أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - مقداد مسعود - هيغل/ قراءة جزئية/ مفصل أول















المزيد.....

هيغل/ قراءة جزئية/ مفصل أول


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 4738 - 2015 / 3 / 4 - 10:11
المحور: الارشيف الماركسي
    


هيغل...
في قراءة جزئية
مفصل أول

مقداد مسعود
-1-
كأنه مدينة ..مدينة من كرستال اليوتوبيا .. يتعايش سلميا فيها المرئي واللامرئي ..بل هو المدينة العاصمة ..عاصمة التأمل المطلق التي تنير قلق الميتافيزيقيا بتواز مع تطور المدنية البروسية قبل وصولها الذروة.في نسيج أفقه لايتدفق سوى اعتدال الهادىء وتأمل المتأني.فقد علمنا هيغل في كل شيء ألا نفصل الناتج عن المسير المفضي إليه والمقوّم له وحسب جاك تكسية – أن توكيد اللحظة التعقلية في المسيرة الفلسفية يمكن أن يساعد على فهم هذه الفكرة العظيمة من فينومنولوجيا الروح.*هيغل:طراز خاص من رهف فلسفي مستمر يوصله الى الأقاصي وهو الثابت في المركز.... :مدينة تهدم نفسها لتبنيها بقوة قوانينها المثلثة :
*نفي النفي
*وحدة وصراع الأضداد
*تحويل الكم الى الكيف.
هيغل :مدينة نابضة كالقلب،وعلى كافة البنى..مدينة دائما تطالب بتزويدها برفوف تحتمل مجلداتها. وحدهُ هيغل مَن يجعلني أتساءل هل التأمل : حوار الذات مع ذاتها عبر الآخر الذي يتماهي ذاتويا معي؟ مع هيغل وحدها الفلسفة من تخلص التأمل من الأزدواج ويكون ذلك عبر ممحاة الإدراك التي تمحو النقائض..وهنا يقربنا هيغل من الدين عبر هدأة التأمل وهي تستحيل بشفافية روح التقوى.ايمان هيغل بالمطلق لادخل له بأستسلام المهزوم ..ايمان هيغل سعي دؤوب لأستيعاب حقيقة مضمونة.
وهيغل ليس مدينة على قمة جبل غائم،بل مدينة تتعايش سلميا مع مدن فلسفية تزامنت معه امثال الفلاسفة:فختة/شيلنج/ أشيلوماخر وأدباء امثال صديقه العزيز هلدرين والموسوعي غوتة ...وغيرهم.
-2-
الآن وتحديدا للجهة في هذه اللحظة من الثورة المعلوماتية الدائمة حيث(يوّسع طريق المعلومات السريع نطاق السوق الألكترونية ويجعل منها الوسيط و المسارالشامل /ص258- بيل جيتس) وبالطريقة هذه فعّلت الثورة المعلوماتية إتصالية بين العرض والطلب من خلال تسهيل التسعير التنافسي وأتاحة المجال للسلع للأنتقال السريع من البائع الى المشتري بكفاءة متطورة وبمحدودية أحتكاك بين الطرفين وهكذا شيدت ماسوف يعرف ب(رأسمالية متحررة من الأحتكاك).هذا الترسمل المدعوم نتيا(انترنت)، هل حقق أو اقترب من تحقيق حلم حلمه في عام 1776 العالم الأقتصادي الأكبر آدم سميث وكَتبَهُ في كتابه الأقتصادي الخالد(ثروة الأمم)؟ الذي مايزال يستضاء به ضمن التراث الأقتصادي العالمي ...في مثل هذه اللحظة النتية والثورة المعلوماتية تنزع من الضوء سرعته وتزّود العلم بقوة ضوئية الدفع ،حارقة من اجله مراحل من تشكيلات اجتماعية سلحفاتية السيرورة...قوة مكنت العلم من أزاحت الميتافيزيقيا التي ازاحت معها منظومة من العلوم الأنسانية بالتدريج .وحررت اللسانيات من طوق الفلسفة.- حسب جان هيبيوليت –في مثل هذه اللحظة...هل ثمة متسع لفكر فلسفي محض؟في مثل هذه اللحظة...ألايعتبر الكلام عن.. فيلسوف من عيار(هيغل) :فنا من الفنون النادرة ولا أقول المنقرضة.ونضع السؤال نفسه امام مرآة معينة ،لتنتج من صوغ معاكس السؤال المضاد: وهل بالتقنية والثورة المعلوماتية ونوافذ الماسنجر :يحيا الإنسان ويؤثل ثقافة ويفّعل إتصالية مواجهة حقيقية دون عازل نتي بينه وبين سواه؟ مع مايحمله هذا العازل من حصانة الأقنعة بتنويعاتها المشفرة ألا تحتوي هذه الثورة ومشتقاتها ادمانات استمنائية ..لاتقل خطورتها عن مسكالين الذاكرة وسليكون عمليات التجميل المشحون بوتولينم توكسينزألف،وهو مادة سمية اخطر من سم الافاعي..(يقوم الطبيب بحقنها في عظلات الوجه، حيث يقوم السم بإيقاف حركة الاعصاب المحيطة بالعضلات فيشلها عن الحركة،لكنه شلل مؤقت ومفيد في تخفيف شكل التجعدات في الوجه،لكن هذا لايعني أنه يملؤها، أنه يوقفها عن التحرك/صحيفة طريق الشعب/ اكرم الخاطر/2/ 3/ 2015) وجفلون الآيروس خصوصا وهو تنافس الخلايا السرطانية في الأنتشار واستحالة المعالجة ؟ حيث يتم تعليق العالم الخارجي ،ودسه في طية مغلقة ،لادخل لها بطية جاك ديريدا أو التعليق الفينيومولوجي للعالم حسب ادموند هوسرل أثناء انشغاله بالشعور.

