أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حقوق المرأة العاملة في العالم العربي - بمناسبة ايار عيد العمال العالمي 2015 - عبد الرضا حمد جاسم - لا توجد امرأة عاطلة عن العمل.















المزيد.....

لا توجد امرأة عاطلة عن العمل.


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4790 - 2015 / 4 / 28 - 13:57
المحور: ملف - حقوق المرأة العاملة في العالم العربي - بمناسبة ايار عيد العمال العالمي 2015
    


لا توجد امرأة عاطلة عن العمل
مقدمـــــــــــــــــــــــــــة :
1.حقوق المرأة ثقافة...ليست قوانين فوقية تصدرها السلطات او هدايها تُقدمها الحكومات ...او كوتات يراد منها صورة في وسائل الاعلام...و لما كانت الثقافة مُحاربة و الاهتمام بها ترف كما يظهر من اهتمامات الدول في ظل ظروف متقلبة امنياً لذلك فالكلام عن المرأة و حقوقها تتقدم عليه امور كثيرة بحيث ليس له مجال في برامج العمل او جداول الاجتماعات او تسلسل المقررات.
2.لا توجد أمرأة عاطلة عن العمل ...هي عاملة على مدار العام دون ان تقبض ثمن عن عملها هذا...أنها عاملة مغصوبة مسروقة جهودها و طاقاتها.
أسئلة الملف:
1.هل حققت المرأة على الصعيد العالمي خطوات مهمة على طريق المساواة مع الرجل؟
ج:المرأة العربية في مجتمع ذكوري ...الذكر فيه مسلوب الارادة سواء بإرادته او رغماً عنه...يعيش في وسط قَلِقْ اجتماعياً و سياسياً و اقتصادياً...لذلك لا يملك الإرادة في أيٍ من الامور التي يقوم بها حتى معيشته و اطفاله...لذلك المرأة تتحمل وزر كل ذلك ... فالرجل لا يملك ما يعطيه للمرأة...الرجل قلق مُتعب...مُثقل بالهموم و الارتباك ...يحيط به الغدر و الفقر و المرض و الارهاب في كل مكان لذلك هو لا يملك حتى قراره فتتحكم بقرارته حاجات العائلة المعيشية و قلقه على مستقبلها من بعده ...تتحكم به عائلته الكبيرة التي تشاطره نفس الهموم ...تتحكم به العشيرة التي رمى نفسه في احضانها راغباً او مضطراً لتكون له سند حاضراً و لعائلته مستقبلاً ...تتحكم به الطائفة من خلال تحكمها بالعشيرة و العائلة...ثم تتحكم به قوميته التي يجدها حاميه له ...لذلك و بعد فقدانه الثقة بالقانون و سلطته و سلطة الدولة وضع لنفسه خطوط دفاع كثيرة في بحثة عن الامان او العيش الأمن. و الإنسان تحت وقع مثل هذه الحياة لا يفكر أن يعطي أنما يفكر ان يأخذ ليتمترس خلفة لما هو أسوأ مما هو الحال....لو تسأل أي رجل في تلك البلدان و منها العراق ستجد أن أخر اهتماماته هو العطاء...اهتماماته هي البحث عن الحماية و الأمان و الضغط على العائلة و في المقدمة منها المرأة و يعتبر ذلك من وسائل الدفاع عن العائلة...مع رغبة عارمة في عدم خروج أي من افراد العائلة إلا اضطراراً حتى لا يقلق عليه و حتى لا يتوقع منه اضافة اعباء على العائلة فأي حادث بسيط او احتكاك بسيط سيتسبب ربما بكارثة له و لعائلته...(حادث سيارة...اختطاف...تحرش...نزاع جانبي...امور غير متوقعه... اختلاف وجهات نظر) ...لذلك لا يُفكر بمنح أي شيء حتى لأولاده الكبار فكيف بالمرأة....البحث عن الحماية دائماً يدفع الى الدوس على الضعفاء و سلب حقوقهم لأن الاولويات تكون : الحماية و الامان ثم لقمة العيش...و تأتي الحقوق و ربما حتى الواجبات بمراحل متأخرة.
لذلك اليوم تجد من يقارن حاضر الايام بالخوالي في عهد الطاغية مفضلين تلك الايام رغم ما فيها مكتفين بالأمان و لقمة العيش حتى لو كانت تحت نظام الحصة الغذائية المُتلاعب بها احياناً.
