسلامي، هذا العراق لن تصلحه خطة أمنية جديدة، عشرون الف جندي امريكي جدد، وعدة عشرات من ألوف جيش منقسم علي ذاته، لم ينشأ علي أساس وطني، وتنخر مفاصله عصابات من القتلة واللصوص والمغتصبين. مشكلة العراق هي في الأصول: في وجود الاحتلال نفسه، في نظام المحاصصة الطائفية والإثنية، في دستور رسم للإعداد لتقسيم البلاد لا وحدتها، وفي طبقة سياسية من الذين لا يجمع الكثير من أعضائها إلا التنافس علي النهب والاختلاس والحفاظ علي مقاليد السلطة والنفوذ التي تؤمن استمرار عملية النهب والاختلاس
مااحلى ان نتذكر ايام زمان ونقارنها بايامنا التعيسة الان وبوجود الارانب والخنازير والمواخير وسدادات البادكير,ومن دون نظريات للقتل 7سنة ل7شيعة او نسف البرلمان اوتصدير الارهاب الى كردستان او نظرية استنساخ الولي المختار فيحالة موتهاو الانتفاع بحالة الغباوة والتغابي والشك من اجل الشك لعقدة نقص الشخصية المركبة الكارتونية او نصب تمثال لولي الدم ومختار العصر والظهر وبعد الاسنجاء ولمس نقيع الخيانة والعمالة والذلة او انها ليس حب الشهونة بالعقل بل عقلنة الشهوة او قرض الاظافر بالاسنان وتدوير عمليات بيع النفط والسيطرة على مستويات بيعه عبر البحث عن الكنوز في انف الولي وبحضور الابواق والمسؤولين والامريكان ديمو غباوية لابرستيجية لاذوقية تخلفية ولاكنها متوائمة مع تكرير اليورانيوم المنضب بواسطة مزيج السليكات الانشطارية لمنصات الخزي والذل في الفلوجة وباشراف الدكتتتتتور النووي العربي الاصل والفصيلة الشهرستاني وحسب شهادة القاضي الماضي العاضي السربوت محمود الحسن.........وللننظر لما كان لنعلم وين وصلنا ويه سياسي الصدفة المتخاذلين السراق وعلى اختلاف فصائلهم عرب اكراد سنة شيعة ومسيحين وسادة وشيوخ.ان جزمة الغزاة لا تميز بين رأس الدكتور محسن عبد الحميد والاخرين ..!؟وكذلك صور وتماثيل صدام المغبور ضربت باوسخ النعلان والاحذية وكذا ولي الدم ومختار الكركم والنجيفي والمطلك وسليم الجبوري اللي راح ينضرب بوري بنعال ام ستوري والمهم والاهم وذو الاهمية :- في العهد الملكي تستطيع ان تستقطب الشارع سريعاً، عندما تهتف عاشت الحرية لتتمكن من تجميع جمهور يشعر بالاستلاب ليسير خلفك. اما اليوم فلا احد يسير خلفك ان رفعت الشعار نفسه. اليوم الصورة معقدّة ومتناقضة ومتداخلة. الثنوية تبسيطية وتسطيحية للامور. انت بحاجة الى عقل تركيبي وليس تبسيطي عليك الالمام بظروف الصراع وتفاصيله وتداخلاته. تستطيع ان تركب ما يلي :
انت ضد الاحتلال، ولكنك ضد الديمقراطية وضد التقدم وضد حقوق المرأة وضد حقوق الانسان، او مع الاستبداد والدكتاتورية. بالنسبة لي اعتبر مثل هذه الوطنية ناقصة.(او) انت مع الاحتلال او مهادناً له، ولكنك مع الديمقراطية والحداثة وحقوق المرأة وحقوق الاقليات، فوطنية من هذا النوع بالنسبة لي قاصرة ومقيدة بل مغلولة، حتى وان ارتدت الثوب الديمقراطي. ( او)انت ضد الاحتلال ومع الديمقراطية والتقدم وحقوق الانسان، هنا تكتمل الوطنية بالديمقراطية. الوطنية بدون ديمقراطية تقود الى الدكتاتورية والاستبداد. اما الديمقراطية بدون وطنية فتقود الى الاستتباع وقبول هيمنة الاجنبي. الديمقراطية والوطنية لا بد ان يكون لهما فضاء انساني. هذه هي حصيلة التجربة التاريخية، فالدكتاتورية رغبت او لم ترغب ستنتهي الى معاداة الشعب وستسهل للطرف الآخر الامبريالي التسلل والتسرب خصوصاً لمعاداة الديمقراطية وكبت الحريات. وكان جون كنيدي الرئيس الامريكي الاسبق ومعه تروست الادمغة والعقول قد صرّح بصدد الصراع الايديولوجي مع المعسكر الاشتراكي بنظرية بناء الجسور، التي ستعبرها الافكار والبضائع والسواح لمجتمعات مغلقة تعاني من القهر السياسي وقمع الحريات والاستئثار بالسلطة وغياب التعددية والتداولية السلمية.
