أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هادي اركون - الحوامل التقنية للتنوير المرتجى















المزيد.....

الحوامل التقنية للتنوير المرتجى


هادي اركون

الحوار المتمدن-العدد: 4789 - 2015 / 4 / 27 - 21:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم يتمكن المثقفون الحداثيون من استثمار الحوامل التقنية ،لتعميم القيم والأفكار الحديثة ،وإيصالها إلى الجموع .فقد انحصرت جهود المثقفين ، عموما ، في مخاطبة النخب،وفئات مؤهلة بحكم تكوينها أو موقعها الاجتماعي أو الطبقي للتفاعل مع القيم التنويرية.
لقد راكم المفكرون الحداثيون ،نظريات وأفكارا عن التراث والحداثة ونقد الفكر الديني ؛بيد أنهم لم يستثمروا الحوامل التقنية الحديثة ، في تعميم نتائج تلك النظريات وإيصالها إلى الجمهور .
وفيما ينبري المفكر الحداثي ،للفحص والتحقيق والاستشكال والتنقيب عن المتون ، يتغافل عن استخدام التقنية وتطوير أساليب التواصل ،ومنافسة الخصوم الإيديولوجيين بأدوات أكثر نجاعة ومردودية.
يكتفي المثقف الحداثي ،باستعمال الأدوات الكلاسيكية للحداثة أي الكتاب والمجلة ،فيما يتوسل نقيضه الايديولوجي بكل الأدوات التقنية ،ضمانا لتواصل أوسع مع الفئات الاجتماعية .
لقد تحول التنوير لدى الكثير من المثقفين إلى محض مونولوج نخبوي ،بسبب التغافل عن استعمال التقنيات الحديثة .علما أن التنوير هو تعميم للقيم والأفكار والتوجهات العقلانية والعلمانية والدهرية ،وتأهيل للأغلبية لتكون مؤهلة فكريا وسياسيا للمساهمة في الديمقراطية السياسية.
وهذا يقتضي استعمال أكثر الأدوات التقنية نفاذا ،في التواصل وإيصال المضامين الفكرية الحديثة ، وتوعية الأفراد وتحريرهم من أفكار ومعتقدات ،قديمة ومتقادمة مفتقرة إلى شروط الاتساق والمعقولية.
فلا مجال للعقلنة والتنوير والدمقرطة ، في غياب تعميم القيم التنويرية وتوعية الجموع بضرورة الاندماج في سيرورة التحديث بكل ما توفره من أنسنة وتحرر سياسي واستقلال معرفي وفعالية اقتصادية وإنتاجية .
لم يراع المثقفون ،طبيعة التلقي في المجتمعات العربية ،وتطور أساليب التداول في سياق معولم تقنيا، من الضروري إعداد الموارد التقنية والبشرية للتفاعل الجاد مع مقتضياته . والحقيقة أن المثقفين، لم يخصصوا حيزا فكريا للتفكير في الوسائل ؛واكتفوا بالتفكير في المناهج والمقاربات والنظريات .وغني عن البيان ،أن الحداثة توليد للنظريات وتفكير في طرق تنزيلها وتطبيقها في سياقات تاريخية واجتماعية معينة .
ما معنى بلورة نظريات وأفكار حول العلوم التراثية وحول العلوم الانسانية ،إن بقيت حبيسة الكتب ؟
لماذا يعجز مثقفون متضلعون في العلوم التراثية والحداثية مثل عبد الله العروي و محمد عابد الجابري وحسن حنفي و عبد المجيد الشرفي عن التأثير في شرائح أوسع من شرائح المثقفين الحداثيين ؟
ولماذا يتمكن مفكرون –دعاة قيليلو الباع أحيانا في التراثيات مثل مصطفى محمود وطارق رمضان
وعمرو خالد من النفاذ إلى قطاعات واسعة من الرأي العام الإسلامي في الغرب أو في الشرق ؟
