نصائح للاهتمام بطفلك في شهره الحادي عشر

شهمات حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 4815 - 2015 / 5 / 23 - 18:28
المحور: كتابات ساخرة
    

نصائح للاهتمام بالطفل
• تعاني العديد من الأمهات من صعوبة إرضاء أطفالهن على صعيد الأكل. استمري في تجربة مأكولات جديدة أو جرّبي ثانية المأكولات القديمة التي لم يحبّها طفلك في المرة الأولى. تجنّبي إعطاءه الكثير من الوجبات الخفيفة خلال النهار وابدئي كل وجبة بحليب طبيعي من الثدي أو بحليب مخصص للأطفال. في مثل هذه السن، يجب أن تشكّل المأكولات الجامدة مكملاً لنظامه الغذائي

• لتشغلي طفلك فيما أنت تحاولين أن تلبسيه ملابسه، أعطه لعبة ليتسلى بها

• لتعلّمي طفلك أين ينبغي أن يضع كوبه، ارسمي دائرة على صينية كرسيه المخصص للأكل... لكن لا ترسميها قريبة جداً من الحافة!

نصائح كي يعتني الوالدان بنفسيهما

• من السهل أن تمضي وقتك كله في رعاية طفلك والاعتناء به؛ لذا، لا بد من أن تبذلي جهداً أكبر كي تنتبهي لزوجك. ابحثي عن حاضنة كي تتمكنا من أن تمضيا بعض الوقت معاً بعيداً عن طفلكما. سيكون هذا مفيداً لكم جميعاً

• حاولي أن تنظمي مناسبات اجتماعية تتضمن أهلاً وأولاداً آخرين. سيستمتع طفلك بوجود أطفال من كافة الأعمار كما ستستمتعين أنت بتبادل الحديث مع راشدين آخرين فيما أنت تراقبين طفلك وهو يلعب

• الفكاهة طريقة رائعة لتخفيف الضغط النفسي. إن طفلك كبير بما يكفي ليضحك بصوت عالٍ فاستفيدي من هذا. حاولي أن تجدي الأمور المسلية والمضحكة في الحياة فيما أنت تجتازين هذه المرحلة المليئة بالتحديات

(الأحد- الاثنين- الثلاثاء- الأربعاء- الخميس- الجمعة- السبت)

تابعي أيضاً
لأحداث الهامة لنمو طفلك في شهره الحادي عشر
نصائح للاهتمام بطفلك في شهره العاشر

#شهمات_حمزة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات