أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الرضا حمد جاسم - فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد / ج6















المزيد.....


فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد / ج6


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4716 - 2015 / 2 / 10 - 21:50
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مر شهر على مذبحة صحيفة شارلي ابدو في باريس...تلك الجريمة التي شغلت الناس و أقامت الدنيا على عكازتين هما عكازة الارهاب و عكازة النفاق.... لبشاعتها و استغلالها و تأثيراتها.
و كما الحوادث الاخرى التي عصفت و تعصف بالكوكب هبت الاقلام و الكلمات للتعبير عن الآراء و الاستنتاجات و التحليلات لكن و قبل ان تجف دموع محبي الضحايا و دماء الضحايا انسحبت تلك التغريدات و المقالات و التصريحات ... لتنزوي خلف وفاة (الشجاع الصادق) كما وصفة (باراك اوباما) ...هلاك "رائد الحرية و العدالة و المساواة "في العالم و قدوة العالم الحر "عبد الله أبن عبد العزيز أل سعود"" خادم الحرمين الشريفين"
عندما هلك غير مأسوف عليه حمدتُ "الله" لأنه لم "يقبضه" يوم حادثة شارلي او يوم الاحد 11/01/2015 يوم مسيرة النفاق التاريخية في باريس...و صرتُ اُفكر ماذا كان سيفعل فرانسوا اولاند لو تزامن "قدر" الاثنين...أكيد سيترك مراسم عزاء" فاتحة" شارلي و يذهب الى عزاء "فاتحة" حبيبه خادم الحرمين عبد الله و ربما أصطحب معه كل الرؤساء و اتباعهم ممن شاركوا في مسيرة النفاق في باريس...و قد تصورته و هو يصعد الطائرة حاملاً قطعة كارتون مكتوب على وجهاً من وجهيها (انا شارلي) و الاخر ( انا خادم آل سعود)...عند صعوده الطائرة يظهر (انا شارلي) و عندما ينزل في مكة او الرياض يظهر ( انا خادم آل سعود))...لكن " الله" يحب فرانسوا اولاند لأن هلاك عبد الله جاء بعد مقتل أل شارلي بفعل افكار ال عبد الله أل سعود و ارهابهم...."قَّدر الله و لطف" و " نِعْمَ بالله". " أن شاء الله" خاتمة الاحزان عند فرانسوا اولاند...لقد تأثر كثيراً لفقده اباه الروحي " عبد الله" بحيث صبغ حتى شعر رأسه باللون الاسود ( داوم على ذلك منذ دخوله الاليزيه). و بعد تقديمنا خالص العزاء ل ( حرية ...عدالة...مساوات) التي فقدت نصيرها " عبد الله ابن عبد العزيز أل سعود"....
ثم انزوت الاقلام و كأن خسارة نصير الديمقراطية و الحرية في العالم (عبد الله ابن عبد العزيز) قليلة لتختفي خلف حرق "مُعاذ الكساسبة" الذي أقسم عند تخرجه طياراً مقاتلاً "الله...الملك...الوطن" .... عملية أحراق الطيار الاردني مُعاذ الكساسبة البشعة التي هزت العالم ... سيكون مصيرها نفس مصير السابقات الانزواء ب " أمل" حصول شيء جديد تنهض له الاقلام من جديد.
هبَّ من كان حريص و متألم و شامت و مدافع و منافق و كاذب و كأن مُعاذ الكساسبة اول المحروقين و أول المقتولين و كأن داعش لأول مرة ترتكب مثل هذه الجريمة البشعة... و كأن الحرق بعيد عن المسلمين و ال ابن تيمية ...و كأن الاردن و مليكها بعيد عن داعش و اعمال داعش...حتى اندفع يزبد و يرغد بأنه حطم 20% من قدرات داعش...انتقاماً لدم الكساسبة ...و من حقنا أن نسأله لماذا لم تقم بذلك قبل حرق الكساسبة فربما كنت قد انقذته مما جرى له؟....نسأل هنا من كتبوا عن هذه الجريمة و بالذات القريبين من الاردن و آل الكساسبة...ما هو موقف أل الكساسبه من جرائم داعش قبل حرق ابنهم المغدور؟ هل شعروا يوماً ان أبنهم ذهب ضحية نفاق سيده و سيد الاردنيين؟.(أقرأوا لطفاً رسالة منظر السلفية في الاردن ابو محمد المقدسي التي بعثها الى رفيقه ابو بكر البغدادي و التي بسببها تم اطلاق سراحه من السجن...دققوا بما ورد بها لطفاً)...اليوم الاردن حشد الفرقة المدرعة الاربعين على الحدود العراقية...لا ندري هل معها من جماعة النصرة ليقتحموا الانبار و يخلصوها من داعش أم ان الاردن يريد حماية حدوده من احتمالات التسلل...لا يعرف الاردن ان ارادوا التسلل سيتسللون من الحدود الاردنية السورية التي يفتحها لهم و لاتباعهم.
