أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - من يحاكم بهلوانات زيارة اثيوبيا..-البدوى-..-مصطفى الجندى- -حمدين صباحى-















المزيد.....

من يحاكم بهلوانات زيارة اثيوبيا..-البدوى-..-مصطفى الجندى- -حمدين صباحى-


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4758 - 2015 / 3 / 25 - 11:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** فى زيارة الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى الاخيرة الى أثيوبيا لحل مشكلة سد النهضة بدأت بشائر الخير تهل على اثيوبيا وهو ما تمثل بهطول أمطار غزيرة فى إثيوبيا ،. لذالك فقد علق رئيس الوزراء الإثيوبى هايلى ماريام ديسالين، قائلاً: "عندما تهطل الأمطار قبل موسم الأمطار فى يونيو، فإن ذلك يمثل بشرة خير وتفاؤل لدينا لأن الأمطار تمثل حياة لإثيوبيا". وسادت حالة من التفاؤل فى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وصفها مراقبون بأنها خطوة إيجابية على طريق التواصل واستعادة العلاقات على كافة الأصعدة بين البلدين. كما أشادت معظم الأحزاب السياسية بزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للخرطوم وإثيوبيا، موضحين أنها أعادت دور مصر الريادى فى أفريقيا. وأن وثيقة التعاون التى أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسى، ورئيس وزراء إثيوبيا هايلى ديسالين، خطوة لإعادة العلاقات المصرية – الإثيوبية التاريخية إلى ما كانت عليه من قبل .. هكذا عودنا الرئيس انها رجل دولة وزعيم الامة ورسول السلام والمحبة وانة أختيار كل الشعب المصرى لتشريفة فى كل المحافل الدولية والافريقية .
** ما حدث لا يجعلنا ان ننسى دور بعض البهلوانات السياسين الذين هرولوا الى اثيوبيا ليعلنوا موافقتهم على بناء سد اثيوبيا ولكن كانو يرجو الجانب الاثيوبى ارجاء تنفيذ المشروع حتى يتم انتخاب رئيس لمصر .دعونا لاننسى هؤلاء البهلونات وهذة الاسماء التى كادت ان تدمر مصر فى لحظة سعى الجميع فيها الى تحقيق اى مكاسب حتى لو كانت على جثة هذا الوطن وهذا الشعب ..لذلك سوف اعيد نشر الدور القذر لهذة الاسماء حتى لا ننساها..
** فى زمن اللادولة والفوضى .. إنطلق هؤلاء الدبلوماسيين الجدد إلى أثيوبيا لبحث ملف "سد النهضة" المزعم بناءه ، وأداروا حوارات أقل ما توصف بها أنها قمة المهزلة الحقيقية ، ولم يتصوروا أنهم أعطوا أثيوبيا الضوء الأخضر وإشارة البدء لتنفيذ هذا المشروع .. ولكنهم إستعطفوهم لإرجاء تنفيذ المشروع حتى إنتخاب حكومة جديدة ، ورئيس جديد .. بمعنى أنهم لم يبحثوا أى حلول لوقف هذا المشروع ، وإنما فقط إرجاء تنفيذه .. ثم عادوا إلى الوطن ، وهم يرقصون طربا ، ويصفقون ويهرولون إلى وسائل الإعلام والصحف .. وهم يعلنون أنهم حققوا ما عجز الرئيس مبارك عن تحقيقه ، هو وكل الحكومات السابقة فى 30 عاما .. ولم يدركوا أنهم جلسوا على خوازيق وخوابير أثيوبية بدلا من الجلوس على مائدة المفاوضات ، وبكل إرادتهم باعوا وفرطوا فى الأمن القومى المصرى وفى نهر النيل
**** الشخصيات كما وردت أسماءها فى الملف .. هى "السيد البدوى" حزب الوفد .. و"حمدين صباحى" حزب الكرامة .. و"جورج إسحق" حركة كفاية .. و"مصطفى الجندى" ممثل التيار الشعبى .. والمهندس "عبد الحكيم عبد الناصر" .. و"حسين إبراهيم" ممثل جماعة الإخوان المسلمين .. و"زياد العليمى" من إئتلاف شباب الثورة .. و"رشا أبو العينين" عضو الحزب المصرى الديمقراطى .. و"رنا فاروق" المنسق الإعلامى لإتحاد شباب الثورة .. و"سكينة فؤاد" الناشطة .. و"كريمة الحفناوى" وأخرين ..
