أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - لهذا خسرت امريكا العر اق وخسرها العراق














المزيد.....

لهذا خسرت امريكا العر اق وخسرها العراق


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 4749 - 2015 / 3 / 15 - 17:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لهذا خسرت امريكا العر اق وخسرها العراق
بعد الاحتلال الامريكي للعراق في تيسان 2003 كانت منظمة المتطوعين الانسانيه للسلام الاخضر العراقيه , وبعد ان كانت تمثل امتدادا" لتجمع بيئي في العهد الصدامي المنقرض 2002 , وبعد الاحتلال وفي عهد الحاكم الا مريكي (( كارنر )) كانت الاولى من اجيزت منظمتنا هذه ؟ وفي عهد الحاكم الادار ي (( بريمر ))عندما تم تاسيس ( دائرة المساعدات الامريكيه ) في قصر المؤتمرات , كانت منظمتنا هي الاولى في التسجيل ؟ وكنت (( هادي الباقر )) من يترأس اجتماعات كل المظمات في مؤتمراتها في هذا القصر ؟ في مناقشاتها ؟ وكان منتسبي المخابرات الامريكيه يراقبون هذه النقاشات ؟ ويسجلون ملاحظاتهم عن كل من هم اكثرهم زعيقا" من المنظمات , واستعدادهم للعمل في خدمة الامريكان كعملاء ؟؟ وكان يومها هناك : العراقي الامريكي : نوري ستو .. وكمال .. وصاحبته الامريكيه الجنسيه والذين قد تم جلبهم من امريكا ؟ وكانت هناك الامريكيه اليهودية اللبنانية الاصل الميجر (( منى جبريل )) ومن تحوطن حولها من بعض العراقيات من المنظمات غير الحكوميه وممن لم يكن لهن اي شأن بل كن يبحثن عمن يرفعهن الى العلو في درجات العمالة والصهيونيه ؟ وممن كن قد استحوذ عليها الامريكي السعودي الاصل السيد الشعبان , والذي كان من مسؤليته في البنك المركزي العراقي ؟ وقد اتخذها صديقة" له وهدد كل من يتقرب لها لانها من حصته ؟؟ واصبحت الان من ذوات الشأن في درجات العمالة ؟ الاخرى من كانت لمحمد الناصر ؟ .. وكانت في دائرة المساعدات السيده سهام الاعظمي من كانت على اطلاع يذلك مما دفعها الى الاستقاله ؟ وهي التي اخبرتني بان الامريكان يكرهون منظمات السلام الاخضر ؟؟ وكنت احفظ واعرف رؤساء المنظمات غير الحكوميه المشهورين , والذين كنت ارأسهم , وامتصهم ضابط المخابرات الامريكيه (( الكابتن اورسي ))..واصبحوا الآن ممن يشغلون مناصب مرموقه ؟ ولم اكن اسمع عن اشخاص ممن يراسون منظمات غير حكوميه ,لا بوشيها ومختارها في العمل المنظماتي , اراهم الآن مشهورين ويعملون كمستشارين .. منهم في الزراعة ؟ ولهذا تجد ان الواقع الزراعي قد تدهور الآن , وهم بعملون لمكاسبهم المحاصصيه ؟ ويحلمون في الصعود الى مجلس النواب والوزاره ؟..والغريب اني اجد منهم وهو في مكانة مستشار في المجتمع المدني وبنفس الوقتعن حقوق الانسان موكل من جهات اجنبيه ومعرفته بحقوق الانسان والمجتمع المدني ؟ كمعرفته باللغة الصينيه ؟ وهم فارغون كالبوش , وكما يقول المثل الشعبي (( العنده حبايب يشبع خير )) ؟ فسلام على هذا العراق ؟ وسلام على مساعي السيد العبادي ؟.. ومرة" اخبر ني احد الضباط الامريكان (( من لم يتعاون معنا , فهو غبي )) قلت له انا احب الشعب الامريكي , لكنني لا اتفق مع المخابرات الامريكيه , وانتم جئتم كمحر رين ؟ قال ((كلاّ نحن غزاة وليس محررين )) ؟ فاجبت (( الميجر فنست كوبر )) في بناية (( الهاك )) سنة 2004 ؟.. وقلت له (( اذا" ستخسرون العراق ومع الاسف سيخسر العراق امريكا ؟ وستربح اسرائيل ))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( حتى نستطيع الاصلاح علينا اولا- ان نعرف حجم المشكله واسباب ...
- مدنية الدوله ---- والدولة المدنيه
- فضيلة رئيس مجلس القضاء الاعلى المحترم
- السيد رئيس محكمة الاستئناف بصفتها التميزيه المحترم --(تميز)
- علوم الهندسه هي اصل كل العلوم (( المهندسه الكهربائيه سناء ها ...
- 612 مليار دينار الى (( هيئة مكافحة الفقر ؟!!)) اين ميزانية ...
- حتى نستطيع الاصلاح .. علينا اولا-.. ان نعرف حجم المشكلة واسب ...
- فضيلة قاضي بداءة الكراده المحترم - مناقشة شكوى منظمه غير حكو ...
- الازبال وعملية التقدم
- محاربة المنظمات غير الحكوميه افقد الشعب سلطته
- محاكمه لمنظمة غير حكوميه
- محاضرة القيت عن : ( الثقافة والماطنة )
- فلسفة الثقافه ... والتربية ... والتعليم
- مؤتمر رابطة عطاء الشباب الانسانيه في موضوع (( الثقافه والمو ...
- الاقتصاد الرأسمالي التنافسي - هو اقتصاد الفساد المالي والرشو ...
- الصناعه - وتلوث البيئه
- الى السيد وزير حقوق الانسان ؟ من حقوق الانسان ((نظم امره ))
- القانون آلة لهو في الليل ؟ وتنكيل في النهار ؟؟ وهو لعق على ا ...
- حكام اليوم هم كمثلهم بالامس ؟؟ نمت الداعشية في عقولهم ؟؟؟
- نداء الى منظما ت المجتمع المدني غير الحكوميه


المزيد.....




- بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوض ...
- لماذا يعد تغيير النظام في إيران أمرًا صعبًا؟ أستاذ في جامعة ...
- لماذا اختارت إيران القاعدة الأمريكية في قطر لتوجيه رسالتها ل ...
- المستشار الألماني: -الوقت حان- لوقف إطلاق النار في غزة
- مقتل 4 أشخاص بصواريخ إيرانية أصابت مبنى سكنيا في بئر السبع ج ...
- إيران: هل من بديل سياسي؟
- دوي انفجارات في إيران رغم أمر ترامب بوقف الهجمات الإسرائيلية ...
- غزة: مقتل أكثر من 50 فلسطينيا بنيران الجيش الإسرائيلي معظمهم ...
- إسرائيل: لن نهاجم إيران مجددا بعد مكالمة ترامب ونتنياهو
- ماذا تفعل حين يقرر طفلك التوقف عن رياضته المفضلة؟


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - لهذا خسرت امريكا العر اق وخسرها العراق