-3-
حين يقرأ هيغل قراءة متأنية بعيدا عن اي موقف مؤدلج نكون في حيرة..:أي راتوب يليق بهذا العقل المنير؟ سوى :قمة الخاتمة الرصينة للمثالية الموضوعية .واذاكانت الأمبريالية هي أعلى مراحل الرأسمالية، ألايمكن ان القول ان فلسفة هيغل هي القمة الأعلى للفكر الميتافزيقي وانه لاقمة بعد هيغل بل ثمة منحدر الى سفح الميتافيزيقيا ،وهذا المنحدر ليس من مزاعم قارىء مثلي مايزال متشبثا بوهمه الجميل ان الإنسان أثمن رأسمال ..بل يعود اكتشاف المنحدر لهيغل نفسه فقد..توصل هيغل ببصيرته الفلسفية النافذة :ان شمس الميتافيزيقيا ..قدأكتمل شفقها وكل المحاولات الميتافيزيقيا بعد هيغل .. ماتجاوزت(فينيوميولوجيا الروح) شخصيا أرى ان الميتافيزيقين الذي حملوا صخرة أو نافذة الفلسفة على أكتافهم لايختلفون عن أولئك الذين يصفهم في مقدمة كتابه(فينوميولوجيا الروح) وها أنا بتحريض من الساحر المعرفي جاك ديريدا أشوه جملة هيغل واثبت تشويهي لها في المتن لأصل في الهامش(أناس يريدون التحدث عن شيء أكثر من التحدث عما هو داخل ذلك الشي)* هذا الكم السالب من الكثرة الناطقة يحيلني الى كم موجب يذكرهُ ماركس في صدد الحديث عن لودفيج فورباخ ونهاية الفلسفة الكلاسية :(أن الناس لايطرحون على أنفسهم إلا.. المسائل التي يستطيعون حلها )*

-4-
بأختصارلايشوه جمالية الجوهر بل يختزله الجمال كله في العينين ..
*مهيمنة فلسفة هيغل هي :أن مجمل التأريخ الإنساني والطبيعي ماهو إلاّتحقيقا خلاّقا لكلية المطلق....عبر المنظور المسيحي،ليست ثمة إتصالية تكوينية كلية بينه وبين الشمولية التكوينية لفلسفة سبينوزا التي حين نقارن بينهما نجد فارقا بين الدوكما تزم والديالكتيك،اذا يتسم منظورسبينوزا بثبات مادي صلب،خلافا لمنظور هيغل التكويني العضوي،الذي يتغذى على جوهر المسيحية كدين عضوي تكويني *ويلاحظ ان هيغل جعل من التاريخ نقطته الفلسفية الأولى،لذا حين نعرف أهمية هذه النقطة يمكننا ان نتقدم بثقة في مدينته الفلسفية،وبحسب (والاس) أن فلسفة هيغل هي نتاج قدر شاسع من الخبرة التاريخية وبخاصة في العالم القديم،
ومن جانب آخر(أحست المسيحية،بأن تاريخها هو تاريخ تطور المفهوم الألهي ...) إذاً كل تمظهرات:الفكري/الأجتماعي/الطبيعي..ضمن السيرورة التأريخية: محض تجليات لكلية المطلق المتعالي. بالطريقة هذه يؤثل هيغل ديالكتيكا ذاتيا يتحقق في الواقع الموضوعي:للوجود/ للإنسان/ للطبيعي...ولكن اي واقع موضوعي يشيده هيغل؟ بأختصار أنه التعبير المتحقق عن كلية المطلق ..وهنا بشىء من صلافة معرفية ،اقترض من هيغل لأهمسه وحده .. (ليس كل ماهو واقعي هو حقيقي).
-5-
كلما عدت لكتابات العالم اللغوي دوسوسير،أرى كأن مايكتبه محاولة تفصيلية خلاقة لهامش هيغل وهو يرى اللغة:(ذلك الشيء المنعكس في ذاته والعالم من خلال اللغة يكتسب معنى وأن الفكر نفسه هو الذات فضلا عن أنه الشىء الذي تدركه الذات) ضمن الميتافيزيقيا ومن خلال عدسة هيغلية : المحيط اللغوي هو الوعي،الذاتي العالمي للوجود وأنه العقل أو المبدأ العقلاني للكون .