2. هل كان للمرأة في الدول العربية وعموم الشرق الأوسط نصيب من التقدم في انتزاع حقوقها المشروعة والثابتة؟
ج:المرأة العربية كما قلنا في (1)اعلاه مسلوبة الإرادة و ما يظهر مما يُنشر هو قشور يتكرم بها الذكر عليها بما في ذلك الازدحام ألافت للنظر من تواجد المرأة الخليجية في منظمات الامم المتحدة و في اشراكها في الوفود الرسمية ( لا يخلوا وفد رسمي الى دول اوربا او امريكا دون ان يكون من ديكوراته عنصر نسائي)او ادخالها في مجالس الشورى أو تشكيل فصائل للشرطة منها في بعض دول الخليج او تشكيل هيئات لها من قبيل "نساء الاعمال..." و "تنظيمات نسوية" الغرض من كل ذلك هو امتصاص بعض الضغط او تزييف الواقع. ظهرت قبل ايام اخبار تشير الى "المرأة تُنَّظم السير في بغداد" و انتشرت صورة لفتاة تقوم بذلك لكن ظهر في الصورة ايضاً خمسة اشخاص من البوليس يبدوا انهم في حمايتها...الغرض من هذه الصورة هو اعلامي و الا هناك ملايين العاطلين عن العمل من الرجال و النساء و هناك الالاف العبارات و الجمل التي تُطلق و تلتقطها اذان تلك الفتاة....سبق في ظروف افضل من الحالية ان ظهرت من النساء من العاملات في وسائط النقل العامة و في حقل الطيران...لكن تلك الصور اختفت مع الايام و مع ما حل بالمجتمع....اليوم حتى في الحقل الطبي المرأة تعاني الأمرين فكيف في حقول الحياة العامة في الشوارع و الساحات.
3. كيف تقيم-ين ظروف المرأة العاملة والاضطهاد الطبقي والاجتماعي والجنسي الذي تتعرض له في سوق العمل بشكل خاص وعموم المجتمع؟
ج: عن أي سوق عمل نتحدث فالبطالة في البلدان العربية او الناطقة بالعربية لا تدخل فيها بطالة المرأة...ان الطبقة العاملة في المنطقة مشكوك بتواجدها...فكيف المرأة العاملة...العامل بشكل عام لا يملك او يطمئن لوجود ضمانات له و لعائلته فكيف بالمرأة العاملة ...لا ثقافة تُعين في ذلك و لا تشريعات قد تُقنع المرأة نفسها بأنها تنفعها في يوم او لحظة و لا اهتمام اجتماعي بخروجها للعمل و لا حماية اجتماعية تُعينها...المرأة في البيت مطوقة بمحاذير و ممنوعات و محددات في احسن الدول العربية ظروفاً (حالاً).
4.هل ما تزال الفرص مفتوحة أمام المرأة للحصول على العمل ونوعه وبيئته؟ و لماذا ما زالت هناك أعمال تخصص للنساء فقط حتى في الدولة المتقدمة، وهل في هذا خلل ما؟
ج:الكلام مخصص للعامل و العاملة العربية او المتواجدة في هذه المنطقة التي تُسمى المنطقة العربية...الفرص محددوه وهذه المحدودية يسيطر عليها الظلم و التعسف و الاذلال تسري من تحت قش الدول و تشريعاتها...اما تخصيص اعمال للنساء فقط فهي قد تدخل في خانة القشور للتأثير اعلامياً او لأغراض خاصة...او كفرض من السلطات "كوتان"...و في كل الاحوال المرأة هنا غير منتجة لعدم وجود ما تنتجه اصلاً و الثاني عدم تأهيلها اصلاً و الثالث هو القصد من اشراكها لتنويع الموجودين في الصورة من حيث الجنس.
5. كيف تنتظر-ين إلى عدم مساواة أجور المرأة العاملة بأجور الرجل العامل في العالم العربي و حتى في الدول الغربية و المتقدمة؟
ج: تكلمنا عن حال المرأة في المنطقة المُسماة عربية و اسلامية...فلا نحتاج الى الكلام عن اجورها .
أما غربياً...فهو يقع ضمن الامتيازات التي تحظى بها المرأة من اجازة ولادة و حضانة و تأمين خاص لذلك يفضل صاحب العمل الذكور بدل الاناث(الرجال بدل النساء)... إلا اذا ترافق ذلك بأسناد حكومي في بعض تلك المصاريف و في موضوع الضرائب.