لقد حارب الإسلاميون الحداثة بأدواتها أي بالعلم في سياق ما يسمى بالإعجاز العلمي للقرآن والسنة ، والتقنية ،فيما اتجه الحداثيون إلى التراث ،ونقد الفكر الديني ،دون التوافر على استراتيجية للتداول والتوصيل والتأثير .وهكذا تعددت المشاريع النقدية ، وتضاربت الأقوال في المفكر الواحد(ابن سينا وابن رشد وابن خلدون ومحيي الدين بن عربي والحلاج ) وفي الظاهرة الفكرية الواحدة( الاعتزال والتصوف والقرامطة والزنج و أصول الفقه لدى الشافعي والشاطبي ) ، وغيب السياق الأصلي للاتجاه إلى المباحث التراثية وإلى نقد العقل الديني .
ولما غاب الحامل التقني الملائم ، صار من الطبيعي ،أن تصير المبادرات الاستكشافية والنقدية نخبوية محدودة التداول وعديمة التأثير . فبدلا من الانكباب على الثيمات المثيرة ،وفحصها فحصا يعيد النظر في المقاربات التقليدية ،ويقدم البديل الفكري ،المقنع عقليا ،والمضيء فكريا ،انصرف الكثيرون الى مقاربة ثيمات بعيدة عن هواجس ومنتظرات الجمهور.
من البديهي أن المثقفين الحداثيين غيبوا التفكير في الحوامل التقنية للحداثة وفي كيفية استثمارها في بث الوعي الأنواري ودفع الجموع إلى التفكير العقلاني في حياتها وجهازها العقدي والفكري.
فلا يمكن تطوير الخطاب دون تطوير حامله التقني ؛و الحال أن المثقفين الحداثيين ، اكتفوا بحوامل غير مطابقة لمقتضى الحال ولتطور التقنيات في عالم يعرف ثورة إعلامية غير مسبوقة .
قدم أصحاب المشاريع النقدية دراسات كبرى عن التراث الفكري والفكر الديني (حسين مروة وطيب تزيني وصادق جلال العظم وهادي العلوي وعلي الوردي ومحمد عابد الجابري .... الخ)،واحتدم الجدال بين المتناظرين حول مناهجها و أجهزتها التحليلية واستنتاجاتها؛ولم يفكر أولئك المفكرون في إعداد خلاصات وجيزة ،لتلك الكتب ،لتعميم نتائجها على الفئات الواسعة من المتعلمين.
فلم تنجز مختصرات دقيقة وميسرة لدراسات هشام جعيط حول السيرة المحمدية ، أو حول نقد محمد عابد الجابري للعقل العربي أو حول دراسات حسن حنفي حول أصول الدين وأصول الفقه والتصوف وعلوم القرآن .
ومن المعلوم أن الفئات الواسعة تتفاعل مع الكتب ذات الرسائل الواضحة ،والمبنية على الشهادات والإفادات الموحية والباعثة على الانفعال وإثارة الوجدان أكثر مما تتفاعل مع مؤلفات تحليلية واستدلالية معقدة .
وهكذا صارت هذه المشاريع النقدية ،مشاريع غير مثمرة ايديولوجيا ، مادامت لم تحمل المثقف المحافظ على إعادة النظر في نظرته إلى التاريخ الفكري للأمة(ردود الإسلاميين على محمد شحرور ومحمد طالبي ونصر حامد ابو زيد وسيد القمني ...... ) ،ولم تصل إلى الفئات المتعلمة ، المنحصرة ، بفعل هيمنة التصورات التقليدية للتاريخ الفكري والسياسي ، للإسلام ، في منظورات تقليدية رافضة لأي استشكال أو إعادة نظر في الأسس المعرفية للفكر الإسلامي(ردود الفعل حول رواية وليمة لأعشاب البحر لحيدر حيدر وحول آيات شيطانية لسلمان رشدي وفيلم المهاجر ليوسف شاهين مثلا ).
فرغم كل ما كتب عن الفرق الكلامية و عن الاعتزال والإسماعيلية والاباضية ،مازال الوعي السني عاجزا عن إدراك تعددية الفرق ،وحيثيات نشوء التيارات الفكرية في الأطوار الأولى لتبلور الفكر الإسلامي .ورغم كل ما قدم عن الفتنة الكبرى ،فمازال الوعي الشيعي ، غارقا في الأسطرة وفي التماهي مع أشخاص مشروطين بوضعهم الفكري والسياسي ،بدون أي تحقق تاريخي أو تدقيق فكري في المرويات والمحكيات (مواقف علي والحسين والعباس وفاطمة وزينب .... الخ).
