أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سيد رصاص - لماذا الإنخفاض في مستوى المعارضة السورية؟.....















المزيد.....

لماذا الإنخفاض في مستوى المعارضة السورية؟.....


محمد سيد رصاص

الحوار المتمدن-العدد: 4798 - 2015 / 5 / 6 - 12:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كانت الحياة السياسية السورية،البادئة منذ عام1918،الأكثر توليداً عند العرب للمفكرين السياسيين:1- الشيخ رشيد رضا،رئيس المؤتمر السوري الذي نصَب في آذار1920الأمير فيصل بن الحسين ملكاً على سورية،وهو أستاذ أبو الأصولية الإخوانية حسن البنا،وأستاذ أبو السلفية محب الدين الخطيب،2- ساطع الحصري،وزير التربية في حكومة الملك فيصل ،وهو أبو الفكر القومي العربي في مرحلة مابعد العثمانيين،3- ميشال عفلق،4-الشيخ مصطفى السباعي،5-ياسين الحافظ.كماأفرزت الحياة السياسية السورية شخصيات سياسية كانت تأثيراتها متخطية للحدود السورية:1-سعد الله الجابري الذي كانت تأثيراته كبيرة في لبنان وخاصة على رياض الصلح،2- ميشال عفلق وصلاح البيطار وأكرم الحوراني حيث كان حزب البعث من دمشق يقود تنظيمات قطرية تمتد من الخليج إلى المحيط ومن دمشق إلى عدن،3-خالد بكداش الذي كانت تأثيراته ممتدة إلى الشيوعيين العراقيين والأردنيين واللبنانيين ،4-ياسين الحافظ من خلال (حزب العمال الثوري العربي)الذي كانت تأثيراته ممتدة إلى العراق ولبنان منذ تأسيسه عام1965.أيضاً،أفرزت الحياة السياسية السورية شخصيات كانت متميزة بمهاراتها السياسية بالقياس عربياً،سواء كانت في السلطة أوالمعارضة:1- خالد بكداش،2-أكرم الحوراني،3-رشدي الكيخيا،4-فارس الخوري،5- صلاح جديد،6- حافظ الأسد،7- جمال الأتاسي،8- يوسف الفيصل،9- رياض الترك،10- علي صدر الدين البيانوني.كذلك أفرزت الحياة السياسية السورية تأسيسات غير مسبوقة عربياً:1- انفتاح عروبيون بعثيون على الماركسية من خلال تجربة(حزب العمال الثوري العربي)عام1965،2- انفتاح ناصري،مثل الدكتور جمال الأتاسي منذ عام1968،على الماركسية،3- تجربة الحزب الشيوعي السوري(المكتب السياسي)منذ 1972حيث مثَلت أول تمرد شيوعي عربي على سلطة المركز السوفياتي،وأول محاولة لإنفتاح شيوعي عربي على البيئة العروبية- السورية المحلية وعلى قضيتي (الوحدة العربية)و(فلسطين)،وأول تجربة حزبية يسارية سورية وعربية تعيد الانفتاح عبر وثائق مؤتمر الحزب الخامس في كانون أول1978على (مفهوم الديمقراطية)بمعناه البورجوازي بعد أن كان الجميع ،من اليساريين الماركسيين والعروبيين، يسبحون في بحار(ديكتاتورية البروليتاريا)و(الديموقراطية الثورية)و(الديموقراطية الشعبية)لعقود خلت.
كانت المعارضة السورية التي تبلورت ضد السلطة منذ التدخل السوري العسكري في لبنان بشهر حزيران1976حصيلة التقاء أحزاب مختلفة:(الحزب الشيوعي"المكتب السياسي"- حزب الاتحاد الاشتراكي بزعامة الدكتور جمال الأتاسي- حركة الاشتراكيين العرب بزعامة أكرم الحوراني- حزب العمال الثوري العربي- حركة 23شباط التي تابعت تجربة البعث بزعامة صلاح جديد بعد سقوط سلطتها يوم16تشرين ثاني1970)حيث بدأ لقاء هذه الأحزاب والحركات الخمسة منذ عام1976ثم تبلور في كانون أول1979عبر التوقيع على "ميثاق التجمع الوطني الديمقراطي"قبل أن يصدر بيانه السياسي الأول يوم18آذار1980.كان هذا اللقاء هو البلورة الكيانية والبرنامجية الأولى للمعارضة السورية لسلطة مابعد16تشرين ثاني1970.في شهر آب1976تشكلت(رابطة العمل الشيوعي في سورية)قبل أن تتحول في آب1981إلى(حزب العمل الشيوعي)وقد مثلت تجربة متميزة عربياً،مثل تجربة(منظمة العمل الشيوعي في لبنان)و(الحزب الاشتراكي اليمني)،على تحول عروبيين باتجاه الماركسية أتوا من رحم (بعث 23شباط)و(حركة القوميين العرب)و(حركة الاشتراكيين العرب).في صيف1979دخلت (جماعة الاخوان المسلمين)بفصائلها الثلاث:"تنظيم الطليعة"الذي قام بمجزرة مدرسة المدفعية بحلب يوم16حزيران1979وهو متأثر بأفكار سيد قطب،و"التنظيم العام"الذي يتبع (مكتب الإرشاد العالمي)في القاهرة،و"تنظيم الطلائع الاسلامية"بزعامة عصام العطار،في صدام عسكري- سياسي مع السلطة،قبل أن تتوحد هذه الفصائل الثلاث في كانون أول1980وتشكل"قيادة الوفاق".
