أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاظم حبيب - أصالة الفن وأصالة الموقف الإنساني لدى الفنانين فيصل لعيبي ونصير الشمة - الموقف من محنة الإنسان العراقي نموذجاً - الحلقة الثانية: الفنان عازف العود نصير شمة















المزيد.....

أصالة الفن وأصالة الموقف الإنساني لدى الفنانين فيصل لعيبي ونصير الشمة - الموقف من محنة الإنسان العراقي نموذجاً - الحلقة الثانية: الفنان عازف العود نصير شمة


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 4778 - 2015 / 4 / 15 - 11:47
المحور: حقوق الانسان
    


يعتبر وادي الرافدين أو ميزوبوتاميا (العراق) واحد من أقدم مهود الحضارة البشرية والفنون الإبداعية على الصعيد العالمي، ومنها بشكل خاص فن الموسيقى والغناء. فهنا صُنعت القيثارة والعديد من الآلات الموسيقية الأخرى التي كانت تستخدم في المناسبات الدينية والأفراح والأعراس البابلية والآشورية والكلدانية وفي الأحزان أيضاً، كما استخدمت في العهود اللاحقة حتى الوقت الحاضر.
وتمنح الآلات الموسيقية العازف البارع القدرة على التعبير الصادق والعميق عن ما يدور في خلده أو ما يريد التعبير عنه بلغة الموسيقى الحية. فالموسيقى والغناء يحتلان موقعاً كبيراً ومهماً وضرورياً في حياة الإنسان العراقي في العهود القديمة وفيما بعد. فهما الغذاء الروحي الممتع والمعبر عن أفراح الفرد وسعادته والمهدئة لأعصابه والمخففة لآلامه وأحزانه والمجسدة لمشاعره وأحاسيسه والمعبرة عن ما لا يستطيع التعبير عنه بالكلمات، وهي التي تمنح الكلمات قوة التعبير وتجسد المشاعر الذاتية للفنان والمعبرة عن أحاسيس إنسانية مشتركة. وكانت الموسيقى ترافق نشاط الكهنة في المعابد وتكسب المؤمنين إليها وترافق الجيوش في أناشيدهم والمجسدة لطموحاتهم ومشاعرهم الجياشة ومخاوفهم من الإصابة والموت في تلك الحروب المجنونة. وهي اليوم تمارس ذات الوظائف بمقاييس جديدة.إنها اللغة المشتركة بين البشر التي لا تحتاج إلى ترجمان، رغم تباين الإرث الثقافي الموسيقي لدى الشعوب والأدوات والأساليب والآلات التي تستخدم للتعبير عن أحاسيس هذا الشعب أو ذاك حين يكون سعيداً متألقاً أو حزيناً كئيباً أو متألماً أو منفعلاً أو غاضباً أو هائجاً كالبحر أو هادئاً خفيفاً يحلق كالفراشة التي تملأ الفضاء نشوة وروعة وجمالا. كتب لودفيگ بيتهوفن "الموسيقى وحي يعلو على كل الحكم والفلسفات"، أما أفلاطون فيؤكد بصواب تام "مَنْ حزنَ فليستمع للأصوات الطيبة، فإن النفس إذا حزنت خمد نورها، فإذا سمعت ما يطربها أشتعل منها ما خمد".
لقد اقترن ظهور الموسيقى بوجود الطبيعة ووليدها الإنسان. فالريح والعاصفة وأمواج البحر المتلاطمة وخرير الماء وزقزقة العصافير وهديل الطيور وتغريد البلابل وطنين الذباب وصراخ طفل عند الولادة وحشرجة الفرد عند الموت وزئير الأسود... كانت البداية التي أوصلت الإنسان إلى اكتشاف الغناء والموسيقى وتطويرهما وصناعة الآلات الموسيقية عبر القرون ولدى الشعوب كافة، فالأصوات الموسيقية المنطلقة من الطبيعة المحيطة بالإنسان كانت الأولى ثم كانت اللغة وكان الغناء.