ومهما حاول البعض نزع القداسة عن الصحابة(شدو الربابة بأحوال مجتمع الصحابة لخليل عبد الكريم ) والأحاديث(جناية البخاري لزكريا أوزون..) ،فإن الضمير الإسلامي ،يمتنع عن إعادة النظر في تقديسه للصحابة ونظرته الأسطورية لصراعاتهم في الفتنة الكبرى ويتشبث بمكانة الحديث (موقف الأزهر من إسلام البحيري والأزاهرة من أحمد صبحي منصور ومحمد عبد الله نصر ).
والأكثر من ذلك ، أن التيارات السلفية ،مازالت تعتمد على كثير من سلوكيات ومواقف الصحابة ، لا في فهم العالم والتجاوب معه فقط ، بل في التعامل مع الآخر ومعاقبته والتنكيل به(حرق معاذ الكساسبة) .
لقد امتلك الحداثيون ،المضامين دون الأشكال ، المحتويات دون الحوامل ؛علما أن الحداثة تفكير في الغايات والوسائل .ان حداثة بلا وسيلة ،هي حداثة معاقة ؛أو هي حداثة ،مع وقف التنفيذ .
عادة ما يبدأ الطرف التقليدي ، برفض كل المستجدات ، مهما كانت تقنية ؛ إلا أن تغليبه للأهداف الإستراتيجية ، يدعوه إلى تعديل رؤيته ، وإلى قبول ما رفض في البدء .فقد رفض التقليديون المطبعة والسيارة والتليفون والتلفاز والعلوم التجريبية والتقنية ،ثم غيروا مواقفهم ،تغليبا للمصلحة العملية لا اقتناعا نظريا بفحوى تلك المنجزات الغربية .
وهكذا استعمل الإسلاميون السنة والشيعة الكاسيت ،كأداة ايديولوجية ،في حروبهم الفكرية والسياسية ضد مظاهر التحديث والحداثة والتفتح (السفور وأغاني أم كلثوم والفكر الوجودي والماركسي والتعددية السياسية ...... الخ)؛وركز الدعاة ،على مواضع مثيرة ،قادرة على شل الحس النقدي عند المستمع المفتقر الى خلفية ثقافية متينة ،وعلى إقناعه بتغيير مجرى حياته،والتخلي عن الأفكار أو السلوكيات الحداثية وشبه الحداثية (اعتزال الفنانات :شادية ومديحة كامل وصابرين وسهير البابلي وشمس البارودي وسهير رمزي ...... الخ).
كما ركزوا على الفيديو في الثمانينات والتسعينات ،لترويج الأفكار التقليدية ،وإعطاء خطبهم طابعا أكثر اثارة ،بفعل ما تتيحه الصورة من ايحاءات يفتقدها الشريط السمعي .
وهكذا روجوا أشرطة الداعية أحمد ديدات ضد المبشرين والقساوسة المسيحيين ، للبرهنة على تهافت المسيحية ؛و الأشرطة التاريخية (ابن تيمية ) و بعض المناظرات مع العلمانيين واليساريين(مناظرة سعيد رمضان البوطي للطيب تزيني )،للكشف على عدم تماسك منطلقات العلمانيين والماركسيين .
واهتبل الإسلاميون الثورة الإعلامية ،فاعتمدوا على القنوات الفضائية الدينية ، لترويج خطابهم ،والتهجم على خصومهم المسيحيين واليهود والعلمانيين والصوفيين والإسلاميين التأويليين ؛واستمالة الجموع الغفيرة إلى صفوفهم.
وانبرت القنوات السنية والشيعية ، لترويج خطابها ،وصياغة الوجدان الجماعي ،صياغة إسلامية ،محافظة فكريا واجتماعيا وانقلابية سياسيا( التفريعات السياسية لتنظيم الاخوان المسلمين ).
وهكذا نفذ الخطاب المحافظ ،إلى كل الشرائح الاجتماعية ، وعلى رأسها فئات الشباب .اذ صار أكثر إقبالا على التعبد والطقوسيات وعلى القيم التقليدية وعلى التصلب العقدي ، بالقياس إلى شباب الستينات والسبعينات.واكتسح الحجاب والنقاب ،والتطهر الأخلاقي والجنسانية الشرعانية ، المجال الاجتماعي ،في نسخ ظاهر لمجتمع السبعينات المتميز ببعض الحريات الجنسية والتحرر الاجتماعي .
وحين ظهرت الانترنيت والمواقع الاجتماعية ،تهيأ الإسلاميون بكل فرقهم للجهاد الإلكتروني ،وهيئوا الكفاءات التقنية ،لمباشرة الزحف الالكتروني ، في ساحة الجهاد الجديدة.