نترك الراحل الكساسبة على أن نعود اليه بعد أن يتركه من هبوا يكتبون عنه و ينسوه لنناقش حالته او لنبدي رأينا بما جرى منه و له.
نعود لمرور شهر على جريمة شارلي ابدو التي مرت يوم 07/02/2015 لنقول عما جرى بعدها فيما يخص الشأن الفرنسي و ما نتج عنها و ما دار في هذه الفترة و بالذات بعد مظاهرة المنافقين في يوم الأحد 11/01/2015 و أين اختفى (أنا شارلي) و (كلنا شارلي).
اختفت هذه الشعارات بعد ان تبينت خطورتها التي حذرنا منها و حملها بغباء كل من حملها دون تمييز او تفريق...بعد أن ظهرت مقابلها (أنا مسلم ) و (كلنا محمد) و (انا يهودي)...و لو استمر شعار العار (انا شارلي) لشممنا رائحة الشواء في شوارع العالم و منها شوارع فرنسا بالذات. رفع البعض في الاردن (انا مُعاذ).
ادناه بعض مما جرى :
1.عملت الحكومة و السلطات الفرنسية على الاهتمام بشدة و خوف من عدم الربط بين ما جرى من ارهاب و بين الاسلام...و حشر اولاند و مانويل فالس و كازانوف ( الرئيس و رئيس الوزراء و وزير الداخلية) انفسهم في كل فعالية و مناسبة للتصريح ان الارهاب ليس من الاسلام و التأكيد على نظرة المساوات بين الاديان.[ ألقى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند كلمة في معهد العالم العربي في باريس قال فيها "إن المسلمين هم أول ضحايا التعصب والتطرف وعدم التسامح" في العالم. وأن الإسلام المتطرف تغذى من كل التناقضات والنزاعات التي لم تتم تسويتها منذ وقت طويل ] انتهى
انتبهوا لطفاً الى عبارة (أن المسلمين هم أول ضحايا التعصب و التطرف و عدم التسامح في العالم)...لكن الرئيس الفرنسي لم يبين لنا تعصب من و تطرف من و عدم تسامح من؟
هل تعصب و تطرف و عدم تسامح غير المسلمين مع المسلمين؟
أم تعصب و تطرف و عدم تسامح الفكر الوهابي السعودي القطري أو الخليجي بشكل عام؟
ثم قال ( ان الاسلام المتطرف تغذى من كل التناقضات و التنازعات التي لم تتم تسويتها منذ وقت طويل )انتهى
ولم يحدد لنا ماهي تلك التناقضات و النزاعات التي لم تتم تسويتها منذ وقت طويل؟
و ما دور فرنسا في ذلك سابقاً و لاحقاً؟
...ربما يقصد قضية فلسطين ...وهي خارج تأثير الادارة الفرنسية... لكنه لا يقول عن اعتذار فرنسا عن فترة استعمارها لربع الكرة الارضية و عن علاقاتها مع الارهاب في سوريا و ليبيا حديثاً. و هذا التناقض سيعني استمرار تغذية الاسلام المتطرف من نفس مصادر التغذية التي اشار اليها الرئيس الفرنسي بإيهام لا ينتج منه حل.
2.الهروب بعد فشل السياسات الفرنسية في المحافظة على الوطنية الفرنسية الى نفس الدعوات التي تُطلق اليوم في بغداد بالعودة الى التجنيد الاجباري لأنهم شعروا انه البوتقة التي سيلتقي فيها الجميع لتَعَّلُمْ الوطنية...فقرروا العودة الى هذه الخدمة في نيسان القادم و رصدوا الاموال لذلك. اتمنى ان يتعاملوا مع هذه الخطوة بحذر شديد لأنها ربما ستجمع البنزين مع النار و انفجاره سيكون مدمراً و بالذات بعد أن كشف وزير الدفاع الفرنسي من ان هناك عدد "محدود" من الجنود السابقين ممن التحقوا متطوعين مع داعش او ذهبوا للمشاركة في الارهاب في سوريا و العراق. و لن تطفح هذه المعلومة الا بعد جريمة شارلي ابدو.