والأقوام التي سكنت وادي الرافدين أو التي استقرت فيه عرفت الموسيقى والغناء ومارستها في أفراحها وأعيادها واحتفالاتها الدينية وأعراسها وفي التعبير عن أحزانها ومآسيها والكوارث التي حلت بها أو الحروب التي خاضتها، سواء أكان بانتصاراتها أم بانكساراتها. كما إن التفاعل والتلاقح الثقافي، ومنه الغناء والموسيقى، قد ساهما في صنع القيثارة وآلات موسيقية أخرى التي وجدت في تلك العهود وطورت الألحان والأغاني وكذا الشعر الغنائي. إن الاكتشافات الكثيرة للرُقم الطينية في أرض الرافدين، وما هو مطمور منها تحت التراب أكثر بكثير مما اكتشف حتى الآن، يدلنا على ما وصلت إليه تلك العهود من منجزات في مختلف الحقول الإبداعية والمعرفية، وهي ليست تراثاً يرجع لقوم واحد بل لأقوام عاشوا أو مرّوا أو استقروا على أرض العراق القديم وواصلوا المشاركة في التفاعل والتبادل والتلاقح الثقافي والحضاري بشكل عام. إنه التراث الذي يعمل الفاشيون الجدد، الإسلاميون السياسيون التكفيريون على تدميره ومحوه من الذاكرة العراقية، كما يجري بمحافظة نينوى أو بسوريا أو في أي مكان حلت فيه تنظيمات القاعدة وداعش وسواهما.
والعراق العباسي عرف الكثير من العلماء الكبار والفنانين الذين أبدعوا في فن الموسيقى وساهموا في تطوير نظرياتها كأبي نصر محمد الفارابي (وقد أنجز نصير شمة العود المثمن عن مخطط للفارابي عمره ألف عام وقدمه للمختصين في العراق في حفل كبير عام 1986)، وأبن سينا ودوره الريادي في البحث عن الموسيقى ودورها في معالجة المرضى وتطور الإنسان والمجتمع، أو إسحاق الموصلي العارف العميق بأصول الموسيقى والغناء ودوره في تطويرهما، إضافة إلى براعة وإبداع زرياب في الموسيقى والغناء...
أما بالعراق الحديث فقد عرف المجتمع العراقي الكثير من الفنانين الموسيقيين والعازفين الكبار الذين يعتز بهم شعبهم العراقي منهم على سبيل المثال لا الحصر صالح الكويتي وعزوري العواد وسليم داود ومنير نقّار وعشرات العازفين اليهود على مختلف الآلاف الموسيقية، إلى جانب العازفين البارزين مثل سلمان شكر وجميل بشير ومنير بشير ومدرسته الموسيقية. ومنذ العام 2001 تشكلت فرقة موسيقية يقودها الفنان وعازف العود البارع سامي نسيم تحت اسم "فرقة منير بشير للعود" وتضم في قوامها مجموعة من أمهر عازفي العود بالعراق والتي تقدم الكثير من القطع الموسيقية الجميلة والمجسدة لمستوى الألحان والعزف على العود المتقدمين بالعراق.
وعازف العود العراقي والملحن المعاصر والقدير الفنان نصير شمة يعتبر واحداً من أبرز المجسدين المبدعين لتراث العراق الموسيقي والمُغني والمطور له على مستوى العراق والشرق الأوسط. إنه واحد من أبرز من يحمل على عاتقه تراثنا الموسيقي العريق ومهمة تطويره، إذ يشعر بحجم المسؤولية الكبيرة ويتفاعل معها وينجزها على أفضل وجه. إنه المثقف الواعي لمهمته والمدرك لمسؤوليته في المجتمع العراقي وعلى الصعيدين العربي والدولي.
حين يقرأ المتتبع تاريخ حياة نصير شمة الفنية يتعرف على الحيوية والدأب والمثابرة التي يتمتع بها هذا الفنان أولاً، وعلى تنوع نشاطاته الفنية ابتداءً من كثرة مشاركته في الحفلات الموسيقية في مختلف بلدان العالم، سواء أكان بعزف منفرد أم مع آخرين من الفنانين الموسيقيين والمغنين والشعراء والرسامين التشكيليين ثانياً، وإقامة العديد من بيوت العود في عدد من الدول العربية وتأسيس العديد من الفرق الموسيقية ثالثاً، إضافة إلى وضعه العديد من الموسيقى التصويرية الرائعة للأفلام والمسرحيات العربية.