وفيما يزداد الخطاب الإسلامي تجذرا في الواقع الاجتماعي ،يزداد الخطاب العلماني تقلصا ويفقد قدرته الانتشارية ،بحكم الافتقار إلى استراتيجية تداولية واضحة .
لقد تمكن الإسلاميون من صياغة الوعي الإسلامي ،ومن تطويق المؤثرات الحداثية ،بفضل استعمالهم الذكي لكل الأدوات والمستجدات التقنية ؛وتطويعهم للخطاب حتى يمس وجدان الأفراد والجماعات.
هذا ما يفسر نفاذ كتب مصطفى محمود إلى الوجدان المصري فيما لقيت كتب زكي نجيب محمود ،التجاهل ،علما أن فكر الأخير أكثر تناسقا وعمقا ،من فكر الأول .
كما يفسر تبوأ كتاب (لا تحزن) وكتب عمرو خالد مكانة عالية لدى القارئ العادي ؛والحال أنها لا تقدم إلا معالجات عاطفية تقصر ،بكل المعاني ،عما تحقق في كتب أكثر تدقيقا وكشفا واستقصاء لخفايا النصوص والتجارب التأسيسية.
لا مناص إذن ،من تغيير المسار ،إن شئنا ربط النظريات بالعمليات ،والانجازات النظرية بتنزيلاتها الواقعية ،والأفكار بحواملها التقنية .
وفي هذا السياق ،نقترح ما يلي :
-مراجعة مشاريع نقد العقل والعقل الديني ،بالتركيز على الجوانب التقنية والتاريخية للنصوص وللوقائع والظواهر الفكرية والتاريخية ،في الكتب المخصصة للأخصائيين والمثقفين ، وبالتركيز على المعالجات الخطابية والجدالية في النسخ المعدة خصيصا للجمهور الواسع ،
-تحديد محاور ومواضيع الاشتغال،بناء على تشخيص فكر ورؤية وإستراتيجية الخطاب النقيض على الاقل في المدى القصير والمتوسط ؛
-التركيز على المواضيع المثيرة شعبيا : وضع القرآن ،النبوة ، الحجاب ، الجنس ، الموت ، السحر ، الصلاة ،الحج ، الحديث ، الاختلاط ، الموسيقى، الفتنة الكبرى،الفتوحات الإسلامية ، الفن ، الفوائد البنكية ،حرية الاعتقاد،حركات الارتداد في التاريخ الإسلامي ،الانتحار ،الإلحاد ، الإجهاض ، الجنة والجحيم ....... الخ .
فهذه المواضيع أهم من الناحية التنويرية من مناقشة حركة النقلة وحركة الاعتماد عند المعتزلة ومن التولد عند المتكلمين ومن التأويل عند الإسماعيليين والصوفية والشيعة .
-استعمال التقنية الحديثة في النشر والتواصل مع الفئات الواسعة ،ولا سيما الفضائيات والمواقع الاجتماعية ،
- اعداد طبعات ميسرة لكتب هامة في : أصول الدين و أصول الفقه ونقد العقل والسيرة المحمدية والفكر السياسي وتاريخ الصحابة والدراسات القرآنية وعلوم القرآنية ونقد الحديث .... الخ،
-ترجمة كتب متخصصة حول القرآن وعلم الكلام لمختصين دوليين (كريستوف ليكسامبورغ وجاكلين شابي وجوزيف فان ايس ..... الخ )،
-انجاز افلام تسجيلية عن مفكرين حداثيين وعن ظواهر فكرية وسياسية هادفة الى التنوير وعقلنة الوعي الجمعي،
-انجاز دراسات عن دور الحوامل التقنية في نجاح الحداثة وعن الميديولوجيا ؛
-تقديم قواميس وموسوعات نقدية حول التراث والحداثة .



#هادي_اركون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرادة المنجز الثقافي الأوروبي
- منهج سبينوزا في قراءة الكتاب المقدس
- طه حسين وسبينوزا
- تنويريون بلا تنوير
- نقد استراتجية المثقفين الحداثيين
- نحو وعي نقدي للعلمانية
- التأويل العلمي للقرآن والمنظومة التراثية
- الصفاتية بين الوثوقية واللاادرية
- بعض مظاهر بيانية النص القرآني
- في بيانية النص القرآني
- طه عبد الرحمان التأنيس في زمان التحريق


المزيد.....




- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هادي اركون - الحوامل التقنية للتنوير المرتجى