3.اعتراف الادارة الفرنسية بإهمالها لأحياء الفقراء التي تطَّوق المدن الكبرى و بالذات باريس و خطورة الوضع فيها و التي لو استغلها الاعداء لانفجرت لتنفجر معها فرنسا و يمتد تأثيرها الى كل أوربا. و هنا نُحذر من احتمال استغلالها في الحرب الباردة الجديدة التي تساهم في الترويج لها فرنسا هذه الايام... اعترفوا الان مما حذرنا منه من ان للدولة المسؤولية الكبرى فيما يجري في تلك الضواحي...و للتوضيح بشكل سريع لو توجه ابناء و بنات تلك الاحياء الى الجانب السياسي و تركوا التخريب و السرقة و المافيات التي يتجمع حولها البعض منهم و نزلوا الى الشوارع مطالبين بإنصافهم و الاهتمام بهم و بحقوقهم لحصل ما سيطلق عليه بالثورة الفرنسية الثانية و لجرى فيها من الفضاعات ما يفوق آلاف المرات مما حصل في الثورة الفرنسية الاولى من مجريات يومية و لكان لها تأثير على مستقبل العالم.... الخطورة لو تم تحريك ذلك تحت تأثير الحرب الباردة الجديدة فكما تعبث فرنسا في اوكرانيا سيعبث الاخرين في فرنسا و أكيد لديهم ذخيرة كبيرة و بالذات في المهاجرين من بلدان أوربا الشرقية و من سيناصرهم.... و هذا ما سيحصل لو لم تلتفت الحكومة الفرنسية له بدقة و اهتمام...و أن تكف السلطات الفرنسية عن الازدواجية في التعامل مع البلدان الخارجية (سوريا و العراق و افريقيا فوق و تحت الصحراء و الخليج و فلسطين و اوكرانيا و غيرها) و أن تكون شجاعة و صريحة و واثقة و تعترف بجرائم فرنسا بحق الشعوب عند استعمارها لها او حديثاً كما جرى من اجرام فرنسي في ليبيا و سوريا و ان تُقدم كل من ساهم فيها الى المحاكم تحت قوانين الحرب... لا تنفع محاكماتهم بعد موتهم او بعد انفلات الامور...
4.معالجة الجريمة المنظمة المتفشية في مناطق متعددة في فرنسا و بالذات في مرسيليا و ان تعمل على الفصل بين جرائم الارهاب و جرائم المافيات (مخدرات و تهريب و سرقة) التي تريد ان تلعب هذه اللعبة و تخلط الامور لأن الخلط خطير قد يؤدي الى توحد الاجرام ليكون اكثر خطراً و فتكاً و تشعباً مما يجعل معالجته صعبه و خطيرة.
5.الكف عن التعامل مع المنظمات الارهابية و الدول الداعمة للإرهاب مثل قطر و السعودية و الامارات التي تقوم به السلطات الفرنسية و ان يكون الموقف واضح و صريح و دقيق من تلك المنظمات و الدول و بالذات هذه الايام حيث هذه الدول تبحث عمن ينقذها من تبعات جرائمها ...جبهة النصرة منظمة ارهابية بنظر الامم المتحدة لكنها معارضة معتدلة بنظر فرنسا عندما تكون في سوريا و تصريح الرئيس الفرنسي الاخير بهذا الخصوص مخزي حيث قال في لقاءه الصحفي الاخير أن فرنسا تحارب داعش في العراق لأن هناك حكومة حليفة لها لكنها لا تحاربها في سوريا لأن في ذلك تقوية لبشار الاسد و لأنها متداخلة مع المعارضة المعتدلة.
هل هناك اسخف و اغبى و اكثر ارهاباً و اجراماً من هذا القول؟
على الحكومة الفرنسية اجراء محاسبة شديدة و دقيقة لدورها في غض الطرف عن الارهاب خارجها ولا نقول اكثر من ذلك ...و بالذات تنسيقها التام الذي تم مع ارهابيي ليبيا و محاسبة مسؤوليها المتنفذين الذين ساهموا بتسليح تلك العصابات و قيامهم بتدمير ليبيا بما فيهم من قاد تلك الحملة و كل طاقمه السياسي و الحكومي و الاعلامي و البرلماني و الاجتماعي الذي اعتمد عليه و سانده في تلك العملية و ان تضع فرنسا في حساباتها انها ستواجه يوماً ما من يطلقون على انفسهم "كتائب الثأر لليبيا" كما يحصل اليوم في مالي و النيجر وغيرها من الاماكن.
6. تحذير رئيس الوزراء الفرنسي الاخير من "جماعة الاخوان المسلمين"...لكنه و حكومته و وزير خارجيته يعتبرها معارضة معتدلة في سوريا و امريكا تستقبل وفودها في وزارة الخارجية.
7.انتباه الحكومة الفرنسية مؤخراً لما حذرنا منه و هو مسؤوليتها الكبرى في الاهتمام بالمدارس و بالذات المراحل الاولى و اشرنا الى ذلك في سياق هذه السلسة...حيث اليوم انتبهت الحكومة الفرنسية الى اهمية تدريس العلمانية في مدارسها...و ندعوا و نجدد الدعوة الى ادخال تعليم اللغة العربية كلغة ثانية مثل الاسبانية و الانكَليزية لما لذلك من أهمية في سحب البساط من تحت أقدام المساجد و ما يمكن ان يخترقها من ارهاب.
8.على الحكومة الفرنسية اعادة تشكيل معاهد و مراكز الدراسات التابعة لها و تنقيتها ممن لم يقدموا شيئاً و بالذات من العرب و المسلمين و أن تنظف جامعاتها من المنافقين منهم و قد لمست لمس اليد كيف ان اساتذة كانت تعتبرهم كبار اصبحوا خدم لها يسيرون خلف توجهاتها و لم يقفوا موقف المواطن الصالح في طرح ما يهم فرنسا كبلد و مجتمع...انما اصبحوا في اول فرصة عملاء و خدم للإرهاب تحركهم اموال قطر و السعودية و لا نريد ان نذكر اسماء هنا فهم كُثر.
9.انتشرت صيحات و همسات "نظرية المؤامرة" و قد قال بها من هم بمستويات وظيفية و معرفية مختلفة...مثالهم الاستاذ إيمانويل طيب استاذ العلوم السياسية في ليون الفرنسية و كُتاب و معلقين في موقع الحوار المتمدن و كأنه و كأنهم يقولون ...لا تَّشِكوا و لا تحللوا و لا تسألوا انفسكم و غيركم و لا تحَّكِموا عقلكم فيما تسمعون و تشاهدون و كأن لا وجود لنظرية المؤامرة...هؤلاء مع الاسف يتناقضون مع انفسهم مع الاعتذار منهم...تراهم يسألون عن كل صغيرة و كبيرة و يقولون ان السؤال و الشك من اسس التطور...لكن عندما تصل الامور الى التشكيك او الشك بما يُطرحه الاعلام تقفز امامهم نظرية المؤامرة و هم لا يعرفون ان معنى ذلك هو غلق عقولهم و يطالبون بغلق عقول الغير و كأن المحققين لا يحللون الاشرطة و الافلام و الاقوال و لا يَّشكون في شيء و لا يحللون و يستنتجون و يضعوا الفرضيات في طريق كشف اي حالة.
[يقول إيمانويل طيب إن جيل الإنترنت يعتقد بأن كل ما ينشر على الشبكة صحيح، كما كان الحال سابقا مع التلفزيون، وبعض الشبان لا يميزون بين العمل الجامعي أو الصحفي الموثق ونص قائم على افتراضات وهل الشبان وحدهم ضحايا هذه النظريات؟ لا، يقول طيب، الأمر لا يطال فقط شبان الضواحي أو الجمهور الأقل تعليما. نظريات "المؤامرة" صارت ظاهرة اجتماعية، خطابا سياسيا في خدمة إيديولوجيا معينة. ترويج "نظرية المؤامرة" بات سلاحا سياسيا يسمح لسياسيين متطرفين، هامشيين أو ضعفاء في الظهور في المشهد الإعلامي أو السياسي بأقل تكلفة ممكنة ويرى المدرس الجامعي، أن القلق حيال خطاب "المؤامرة" بات مبررا، فهذا الخطاب يحمل رسالة كراهية وقد يكون وسيلة لأعمال عنف]انتهى
هذا رأي استاذ جامعي يُعَّلم طلابه ان يغلقوا عقولهم بدل من ان يطلب منهم و لهم التوسع في الشك ليعلمهم الوصول للحقيقة. هو لا يعلم ان قوله هذا له نفس ما قال عن تأثير (نظرية المؤامرة) من انه يروج لخطاب سياسي في خدمة ايديولوجيا معينة تعمل على تبليد الشباب و نزع عقولهم و بنائهم بناء ايديولوجي يجعلهم قطيع لا يفكر و لا يحلل و لا يستنتج بل ينتظر من هو مثله ليشرح و يفسر لهم ما يجري و بهذا لا يختلف عن اصحاب النقل عن السلف "الصالح".