-6-
(اذا أردنا أن نعرف ماذا يحدث في أيطاليا فعلينا أن نعرف مايحدث في البرازيل)..
هكذا كان يردد فقيد الكوميدية العربية الممثل الرائع(نهاد قلعي) في مسلسلة ماتعة كنا نتابعها أيام زمان..من شاشة التلفزيون قبل تلوثه تعددية الفضائيات.وها أنا أقتفي أثر (نهاد قلعي) ،واقول من أجل معرفة قامة هيغل الفلسفية علينا الأقتراب من ديكارت ،بأهاب سوانا وحصريا متقنعين بفكر الفيلسوف(أدمون هوسرل)...وتحديدا في كتابه (تأملات ديكارتية) ..ستتكشف لنا الإتصالية الفينو ميولوجيا بين هوسرل/هيغل وسيكون الرابط بين الهائين، هو الفيلسوف (ديكارت)....هوسرل وهويفعّل تمثيلا غذائيا معرفيا/ ليراكم من خلاله المواد الخام لفكره الفلسفي من :ليبنتز/مين دو بيران/ برنتانو/ أشتنتف/..لكنه لايقترض من ديكارت سوى روح المنهج الديكارتي ،ليؤثل منه منظورا فلسفيا ستكون براءة اختراعه خالصة ل(هوسرل) ..الذي يتوقف طويلا أمام الكوجيتو الديكارتي(أنا أفكر فأنا اذن موجود) لكنه لايتعامل مع هذا الكوجيتو كتميمة بل يسعى بدأب معرفي لأيجاد تبريرا لهذه الذات الإ نسانوية المفكرة فيراها من خلال تراكم تكويني عبر مسافة زمنية لايستهان بها،ثم يقوم بفعل أركيولوجي(حفريات معرفية)،في الطبقات الجيولوجية للذات المفكرة ومن خلال التنقيب الفلسفي ....تتكشف له الأنية المطلقة)..عن أنية قصدية وأن قصديتها هي التي تجعل من كل شعور،شعورا بشىء من الأشياء فلا يبقى من فاصل بين الذات والموضوع..وهاهي حفريات هوسرل المعرفية ،تجعله يغترف غرفة بكلتا يديه من نهر هيغل الدفاق بالفينيوميولوجيا والتي يرى فيها(علم الشعور)..نهر: الذات / الموضوع.اذا كان ديكارت شكاكا فلسفيا كبيرا بخصوص العالم الخارجي ..يتساءل هوسرل :لماذا لايتشكك بوجوده هو ذاته؟ يتساءل هوسرل ويجيب متسائلا:)أليس شعور ديكارت بوجوده دليلا على هذا الوجود؟) وكقارىء أتساءل هل بصيرة هوسرل الفلسفية قادته الى نواة أخرى وتحديدا نواة الأرض وقد تراكمت عليها الطبقات الجيولوجية ورأى فيها صورة مكبرة لنواة أدراكنا للعالم وقد تراكمت عليه طبقات جيولوجية من طراز خاص وبالطريقة هذه توصل الفيلسوف هوسرل الى ..(الشعورالبدئي) ليدرس البنية الأساس لهذا الشعور. وهنا ستحدث الأشكالية المعرفية التالية:كيف ستكون إتصالية الحفر المعرفي والعالم الخارجي؟ يجيبنا هوسرل: من أجل دراسة البنية الأساس للشعور فأنه مضطر الى تعليق العالم الخارجي،وحسب هوسرل فأنه سيحصره بين قوسين .. هكذا( ) بعدها التعليق سينجز اتصالية بين العالم والشعور في هذه الحالة سينتج هوسرل دراسة مزدوجة القيمة:
*الأولى...دراسة جوانية/ خاصة تقتصر على البنية الأساس للشعور
*الثانية....دراسة برانية/ جوانية تشتمل على :
الشعور------------ العالم.
لكن هذه الإتصالية بشقيها:اتصالية سالبة
لأن غايتها تعليق العالم لذا سيحاول هوسرل تجاوز السلب عبر الحدس وتحديدا الحدس الفينيومولوجي حيث سيكون الإتصال مباشرمع الأشياء ذاتها.
-7-
نتوقف عند ماركس وتحديدا عند (مخطوطات 1844) *وبالضبط في الفصل الأخير من المخطوطة :(عظمة فينومنولوجيا هيغل وعظمة حصيلتها النهائية أي حصيلة الجدل السلبية كمبدأ محرك ومبدع تقوم اذن على هذا وهو أن هيجل يدرك انتاج الإنسان لذاته من جهة ماهو حركة واقعية ويدرك ماهية العمل ويتصور الإنسان الموضوعي الذي هو حقيقي وواقعي أي نتيجة لعمله الخاص )..حين نفكك مابين القوسين نرى أن وعي الذات هو نتيجة إنتاج الإنسان لذاته وهي تتولد تتدريجيا من خلال الجهد والمكابدات ...واذا كان الإنسان هو تاريخه نفسه فأن الفلسفة من حيث النظر لن تكون سوى تفهم توليد الذات بالذات ..
*هيغل لم يهمل كوجيتو ديكارت (أنا افكر اذن انا موجود)..لكن أستوعبه ضمن افق استجابته مضافا إليه المديات الجديدة التي استولدتها الفتوحات الفلسفية في عصر هيغل فأتسع الكوجيتو الديكارتي ليمتد من الفرد الى التاريخ وتصبح مفردة ذات تعني الأبداع و(الكوجيتو ليس فردا يدرك كلية الفكرة ادراكا مجردا وانما هو ال(روح) الذي ينتج ذاته عبر تاريخه الخاص ويعي ذاته عبر تاريخ الفلسفة)...وفي هذه الحالة نصل الى خلاصة مفادها: اذا كانت المعرفة هي معرفة ماهو موجود فأن الفلسفة تشتغل على معرفة الوجود وتحويله وتمتاز كل فلسفة بأشكاليتها وقد تقتصر احيانا على انتاج الأسئلة ..أما عند هيغل فأن الفلسفة هي تاريخ الفلسفة بتناقضاته المذهبية وهي انعكاس من جهة واحدة للصيرورة المتناقضة التي تتصف بها الروح. ومذهب هيغل :هو محاولة عبقرية لتوفير رؤية تركيبية للصيرورة بكليتها – حسب جاك تكسية -