القضايا مركبة ومعقدة ومتداخلة ولا يمكن تبسيطها، ماذا تقول بمن يبرر الاستبداد واساليبه القمعية بما فيها التشويهية بصورة مباشرة او عبر بعض ذيوله في السلطة وخارجها احياناً وفي الوقت نفسه يريد المزاودة بأنه ضد الاحتلال ولكنه يريد عودة الماضي بل يمارس نوعاً من الابتزاز الفكري من خلال إساءات لمجرد نقد التجربة الماضية. الموقف من الاحتلال سليم لكنه ناقص او غير كاف. واذا لم يتم اعادة النظر بالموقف من الاستبداد ومصادرة حق الشعب وتحديد مسؤولية إيصال الامور الى ما وصلت اليه، فإنه والحالة هذه لا يتحمل المسؤولية الاساسية عن الماضي حسب، بل يتحمل جزءاً من مسؤولية الحاضر ولا وسيلة تمكن الاحتلال من الاستمرار غير التشبث بالماضي وأساليبه. لا يكتمل الموقف الوطني من الاحتلال او غيره إن لم يتزاوج ويتلاقح مع الموقف الديقراطي.
بثينة شعبان تكشف النقاب عن اسماء الساسة الذين طالبوا ادخال مايسمى بـ”المجاهدين” للعراق نشرت بواسطة: المحرر في أخبار, كشفت المستشارة الإعلامية للرئيس السوري بشار الاسد عن اسماء الساسة العراقيين الذين سبق ان طالبوا من الاسد السماح بادخال من وصفوهم بالجهاديين للعراق. وكانت شعبان قد أعلنت مطلع الشهر الماضي عن ان دمشق تحتفظ بتسجيلات بالصوت والصورة لساسة عراقيين طالبوا الاسد بالسماح لادخال من اسموهم بالجهاديين للعراق. وقالت شعبان في تصريح منسوب إن 3 وفود (عراقية) رفيعة المستوى وصلت دمشق بعد تفجير الخارجية العراقية بايام طالبين من الاسد فتح الحدود امام المجاهدين. واضافت ان “الوفد الاول كان برئاسة طارق الهاشمي والثاني برئاسة (رافع) العيساوي والثالث خليط من مكونات القائمة العراقية والتحق بهم آنذاك حارث الضاري وعدنان الدليمي وسليم الجبوري وسلمان الجميلي ورشيد العزاوي“. وقالت ان “اللقاء تم تسجيله بالصورة والصوت”. ونسب تقرير صحفي للرئيس السوري بشار الاسد نشر مؤخرا قوله ان ساسة عراقيين طلبوا منه فتح الحدود امام من اسموهم بـ”المجاهدين” لضرب العملية السياسية، مشيرا الى ان حكومة بلاده تحتفظ بتسجيلات صوتية لأولئك الساسة وستبثها في الوقت المناسب. وبحسب التقرير فان قادة (عراقيين) مشاركين في العملية السياسية طلبوا من الرئيس السوري فتح الحدود امام ما أسموهم بـ “المجاهدين” لغرض ضرب العملية السياسية. فيما اكدت مستشارة الاسد بثينة شعبان، ان “الساسة الذين يهاجمون النظام السوري هم بدمهم ولحمهم كانوا يتوسلون بنا من اجل فتح الحدود امام ما يسمونهم بـ “المجاهدين”.
اسماء عملاء منافقي خلق من السياسيين-كشفت صحيفة (يديعوت احرنوت) الاسرائيلية انها حصلت على وثائق غاية في السرية تم الحصول عليها من مصادر خاصة في الارشيف السري لمنظمة مجاهدي خلق تضم اسماء العملاء من السياسيين العراقيين كما تضمنت الوثائق المبالغ التي استلمها هؤلاء العملاء من المنظمة مقابل حصولها على دعمهم وتأی-;-يدهم لبقاء المنظمة في العراق والعمل على تحقيق ذلك وقد اثارت مسالة نشر اسماء السياسيين العراقيين ضجة كبيرة في الاوساط السياسية المعنية والتي اتهمت الصحيفة بتلفيق الخبريذكر ان الاسماء التي قامت الصحيفة بنشرها هي كالاتي :
صالح المطلك / القيادي في القائمة العراقية ورئيس كتلة
الحوار الوطني والذي التقى بمسؤولي المنظمة 113 مرة خلال اربع سنوات-وحصل على 163 مليون دولار خلال هذه السنوات
طارق الهاشمي / القيادي في القائمة العراقية ورئيس كتلة
تجديد الذي التقى بمسؤولي المنظمة 94 مرة- وحصل على 105 مليون دولار
سلمان الجميلي / رئيس القائمة العراقية في البرلمان والذي التقى 51 مرة بمسؤولي المنظمة خلال سنتين وثلاثة اشهر وحصل منها على 67 مليون دولار 4
حيدر الملا / الناطق باسم العراقية والذي التقى بمسؤولي المنظمة 33 مرة خلال ثلاث سنوات وحصل على 45 مليون دولار .
ميسون الدملوجي / والتي كانت ضيفة شرف في اغلب مؤتمرات المنظمة في الداخل والخارج والتي التقت بمسؤولي المنظمة27 مرة خلال سنتين ونصف وحصلت على ما مجموعه 18,675 مليون دولار .
