مسؤولية القضاء الدولي عن اعتقال مجرمي الحرب في قناة الجزيرة والعربية كمنصور وزيدان وعلوني و ابو هلالة..

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4844 - 2015 / 6 / 21 - 12:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

-اذا صح ان القضاء الالماني سينظر بالارهابي الدولي ومذيع قناة غوبلز للسي اي ايه الجزيرة فمن المفترض تسليمه الى مصر لتحكم عليه..فقناة الجزيرة موقع ارهابي وكل العالمين بها ارهابيين ومن المفترض ان تعتقل تركيا الارهابي الدولي واحد زعماء القاعدة احمد موفق زيدان الذي يتجول بين تركيا وادلب وتسلمه للسلطات السورية ..وايضا مدير قناة الجزيرة الارهابي الدولي ياسر ابو هلالة ينبغي اعتقاله لمشاركته بالاعمال الارهابية في سورية بنقل الاموال والسلاح وايضا اعتقال خديجة بن قنة لتحريضها على دعم الارهاب ودعوتها للنازية الجديدة واعتقال جميع العاملين في جزيرة الارهاب الدولي

- قلنا قبل ان تصدر وثائق ويكليكس ان على جميع الاحرار في العالم ان يساعدوا اليمن لاسقاط ال سعود المتهالكين لان في ذلك اسقاط لكل الشرور في العالم ..وكل بلد لديه سفارة سعودية او قطرية او خليجية اعرابية هو مجرم ضد الانسانية لانه يسمح لوكر ارهاب ان يدير اشغاله الاجرامية وهذا ما اثبتته وثائق ويكليكس بما لايقبل مجالا للدحض

- حرب استنزاف اليمن لال سعود تحقق تدميرا هيكليا في النظام السعودي المتهالك رغم كل مجازر ال سعود الجبناء ومجرمي الحرب والمجرمين ضد الانسانية هم وقاعدتهم واخوانجيتهم الانحاس في اليمن

- اكتشفت ان لدي افاق تعاون كبيرة مع الكثير من الشخصيات الاعتبارية مع ان جمعيتنا لاتملك ولا فلس في موازنتها الا انني نجحت في اقامة شكلين من الباغتونارغا او المشاركة من طرفنا الخبرة وجودة العمل والانتاج ومن الطرف الاخر الخبرة التاريخية و الامور الادارية ..بصفتي رئيس الجمعية توصلت الى اتفاقين وهذا يكفي في مجال الانتاج السمعي البصري لمدة قريبة مع ان هناك استراتيجية للتعاون والمشاركة مع جهات جامعية..الجدير ان المشاركة جرت مع اكبر جمعية في مدينة لييج والاقليم الوالوني وايضا المشاركة الثانية مع احد اكبر الجهات الثقافية في بروكسل حدث الثاني غدا مساء..الاجهزة التي تقوم عليها عمليتنا الاخراجية هي ملكي حيث امكانية جمعيتنا لاتتحمل اي نفقة من اي شيء لانه لايوجد في رصيدها سنت واحد وانا اقدم العمل بالاجهزة كنوع من التبرع للجمعية فشخصيتي الفردية غير الشخصية الاعتبارية للجمعية..فقط كنموذج لمن يريد ان يعمل خارج اطار الارتزاق الخياني لال سعود وثاني وجهات صهيونية ..اي بالامكان فعل الكثير بالخبرة والتكوين والتعلم و الدراسة وعدم البحث عن الربحية

- امامكم الوثائق الامريكية الاصلية عن ابناء الارحام النتنة من الاعلاميين من مختلف الجنسيات والشيوخ وكل من يخدم العدو السعودي الصهيوني..لتعرفوا ان مملكة ال سعود اخطر من اسرائيل وزوالها يعني زوال اسرائيل

- اقرأوا عن الانذال عملاء ال سعود ومدى خيانتهم لبلدهم وان لاهم لهم الا الفلوس ولو كان بالتعاون مع العدو الصهيوني السعودي..برقياتهم موثقة من وزارة الخارجية الامريكية عبر وثائق ويكليكس

- كنت الاستاذ والمدير في مدرسة الاحمدية التي ترى منها الاراضي السورية التي احتلتها تركيا بمحاصصة مع الاستعمار الفرنسي ..كانت القرية من قرى اعزاز التي يتنازع عليها اليوم همج داعش وهمج النصرة و الاخوانجية والكر ..وكان مختار الضيعة من الشوايا وزوجته كردية وكانا منسجمان طيبين وكانت زوجة المختار كل يوم تحضر لي كاستاذ فنجانا من القهوة مع الحليب الاصلي اللي بخيره وانا الفلسطيني الكافر الشيوعي الذي لااقوم للصلاة كلما قاموا ولا اصوم اذا صاموا ولا حتى التزم بالتراتبية العمرية حين الوقوف فاجلس اولهم ..درست اولادهما وبناتهما و اولاد وبنات الضيعة ..وكلما شغلتني الجامعة وقررت الاستنكاف عن التدريس ليأتوا باستاذ اخر يلتزم بالدوام كلما تظاهروا ضد الاستاذ الجديد والذي يحمل شهادة جامعية بينما يومها انا سنةاولى جامعة وطالبوا بعودتي فاحرج واعود لاعلمهم بالحجارة التي اطلب منهم او منهن ان يجمعوها ..اليوم اتذكر ان الناس لم تكن تميز بين كردي وعربي وشيوعي ومسلم ومسيحي .. واليوم اتسائل :ماذا سيجري بحالهم وهم وهن نصف كردي ونصف عربي..اللعنة على ال سعود وثاني وقطيعهما الاسلامي الهمجي وكل من يصنف الامور والناس على اساس ديني انحطاطي وليس على اساس انساني يرتفع فوق الاصول والخزعبلات الاسلامية والدينية

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل