الى أنظار السادة المؤتمرين بمناسبة إنعقاد مؤتمر مرور عشر سنوات على تشريع الدستور والى السيد راعي الدستور المحترم

سلام جميل ال إبراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4822 - 2015 / 5 / 30 - 10:49
المحور: حقوق الانسان
    

الى أنظار السادة المؤتمرين بمناسبة إنعقاد مؤتمر مرور عشر سنوات على تشريع الدستور
والى السيد راعي الدستور المحترم ألى متى يبقى تجاوز الدستور وضياع الحقوق

نستصرخ ضمائركم إرفعوا عنا المظالم يرحمكم الله

سلام جميل ال إبراهيم

ايها السادة بمناسبة إنعقاد مؤتمر مرور عشر سنوات على تشريع الدستور فقط نسأل
أين عنوان المفوضية العليا لحقوق الانسان العراقية ؛ واين المفوضية ومحكمة حقوق الانسان وقد شرع لها وجود في البصرة ونينوى ؛ ليتمكن المواطن الوصول لها ؛ وتزول صعوبة المكان ؛ وناهيك عن تجاوزات التشريع وإجراءت التنفيذ ؛ والتي لاتعمل بأحكام القوانين النافذة ؛ وتوقف العمل بالتشريع بعد نشره ؛ ولا تلتزم بتنفيذ قرارات القضاء ؛ ويعد ذلك تجاوز على الدستور .

ونسأل من يتابع سرقة رواتب ولاشهر عديدة بين أربعة اشهر وستة من المتقاعدين وتزوير بطاقات ذكية ؛ وتشخيص المزورين بين موظفي التقاعد وموظفي هيئة البطاقة الذكية ؛ ومن يتابع بدعوى عن طريق هيئة النزاهة ؛ بعد سنتين وبالصدفة يعلم صاحب الدعوى بموعد دعوته ؛ وهي في قضاء يبعد 80 كيلوا مترا ؛ وتذهب مرات عديدة والجواب ؛ لم يحضر أحد الاطراف وهكذا ؛ وما يحصل تنقطع عن المتايعة وتغلق القضية سؤال أين مسألة متابعة الادعاء العام والقضية تخص 140 الفا ضاعت حقوقهم ؛ وأين مفوضية حقوق الانسان وعنوانها لنستعين بها

ولم تنتهي المعانات ؛ والسؤال الاتي : هل يحق لدائرة التقاعد وقف صرف راتب التقاعدي دون قرار قضائي ومجرد الاتهام المبهم ؛ وتسال عن السبب مرة هناك تزوير ؛ عجبا كيف ذلك ؛ وقبل ثلاث سنوات وفي أعقاب سرقة الموما لها لستة رواتب طلب منها تغيير الهوية القديمة وبحث عن الفايل ( مفقود ! ) ومعاناة ومتابعاة تم تحقيق فايل بديل ؛ والان وبعد ثلاث سنوات وبقدرة قادر يوقف صرف الراتب التقاعدي ودون أمر قضائي ؛ نسأل هل يجوز الاجتهاد ؛

وبعد المراجعات والوقوف لساعات وتلقي الاهانات ؛ يأتيك الجواب إجلب الاضبارة ؛ وتكتشف الاضبارة ( مفقودة ) وأنت عانيت قبل ثلاث سنوات بتحقيقه إضبارة ؛ فكيف فقدت ومن المسؤول

ولم تنتهي المعانات ؛ تأتي ما لديك من نسخ محتفظا بها ؛ والدائرة تطلب ترتيب إضبارة بموجبها
وتسعى لذلك ؛ وعند مراجعتك ؛ تكتشف لايمكن تمشية المعاملة ؛ وهذا الشهر للعسكرين ؛ وعليك المراجعة بداية الشهر القادم ؛ وتسال المدير ومن أين اسدد الايجار ويحدث جدال ؛ ويقول لك المدير إذهب وإشتكي ؛ ونخلص لكم في النهاية ؛ العذر الثاني ليس لدينا في الحاسبة ما يشير الى الاسم المتقاعدة وجدها فهو حسين بدلا من حسب ؛ عجبا عجبا عجبا كيف صدرت الهوية وجددت بإسم حسب والهوية السابقة مطابق للاسم الصحيح وجميع الوثائق حسب وليس حسين
المهم لحد الان وسيبدأ الشهر الجديد ونتابع ؛ لتصحيح الامر ؛ وبيدنا ثبوتيات نحقق بها إضبارة جديدة ؛ ونسأل من المسؤول عن وقف الراتب بدون قرار قانوني ؛ وما هي الاسباب الحقيقية

ونسأل ثانيةً عن الرواتب المسروقة ل140 الف متقاعد ؛ والمزورون معلومون ؛ وهكذا يتم ظلم المتقاعدين ؛ إضافة للتجاوز على إستحقاقاتهم المكتسبة ؛ بإجراءات إدارية وخلافا للدستور ؛ كذلك التشريعات لاتأخذ بالقياس ؛ وتتجاوز هلى الحقوق المكتسبة ؛ وتحقق مكاسب للبعض دون وجه قانوني ؛ وتاخذ من حقوق الاخرين لتوازن تسديد ما شرع خلافا للقياس ؛ ويتعدى الامر بالتجاوز على مالية المواطن ووقف تشريعاتهم الدستورية وما جاء لهم في المادتين 30و31 !

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل