أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حاتم الجوهرى - السيسى وأجواء ما قبل 25 يناير: مؤشرات دالة















المزيد.....

السيسى وأجواء ما قبل 25 يناير: مؤشرات دالة


حاتم الجوهرى
(Hatem Elgoharey)


الحوار المتمدن-العدد: 4747 - 2015 / 3 / 13 - 15:16
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


فى علم السياسة، تتضافر عدة جهود متجاورة لتقدم الرؤية الأقرب للواقع: تتضافر ثلاثة روافد أساسية، أولها: القناعة والاهتمام بالمجال العام كصفة أصيلة، وثانيها: الخبرة المتراكمة فى عدة ممارسات وتجارب جماعية وعامة، وثالثا: المعرفة والدراسة الأكاديمية الموضوعية الواعية والجادة.. وفى الحقيقة هناك عدة مؤشرات دالة تفيد بأن حالة "دولة التناقضات" ومعادلتها التى جاء السيسى من خلالها قد وصلت لبداية نهايتها، وأن الأمر ليس سوى مسألة وقت، ليأتى الحدث الذى سيطلق شرارة المرحلة الجديدة من الثورة المصرية!

النظام وظله:
قد يتصف النظام المصرى تاريخيا فى العصر الحديث بالأحادية السياسية واستبعاد المعارضين، على الرغم من وجود بعض الأحزاب الشكلية وبعض التنظيمات التى تتحرك فى الإطار المقيد، وفى مساحة الظل التى يحددها وتحددها مجمل علاقة الظروف الداخلية والخارجية للمشهد؛ حيث ترى وجهة النظر هذه أن النظام يتكون ليس من السلطة فقط، وإنما من المجموعات السياسية المنظمة التى تعارضه وتقدم نفسها كبديل سياسى محتمل له! ووفق وجهة النظر هذه مثلت جبهة المعارضة السياسية التى كانت موجودة قبل 25 يناير، واستمر دورها بعد 25 يناير، غطاءا سياسيا له، أو بعبارة أبسط هى تمثل الوجه الآخر للنظام.

انعدام الخيال السياسى: خطوات متأخرة
وفى الواقع أيضا جاء الأداء السياسى للمعارضة المصرية مفتقدا - لحد ما- للتفاعل المتواصل مع حالة الثورة؛ ومرتبطا بمعادلة سياسية فى الحركة تتأخر عدة خطوات عن المسار الثورى، هذا إن لم يكن يتحرك فى مسار مواز ومغاير بالمرة وفق بعض الآراء! كانت حركتهم أشبه بأساليب ما قبل سقوط رأس النظام بعد 25يناير، وكانوا يبحثون عن أقرب فرصة يجدون فيه تمثلا للنظام القديم، ليقفوا ضده ويعلنون أنهم معارضته! وافتقدوا للخيال السياسى والصلابة النفسية والقدرة النظرية؛ على تولى المبادرة وطرح أنفسهم كبديل سياسى معبر عن الثورة؛ بديل مفترض أن يختار لحظة بعينها وينفصل فيها عن النظام القديم، ويقدم نفسه كمشروع سياسى ثورى، لكنهم ارتكنوا للتقليدية والنمطية السياسية فى تعاطيهم مع المشهد، رغم اعتراف البعض بأهمية ومنطقية هذا الدور الذى يلعبونه، وفق طبيعة الحالة المصرية وتاريخيتها!

التركيبة السياسية التى أنتجت حالة ما بعد 30/6/2013
كعادة النظام المصرى؛ بعدما وظف الإخوان للانقلاب على الثورة فى مرحلة "المجلس العسكرى الأول"، قام بتوظيف اليسار المصرى فى مرحلة التخلص من الإخوان وما بعدها فى ظل وجود "المجلس العسكرى الثانى" (ونلاحظ هنا المفهوم الفضفاض لليسار فى الحالة المصرية! بما يشمله من ليبراليين وقوميين ونخب ثقافية وغيرهم!)، وذلك لإضفاء الغطاء السياسى على حرق الإخوان كبديل للثورة. وبسبب افتقاد الجرأة والأفق السياسى والخيال الثورى؛ لم يفهم رؤوس ذلك الجانب أن الطريق كان مفتوحا لطرح أنفسهم كبديل سياسى (خاصة حمدين والبرادعى). وتم حرق البرادعى كبديل مفترض، واختفى حمدين عن الأنظار منتظرا لحظة يراها مناسبة فى تصوره، ليقدم نفسه كمعارض للنظام! فى حين أن الفرصة كانت مواتية لتقديم النفس كبديل للنظام برمته، وليس كمعارض له!

السيسى ودولة التناقضات:
من هنا قدمت معادلة المشهد السياسى المصرى أحد وجوه النظام القديم العسكرية، والذى يقع على رأسها (وزير الدفاع)، لغياب الشرعية والظهير الشعبى عن بديل حقيقى تقدمه معارضة النظام، فاستمد السيسى زخمه السياسى من المؤسسة التى ينتمى لها، ومن عجز الخيال السياسى لدى المعارضة، وعدم حسن تقديرها للحظة والفرصة السياسية الراهنة آنذاك، واستغل النظام القديم حالة العداء بين اليمن (اليمين الدينى وليس الفكرى أو الاقتصادى) واليسار المصرى، ليوظف اليسار فى "لجنة الخمسين" التى قدمت دستورا متخيلا لا تدعمه قوى سياسية حقيقية على الأرض! واعتقد اليسار المصرى أنه يسجل أقوى انتصاراته على الإخوان، فى حين كان النظام القديم يحرق الرصيد السياسى لبعضهم، او يتعامل مع الأفق والطموح الذى تحدده تلك المجموعات السياسية لنفسها وفق وجهة نظر البعض.

معادلة السيسى فى الحكم:
الخلفية العسكرية للرئيس المصرى الجديد؛ جعلته يهتم بدور "البروباجندا" والدعاية والإعلام، فاستقطب البسطاء والغلابة بحديث عن جهاز سحرى لشفاء الأمراض المزمنة (اللواء عبد العاطى)! وعن مشروع "مليون وحدة سكنية"؛ واستصلاح "مليون فدان" جديد! وعن "قناة سويس" جديدة! لكن التناقضات الموجودة فى خلفية المشهد، والفساد البيروقراطى فى أجهزة الدولة السيادية، وأباطرة شبكات المصالح؛ وقفت كلها كعوامل مكملة لعجز البروباجندا، ولضعف موقف الرئيس المصرى إزاء التطهير البيروقراطى والبناء السياسى، واعتمد الرئيس المصرى على تكتيك عدم المواجهة والقفز للأمام، من خلال خطابات متكررة وعاطفية تستدعى حالة "الخطر القومى"! وفى المقابل تم رفع أسعار الطاقة والوقود، لتنتج موجة جديدة من الغلاء، ما تزال آثارها قائمة حتى اللحظة!

تخلى ظل النظام عنه:
وجاءت لحظة الشقاق الحالية بين النظام القديم/الجديد ومعارضته التى تحلم بان تأخذ موقعها كمعارضة؛ عندما تبين لها أن النظام لا يريد برلمانا ولا معارضة! وأنها كانت مجرد دمية فى يده ليعبر مرحلة الإخوان، وأن النظام لا يريد من يفعل دستور "لجنة الخمسين"، بما تضمنه من رشاوى نظرية إصلاحية لا تدعمها قوى سياسية على أرض الواقع! حيث حرمها النظام القديم هنا من لعب دورها السياسى التاريخى كمعارضة له، ولم يعطها وزنا سياسيا لم تعطه هى لنفسها عندما كانت الفرصة مواتية لها..! ووفق بعض وجهات النظر: يبدو أن الوقت قد حان لوصول معادلة تناقضات المرحلة الحالية من الثورة لنهايتها، لتبدأ معادلة ما بعد إسقاط الإخوان ومرحلة السيسى فى التشقق بدورها.

محمد أبوالغار: أول المؤشرات الدالة
قام د. محمد أبوالغار (رئيس الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى) فى أحد الحوارات الصحفية مؤخرا؛ بكشف العلاقة بين النظام وبين معارضته! عندما أعلن إحباطه من المشهد، وأن النظام لا يريد انتخابات برلمانية الآن، واللافت أن المؤشر الدال الأول يأتى من أحد أهدأ الوجوه فى جبهة المعارضة المصرية، بما يفيد أنها قد وصلت لقناعة شبه مؤكدة من توجه النظام المصرى؛ وهو ما كان واضحا للغاية فى حوار د.أبو الغار، الذى كان كمن ينفض يده من المرحلة السابقة من التعاون مع "المجلس العسكرى الثانى" خلال مرحلة إسقاط الإخوان؛ ومن دوره فى وضع دستور لجنة الخمسين، وما تضمنه من بنود؛ قد قطع النظام الطريق على برلمان للمعارضة يحاول تفعيلها!
والملاحظ أن مأزق الانتخابات البرلمانية وممارسة الحياة النيابية، كان من أحد أسباب تفسخ المعادلة السياسية وبداية السقوط المدى للإخوان فى 2013!