وقد وعدت الجريدة قرائها بنشر بقية الاسماء خلال الايام القادمة رغم الضغوط التي تتعرض لها من قبل اللوبي الاسرائيلي لمنعها من نشر الاسماء .
هذا ودلت الاحصائيات ان الجريدة حققت مبيعات فاقت التصور وقامت باصدار طبعتين صباحية ومسائية لتلبية الطلب المتزايد عليها بعد نشرها للموضوع.
كشف تقرير أعده مركز "دار بابل" العراقي للأبحاث عن وجود تغلغل إسرائيلى في العراق منذ ست سنوات ، مشيراً إلى أن هذا التغلغل مدعوم بمسؤولين عراقيين.
وقال التقرير إن التغلغل الإسرائيلي مدعوم مباشرة من مسؤولين عراقيين هم مسعود البارزاني وجلال الطالباني وكوسرت رسول مدير مخابرات السليمانية ومثال الألوسي وهو رجل أعمال، وكنعان مكيه مدير وثائق الدولة العراقية، وأحمد الجلبي ، وغيرهم,وأضاف أن أن وزير الحرب الصهيوني الأسبق ووزير البنية التحتية الحالي بنيامين بن أليعازر ، يشرف على إدارة سلسلة شركات لنقل الوفود الدينية اليهودية بعد جمعهم من إسرائيل وإفريقيا وأوروبا، والسفر بهم على متن خطوط جوية عربية، ومن ثم إلى المواقع الدينية اليهودية- المسيحية فى العراق. وكشف التقرير أيضا أن مركز إسرائيل "للدراسات الشرق أوسطية" يتخذ من مقر السفارة الفرنسية فى بغداد مقراً له ، وخلال الهجمات الصاروخية التى استهدفت مبنى السفارة الفرنسية، نقل الموساد مقر المركز البحثى إلى المنطقة الخضراء بجانب مقر السفارة الأمريكية وأوضح أن الموساد استأجر الطابق السابع فى فندق الرشيد الكائن فى بغداد والمجاور للمنطقة الخضراء، وحوله إلى شبه مستوطنة للتجسس على المحادثات والاتصالات الهاتفية الخاصة بالنواب والمسئولين العراقيين والمقاومة العراقية ، وفى نفس الفندق المذكور ، افتتحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" "الإسرائيلية عام 2005 مكتباً لها فى بغداد وآخر فى مدينة أربيل الكردية.وأكد التقرير وجود 185 شخصية يهودية أمريكية يشرفون من مقر السفارة الأمريكية فى المنطقة الخضراء على عمل الوزارات والمؤسسات العراقية العسكرية والأمنية والمدنية.وانتهى التقرير إلى القول إن هناك عددا كبيرا من الشركات "الإسرائيلية" الخاصة في العراق والتي تمارس نشاطها إما مباشرة أو عن طريق مكاتب ومؤسسات عربية



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة والدولة نائمة والشرف والضميروالرجولة والشهامة ليس ال ...
- ارجوحة السياسة وحرملة وحمرنة ودعشنة الرؤيا والمواقف وبيوت ال ...
- الحسين (عليه السلام) رفض حكومة الفساد و هو النبراس الحقيقي ل ...
- ولي دم العراقيين والتغابي وعقدة النقص والتطير
- عوائل وشخصيات وانساب وبراعم بريمر وزلماي ونكروبونتي وكارنر و ...
- نحيب الوطن على اهله و يبقى بعيرنا يجتر سم الحية!
- دولة الارهاب الاسود واعلان تعبئة الزنابيل ولاكلام والحب والح ...
- ولو تم تجريب المجرب لتمييز الادعج من الاعوب من الاجرب المنتخ ...
- الارادة الامريكية وسلالة السياسين العراقيين والدعشنة المبطنة ...
- لايحق الا الحق والمجرب لايجرب والقصور بالنظر والتخمين والنتي ...
- الكورد والدولة والحقيقة وماالذي يثبت عراقيتهم التي ينكروها و ...
- حامي الاعراض والاموال العراقية عميان القلوب قبل البصيرة المج ...
- خليط فايروسي اوربي خليجي بعثي صدامي ,تركيبة امريكية,سيناريو ...
- المبدأ والعقيدة والشرف والخيانة والتغير لمن ومتى
- مفتاح بيت المال وولي دم العراقيين وراعي الايتام والفقراء وال ...
- مسلسل الخيانة والعهر السياسي من الشوارع الخلفية لاوربا والبل ...
- مؤتمر الخيانة والسقوط الاخلاقي والوطني دافوس والغيبوبة والتط ...
- مشاهدات لبعض بائعي الكلام والهلامين ولعبة لو العب لو اخرب ال ...
- طرابيش وقبعات السياسين ومن حشروا كونهم مثقفين
- داعش ودمى السياسة واللعب بالنار واللغاز التعبيرات والمبررات ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - ثلة من اكلي نشارة خشب شجرة الزقوم المعطرة بالمياه الاسنة