**** بتاريخ 4 مايو 2011 .نشر مراسل جريدة الأخبار "أحمد داوود" تحقيق حول زيارة الوفد المصرى الدبلوماسى الشعبى لإثيوبيا .. قال "نجح وفد الدبلوماسية الشعبية المصرى فى الفوز بالجولة الثانية ضمن المبادرة التى يقوم بها الوفد فى عدد من الدول الأفريقية لتجميد الإتفاقية الإطارية الكاملة لدول حوض النيل ، والتى تم توقيعها فى "عنتيبى" .. ذلك بعد أن نجح الوفد فى إقناع رئيس الوزراء الأثيوبى "ملييس زيناوى" بتأجيل التصديق على الإتفاقية التى أصبحت واجبة النفاذ ، بعد أن وقعت عليها "بروندى" وأعلن زيناوى أن بلاده ستؤجل التصديق على الإتفاقية حتى إنتخاب برلمان جديد ورئيس جديد فى مصر ..وصرح "زيناوى" .. إنه قال للرئيس السابق "حسنى مبارك" أن أثيوبيا لن ترضى بأى مشروع يضر بمصر وأن النيل ليس ملكا لأثيوبيا .. كما كان الأثيوبييين يعتقدون فى الماضى وهو نهر مشترك وشبكة حيوية تربط دول الحوض ببعضها ، كما قال أن مصر كالسفينة الكبيرة وتحتاج إلى وقت لكى تغير إتجاهها نحو دولة معينة ، ولكن أثوبيا قارب صغير ومهمة تغييرة سهل ، وهو ما حدث بالفعل" ..
وأضاف زيناوى أنه إنتظر ردا من مبارك لسنوات طويلة ولكن لم يحدث شئ ..وقد لاقى إعلان زيناوى تأجيل الإتفاقية قبولا وترحيبا واسعا من جانب أعضاء الوفد المصرى ..
حقيقة الوفد المصرى ودوره :وهل هذه الزيارة هى نوع من الفسحة والفشخرة ، والحديث عن الذات دون أى إعتبار للمصلحة العليا للدولة والأمن القومى المصرى ، والدراسة الكافية لهذا الملف .. .. ومن فوض هؤلاء بالسفر إلى أثيوبيا ، ولم يكن بينهم مسئول واحد فى الدولة أو ممثل عن الحكومة التى لم تكن هناك أصلا ؟ ..
**الدكتور "سيد البدوى" رئيس حزب الوفد .. أعلن عن ترحيبه الشديد ، بما أعلنه رئيس وزراء أثيوبيا ، وهو محل إحترام وتقدير ، خاصة فيما يتعلق بإعلانه أن أثيوبيا سوف تعلق التصديق على الإتفاقية الإطارية وأنه جاء إلى أثيوبيا وهو ملئ بالشكوك والريبة .. ولكن ما أن وطأت قدماه أرض المطار حتى وجد مشاعر الحب والصداقة فى كل من إستقبله ..
**"مصطفى الجندى" منسق الوفد المصرى .. قال أن الفضل فيما حدث يرجع إلى شهداء ثورة يناير ، الذين أعادوا لمصر قوتها وريادتها فى القارة الأفريقية بشكل خاص ، وأنه شعر بالسعادة عند لقاءه مع نائب رئيس الوزراء ، ووزير الخارجية الأثيوبى الذى اكد أن أفريقيا تعلو بعلو مصر ، وأثيوبيا حريصة كل الحرص على رفعة الشعب المصرى ، ولا يمكن بأى حال من الأحوال أن يكون فى بناء السد أى ضرر على شعب مصر ..
**"حمدين صباحى" رئيس حزب الكرامة .. قال إن ما حدث هو نتيجة عظيمة تليق بثورة 25 يناير ، وإرادة شعب مصر العظيم ، والنتائج تبتسم بالوضوح ، وفيها إحترام لمصر ، وحرص على مصالحها ..