كانت دراسة نصير شمة للموسيقى والتراث العراقي القديم والحديث ومعرفته القريبة لما أنجزته نخبة الفنانين العراقيين في العهد الملكي في مجال الموسيقى والغناء، ومنهم صالح الكويتي وسلمان شكر وجميل بشير ومنير بشير وغيرهم من الملحنين والعازفين اليهود بشكل خاص لها، إضافة إلى إطلاعه الواسع على الموسيقى العالمية الكلاسيكية منها والحديثة أثرها المميز في ما روعة ينتجه اليوم ويعزفه. فذلك كله كان السبب وراء نجاحه الفني وشهرته العراقية والعربية والعالمية وتكريمه بعشرات الجوائز والشهادات التقديرية والأوسمة منذ بداية نشاطه الفني الموسيقي في العام 1986 بفوزه على أحسن لحن عاطفي حتى الوقت الحاضر في مسابقات ومهرجانات موسيقية عربية وعالمية. وقد حاز في عام 2006 جائزة أحسن موسيقى تصويرية من راديو فرنسا الأزرق الدولي عن موسيقى فيلم "أحلام" للمخرج العراقي محمد الدراجي واختير كأفضل عازف عود في استفتاء أجرته إذاعة مونت كارلو 1994، جائزة أفضل فنان بالعراق 1994. ودرع الثقافة لدولة الإمارات من طرف المجمع الثقافي بـ "أبو ظبي" عام 1997، ولقب "أفضل موسيقي عربي لعام 1997" في استفتاء مجلة "المجلة" التي تصدر من لندن عام 1997، إضافة إلى الكثير من الجوائز التقديرية الأخرى. (راجع: نصير شمة، الموسوعة الحرة ويكيبيديا).
نصير شمه عازف عود عالمي، إنساني النزعة والتوجه، يدرك المعنى العميق للرسالة الإنسانية التي تحملها الموسيقى للبشرية جمعاء. فهو مناضل من أجل أن يسود السلام بالعالم وضد الحرب وضد الظلم والاضطهاد وضد الظلم والظالمين وضد الظلام والظلاميين. إنه فنان يدرك مهمته في حياة الإنسان.
عانى نصير شمة في فترة حكم البعث وصدام حسين بسبب موقفه من الحرب والقمع. وقد تطرق إلى اعتقاله في فترة حكم البعث والدكتاتور صدام حسين، جاء ذلك في حديث له مع منى الشاذلي في قناة اليوم السابع: "يتحدث الموسيقار العراقي نصير شمة عن تجربة سجنه بالعراق وكيف تم استدراجه من الأردن وحكموا عليه بالإعدام بتهمة سب صدام حسين. ويروي نصير شمة عن تواجده في سجن يسمى "سجن رقم واحد" ببغداد برفقة 400 سجين آخرين تم تنفيذ حكم الإعدام في 398 طبقا لشمة وكيف ظل في هذه المحنة سجينا لمدة 170 يوما حتى أنقذته من تجربة السجن كلمة قالها الفنان نور الشريف أثناء زيارته لبغداد، وكيف سمعها أحد قادة حزب البعث اسمه ثابت الدوري. نصير شمة يتذكر كيف قتلوا شقيقته وهى حامل في الشهر التاسع ويتأثر نصير شمة وهو يتذكر كيف قتلوا شقيقته نضال وهى حامل في شهرها التاسع لحظة خروجه من السجن على الطريقة البعثية والإنجليزية الشهير بواسطة سيارة، وكيف أخذوه من السجن للتجنيد ليبكى طوال الطريق من الكويت للموصل ويعالج أحزانه بالعود."(راجع: اليوم السابع، 3 أذار/مارس 2015). إن المعلومات التي ذكرها الأستاذ الفنان نصير شمة صحيحة ودقيقة وكل المعلومات المتوفرة لديّ تؤكد هذه الجريمة البشعة ولم تكن الأولى ولا الأخيرة في زمن الدكتاتور صدام حسين.
هذا الإنسان المرهف والنبيل يحمل اليوم راية النضال والتضامن الإنساني مع النازحين من بنات وأبناء الشعب العراقي وينشط الرأي العام العالمي للوقوف إلى جانب الشعب ونازحيه الذين يعانون الأمرين بسبب فقدانهم للكثير من أقاربهم وسبي نساؤهم واغتصابهن، وبسبب الظروف القاسية التي يعيشون تحت وطأتها في المناطق التي نزحوا إليها قسراً. إنه نداء استغاثة وإغاثة في آن لصالح النازحين العراقيين من قبل فنان يعي علاقته الحميمة بالشعب والوطن.