في مرحلة المعارضة السورية لفترة حزيران1976- نهاية شباط1982عند ما بدأ صيام المجتمع السوري عن السياسة لماقادت هزيمة (الاخوان المسلمون)العسكرية في حماة أمام السلطة إلى انتصار أمني للسلطة أتبعته (وسبقته بضربة خريف1980 للحزب الشيوعي-المكتب السياسي)بضرب (حزب العمل الشيوعي)في آذار1982وصولاً إلى الضربة الكبرى لهذا الحزب في آب-أيلول1987،وبضرب (بعث 23شباط)في أيار1982- يلاحظ أن رسم السياسات عند المعارضين كان ينطلق من برامج ومن استراتيجيات وتكتيكات وأن الحركة العملية السياسية كانت تبنى من خلال هذه الأقانيم الثلاث وعبر قياس التوازنات والممكنات ،وقد كانت تلك الأقانيم الثلاث تمسك مسطرة التوازنات والممكنات لقياس ارتفاعها أونزولها كماجرى منذ نيسان- حزيران1980لمارأى الدكتور جمال الأتاسي،وأيضاً الدكتور أحمد فايز الفواز من قيادة الحزب الشيوعي- المكتب السياسي،بأن التوازنات قد بدأت تميل لصالح السلطة وأن من الضروري تخفيف النبرة المعارضة عند(التجمع)وتقديم تنازلات تكتيكية،مثل إدانة عنف(الاخوان)المسلح بدل تكتيك (السكوت عنه)،فيماكان رأي الأستاذ رياض الترك معاكساً لهما.
في مرحلة مابعد شباط1982،مع الصيام السكوتي للمجتمع السوري عن السياسة مع انتصار السلطة الأمني على (الاخوان)وضربها لباقي فصائل المعارضة السورية،أصبحت المعارضة السورية في وضعية(بقايا أحزاب)وقد أصبحت هي وقياداتها وكوادرها وأعضائها،سواء الملاحقين أمنياً أم السريين والمسجونين والمنفيين،في وضعية السمك خارج الماء.منذ كانون أول1989برزت أساليب جديدة عند المعارضين في (التجمع)،بتأثير الدكتور الأتاسي وقيادة مابعد5أيلول1987للحزب الشيوعي- المكتب السياسي:طرح استراتيجية اصلاحية بدل الاستراتيجية التغييرية التي كانت مطروحة في ميثاق وبيان(التجمع).التكتيك هو الحفاظ على النفس وتفادي الضربات الأمنية ولوكان ذلك عبر تقديم بعض التنازلات ،مثل تأييد (مؤتمر مدريد)في افتتاحية جريدة"الموقف الديمقراطي"للعدد6
الصادر في أوائل تشرين ثاني1991ولوبصيغة متحفظة كان فيها انتقال أول عند المعارضة السورية من رفض (التسوية مع اسرائيل) إلى وضع حيث أن "النهج المعارض في هذه المرحلة والحساسة ينبغي أن يتقارب في جانبه السياسيي ليتعامل أكثر مع معطيات الواقع....وأن لايستند فقط إلى المبادىء والنظريات المجردة والمواقف السلبية الرافضة"(ص6).بالمقابل بين شباط1991تاريخ أول عدد من "الموقف الديمقراطي"وحتى يوم وفاة الرئيس حافظ الأسد في 10حزيران2000يلاحظ افتقاد الجريدة الناطقة للتجمع إلى سياسة المعارضة الجبهية للسلطة ومداراتها وابتعادها عن المواقف الصدامية.كان رأي الدكتور الأتاسي،وفق رسالة بعثها في تموز1993لسجناء احزاب(التجمع)في القسم السياسي لسجن عدرة،أن يتم"تفادي الصدام.التركيز على فتح كوات في جدار القمع،والتخلي عن الاستراتيجية التغييرية لصالح استراتيجية اصلاحية".