و اليكم : (نبهت دراسة مهمة أجرتها هيئة الامم المتحدة للمرأة اليوم الى ان تقليل الانفاق الحكومي يؤثر على الخدمات العامة والاجتماعية التي من المفترض ان تمنح النساء الفرصة للحصول على فرصة عمل وان تحقق لهن الاستقلال والمساواة ...وجاء في الدراسة ان ملايين النساء في مختلف انحاء العالم لا يحصلن إلا على فرص عمل متدنية بأجور متدنية كما تقل أجورهن عن أجور رجال يؤدون نفس العمل بنسبة 24% و هو ما يؤثر على النساء المعيلات لأسرهن. هذا بالإضافة الى ما تنجز النساء من اعمال داخل المنزل.)انتهى
6.كيف تنظر-ين إلي موضوع إجازة الأمومة الممنوحة للمرأة فقط و ليس للرجل؟
ج: المهم ان تحصل المرأة على تلك الاجازة الواجبة و الضرورية أما اذا اُشرك الرجل في ذلك فهو شيء حسن و اعتقد ان المقصود فيها هو تمتع أحد الأبوين بها... فُتحت أمام ألاب ليشعر بما تعانيه المرأة و تأثير ذلك على نفسية الطفل الذي لا يُفضل ان يشعر أن ابيه بعيد عن العناية به....أن هذا التشريع او هذا ال "مكسب" حتى هنا في أوربا لا يستفيد منه الكثيرين راغبين لأن ذلك يؤثر على عملهم و مستقبلهم في العمل... رغم ان الولادات قليلة و الرغبة في الحمل متدنية عند المرأة الاوربية لأن ذلك يحدد من حريتها و يزيد المسؤوليات عليها.
هذا الموضوع لا يمكن مقارنته بما يمكن ان يحصل في البلدان العربية او الناطقة بالعربية او الاسلامية او التي يسيطر فيها الاسلام و السبب ان المرأة في مثل هذه المجموعة البشرية هي ماكنة تفريخ ...أي (كل سنة او سنة و نصف مولود جديد)...يعني كل سنة اجازة أمومة و معها الإجازة السنوية و معها الإجازات المرضية التي ترافق الحمل و معها انخفاض انتاجيتها ان كانت منتجة خلال فترة الحمل و معها الاجازات الاضطرارية بعد انتهاء اجازة الامومة...حيث يكون عام العمل هو عام الاجازات...حتى العاملات في مجال التعليم الذي تتخلل ايام عمل عدة اجازات مثبته تُرتب المرأة وقت حملها و ولادتها في ايام العمل الدراسية بحيث تكون كل خدمتها اجازة. ...واقع الحال هذا لا يُشجع على العمل او حتى سن قوانين بذلك...المرأة في الوضع العربي الاسلامي هي للمطبخ و التفريخ فقط .
7. كيف تنظر-ين إلي زيادة نسبة البطالة في صفوف النساء القادرات على العمل في أوقات الأزمات الاقتصادية؟
ج:طبعاً في الازمات يتم التخلي عن بعض الامتيازات و هذا يشمل الامتيازات التي تتمتع بها المرأة(نتكلم في الدول المتقدمة)...و التي يشعر اصحاب الاعمال انها تثقل "كاهلهم" المُترف حيث يدفعهم هذا الى تهديد البلدان التي يتواجدون فيها و حكوماتها اما بغلق المصانع او الورش او نقلها الى خارج البلد او تتدخل الدولة في ذلك و تسمح لهم باختيار العمالة التي يشعرون انها تنفعهم و اول الضحايا هي المرأة...لأن المعني بتشغيلها هو صاحب العمل و ليس القانون او الحكومة...فيختار ما ينفعه و بالذات عندما لا تدعم الحكومة غير ذلك.
اما في الدول العربية او الناطقة بالعربية و الدول الاسلامية فأصلاً لا تدخل اعداد النساء في أرقام البطالة التي هي ارقام تقديرية لانه لا توجد دولة من تلك الدول تعرف عدد سكانها او المتواجدين على اراضيها بشكل دقيق فما بالك بالعاطلين عن العمل.