لقد وضع نصير شمة الكثير من القطع أو المعزوفات الموسيقية الفنية الموجهة ضد الحرب ومن أجل الإنسان وضد التمييز الديني والمذهبي والقومي وضد الطائفية والمحاصصة الطائفية السائدة بالعراق حالياً، ألحان تمج الحب والحياة والإنسان.
إني إذ أحيي هذا الإنسان النبيل الذي لم أتشرف بمعرفته شخصياً، ولكن قرأت عنه الكثير وسمعت الكثير من إلحانه وعزفه الرائع واستمتعت بها كثيراً.
لنضع أيادينا بأيدي نصير شمة وفيصل لعيبي وكل الفنانين والناس الطيبين الذين يساندون هذه الحملة الإنسانية النبيلة لصالح النازحين قسراً بالعراق، من أجل "أهلنا" لإغاثة النازحين بالعراق. (يمكن أن يطلع الراغب على سيرة حياته الفنية في موقع الموسوعة الحرة على الإنترنيت).
يعرف الأستاذ نصير شمة وكذلك الصديق العزيز فيصل لعيبي مدى هيمنة الثقافة الصفراء على الحياة الثقافية بالعراق خلال العقود الثلاثة المنصرمة، ولكن وبشكل خاص في أعقاب سقوط الدكتاتورية الغاشمة، إذ أصبح المجتمع يواجه مصاعب جمة في مجال الموسيقى والغناء وبعض المجالات الإبداعية الأخرى، وبالتالي فلا بد للفنانين والفنانات في مختلف الفنون الإبداعية النهوض المشترك والتحرك باتجاه الدفاع عن حق الفنانين والفنانات بالعمل الفني وحق الإنسان بالتمتع بالفنون ومنجزاتها كافة. إن من واجبهم الانتصار لحرية الفن والفنان وحرية التمنع بالفنون لأنها السبيل لرفع ذوق الإنسان ومستواه الفني. إن الفرد والمجتمع العراقي بحاجة ماسة على أعمال الفنانين لتحسين نمط ونوعية حياته. يأمل الإنسان أن يتنادى الفنانات والفنانون ويتعاونوا في هذا المضمار الإنساني النبيل والضروري للإنسان والمجتمع في آن.
15/4/2015 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أصالة الفن وأصالة الموقف الإنساني لدى الفنانين فيصل لعيبي ون ...
- أفكار للنقاش: هل من خلاص لشعوب الشرق الأوسط مما هم فيه الآن! ...
- ما المعنى الحقيقي للسعادة؟
- هل يمكن أن يصحو ضمير نوري المالكي؟
- هل من أهمية بالغة لهيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب با ...
- ألا يحتاج السيد رئيس الوزراء العراقي إلى رؤية أكثر موضوعية ح ...
- رسالة تحية وتهنئة في الذكرى الحادية والثمانين العطرة لتأسيس ...
- زيارة لمتحف تضاريس الإرهاب ببرلين
- حوار هادئ حول قضايا تمس حركة حقوق الإنسان العراقية
- هل تعرض المسيحيون للإبادة الجماعية والتطهير العرقي على أيدي ...
- فوز الصحفية الكردية الإيزيدية الشابة نارين خلف شمو بجائزة كل ...
- وحوش داعش يجتاحون العراق ويستبيحون المرأة الإيزيدية!!!
- هل يجوز التعامل على قاعدة صم بكم عمي أمام التصريحات الإيراني ...
- هل حقق نوري المالكي ما كان يسعى إليه؟
- لنعمل جميعاً من أجل تحرير المرأة الإيزيدية وبقية النساء العر ...
- هل ستنتصر إرادة الشعب في معركته العادلة ضد دعش وسواها؟
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...
- الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير ا ...


المزيد.....




- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاظم حبيب - أصالة الفن وأصالة الموقف الإنساني لدى الفنانين فيصل لعيبي ونصير الشمة - الموقف من محنة الإنسان العراقي نموذجاً - الحلقة الثانية: الفنان عازف العود نصير شمة