كانت مرحلة مابعد10حزيران2000جديدة عند المعارضة:لم يعد هناك بناء لبرامج واستراتيجيات وتكتيكات وقياسها بالتوازنات والممكنات كمافي مرحلتي 1976-1982و1989-2000،بل بناء السياسات من خلال(دلالة الآخر)عبر المراهنة عليه:المراهنة على"التيار الاصلاحي"في العهد الجديد.بعد سقوط بغداد يوم9نيسان2003التحول عند المراهنين أنفسهم تقريباً على"اصلاحيي العهد الجديد"إلى المراهنة على "رياح غربية ستهب على دمشق"مثل التي هبت على بغداد،وقد تبلور هذا أكثر بعد صدام واشنطن ودمشق في بلاد الأرز بربيع2005وقد كانت ولادة"اعلان دمشق"في 16تشرين أول2005محاولة لترجمة سورية لمافعلته جماعة(14آذار)في بيروت قبل أشهر من ذلك وبأن ماجرى في بيروت آنذاك سيكون له ترجمات في دمشق.لم تكن واشنطن كماأوضحت تصريحات أميركية تريد أكثر من "تغيير سياسات السلطة السورية"وبالذات في العراق وليس "تغيير النظام"،لذلك اصطدم "اعلان دمشق"بالحائط،ولكنه لم يتعلم شيئاً ،لهذا رأيناه يستمر في نفس سياسة (بناء السياسات بدلالة الآخر)ولكن بالانتقال من موقع التشدد المعارض إلى الاعتدال كماحصل في بيان5أيلول2008المراهن على أن انفتاح ساركوزي على دمشق يمكن أن يخفف من الضغط على المعارضين السوريين أوأن يؤدي إلى "انفتاح داخلي"وهو مارأيناه أيضاً تجاه أوباما في تصريح لوكالة رويترز يوم31أيار2009من قبل الأستاذ رياض الترك لمارأى بأن"جهود الولايات المتحدة لتحسين الروابط مع دمشق ربما تخدم الاصلاح الديموقراطي".
أظهرت مرحلة مابعد10حزيران2000انخفاض مستوى نوعي عند المعارضة السورية:بعد عن بناء السياسة وفق منطق حرفة السياسة،حيث تبنى السياسات ببرنامجها واستراتيجيتها وتكتيكاتها من خلال التوازنات والممكنات وليس بأن ترسم السياسات من خلال ما"نقرأه عند الآخر" وأن تبنى رهانات تتحدد الحركة والأهداف من خلال تلك القراءة التي غالباً ماتكون رغبوية وليست واقعية .أيضاً كان أحد علامات هذا الانخفاض في المستوى سرعة تحول يساريين ماركسيين وشيوعيين نحو (الليبرالية الجديدة ) ليس عبر عملية فكرية يتم الانتقال عبرها من موقع فكري- سياسي إلى آخر وإنما من خلال خلع قميص واستبداله بآخر على عجل من خلال مراهنة على أن ماجرى في بغداد9نيسان2003ستكون له ترجمات في دمشق ليكون "الفكر" صدى للسياسة وليس العكس ومن دون أن يكون هذا الفكر له قوام نظري واضح المعالم والحدود.
يمكن تفسير انخفاض المستوى هذا ببعد المعارضة السورية عن الماء الاجتماعي طوال ثمانية عشر عاماً منذ مابعد شهر شباط1982وبالتالي عملياً من عدم وجودها الفعلي في ملعب السياسة مماجعلها مثل لاعب كرة القدم لمايفقد لياقته ومهاراته بحكم ابتعاده المديد عن الملعب.كانت بعض علامات هذا الانخفاض قد ظهرت في التسعينيات ولكن لم يكن هذا مستفحلاً كما في العشرية الأولى من القرن الجديد.لوحظ أيضاً مع هذا الانخفاض وخاصة منذ عام2004ضعف الكثير من المعارضين أمام المال والعروض التي بدأ يقدمها الغرب الأوروبي- الأميركي وقد كان هناك افساد غربي مقصود للمعارضين السوريين من أجل شراء"نخبة"تماماً كماجرى مع المعارضة العراقية في مرحلة مابعد حرب1991وقد كان الكثير من المعارضين السوريين يبزون أشباههم العراقيين في القابلية للشراء وبأسعار أرخص.