نكرر السؤال هنا : لماذا لم ينفجر رأس الشرطي احمد المرابط عندما اطلق عليه الكواشي الرصاص و لم يتدفق الدم من رأسه؟ لا نشكك بمقتله لكننا نريد تفسير...هل لآن الاطلاق عن قرب ؟ هل لأنه كان مصاب في مكان آخر؟ هل تم استعمال عتاد خاص؟ أم انها حالة اعتيادية؟
10. تعالت صيحات النتن ياهو في زيارته غير المرغوب بها الى فرنسا في الاحد 11/01/2015 كما ظهر عنها و ما بعدها و التي تضمنت دعوة يهود فرنسا الى الهجرة الى اسرائيل...و قد فاحت منها ما يمكن لمن يريد ان يربطه بما جرى و سيجري...أن الصهيونية العالمية بعد ان تمكنت من السيطرة التامة على امريكا تريد اليوم و مع ثقلها في السياسة و الاقتصاد الفرنسي ان تتحكم في الشارع الفرنسي....لكنها ربما لا تعطي الاهتمام لما يُميز المجتمع الفرنسي...المتواجدين على الارض الفرنسية فرنسيين من قبل قيام الولايات المتحدة الامريكية و النظام السياسي هنا يختلف ايضاً و فرنسا محاطة بمستعمراتها بعكس الولايات المتحدة البعيدة رغم التكنلوجيا التي تستطيع فعل كل شيء الا المشاعر و الاحاسيس .
11. كشف استطلاع للرأي في فرنسا، أجراه معهد "إيفوب" ونشرت نتائجه صحيفة "لو جورنال دو ديمانش"، في 18/01/2015 أي بعد اسبوع واحد من مسيرة الاحد 11/01/2015 و احد عشر يوم من جريمة شارلي ابدو... أن 40 بالمئة من الفرنسيين يؤيدون عدم نشر رسوم كاريكاتورية للنبي محمد كما أن 50 بالمئة مع الحد من حرية التعبير عبر الإنترنت
الى اللقاء في التالي
........................................................................................................................
روابط ذات صلة
عدد المهاجرين الى داعش
http://www.ahewar.org/news/s.news.asp?nid=1954792
...........................................................................................................
تصريحات السيد ايمانويل طيب
http://www.france24.com/ar/20150122-%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%A8%D8%AF%D9%88-%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%A4%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%B7%D9%8A%D8%A8/
...................................................................................................................................................استطلاع معهد ايفوب
http://www.france24.com/ar/20150118-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%A8%D8%AF%D9%88-%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%B9/
.........................................................................................
تصريحات فرانسوا اولاند في معهد العالم العربي يوم 15/01/2015
http://www.france24.com/ar/20150115-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7-%D9%87%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF-%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9/



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرنسا (07/01/2015) ماذا بعد ما بعد /ج5
- فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد /ج4
- فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد /ج3
- فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد / ج2
- فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد/ج1
- نظرية القضيب في نقد الحبيب/ للأديب أفنان القاسم
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم / ج14/ الاخير
- عبد الخالق حسين و الزعيم / ج13
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم / ج12
- الدقائق الاخيرة قبل الدخول الى الجديد
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم /ج11
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم / ج10
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم / ج9
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم / ج8
- الزميلة العزيزة مكارم ابراهيم
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم /ج7
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم / ج6
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم /ج5
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم / ج4
- عبد الخالق حسين و الزعيم قاسم / ج3


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الرضا حمد جاسم - فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد / ج6