**المهندس "عبد الحكيم عبد الناصر" .. قال أن ما توصل إليه الوفد أكثر من المتوقع ، وفرصة جديدة لتحسين العلاقات بين مصر وأثيوبيا ويهدم 30 سنة من جمود العلاقات المصرية الإفريقية ..
**"زياد العليمى" من إئتلاف شباب الثورة .. أن أهم ما يميز هذا الإنجاز أن الشارع المصرى سيشعر به وليس مثل التحركات الحكومية السابقة التى لم يعرف عنها الشارع شيئا ..
**"رشا أبو العينين" عضو الحزب المصرى الديمقراطى .. قالت أن قرار زيناوى مطمئن للشعب المصرى وسيهدئ من شكوكه ، ويعطى المجال أمام صفحة جديدة من العلاقات بين مصر ودول الجوار الأفريقى ..
**"علاء عبد المنعم" البرلمانى السابق .. قال إن النتائج المبهرة التى حققها الوفد إنتصار لمصر كلها ، وأعضاء الوفد يهدون هذا الإنتصار للشعب المصرى .. لأن ما تم تحقيقه لم تقو الحكومات السابقة على تحقيقه .. لأنها كانت عاملا أساسيا لهدم العلاقات الأفريقية ..
**"رنا فاروق" المنسق الإعلامى لإتحاد شباب الثورة أن قرار زيناوى يمثل إنفراجة فى العلاقات بين مصر وأثيوبيا وفتح كل قنوات الإتصال والتعاون المشترك بين البلدين .. ثم عاد السيد رئيس الوزراء الأثيوبى ليؤكد أن علاقة أثيوبيا بمصر فى ظل عهد الرئيس السابق حسنى مبارك كانت من خلال نائبه السابق ورئيس جهاز المخابرات "عمر سليمان" ، وأنه كان يتعامل مع الملف الأثيوبى وما يشمله من قضايا وموضوعات مشتركة مع مصر على أنه ملف أمن قومى يتسم بالصفة الأمنية ، مشيرا إلى أن هذا الأسلوب ساهم بشكل كبير فى تصاعد سوء الفهم والعلاقات بين مصر وأثيوبيا .. وقال زيناوى عن حسنى مبارك بأنه ليس الشيطان الأكبر .. ولكن الشيطان الأول هو عمر سليمان الذى تعمد الإساءة الدائمة للدول الأفريقية ومنها دول حوض النيل ..
وأكد رئيس الوزراء الأثيوبى أن عمر سليمان أطلق شائعة تقول أن أثيوبيا تفضل مصلحة إسرائيل على مصلحة مصر ، وتتعامل معها على أنها حليف أساسى وشريك أساسى فى مسألة مياة النيل ، وهو ما يضر بأمن مصر المائى والقومى ، وهو كلام كذب ولا أساس له من الصحة .. وقال زيناوى حرفيا "هل أنا أقرب إلى إسرائيل من عمر سليمان" ..
** وفيما يتعلق بالسد الأثيوبى .. أكد زيناوى أنه تم الإعلان عن بناء السد رغما عن أنف عمر سليمان ، ودون تشاور معه ، وكان القصد من ذلك هو توصيل رسالة إلى سليمان بأن أثيوبيا لا تنتظره لأخذ رأيه فى بناء السد ، أو طلب المساعدة المادية لإتمام المشروع .. ولكن أثيوبيا لم تقصد أبدا الإساءة إلى مصر أو الإنتقاص من حقها ، أو تقليل حصتها من المياة ، وتعتبر العذر لمصر ومصلحتها جريمة لا تغتفر ..