8. هل تعتقد-ين إن تحرر المرأة مرتبط بتحرر عموم المجتمع من النظام الرأسمالي، ام من الممكن فرض المساواة الكاملة حتى في ظل هذا النظام؟
ج:لا يمكن المساوات و لم تحدث في كل النُظم لا سابقاً و لا سيحدث او يحصل في المستقبل...المساواة تنبني على اضطهاد المرأة و ظلمها و ازعاجها في عائلتها و تهديدها في مستقبل اطفالها و مصدر عيشهم كعائلة لأن المجتمع و القانون لا يحميهم و يحميها...نعم تحرر المرأة بتحرر المجتمع في نظام هي من تستلم زمام الامور فيه و يتم تكليف الرجل بأمور المنزل و تربية الاطفال و تقوم السلطات بوضع تقييم ما لعملها المنزلي كما يجري مع المعلمين و المعلمات...حيث تُحتسب احياناً اوقات عمل في المنزل لإنجاز تصحيح الامتحانات او تهيئة المستلزمات التوضيحية للتدريس. فالمرأة ليست عاطلة عن العمل أنما هي عاملة لا تُدفع لها اجوراً عن عملها.
9. هل يمكن تحقيق المزيد من المكاسب دون وعي ومشاركة الرجل في النضال من أجل حقوق المرأة؟
ج:لا يمكن تحقيق أي شيء للمرأة و من خلفها للمجتمع دون تحرر الرجل و اطمئنانه على مستقبله و مستقبل عائلته...لأنه بطبيعته أو بالطبيعة لا يمكنه ان يقدم للغير ما لا يملكه...قد يشاركها همومها و يناضل معها و يضحي من اجلها لكن عندما تصل الامور للمساس بمعيشته و معيشة و امن عائلته و مستقبله و مستقبلها نجده يقدم رجل واحدة(خطوة) و يؤخر عشرات بل مئات الخطوات.
10. ما هو الموقف المطلوب الذي يجب ان تتخذه الأحزاب والنقابات العمالية من صراعات قوى الرأسمال العالمية والمحلية ومعاركهم الجارية الان والتحضير لحروب كارثية؟
ج:الاستمرار في اداء واجباتها في ضمان حقوقها الوطنية و من ثم الانتباه الى ما يدفعها الى المشاركة في جرائم حكوماتها في استلاب و نهب الشعوب الاخرى من خلال ما أطْلِقْ عليه الانحراف السياسي و الفكري الذي يغطي الحياة السياسية الدولية و الذي يُطلق عليه سخفاً و غباءً و ظلماً بما يسمى "مصالح" الدول أو ان السياسة مصالح و الذي انحرفت من خلاله الدول و السياسة الى استخدام كل قوتها في سبيل تحقيق مصالحها حتى على حساب مصالح الدول الضعيفة و مصالح شعوب تلك الدول بكل الوسائل حتى بالقتل و الارهاب
يقول البعض ان الدولة الفلانية ليست "جمعية خيرية" و هو لا يفهم ان هذا القول جريمة بحق الغير لأنه يُبيح للقوي سحق الضعيف ... و للغني الاستمرار بسرقة الفقير و الشبعان بسرقة قوت الجياع اصلاً.
.....................................................................................................................



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى -الصديق و الزميل - اوباما / ج9
- رسالة الى -الصديق و الزميل- جون كيري / ج8
- قمة عربية /ج2
- شيوعي في عيد الحزب /ج2
- الى الحزب الشيوعي العراقي
- شيوعي في عيد الحزب
- قمه عربية /1
- رسالة الى - الصديق و الزميل - جون كيري / ج6
- نوروز...المحبة و الورد
- رسالة الى - الصديق و الزميل - جون كيري /ج5
- رسالة الى - الصديق و الزميل - جون كيري / ج4 ثانياً
- رسالة الى - الصديق و الزميل- جون كيري /ج4 اولاً
- في 8 آذار...عبر و دروس
- رسالة الى -الصديق و الزميل- جون كيري /ج3
- رسالة الى -الصديق و الزميل- جون كيري / ج2
- رسالة الى -الصديق و الزميل-جون كيري
- حيرة و اسئلة
- في يوم الشهيد
- فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد / ج6
- فرنسا (07/01/2015) ماذا بعد ما بعد /ج5


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الاتفاقيات الدولية وحقوق المرأة في العالم العربي / حفيظة شقير
- تعزيز دور الأحزاب والنقابات في النهوض بالمشاركة السياسية وال ... / فاطمة رمضان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حقوق المرأة العاملة في العالم العربي - بمناسبة ايار عيد العمال العالمي 2015 - عبد الرضا حمد جاسم - لا توجد امرأة عاطلة عن العمل.