حمدين: عودة لتكتيكات ما قبل الثورة
وبعد د. محمد أبوالغار، نفض حمدين صباحى يده –بدوره- من المعادلة السياسية الراهنة! عندما دشن مؤخرا "المنتدى الوطنى المستقل: ثورة"، مستخدما فكرة الجبهة فى هيكله التنظيمى، ليضم مؤسسيه مجموعة من ألوان الطيف المصرى، فى عرف سياسى اتبعته مجموعة حمدين (الكرامة) منذ ما قبل الثورة، والملاحظ أن اسم المنتدى حمل اسما مختصرا وهو: ثورة! وكأن حمدين (كمعارض وجزء من معادلة إسقاط مرحلة الإخوان) يعلن هو الآخر رفعه الغطاء السياسى عن نظام السيسى؛ ولتصل للمتابع الرسالة بأن معارضة النظام التاريخية؛ اكتشفت حدود الدور المرسوم لها من قبل النظام القديم، واكتشفت أنها كانت دمية سياسية ليس إلا! ليعود حمدين لتكتيكات أقرب لحركة "كفاية"، لكنها هذه المرة تحمل اسم "ثورة"، بما يقطع معه اى شك فى فهمه للدور المرسوم لليسار المصرى من قبل النظام القديم، الذى وظفه فى المرحلة السابقة، كما وظف اليمين (الإخوان) من قبله.

إشكاليات سيناريهوات المستقبل القريب والبعيد:
والآن ما العمل؟ ماذا بعد مرحلة السيسى! المشكلة أنه لم يتوصل فصيل ما؛ لصياغة خطاب ومعادلة سياسية تجمع بين الماضى والمستقبل فى آن واحد! كل فصيل يريد الانتصار من خلال المعابر التاريخية والأيديولوجية له! ولم يحدث التوافق بين احد هذه المعابر وخطاباتها وبين الجماهير المصرية بعد!
فصائل اليسار الماركسى لم تحسم خطابها الجدلى فى موقفها من الدين كأحد مكونات الوجود البشرى، واليسار الاشتراكى ليس له قوة محسوبة فى المشهد المصرى، والناصريون (مجموعة حمدين تحديدا) يحاولون العبور للجماهير من خلال خطاب ما زال يستحى من الدور التاريخى للعسكر فى التجربة المصرية المعاصرة، استنادا لتجربة عبد الناصر، والإخوان يلعبون على تناقض "داعش" وأشباهها والبديل الأقل عنفا! والنظام القديم يراهن على فكرة التناقضات وتوظيف الفصائل السياسية ضد بعضها!

السيناريو المتفائل والسيناريو المتشائم:
السيناريو الأقرب للتفاؤل – فى ظنى الخاص- عند تعقد الأمور بالنسبة لـ "دولة التناقضات الحالية"، هو سحب ممثل المؤسسة العسكرية من القصر الرئاسى والإعلان عن انتخابات مبكرة. لكن هناك سيناريهوات أكثر درامية وأقرب لحالة التشاؤم؛ إنما ستنتهى جميعا – دون تفاصيل - بالحل الأخير والنهائى: سحب ممثل المؤسسة العسكرية من القصر الجمهورى، لتبدأ مرحلة جديدة من صراع الثورة مع النظام القديم..! على أى حال ستدخل البلاد فى مرحلة انتقالية جديدة برعاية النظام القديم أيضا؛ لكن يظل فرس الرهان الذى سيراهن عليه النظام القديم ليعيد إنتاج "معادلة التناقضات" ويبث فيها الحياة قليلا مجهولا، والمدهش أن أسماء المعارضة التاريخية القديمة وظل النظام؛ ستظل مطروحة وقد يفتش النظام فى دفاتره القديمة ويستخدم أحد أسماء رجال المعارضة القديمة!

موقف الثوار غير المنظمين:
هناك نقاط أساسية يجب التعامل معها بهدوء ويقين؛ على المستوى السياسى والإنسانى ستمر ثورة مصر بمراحل فض الاشتباك بين النظام القديم وبين الحلم الثورى ومظومة قيمه، والذى يعتقد أن "المسئولية السياسية" لن تصل للثوار لم يقرأ التاريخ جيدا! المسئولية السياسية ستصل للثوار، ولكن بعد انتهاء حيل النظام القديم وتوظيفه لأوراق معارضته التاريخية وبدائها السياسية! لكن فى نهاية المطاف حينما تستقر مصالح شبكات النظام القديم وتصبح فى أمان، وتنتهى أوراقهم وحيلهم السياسية؛ سيسلمون البلاد ومسئوليتها للثوار.. والمطلوب من الثوار هو الاستعداد المعرفى والسياسى وتجهيز أنفسهم لإدارة المعركة السياسية حينما تنتهى حيل النظام القديم وتوظيفه لرجال المعارضة القديمة؛ التى حتى اللحظة تفتقد للخيال السياسى الكافى وتتأخر خطوات عدة عن المسار الثورى؛ وتشارك أحيانا فى منح الحياة للنظام القديم!

الختام:
دستور "لجنة الخمسين" هو "عقدة المنشار"! القوى السياسية التى أنتجته تم استقطابها على خلفية إسقاط الإخوان، وإسقاط دستور "الشعارات الدينية" الذى سبقه! لكنه فى الحقيقة الصادمة دستور لن يفعل! وقد أصدرت دولة التناقضات الحالية التى يمثلها السيسى عدة قوانين فى عدة مجالات تكسر مظلة ذلك الدستور..
أيقنت قوى اليسار المصرى المتنوعة أن النظام القديم كان يوظفها بشكل مرحلى لحرق ورقة اليمين المصرى (الإخوان)! فرفعت بدورها الغطاء السياسى عنه، بعدما اكتشفت أنه لا يريد أن يعطيها دور وصفة "المعارضة السياسية" للنظام! وأن النظام المصرى الحالى جاء للمشهد وفق معادلة سياسية متناقضة آن أوان تصدعها مثلما تصدع النظام الذى قبله! فقفزت من السفينة الغارقة.
يظل انعدام "الخيال السياسى" و"أفق المستقبل" الثورى هو سمة المعارضة السياسية المصرية! لذا فى ظل هذه المعادلة ستبقى مجرد ظل لنظام يتهاوى، وربما تصبح جزءا من منظومة المستقبل، لكنها لن تشكل قلب منظومة القيم الثورية لعجزها عن الخروج من سياقها التاريخى؛ وعن التفكير السياسى المستقل المجرد من التبعات النفسية والأيديولوجية والإنسانية للمعابر التاريخية التى جاءت منها!
ويبقى الثوار هم وقود المستقبل؛ يستشعرون أجواء ما قبل 25 يناير، ويصبرون على إطلاق يد "البلطجية" والمشوهين قيميا فى الميادين العامة والأسواق ومواقف عربات الأجرة، واستفحال الفساد، وتبجح رجال الجهاز البيروقراطى، وتجاوزات العنف الشرطى وثقافة القتل بدم بارد! لكنهم يعرفون جيدا أن الموعد قادم لاستكمال ثورتهم، ويعلمون جيدا الثمن الذى سيدفعونه فى سبيل خلاص البلاد، وفى سبيل التخلص من منظومة قيم الاستبداد، ورفعة منظومة قيم الثورة..
ويبقى الثوار هم الأمل والمستقبل، والصمود الذى لا ينتهى.





#حاتم_الجوهرى (هاشتاغ)       Hatem_Elgoharey#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسألة: يهود فلسطين وليس عرب إسرائيل
- يناير2015: فى آليات الثورة وآليات الاستبداد
- مجلة السياسة الدولية: بين التكيف والثورة
- قراءة فى أحداث الجامعة: مؤسسات الظل ومؤسسات الدولة
- مؤشرات نظام السيسى: الاحتواء والاحتواء المضاد
- الانتخابات النيابية: رؤية ل أبوالحسن بشير
- نقاط الترجيح السياسى بين النظام القديم ومعارضته
- أسطورة الدولة حارسة التناقضات: تاريخ صناعة آليات التنميط فى ...
- تفويض الجند، وتفويض السماء!
- اليمين واليسار وثالثهما: النظام القديم!
- العربي بين الضحية والمناضل في الشعر الصهيوني
- وليم بليك: خريف الطبيعة وربيعها
- وليم بليك: للحرية والإنسانية والتعايش
- وليم بليك: سيد الرومانتيكية
- وليم بليك: بين الإلهي والأرضي
- البدائل السياسية لمسار الثورات العربية
- دوافع وأشكال الثورة عند المصريين
- نظرية الثورة وتمرد 30/6/2013
- مراحل الثورة وسيناريوهات ما بعد الإخوان
- الثورة المصرية والنخب التاريخية


المزيد.....




- أخذ ورد بين مذيعة CNN وبيرني ساندرز بشأن ما إذا كانت إسرائيل ...
- مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بجامعة أمستر ...
- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حاتم الجوهرى - السيسى وأجواء ما قبل 25 يناير: مؤشرات دالة