**وبعد إنتهاء زيناوى من حواره .. قال "مصطفى الجندى" لقد جلسنا سويا وتناقشنا فى كل الامور ، وكان لقاء مستمرا إتسم بالقوة والحدة والعاطفة والدموع .. حيث كان حوارا من القلب إلى القلب ، وقوته عندما عرفت الزيناوى بنفسى "انا مصطفى الجندى مصر وخادم لبلادى ، وهذه المجموعة أقصد الوفد المرافق ، نتحدث إليك بإسم كل شهيد ، وبإسم كل زملائى الذين يحبون مصر وأننا جئنا بعد ثورتنا الربانية الخالصة أقوى بمصر مما كانت عليه فى عهد النظام السابق" .. لقد حررنا بلادنا من قيود النظام الظالم ، وعندما ذهبت إلى الرئيس الأوغندى موسيفينى أننى أطلب منك تعليق الموافقة على الإتفاقية وعلى الفور لبى موسيفينى الدعوة ..وإستطرد الجندى أن كلامه صادر من القلب ، وليس به أى زيف أو شك .. وأضاف الجندى "كانت الدموع هى مسك الختام للقاء المغلق حينما قال زيناوى أخى العزيز مصطفى .. لكن ما طلبتم وما جئتم من أجله .. لأن مجيئكم إلى أثيوبيا هو شئ عظيم ، وهنا دمعت عيناء .. وعلى إثر ذلك دمعت عين زيناوى ، وتعانقنا وأنهينا جلستنا المغلقة بعد أن قلت لهم أنها دموع الأقوياء والمحاربين والمناضلين من أجل شعوبهم وبلادهم ، ورد زيناوى قائلا "أن مصر هى القائد والملهم والأخ الأكبر"
**لقد تحدثوا بإسم الشعب المصرى وأسقطوا حق مصر فى الدفاع عن أمنها القومى ، والذى سخر منه زيناوى عندما تحدث الراحل عمر سليمان عن هذا الملف ..هذا الملف يكشف لنا كارثة كانت تنتظر مصر لو إستمر هؤلاء الأفراد فى الحديث بإسم مصر ولولا قيام ثورة 30 يونيو 2013 .ولكن مازال بهلونات السياسة فى مصر يتحركون ويظهرون فى كل وسائل الاعلام دون الشعور ب أدنى حرج مما فعلو فى زيارتهم لأثيوبيا فهل تتفضل اى جهة مسئولة لفتح هذا الملف والكشف عن دور كل هؤلاء فى التآمر على الدولة المصرية
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البلطجية يحكمون حى -عين شمس- ..وحى -مصر الجديدة-
- -كلاكيت للمرة المليون-..أمريكا الراعى الرسمى للأرهاب فى العا ...
- -صدق أو لآ تصدق- ...ماسحة أحذية تسعى للدكتوراة وعضوية البرلم ...
- الأقباط يمنعون هدم مسجد بالمرج ويتحملون تكاليف تجديده
- هل أمريكا دولة داعية للارهاب ؟!أم داعمة للسلام!!
- أم تقتل ابنائها من أجل عشيقها على -الفيس بوك-***
- الارهاب مع بداية عام 1970 .. عندما أطلق - السادات- مقولته ال ...
- -فضائح -مجدى الجلاد يونيو 2011 واكتشفت أننى «إخوانى»..
- -مصر- ... بدون داخلية ..-افضل-
- 26 ابريل 2011 -محمد حسان- و -فضيلة الامام اوباما-
- -السعودية -عرائس مارونيت تحركها -امريكا-
- هل! لا يعلم- الرئيس - أن تفجبرات -القاهرة- ...هى بداية سينار ...
- بأوامر ..-سعودية- و-كويتية - -وامريكية- ..الافراج عن -الاخوا ...
- -الاخوان المسلمين -و-طالبان- و-داعش-. تاريخ من العداء مع الح ...
- -ألارهابين- ينتفضون ضد قانون .. الكيانات الإرهابية
- الحقيقة بين وهم أسمة -الدولة الفلسطنية -..وواقع اسمة كيان -ا ...
- -السلفين -وحقيقة عودتهم لبرلمان مجلس الشعب
- الشيخ السلفى - محمد حسان- .. والاسلام .ألامريكى
- أوباما: أمريكا لا تحارب الإسلام فقط. .بل هى تدمرة
- -رسالة - الى..أوباما ألاعمى ..لماذا ذبحت اولاد المسيح ؟؟!!


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - من يحاكم بهلوانات زيارة اثيوبيا..-البدوى-..-مصطفى الجندى- -حمدين صباحى-