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جيكور الثقافي ومصطفى عبدالله
- بمناسبة مرور ربع قرن على رحيله/ الاجنبي الجميل الشاعرمصطفى ع ...
- استقراء في (هدوء الفضة) للشاعر مقداد مسعود
- الشعرية الومضية في نصوص فضية / في (هدوء الفضة) لمقداد مسعود
- المرأة..وليس الملوك مستقبل العالم
- الكتابة في معنى المعنى/ الشاعر مقداد مسعود في ..(شمس النارنج ...
- موتيفات محمود عبد الوهاب
- رضوى عاشور...من قاعة الدرس الى درس البلاد
- الزجاج ..أثناء النص
- الملعقة والكوب /الأتصالية التأثيمية في (تفاحة حواء) للروائي ...
- جائزة ابن رشيد بين الحوار المتمدن وراشد الغنوشي
- سنبلة سمعان : منديل الحياةأضواء على المسيرة الشعرية للشاعر أ ...
- الشاعر صلاح فايق في(دببة في مأتم)...من اقتصاد المجاز الى اقت ...
- اللمسة :درس سينمائي
- شمعة حسين عبد اللطيف
- نارك خضراء / ليل أبيض ...ملف عن الشاعر حسين عبد اللطيف
- موضة أدبية
- طاغور
- الغناء..أسلوب لتمجيد الحياة...فريدة / رواية نعيم قطان
- في حركية الاشياء/ أسئلة الاخضر بن يوسف


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - مقداد مسعود - هيغل/ قراءة جزئية/ مفصل أول