عندما قام المجتمع السوري،معارضة وموالاة ومترددين، بكسر صيامه عن السياسة مع انفجار الأزمة السورية منذ درعا18آذار 2011بعد صيام استغرق تسعاً وعشرين عاماً،بان مقدار انخفاض مستوى المعارضة السورية،والتي كانت أسوأ معارضة من حيث مستوى الأداء والنتائج بالقياس إلى المعارضات في البلدان العربية الأربعة التي انفجرت بلدانها أيضاً في تلك الفترة:تونس ومصر واليمن وليبيا.كان هناك حراك عفوي حاول المعارضون ملاقاته.لم يضعوا له برنامج واستراتيجيات وتكتيكات وفق التوازنات والممكنات،بل قاموا بعزف معزوفة "الشعب يريد"وطبقوا مقولة "مايطلبه الجمهور"،فيماكان الشعب السوري مقسوماً ،ومازال بعد أربع سنوات، إلى ثلاثة أثلاث:موالاة ومعارضة ومترددون.لم يكن المعارضون القدماء في مقدمة الحراك بل فئة جديدة من الشباب بلاخبرة ولامعرفة بالسياسة،وقد فرضوا على المعارضين القدماء السير وراء شعاراتهم ،وقد رأى الأخيرون بأن لامناص لهم من ذلك،واقتصر دورهم على قولبة هذه الشعارات وتحويلها إلى بيانات ولم تصل إلى مستوى البرنامج والاستراتيجيات والتكتيكات ومن ثم قياسها بالتوازنات والممكنات.رأينا القفزات خلال ستة أشهر وراء (الحراك)من مطالب( اصلاحية) إلى (تغييرية) ثم إلى شعار (اسقاط النظام) ،وعندما بان العجز عن ذلك كان أغلب المعارضين محبذين ل(خيار العنف المعارض)ثم (طلب التدخل العسكري الخارجي).لم يستغرق المرور بهذه القفزات الخمسة أكثر من التسع أشهر الفاصلة بين (درعا) ونهاية عام2011،وقد كان "المجلس الوطني السوري"،المعلن تشكيله يوم2تشرين أول2011 بمكوناته من (الاخوان المسلمون)و(اعلان دمشق)و(شباب الحراك)،تجسيداً لهذه القفزات الخمسة قبل ولادته وبعدها.كانت (هيئة التنسيق)،المؤسسة منذ25حزيران2011والتي طرحت "التسوية التاريخية"واللاءات الثلاث للتدخل الخارجي وللعنف وللطائفية،معزولة وضعيفة شعبياً،ولم ترفع رأسها إلامنذ عام2014لماارتطم المعارضون الآخرون بحائط الفشل وكانت حصيلتهم صفرية وكارثية.
يمكن لمقولة(السمك خارج الماء)أن تفسر ضعف الأداء بعد عودة السمك إليه إثرغياب استغرق تسع وعشرون عاماً،ولكن الماء كان قد تغير ولم يعد كاالسابق،كماأن السمك القديم كان قد شاخ وترهل.الأرجح أن مقولة(ابتعاد اللاعب عن الملاعب)،وفقدان اللياقة التي بانت عند النزول للملعب بعد غياب طويل ،يمكن أن تكمل تلك المقولة.إذا وضعت هاتين المقولتين،مع تعقيدات الأزمة السورية التي كانت التكثيف الأبرز للصراع الدولي- الاقليمي في فترة مابعد انتهاء الحرب الباردة عام1989 من أية أزمة أخرى،وارتهان الكثير من المعارضين السوريين للخارج الدولي والاقليمي،فمن الممكن الوصول إلى مقاربة أكثر للإجابة على سؤال:"لماذا الإنخفاض في مستوى المعارضة السورية؟".



#محمد_سيد_رصاص (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياسة كشكل
- قوة النظام القديم
- اثنا عشر عاماً على غزو العراق: الكسوف العربي الجديد
- الأكراد والمعادلة الاقليمية
- اليمن:عبء البنية والجغرافية
- نزعة الإستعانة بالخارج في السياسة العربية الحديثة
- سيرورات فشل الثورات
- محاولات تحجيم روسيا
- بين(القاعدة) و (داعش)
- رهاب الإسلام عند الغرب
- تجربة الحركة الإسلامية السورية
- بوادر انتعاش لليسار عند العرب؟
- تقلقل وضع تركية الاقليمي
- فشل -الربيع العربي-
- تحوّلات في مشهد المعارضة السورية
- تفسيران عربيان للسياسة
- اليمن:26سبتمبر و21سبتمبر
- من سيملأ فراغ انحسار تيار الإسلام السياسي؟
- محاولة في تحديد -الأصولية-
- تحديد السلفية


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سيد رصاص - لماذا الإنخفاض في مستوى المعارضة السورية؟.....